بنت الشمال
04-25-2005, 03:10 AM
لكل من كان يأمل بأن يمُن الله عليه بمولودٍ ذكر........ثم رزقه الله
بأنثى جميله .... و حَزِن لذلك....... ادعـوه لقراءة هذه السطور
قال بعضهم في وصف الأنثى :" أهلا وسهلا: بعقيلة النساء ، وأم الأبناء ، وجالبة الصهار والأولاد الأطهار ، والمبرة بأخوة يتناسقون ، وبأحياء يتلاحقون
ولو كان النساء كمثل هذي ..... لفُضلت النساء على الرجال
فما التأنيث لاسم الشمس عيبٌ ..... ولا التذكير فخـر للهلال
فادرع يا سيدي اغتباطاً ، واستأنف نشاطاً، فالدنيا مؤنثة والذكور يعبدونها ، والأرض مؤنثة ، ومنها خُلقت البرية ، وفيها كثرت الذرية ، والسماء مؤنثة وقد زُينت بالكواكب وحُليت بالنجم الثاقب
من كانت له ابنتان فأدبهما وأحسن تأديبهما كن له ستراً من النار".
وكان عليه الصلاة والسلام يحنو على البنات، ويحمل أمامة في صلاته، ويكرم بنته فاطمة فإذا رآها قام لها وقبل ما بين عينيها وقال:" مرحباً يا بنتي".
وقال الحسن رحمه الله : "البنات حسنات، والبنون نعم، والحسنات مجزي عليها، والنعم محاسب عليها".
وقد كان لرجل زوجة رزقه الله منها بنتاً فغضب واعتزلها، فمر بها بعد شهور فسمعها ترقص ابنتها، وتقول :
مالأبي حمزة لا يأتينـــــا.......... ينام في البيت الذي يلينا
غضبان ألاَّ نلد البنينـــــا........... تالله ما ذاك في أيدينـــا
نحن كالأرض لزارعينـا.......... ننبت ما قد زرعوه فينـا
فرجع إليها وإلى ابنته.
وبالفعل أثبت الطب ان الرجل هو من يحدد جنس المولود وليست الأنثى فلماذا تلومون نسائكم أيها الرجال ؟؟
وكان رجل عند أحد الخلفاء فدخلت عليه ابنته وهي صغيرة فقبلها، فقال له أحد الأعراب : دعهن عنك يا أمير المؤمنين فإنهن يقربن البعداء ويلدن الأعداء، فقال له آخر : ويحك، لا تسمع له يا أمير المؤمنين، فوالله ما قام بحق مريض ولا رحم كبيراً ولا أعان على نوائب الدهر إلا هن.
قال تعالى : )لله ملك السموات والأرض يهب لم يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور* أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير([الشورى:50،49].
في هذه الآية الكريمة بدأ الله عز وجل بذكر الإناث قبل الذكور، وذلك تكريماً لهن، حيث جرد عادة الجاهليين باحتقارهن، كما أن الأنثى كانت مؤخرة في مجتمع الجاهلية، فقدّم ما يؤخرون تنبيها بسوء عادتهم. وقيل: للكثرة؛ فقدم الأكثر .
والجاهلية العربية كانت تحتقر المرأة وتهينها وتعدها من سقط المتاع، وقد ذكر الله موقفهم من البشارة بأنثى، فقال عز وجل: )وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم* يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون([النحل:59،58].
ومن القصص المروية في الوأد: أن رجلاً من الأعراب جاء إلى مجلس النبي – صلى الله عليه وسلم – فجاءت أمامة بنت العاص فجلست في حجر النبي – صلى الله عليه وسلم – فلما رآها ذلك الأعرابي بكى، فقال – صلى الله عليه وسلم – ما يبكيك ؟ فقال : كنت رجلاً كثير السفر فخرجت في سفر، وكانت امرأتي حاملاً، وانقطعت بي السبل ومكثت خمس سنين أحوب في أرض الله، ثم رجعت إلى أهلي فاستقبلتني صبية صغيرة كأجمل ما رأت عيناي فعلمت أنها ابنتي، وكنت من قوم يئدون البنات، فأخذتني الغيرة وعزمت على الخلاص منها، فقلت لأمها: إني ذاهب بها إلى أرض أعمامها، فجمّليها. فخرجت بها وهي تلثمني وتتعلق بي، فلما وقفت في الصحراء أخذت أحفر لها، فكانت تعينني على الحفر وتنفض التراب عن وجهي ولحيتي، فرقّ قلبي لها وحملتها وسرت راجعاً، فلما كنت في بعض الطريق أدركتني الغيرة ووقفت على بئر أطلب الماء، فجاءت إلي تعدو تريد الماء فسقيتها، ثم دفعتها على وجهها في البئر فكانت تصرخ وتستغيث بي، فوالله ـ يا رسول الله ـ لكأن صوتها في أذني الساعة، قال أنس: فوالله لقد بكى رسول الله – صلى الله وعليه وسلم – حتى بلت دموعه لحيته، ثم قال: "يا هذا إن الإسلام يجبُّ ما قبله".
لم تكن هذه منزلة الأنثى في الجاهلية فقط، بل حتى في الأمم الأخرى، فالرومان واليونان والإغريق كلها أمم كانت تحتقر المرأة وتهينها، وقيل إنه قد عقد مؤتمر في القرون الوسطى ليبحث: هل المرأة لها روح أم لا ؟ وخلصوا إلى أنها مخلوق له روح كالرجل لكنها مخلوقة لخدمة الرجل فقط.
الجاهلية تعود
ومن المؤسف أن الجاهلية الأولى بدأت تطل بقرونها في عصر الحضارة والرقي، فعلى الرغم من تقدم الأمم مادياً إلا أن هناك فئة غير قليلة تحتقر الأنثى ولا ترغب فيها ومن كان فيه شيء من هذا ففيه خصلة من خصال الجاهلية وإن كان مسلماً ملتزماً .
ففي الصين والهند عادت جريمة الوأد، لكن بطريقة حديثة، ففي الصين الشيوعية لا يحق للأسرة إنجاب أكثر من طفل واحد، ولذلك يفضل الأبوان أن يكون ذكراً، وبمجرد أن يعرفا من خلال أشعة "السونار" أن الجنين أنثى يقومان بإجهاضه، أما من لا يملك تكاليف إجراء الأشعة لمعرفة جنس الجنين وتضع زوجته أنثى فإنها تضعها في صندوق وتلقيها على قارعة الطريق؛ لئلا تحتسب على العائلة. ومثل هذا يحدث في الهند؛ لأن تكاليف زواج البنت باهظة، والفقر منتشر، فيتم وأد البنات وقتلهن بعد الولادة .
وفي مجتمعاتنا الاسلاميه مازالت كثير من الأزواج يفضلون الذكور ويتضايقون لجيء الأنا ث وكثير من المشاكل التي نسمعها بسبب ذلك من تطليق الزوجه او تعييرها بالبنات وغير ذلك من المماراسات حتى أصبحت المرأه تخاف من شبح ولادة الانثى
وإليكم هذه القصص الواقعيه
معلمة في إحدى المدارس غاية في الجمال وخلوقه، سألوها زميلاتها في العمل بفضول : لماذا لم تتزوجي حتى الان مع إنك تتمتعين بالجمال ؟؟فقالت
هناك إمراة لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت السادسة بنتاً فسيتخلص على الفور منها وفعلا ولدت له بنتاً ، فقام الرجل ووضعها في المسجد بعد صلاه العشاء ، وعند صلاة الفجر وجدها حيث تركها فأحضرها ، وكل يوم يفعل الشيء نفسه يأخذها وبعد الفجر يجدها في نفس المكان الذي تركها فيه ، سبعة أيام وهو على هذا الحال ، وكانت والدتها تقرا عليها من الورد ما تريد به من الله أن يحفظها به ، المهم مل الرجل فأحضرها ورماها على أمها التي فرحت بها كثيراً … حملت الأم مرة أخرى وعاد الخوف إليها من جديد ولكن المفاجأة أنها ولدت ذكراً هذه المرة ، ولكن المصيبة أن البنت الكبرى ماتت بعد ولادة هذا المولود الذكر ، وولدت الأم أيضا ذكر في المرة التالية وماتت مع الأسف البنت الاصغر من الكبرى، وهكذا الى أن ولدت خمسة أولاد ومات في المقابل البنات الخمس الكبيرات، ولم يبقى منهن إلا البنت السادسه التي كان والدها يريد التخلص منها ، وبعد ذلك توفيت الأم وكبرت البنت وأخوانهاالذكور
فقالت المعلمة وهي تنظر إلى وجوه زميلاتها المستغربات : أتدرون من هيالبنت التي أراد والدها أن يتخلص منها ؟؟؟؟؟ إنها أنا
وأردفت تقول بحزنٍ واضح ورحمةً وإشفاق : والدي الآن ليس له أحد يرعاه سواي ، فقد أصبح عاجزاً و كبيراً في السن فأحضرت له خادمة لتعتني به أثناء ساعات عملي وسائق لقضاء أهم إحتياجاته ، وأما اخوتي الخمسه فيحضرون لزيارته على فتراتٍ متقطعة ، أكثرهم وصلاً من يزوره مرة في الشهر ، ومنهم من يزوره كل شهرين ، وأما ابي فهو دائم البكاء ندماً على ما فعله بي ، حتى أصبح لديه على خديه حدود سوداء من كثرة البكاء ،،، ولهذا السبب لم ارد الزواج وأتركه وحيداً بين أحزانه وآلامه
قصه لسيده انتحرت لأنها لم تنجب ذكرا
لم تتمكن بدرية من تحقيق حلم زوجها بانجاب طفل ذكر فأقدمت على الانتحار بالقاء نفسها في قناة مائية، حسبما افاد مصدر في الشرطة المصرية. واوضح المصدر ان الزوج، وهو موظف يبلغ من العمر 38 عاما، «هدد زوجته الرابعة بدرية سيد محمد (27 عاما) في وقت سابق بأنه سيقتلها اذا لم تنجب ولدا يحمل اسمه خصوصا وان زيجاته كلها اسفرت عن ولادة سبع بنات،
كانت آخرهن من بدرية التي اقترن بها قبل عامين». وبعد ساعتين من انتهاء القابلة من عملية التوليد وانصرافها من منزل بدرية، «توجهت الاخيرة الى قناة المياه القريبة في قرية مركز الصف التابعة لمحافظة الجيزة حيث القت نفسها» وفقا للمصدر. وكان الزوج اقترن بأربع نساء انجبت كل واحدة منهن بنتين وكان طلق الثلاث الاوائل لانهن فشلن بانجاب طفل ذكر.
وهناك الكثير من القصص
أحد اقاربي سمعته يهنيء صديق له وكان متزوج له سنتين وكانت المولوده انثى سمعته يقول له مبروك بكل برود وخيرها بغيرها ؟؟!
حرام عليكم تكسرون خواطر زوجاتكم وهم مابيدهم شيء وبعد حملها تسع شهور وتعبها تلقى زوجها مكشر عشانها جابت له بنيه والله حرام بدا ماتلقى كلمة زينه تريحها بعد هالتعب تلقى من يلومها على هالشي واللي يجي من الله حياه الله .
بأنثى جميله .... و حَزِن لذلك....... ادعـوه لقراءة هذه السطور
قال بعضهم في وصف الأنثى :" أهلا وسهلا: بعقيلة النساء ، وأم الأبناء ، وجالبة الصهار والأولاد الأطهار ، والمبرة بأخوة يتناسقون ، وبأحياء يتلاحقون
ولو كان النساء كمثل هذي ..... لفُضلت النساء على الرجال
فما التأنيث لاسم الشمس عيبٌ ..... ولا التذكير فخـر للهلال
فادرع يا سيدي اغتباطاً ، واستأنف نشاطاً، فالدنيا مؤنثة والذكور يعبدونها ، والأرض مؤنثة ، ومنها خُلقت البرية ، وفيها كثرت الذرية ، والسماء مؤنثة وقد زُينت بالكواكب وحُليت بالنجم الثاقب
من كانت له ابنتان فأدبهما وأحسن تأديبهما كن له ستراً من النار".
وكان عليه الصلاة والسلام يحنو على البنات، ويحمل أمامة في صلاته، ويكرم بنته فاطمة فإذا رآها قام لها وقبل ما بين عينيها وقال:" مرحباً يا بنتي".
وقال الحسن رحمه الله : "البنات حسنات، والبنون نعم، والحسنات مجزي عليها، والنعم محاسب عليها".
وقد كان لرجل زوجة رزقه الله منها بنتاً فغضب واعتزلها، فمر بها بعد شهور فسمعها ترقص ابنتها، وتقول :
مالأبي حمزة لا يأتينـــــا.......... ينام في البيت الذي يلينا
غضبان ألاَّ نلد البنينـــــا........... تالله ما ذاك في أيدينـــا
نحن كالأرض لزارعينـا.......... ننبت ما قد زرعوه فينـا
فرجع إليها وإلى ابنته.
وبالفعل أثبت الطب ان الرجل هو من يحدد جنس المولود وليست الأنثى فلماذا تلومون نسائكم أيها الرجال ؟؟
وكان رجل عند أحد الخلفاء فدخلت عليه ابنته وهي صغيرة فقبلها، فقال له أحد الأعراب : دعهن عنك يا أمير المؤمنين فإنهن يقربن البعداء ويلدن الأعداء، فقال له آخر : ويحك، لا تسمع له يا أمير المؤمنين، فوالله ما قام بحق مريض ولا رحم كبيراً ولا أعان على نوائب الدهر إلا هن.
قال تعالى : )لله ملك السموات والأرض يهب لم يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور* أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير([الشورى:50،49].
في هذه الآية الكريمة بدأ الله عز وجل بذكر الإناث قبل الذكور، وذلك تكريماً لهن، حيث جرد عادة الجاهليين باحتقارهن، كما أن الأنثى كانت مؤخرة في مجتمع الجاهلية، فقدّم ما يؤخرون تنبيها بسوء عادتهم. وقيل: للكثرة؛ فقدم الأكثر .
والجاهلية العربية كانت تحتقر المرأة وتهينها وتعدها من سقط المتاع، وقد ذكر الله موقفهم من البشارة بأنثى، فقال عز وجل: )وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم* يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون([النحل:59،58].
ومن القصص المروية في الوأد: أن رجلاً من الأعراب جاء إلى مجلس النبي – صلى الله عليه وسلم – فجاءت أمامة بنت العاص فجلست في حجر النبي – صلى الله عليه وسلم – فلما رآها ذلك الأعرابي بكى، فقال – صلى الله عليه وسلم – ما يبكيك ؟ فقال : كنت رجلاً كثير السفر فخرجت في سفر، وكانت امرأتي حاملاً، وانقطعت بي السبل ومكثت خمس سنين أحوب في أرض الله، ثم رجعت إلى أهلي فاستقبلتني صبية صغيرة كأجمل ما رأت عيناي فعلمت أنها ابنتي، وكنت من قوم يئدون البنات، فأخذتني الغيرة وعزمت على الخلاص منها، فقلت لأمها: إني ذاهب بها إلى أرض أعمامها، فجمّليها. فخرجت بها وهي تلثمني وتتعلق بي، فلما وقفت في الصحراء أخذت أحفر لها، فكانت تعينني على الحفر وتنفض التراب عن وجهي ولحيتي، فرقّ قلبي لها وحملتها وسرت راجعاً، فلما كنت في بعض الطريق أدركتني الغيرة ووقفت على بئر أطلب الماء، فجاءت إلي تعدو تريد الماء فسقيتها، ثم دفعتها على وجهها في البئر فكانت تصرخ وتستغيث بي، فوالله ـ يا رسول الله ـ لكأن صوتها في أذني الساعة، قال أنس: فوالله لقد بكى رسول الله – صلى الله وعليه وسلم – حتى بلت دموعه لحيته، ثم قال: "يا هذا إن الإسلام يجبُّ ما قبله".
لم تكن هذه منزلة الأنثى في الجاهلية فقط، بل حتى في الأمم الأخرى، فالرومان واليونان والإغريق كلها أمم كانت تحتقر المرأة وتهينها، وقيل إنه قد عقد مؤتمر في القرون الوسطى ليبحث: هل المرأة لها روح أم لا ؟ وخلصوا إلى أنها مخلوق له روح كالرجل لكنها مخلوقة لخدمة الرجل فقط.
الجاهلية تعود
ومن المؤسف أن الجاهلية الأولى بدأت تطل بقرونها في عصر الحضارة والرقي، فعلى الرغم من تقدم الأمم مادياً إلا أن هناك فئة غير قليلة تحتقر الأنثى ولا ترغب فيها ومن كان فيه شيء من هذا ففيه خصلة من خصال الجاهلية وإن كان مسلماً ملتزماً .
ففي الصين والهند عادت جريمة الوأد، لكن بطريقة حديثة، ففي الصين الشيوعية لا يحق للأسرة إنجاب أكثر من طفل واحد، ولذلك يفضل الأبوان أن يكون ذكراً، وبمجرد أن يعرفا من خلال أشعة "السونار" أن الجنين أنثى يقومان بإجهاضه، أما من لا يملك تكاليف إجراء الأشعة لمعرفة جنس الجنين وتضع زوجته أنثى فإنها تضعها في صندوق وتلقيها على قارعة الطريق؛ لئلا تحتسب على العائلة. ومثل هذا يحدث في الهند؛ لأن تكاليف زواج البنت باهظة، والفقر منتشر، فيتم وأد البنات وقتلهن بعد الولادة .
وفي مجتمعاتنا الاسلاميه مازالت كثير من الأزواج يفضلون الذكور ويتضايقون لجيء الأنا ث وكثير من المشاكل التي نسمعها بسبب ذلك من تطليق الزوجه او تعييرها بالبنات وغير ذلك من المماراسات حتى أصبحت المرأه تخاف من شبح ولادة الانثى
وإليكم هذه القصص الواقعيه
معلمة في إحدى المدارس غاية في الجمال وخلوقه، سألوها زميلاتها في العمل بفضول : لماذا لم تتزوجي حتى الان مع إنك تتمتعين بالجمال ؟؟فقالت
هناك إمراة لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت السادسة بنتاً فسيتخلص على الفور منها وفعلا ولدت له بنتاً ، فقام الرجل ووضعها في المسجد بعد صلاه العشاء ، وعند صلاة الفجر وجدها حيث تركها فأحضرها ، وكل يوم يفعل الشيء نفسه يأخذها وبعد الفجر يجدها في نفس المكان الذي تركها فيه ، سبعة أيام وهو على هذا الحال ، وكانت والدتها تقرا عليها من الورد ما تريد به من الله أن يحفظها به ، المهم مل الرجل فأحضرها ورماها على أمها التي فرحت بها كثيراً … حملت الأم مرة أخرى وعاد الخوف إليها من جديد ولكن المفاجأة أنها ولدت ذكراً هذه المرة ، ولكن المصيبة أن البنت الكبرى ماتت بعد ولادة هذا المولود الذكر ، وولدت الأم أيضا ذكر في المرة التالية وماتت مع الأسف البنت الاصغر من الكبرى، وهكذا الى أن ولدت خمسة أولاد ومات في المقابل البنات الخمس الكبيرات، ولم يبقى منهن إلا البنت السادسه التي كان والدها يريد التخلص منها ، وبعد ذلك توفيت الأم وكبرت البنت وأخوانهاالذكور
فقالت المعلمة وهي تنظر إلى وجوه زميلاتها المستغربات : أتدرون من هيالبنت التي أراد والدها أن يتخلص منها ؟؟؟؟؟ إنها أنا
وأردفت تقول بحزنٍ واضح ورحمةً وإشفاق : والدي الآن ليس له أحد يرعاه سواي ، فقد أصبح عاجزاً و كبيراً في السن فأحضرت له خادمة لتعتني به أثناء ساعات عملي وسائق لقضاء أهم إحتياجاته ، وأما اخوتي الخمسه فيحضرون لزيارته على فتراتٍ متقطعة ، أكثرهم وصلاً من يزوره مرة في الشهر ، ومنهم من يزوره كل شهرين ، وأما ابي فهو دائم البكاء ندماً على ما فعله بي ، حتى أصبح لديه على خديه حدود سوداء من كثرة البكاء ،،، ولهذا السبب لم ارد الزواج وأتركه وحيداً بين أحزانه وآلامه
قصه لسيده انتحرت لأنها لم تنجب ذكرا
لم تتمكن بدرية من تحقيق حلم زوجها بانجاب طفل ذكر فأقدمت على الانتحار بالقاء نفسها في قناة مائية، حسبما افاد مصدر في الشرطة المصرية. واوضح المصدر ان الزوج، وهو موظف يبلغ من العمر 38 عاما، «هدد زوجته الرابعة بدرية سيد محمد (27 عاما) في وقت سابق بأنه سيقتلها اذا لم تنجب ولدا يحمل اسمه خصوصا وان زيجاته كلها اسفرت عن ولادة سبع بنات،
كانت آخرهن من بدرية التي اقترن بها قبل عامين». وبعد ساعتين من انتهاء القابلة من عملية التوليد وانصرافها من منزل بدرية، «توجهت الاخيرة الى قناة المياه القريبة في قرية مركز الصف التابعة لمحافظة الجيزة حيث القت نفسها» وفقا للمصدر. وكان الزوج اقترن بأربع نساء انجبت كل واحدة منهن بنتين وكان طلق الثلاث الاوائل لانهن فشلن بانجاب طفل ذكر.
وهناك الكثير من القصص
أحد اقاربي سمعته يهنيء صديق له وكان متزوج له سنتين وكانت المولوده انثى سمعته يقول له مبروك بكل برود وخيرها بغيرها ؟؟!
حرام عليكم تكسرون خواطر زوجاتكم وهم مابيدهم شيء وبعد حملها تسع شهور وتعبها تلقى زوجها مكشر عشانها جابت له بنيه والله حرام بدا ماتلقى كلمة زينه تريحها بعد هالتعب تلقى من يلومها على هالشي واللي يجي من الله حياه الله .