لافي السرحاني
07-07-2009, 09:04 AM
سماسماحة المفتي: الزواج أصبح معضلة كبرى.. ولا بد من السعي إلى التخفيف
أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ أن الزواج مشكلة عويصة، وعقبة أمام بعض شبابنا، فوفق الله هذه الجمعيات الخيرية لتبني هذا الزواج الجماعي وإعانة هؤلاء الشباب ولفت النظر إلى التكاليف الباهظة للزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان، مشددا على ضرورة السعي في التخفيف منها وتعاون المجتمع على تحقيق ذلك.
وأن المؤمنين مأمورون بأن يتعاونوا على البر وعلى كل عمل صالح ينفع الأمة ويسعدها ويرفع من شأنها، وإن أمة محمد أمة التراحم والمحبة والمودة، مشيرا إلى وصف الله تعالى أصحاب نبيه بقوله رحماء بينهم أي يرحم بعضهم بعضا، ويحسن بعضهم إلى بعض، وبما جاء في الحديث الشريف مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر. وأن شبابنا أمانة في أعناقنا، فيجب أن نسعى لإصلاحهم وتوجيههم وتهذيب أخلاقهم، وربط الطريق السوي الذي يسيرون عليه فيما يحفظ دينهم وسلوكهم ووصف سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مناسبة الزواج الجماعي التي تقام في مختلف مناطق المملكة بأنها خلق طيب، وعمل صالح والإنفاق فيه من الإنفاق في سبيل الخير موضحا أن العلماء اتفقوا على أن إعطاء المتزوج الفقير من الزكاة أمرا مطلوبا لأنه يحصن فرجه ويغض بصره، فالزواج حصن حصين للأمة وبتركه تضيع الأمة، إضافة إلى أن الزواج يبقي النسل وتستمر حياة الناس. وأوصى سماحته الشاب المتزوج بالمعاشرة بالمعروف لأن الزوجة أمانة في العنق ومسؤول عنها يوم القيامة، فعليه إطعامها وكسوتها، محذراً من التقبيح والضرب على الوجه، وأن لا يهجر إلا في مضجع.
وشدد على الجميع بتقوى الله والحرص على الرفق بالمرأة مؤكدا دور أم الزوجة وأبيها في توصية ابنتهم بتقوى الله والقيام بحق الزوج لأن للزوج حقا عظيما عليها. وأبان سماحته أنه إذا قام كل من الزوجين بما أوجب الله تعالى عليهما استقامت الحياة، في حين ينشأ الخلاف والشقاق بين الزوجين عندما يتخلف أحد من الزوجين عن الحق الواجب عليه والمسئولية المناطه به. وسأل سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء في ختام كلمته الله تعالى أن يوفق المتزوجين كافة وأن يبارك لهم في حياتهم وأن
صورة جماعية للعرسان
يخلف على من قام بهذا العمل وساهم فيه معبرا عن شكره لأوقاف الشيخ صالح الراجحي على الإسهام الخير لإقامة هذا الحفل ولمعالي محافظ الطائف على رعايته للأعمال الخيرية ووقوفه مع كل عمل خيري في المحافظة ولجميع العاملين في الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بالمحافظة على جهودهم ونشاطهم في هذا العمل الخيري. جاء ذلك خلال احتفاء الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بمحافظة الطائف يوم أمس بزفاف 140 شابا وفتاة الذي رعاه معالي محافظ الطائف فهد بن عبدالعزيز بن معمر بفندق مسرة انتر كونتيننتال بالطائف.
حضر الحفل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد والدكتور عبدالله المطلق ومدير شرطة الطائف اللواء مساعد بن ناهس مدير مرور الطائف العقيد عبدالله الشهراني وأصحاب الفضيلة العلماء ومدير ومديرو الإدارات الحكومية بالمحافظة، كما شهد الحفل عدد من التبرعات يتقدمهم سماحة
مسيرة العرسان
المفتي بمبلغ ثلاثين الف ريال ومن معالي محافظ الطائف مبلغ ثلاثين الف ريال ومن الشيخ احمد العبيكان ثلاثين الف ريال ومن الشيخ سعيد باقادر عشرين الف ريال ومن الشيخ محمد القحطاني مائة الف ريال، كما قدمت شركة الاتصالات هاتف ثابت مع خدمة دي سي ال وباقة جود لكل عريس بهذه المناسبة السعيدة.
أرسل طباعة اضف تعليقاً تعديل حجم الخط:
أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ أن الزواج مشكلة عويصة، وعقبة أمام بعض شبابنا، فوفق الله هذه الجمعيات الخيرية لتبني هذا الزواج الجماعي وإعانة هؤلاء الشباب ولفت النظر إلى التكاليف الباهظة للزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان، مشددا على ضرورة السعي في التخفيف منها وتعاون المجتمع على تحقيق ذلك.
وأن المؤمنين مأمورون بأن يتعاونوا على البر وعلى كل عمل صالح ينفع الأمة ويسعدها ويرفع من شأنها، وإن أمة محمد أمة التراحم والمحبة والمودة، مشيرا إلى وصف الله تعالى أصحاب نبيه بقوله رحماء بينهم أي يرحم بعضهم بعضا، ويحسن بعضهم إلى بعض، وبما جاء في الحديث الشريف مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر. وأن شبابنا أمانة في أعناقنا، فيجب أن نسعى لإصلاحهم وتوجيههم وتهذيب أخلاقهم، وربط الطريق السوي الذي يسيرون عليه فيما يحفظ دينهم وسلوكهم ووصف سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مناسبة الزواج الجماعي التي تقام في مختلف مناطق المملكة بأنها خلق طيب، وعمل صالح والإنفاق فيه من الإنفاق في سبيل الخير موضحا أن العلماء اتفقوا على أن إعطاء المتزوج الفقير من الزكاة أمرا مطلوبا لأنه يحصن فرجه ويغض بصره، فالزواج حصن حصين للأمة وبتركه تضيع الأمة، إضافة إلى أن الزواج يبقي النسل وتستمر حياة الناس. وأوصى سماحته الشاب المتزوج بالمعاشرة بالمعروف لأن الزوجة أمانة في العنق ومسؤول عنها يوم القيامة، فعليه إطعامها وكسوتها، محذراً من التقبيح والضرب على الوجه، وأن لا يهجر إلا في مضجع.
وشدد على الجميع بتقوى الله والحرص على الرفق بالمرأة مؤكدا دور أم الزوجة وأبيها في توصية ابنتهم بتقوى الله والقيام بحق الزوج لأن للزوج حقا عظيما عليها. وأبان سماحته أنه إذا قام كل من الزوجين بما أوجب الله تعالى عليهما استقامت الحياة، في حين ينشأ الخلاف والشقاق بين الزوجين عندما يتخلف أحد من الزوجين عن الحق الواجب عليه والمسئولية المناطه به. وسأل سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء في ختام كلمته الله تعالى أن يوفق المتزوجين كافة وأن يبارك لهم في حياتهم وأن
صورة جماعية للعرسان
يخلف على من قام بهذا العمل وساهم فيه معبرا عن شكره لأوقاف الشيخ صالح الراجحي على الإسهام الخير لإقامة هذا الحفل ولمعالي محافظ الطائف على رعايته للأعمال الخيرية ووقوفه مع كل عمل خيري في المحافظة ولجميع العاملين في الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بالمحافظة على جهودهم ونشاطهم في هذا العمل الخيري. جاء ذلك خلال احتفاء الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بمحافظة الطائف يوم أمس بزفاف 140 شابا وفتاة الذي رعاه معالي محافظ الطائف فهد بن عبدالعزيز بن معمر بفندق مسرة انتر كونتيننتال بالطائف.
حضر الحفل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد والدكتور عبدالله المطلق ومدير شرطة الطائف اللواء مساعد بن ناهس مدير مرور الطائف العقيد عبدالله الشهراني وأصحاب الفضيلة العلماء ومدير ومديرو الإدارات الحكومية بالمحافظة، كما شهد الحفل عدد من التبرعات يتقدمهم سماحة
مسيرة العرسان
المفتي بمبلغ ثلاثين الف ريال ومن معالي محافظ الطائف مبلغ ثلاثين الف ريال ومن الشيخ احمد العبيكان ثلاثين الف ريال ومن الشيخ سعيد باقادر عشرين الف ريال ومن الشيخ محمد القحطاني مائة الف ريال، كما قدمت شركة الاتصالات هاتف ثابت مع خدمة دي سي ال وباقة جود لكل عريس بهذه المناسبة السعيدة.
أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ أن الزواج مشكلة عويصة، وعقبة أمام بعض شبابنا، فوفق الله هذه الجمعيات الخيرية لتبني هذا الزواج الجماعي وإعانة هؤلاء الشباب ولفت النظر إلى التكاليف الباهظة للزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان، مشددا على ضرورة السعي في التخفيف منها وتعاون المجتمع على تحقيق ذلك.
وأن المؤمنين مأمورون بأن يتعاونوا على البر وعلى كل عمل صالح ينفع الأمة ويسعدها ويرفع من شأنها، وإن أمة محمد أمة التراحم والمحبة والمودة، مشيرا إلى وصف الله تعالى أصحاب نبيه بقوله رحماء بينهم أي يرحم بعضهم بعضا، ويحسن بعضهم إلى بعض، وبما جاء في الحديث الشريف مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر. وأن شبابنا أمانة في أعناقنا، فيجب أن نسعى لإصلاحهم وتوجيههم وتهذيب أخلاقهم، وربط الطريق السوي الذي يسيرون عليه فيما يحفظ دينهم وسلوكهم ووصف سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مناسبة الزواج الجماعي التي تقام في مختلف مناطق المملكة بأنها خلق طيب، وعمل صالح والإنفاق فيه من الإنفاق في سبيل الخير موضحا أن العلماء اتفقوا على أن إعطاء المتزوج الفقير من الزكاة أمرا مطلوبا لأنه يحصن فرجه ويغض بصره، فالزواج حصن حصين للأمة وبتركه تضيع الأمة، إضافة إلى أن الزواج يبقي النسل وتستمر حياة الناس. وأوصى سماحته الشاب المتزوج بالمعاشرة بالمعروف لأن الزوجة أمانة في العنق ومسؤول عنها يوم القيامة، فعليه إطعامها وكسوتها، محذراً من التقبيح والضرب على الوجه، وأن لا يهجر إلا في مضجع.
وشدد على الجميع بتقوى الله والحرص على الرفق بالمرأة مؤكدا دور أم الزوجة وأبيها في توصية ابنتهم بتقوى الله والقيام بحق الزوج لأن للزوج حقا عظيما عليها. وأبان سماحته أنه إذا قام كل من الزوجين بما أوجب الله تعالى عليهما استقامت الحياة، في حين ينشأ الخلاف والشقاق بين الزوجين عندما يتخلف أحد من الزوجين عن الحق الواجب عليه والمسئولية المناطه به. وسأل سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء في ختام كلمته الله تعالى أن يوفق المتزوجين كافة وأن يبارك لهم في حياتهم وأن
صورة جماعية للعرسان
يخلف على من قام بهذا العمل وساهم فيه معبرا عن شكره لأوقاف الشيخ صالح الراجحي على الإسهام الخير لإقامة هذا الحفل ولمعالي محافظ الطائف على رعايته للأعمال الخيرية ووقوفه مع كل عمل خيري في المحافظة ولجميع العاملين في الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بالمحافظة على جهودهم ونشاطهم في هذا العمل الخيري. جاء ذلك خلال احتفاء الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بمحافظة الطائف يوم أمس بزفاف 140 شابا وفتاة الذي رعاه معالي محافظ الطائف فهد بن عبدالعزيز بن معمر بفندق مسرة انتر كونتيننتال بالطائف.
حضر الحفل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد والدكتور عبدالله المطلق ومدير شرطة الطائف اللواء مساعد بن ناهس مدير مرور الطائف العقيد عبدالله الشهراني وأصحاب الفضيلة العلماء ومدير ومديرو الإدارات الحكومية بالمحافظة، كما شهد الحفل عدد من التبرعات يتقدمهم سماحة
مسيرة العرسان
المفتي بمبلغ ثلاثين الف ريال ومن معالي محافظ الطائف مبلغ ثلاثين الف ريال ومن الشيخ احمد العبيكان ثلاثين الف ريال ومن الشيخ سعيد باقادر عشرين الف ريال ومن الشيخ محمد القحطاني مائة الف ريال، كما قدمت شركة الاتصالات هاتف ثابت مع خدمة دي سي ال وباقة جود لكل عريس بهذه المناسبة السعيدة.
أرسل طباعة اضف تعليقاً تعديل حجم الخط:
أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ أن الزواج مشكلة عويصة، وعقبة أمام بعض شبابنا، فوفق الله هذه الجمعيات الخيرية لتبني هذا الزواج الجماعي وإعانة هؤلاء الشباب ولفت النظر إلى التكاليف الباهظة للزواج التي ما أنزل الله بها من سلطان، مشددا على ضرورة السعي في التخفيف منها وتعاون المجتمع على تحقيق ذلك.
وأن المؤمنين مأمورون بأن يتعاونوا على البر وعلى كل عمل صالح ينفع الأمة ويسعدها ويرفع من شأنها، وإن أمة محمد أمة التراحم والمحبة والمودة، مشيرا إلى وصف الله تعالى أصحاب نبيه بقوله رحماء بينهم أي يرحم بعضهم بعضا، ويحسن بعضهم إلى بعض، وبما جاء في الحديث الشريف مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر. وأن شبابنا أمانة في أعناقنا، فيجب أن نسعى لإصلاحهم وتوجيههم وتهذيب أخلاقهم، وربط الطريق السوي الذي يسيرون عليه فيما يحفظ دينهم وسلوكهم ووصف سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مناسبة الزواج الجماعي التي تقام في مختلف مناطق المملكة بأنها خلق طيب، وعمل صالح والإنفاق فيه من الإنفاق في سبيل الخير موضحا أن العلماء اتفقوا على أن إعطاء المتزوج الفقير من الزكاة أمرا مطلوبا لأنه يحصن فرجه ويغض بصره، فالزواج حصن حصين للأمة وبتركه تضيع الأمة، إضافة إلى أن الزواج يبقي النسل وتستمر حياة الناس. وأوصى سماحته الشاب المتزوج بالمعاشرة بالمعروف لأن الزوجة أمانة في العنق ومسؤول عنها يوم القيامة، فعليه إطعامها وكسوتها، محذراً من التقبيح والضرب على الوجه، وأن لا يهجر إلا في مضجع.
وشدد على الجميع بتقوى الله والحرص على الرفق بالمرأة مؤكدا دور أم الزوجة وأبيها في توصية ابنتهم بتقوى الله والقيام بحق الزوج لأن للزوج حقا عظيما عليها. وأبان سماحته أنه إذا قام كل من الزوجين بما أوجب الله تعالى عليهما استقامت الحياة، في حين ينشأ الخلاف والشقاق بين الزوجين عندما يتخلف أحد من الزوجين عن الحق الواجب عليه والمسئولية المناطه به. وسأل سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء في ختام كلمته الله تعالى أن يوفق المتزوجين كافة وأن يبارك لهم في حياتهم وأن
صورة جماعية للعرسان
يخلف على من قام بهذا العمل وساهم فيه معبرا عن شكره لأوقاف الشيخ صالح الراجحي على الإسهام الخير لإقامة هذا الحفل ولمعالي محافظ الطائف على رعايته للأعمال الخيرية ووقوفه مع كل عمل خيري في المحافظة ولجميع العاملين في الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بالمحافظة على جهودهم ونشاطهم في هذا العمل الخيري. جاء ذلك خلال احتفاء الجمعية الخيرية للمساعدة على الزواج والرعاية الأسرية بمحافظة الطائف يوم أمس بزفاف 140 شابا وفتاة الذي رعاه معالي محافظ الطائف فهد بن عبدالعزيز بن معمر بفندق مسرة انتر كونتيننتال بالطائف.
حضر الحفل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد والدكتور عبدالله المطلق ومدير شرطة الطائف اللواء مساعد بن ناهس مدير مرور الطائف العقيد عبدالله الشهراني وأصحاب الفضيلة العلماء ومدير ومديرو الإدارات الحكومية بالمحافظة، كما شهد الحفل عدد من التبرعات يتقدمهم سماحة
مسيرة العرسان
المفتي بمبلغ ثلاثين الف ريال ومن معالي محافظ الطائف مبلغ ثلاثين الف ريال ومن الشيخ احمد العبيكان ثلاثين الف ريال ومن الشيخ سعيد باقادر عشرين الف ريال ومن الشيخ محمد القحطاني مائة الف ريال، كما قدمت شركة الاتصالات هاتف ثابت مع خدمة دي سي ال وباقة جود لكل عريس بهذه المناسبة السعيدة.