لافي السرحاني
07-08-2009, 09:04 AM
مواصلة لخط تنتهجه المحطات الإذاعية الأمريكية .. مذيع أمريكي يهاجم الإسلام ويدعى أنه يمارس العبودية
الثلاثاء, 07 يوليو 2009 21:37 خالد علي ( جدة ) :
شن مذيع أمريكي هجوماً على الإسلام، واصفًا إياه بـ"الدين المتخلف الذي يستعبد السود"، وزاعمًا أن الإسلام هو الدين الوحيد على الأرض الذي "ما زال يمارس العبودية"، على حد تعبيره.
واتهم المذيع الأمريكي جيم كوين في برنامجه "حجرة الحرب مع كوين وروز"، الذي تبثه محطة "كلير تشانل" الإذاعية الإسلام بأنه الدين الوحيد على كوكب الأرض الذي ما زال ينخرط في العبودية.
وأبدى كوين دهشته في عدد السود في هذا البلد الذين يعتنقون الإسلام "نحن لدينا شيء قديم يُسمى أمة الإسلام التابعة للويس فرقان".
ويشن المذيعون المحافظون هجومًا دائمًا على الإسلام في محطات الإذاعة الأمريكية، إذ وصف الإذاعي الأمريكي نيل بورتز المسلمين بالصراصير في برنامجه في أغسطس 2007م.
كما سب المذيع الأمريكي مايكل سافيدج المسلمين بشكل غير مسبوق في برنامجه في أكتوبر 2007م، وطالب المسلمين "بوضع دينهم في مؤخراتهم"، كما دعا إلى ترحيل المسلمين من أمريكا.
"سبق" نشرت يوم أمس أن الولايات المتحدة الأمريكية شهدت مقتل أحد الأئمة الأمريكيين، بعدما وُجد محروقًا داخل شقته الأسبوع الماضي، وطالب حينها مجلس العلاقات الإسلامية-الأمريكية (كير) مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بالتحقيق في الحادث، مشيرًا إلى أن القضية ينبغي التعامل معها على احتمال أن تكون "جريمة كراهية".
الثلاثاء, 07 يوليو 2009 21:37 خالد علي ( جدة ) :
شن مذيع أمريكي هجوماً على الإسلام، واصفًا إياه بـ"الدين المتخلف الذي يستعبد السود"، وزاعمًا أن الإسلام هو الدين الوحيد على الأرض الذي "ما زال يمارس العبودية"، على حد تعبيره.
واتهم المذيع الأمريكي جيم كوين في برنامجه "حجرة الحرب مع كوين وروز"، الذي تبثه محطة "كلير تشانل" الإذاعية الإسلام بأنه الدين الوحيد على كوكب الأرض الذي ما زال ينخرط في العبودية.
وأبدى كوين دهشته في عدد السود في هذا البلد الذين يعتنقون الإسلام "نحن لدينا شيء قديم يُسمى أمة الإسلام التابعة للويس فرقان".
ويشن المذيعون المحافظون هجومًا دائمًا على الإسلام في محطات الإذاعة الأمريكية، إذ وصف الإذاعي الأمريكي نيل بورتز المسلمين بالصراصير في برنامجه في أغسطس 2007م.
كما سب المذيع الأمريكي مايكل سافيدج المسلمين بشكل غير مسبوق في برنامجه في أكتوبر 2007م، وطالب المسلمين "بوضع دينهم في مؤخراتهم"، كما دعا إلى ترحيل المسلمين من أمريكا.
"سبق" نشرت يوم أمس أن الولايات المتحدة الأمريكية شهدت مقتل أحد الأئمة الأمريكيين، بعدما وُجد محروقًا داخل شقته الأسبوع الماضي، وطالب حينها مجلس العلاقات الإسلامية-الأمريكية (كير) مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بالتحقيق في الحادث، مشيرًا إلى أن القضية ينبغي التعامل معها على احتمال أن تكون "جريمة كراهية".