ابوطارق الحمري
06-10-2009, 05:12 PM
لندن/وكالات:
خلص بحث بريطاني إلى نتائج طريفة مفادها أن النساء يسمعن جيداً في حالتين فقط: عند "النميمة" أو استراق السمع على محادثات الآخرين.
ووجد البحث، الذي أجري لصالح "أجهزة سيمنز السمعية"، أن ثلثي البريطانيات أقررن بأنهن يستمعن جيداً فقط لما يقال عند الغيبة مع الأصدقاء.
وقالت ذات الشريحة إن قدرتهن على السمع تتحسن "عن قصد" عند محاولة استراق السمع لجدل دائر في مكان قريب.
وفي المقابل، قال نصف الرجال، الذين شملهم المسح وبمشاركة ألفي شخص، إن حاسة السمع لديهم تتحسن مع "النميمة،" بينما اعترف أربعة من عشرة بأنهم يدققون في الإنصات لمحادثات غيرهم.
وأكد واحد من بين كل خمسة أنه ينتبه جيداً لكل كلمة تقال، مقابل أقل من واحد لكل خمسة من النساء.
واعترفت النساء أنهن يسمعن 70 في المائة من الحديث الدائر مع شركائهن، إلا أنهن يركزن تماماً عند الحديث مع أفضل الصديقات حيث يستمعن لأكثر من ثلاثة أرباع ما يقال.
وقالت ثلثا المستطلعات إنهم لم يجرين قط كشفاً على السمع، مقابل 55 في المائة من الرجال.
وكشف نصف المستطلعين إنهم يجدون، أحياناً، صعوبة في سماع ما يقوله الآخرين.
ويرى المختصون إن أول بوادر فقدان السمع ربما تبدأ بـ"الاعتذار" المتكرر لطلب بتكرار ما قيل أو رفع صوت التلفاز عالياً.
خلص بحث بريطاني إلى نتائج طريفة مفادها أن النساء يسمعن جيداً في حالتين فقط: عند "النميمة" أو استراق السمع على محادثات الآخرين.
ووجد البحث، الذي أجري لصالح "أجهزة سيمنز السمعية"، أن ثلثي البريطانيات أقررن بأنهن يستمعن جيداً فقط لما يقال عند الغيبة مع الأصدقاء.
وقالت ذات الشريحة إن قدرتهن على السمع تتحسن "عن قصد" عند محاولة استراق السمع لجدل دائر في مكان قريب.
وفي المقابل، قال نصف الرجال، الذين شملهم المسح وبمشاركة ألفي شخص، إن حاسة السمع لديهم تتحسن مع "النميمة،" بينما اعترف أربعة من عشرة بأنهم يدققون في الإنصات لمحادثات غيرهم.
وأكد واحد من بين كل خمسة أنه ينتبه جيداً لكل كلمة تقال، مقابل أقل من واحد لكل خمسة من النساء.
واعترفت النساء أنهن يسمعن 70 في المائة من الحديث الدائر مع شركائهن، إلا أنهن يركزن تماماً عند الحديث مع أفضل الصديقات حيث يستمعن لأكثر من ثلاثة أرباع ما يقال.
وقالت ثلثا المستطلعات إنهم لم يجرين قط كشفاً على السمع، مقابل 55 في المائة من الرجال.
وكشف نصف المستطلعين إنهم يجدون، أحياناً، صعوبة في سماع ما يقوله الآخرين.
ويرى المختصون إن أول بوادر فقدان السمع ربما تبدأ بـ"الاعتذار" المتكرر لطلب بتكرار ما قيل أو رفع صوت التلفاز عالياً.