الحيزا
05-26-2009, 07:26 PM
تحتفظ بصورة لحفيظة نفوس مزورة من زوجها وشهادتي تبليغ بالـــــــولادة
سيدة سعودية تحاول لست سنوات إثبات هوية ابنيها دون فائدة
أغلقت جميع الأبواب أمام سيدة سعودية ظلت لست سنوات متتالية تراجع الهيئات الحكومية لإثبات هوية ابنيها وإخراج شهادتي ميلاد لهما بعد أن هرب منها زوجها دون أن يترك أي أوراق تثبت شخصيته والسيدة التي تحتفظ " الوطن" باسمها تزوجت منذ 8 سنوات وبقيت مع زوجها لعام وبضعة أشهر أنجبت خلالها طفلها الأول، وبعد خلاف بين الزوجة وزوجها خرجت من منزله وهي حامل بولدها الثاني في الشهر الخامس وتقدمت بطلب طلاق إلى المحكمة التي حددت جلسة أولى لم يحضرها الزوج ثم جلسة ثانية لم يحضرها أيضا
وعند البحث عن الزوج تبين أنه اختفى دون أثر سوى صورة لحفيظة نفوسه وشهادتي تبليغ بالولادة لطفليها، وبدأت الزوجة رحلة البحث عن زوجها كي تطلق منه وتستخرج شهادتي ميلاد لابنيها حتى يتمكنا من دخول المدرسة وفوجئت عندها بأن رقم الحفيظة التي تحتفظ بها والخاصة بزوجها مزورة كما قيل لها أو أخرجت بطريقة غير نظامية
وظلت السيدة السعودية على هذه الحال 6 سنوات لأن قضيتها حفظت وحالها معلق لا هي بالزوجة ولا هي بالمطلقة وابناها يكبران أمام ناظريها وهي تتساءل هل هما سعوديان أم لا، ولم تجد هذه السيدة أي شخص تلجأ إليه فوالدها توفي بعد زواجها بسنة وأخوها يعاني من مرض عضال ويتلقى العلاج في الخارج
وأدت كثرة مراجعات السيدة للدوائر الحكومية إلى انزعاج مديرتها في جهة عملها من ذلك التي طلبت منها ألا تخرج من العمل وامتثلت السيدة للأمر حتى لا يتأثر رزق ابنيها
ومما زاد حالتها سوءا أنها اقترضت من البنك لشراء شقة تحضنها وأولادها ووصل سعر الشقة إلى 600 ألف ريال بأقساط شهرية تصل لأكثر من 4000 ريال
وناشدت السيدة السعودية المسؤولين وعلى رأسهم وزير الداخلية والأمير سلمان بالنظر في أمرها خاصةً وأنها امرأة وتطالب المحكمة بالنظر في حالها
سيدة سعودية تحاول لست سنوات إثبات هوية ابنيها دون فائدة
أغلقت جميع الأبواب أمام سيدة سعودية ظلت لست سنوات متتالية تراجع الهيئات الحكومية لإثبات هوية ابنيها وإخراج شهادتي ميلاد لهما بعد أن هرب منها زوجها دون أن يترك أي أوراق تثبت شخصيته والسيدة التي تحتفظ " الوطن" باسمها تزوجت منذ 8 سنوات وبقيت مع زوجها لعام وبضعة أشهر أنجبت خلالها طفلها الأول، وبعد خلاف بين الزوجة وزوجها خرجت من منزله وهي حامل بولدها الثاني في الشهر الخامس وتقدمت بطلب طلاق إلى المحكمة التي حددت جلسة أولى لم يحضرها الزوج ثم جلسة ثانية لم يحضرها أيضا
وعند البحث عن الزوج تبين أنه اختفى دون أثر سوى صورة لحفيظة نفوسه وشهادتي تبليغ بالولادة لطفليها، وبدأت الزوجة رحلة البحث عن زوجها كي تطلق منه وتستخرج شهادتي ميلاد لابنيها حتى يتمكنا من دخول المدرسة وفوجئت عندها بأن رقم الحفيظة التي تحتفظ بها والخاصة بزوجها مزورة كما قيل لها أو أخرجت بطريقة غير نظامية
وظلت السيدة السعودية على هذه الحال 6 سنوات لأن قضيتها حفظت وحالها معلق لا هي بالزوجة ولا هي بالمطلقة وابناها يكبران أمام ناظريها وهي تتساءل هل هما سعوديان أم لا، ولم تجد هذه السيدة أي شخص تلجأ إليه فوالدها توفي بعد زواجها بسنة وأخوها يعاني من مرض عضال ويتلقى العلاج في الخارج
وأدت كثرة مراجعات السيدة للدوائر الحكومية إلى انزعاج مديرتها في جهة عملها من ذلك التي طلبت منها ألا تخرج من العمل وامتثلت السيدة للأمر حتى لا يتأثر رزق ابنيها
ومما زاد حالتها سوءا أنها اقترضت من البنك لشراء شقة تحضنها وأولادها ووصل سعر الشقة إلى 600 ألف ريال بأقساط شهرية تصل لأكثر من 4000 ريال
وناشدت السيدة السعودية المسؤولين وعلى رأسهم وزير الداخلية والأمير سلمان بالنظر في أمرها خاصةً وأنها امرأة وتطالب المحكمة بالنظر في حالها