نايف الحمري
07-24-2009, 01:34 AM
حذرنا الله تعالي من خطوات الشيطان فقال تعالي :
" يا ايها اللذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين "
وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يستعيذ من الشيطان وشركه ( فخه ) .
أجناس الشر التي يسعي الشيطان إليها :
1- الجنس الأول : يدعو الشيطان المرء الي الاشراك بالله والكفر به ( فاذا عصم من ذلك وأيس الشيطان منه جره الي الجنس الثاني )
2- الجنس الثاني : البدعة. . . وهي ان يعبد المرء الله بشرع لم يأتي به الرسل والبدعة هي بوابة الكفر ( فإن نجي المرء من ذلك جره الشيطان إلي الجنس الثالث )
3- الجنس الثالث : أن يوقعه في الكبائر ويزينها لهم و يصغرها في أعينهم (فإن سبقت للعبد من الله الحسني وعصم من الكبائر جره الي الجنس الرابع )
4- الجنس الرابع : الصغائر . . . والإصرار علي الصغيرة أكبر من فعل الكبير (فإن سبقت للعبد من الله الحسني ولن يصر علي الصغائر وإستغفر الله جره الي الجنس الخامس )
5- الجنس الخامس : التوسع في باب المباح . . . . مما يشغله عن ذكر الله تعالي مثل التوسع في العمل المباح و التوسع في الشراب والطعام مما يجعل الإنسان كسولا فيشغل عن ذكر الله . (فإن سبقت للعبد من الله الحسني فلم يشتغل بمثل هذا المباح عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر جره الي الجنس السادس و الأخير )
6- الجنس السادس : الإشتغال بالمفضول عن الفاضل . . . . أي ان الشيطان يشغل العبد باثواب الأقل وأكثر الناس يقع في هذا النوع وكان الصحابة دائما يسئلون الرسول صلي الله عليه وسلم " ما أحب الأعمال إلي الله " ومن أفضل الأعمال عند الله هو تعلم العلم و تعليمه .
منقول
" يا ايها اللذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين "
وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يستعيذ من الشيطان وشركه ( فخه ) .
أجناس الشر التي يسعي الشيطان إليها :
1- الجنس الأول : يدعو الشيطان المرء الي الاشراك بالله والكفر به ( فاذا عصم من ذلك وأيس الشيطان منه جره الي الجنس الثاني )
2- الجنس الثاني : البدعة. . . وهي ان يعبد المرء الله بشرع لم يأتي به الرسل والبدعة هي بوابة الكفر ( فإن نجي المرء من ذلك جره الشيطان إلي الجنس الثالث )
3- الجنس الثالث : أن يوقعه في الكبائر ويزينها لهم و يصغرها في أعينهم (فإن سبقت للعبد من الله الحسني وعصم من الكبائر جره الي الجنس الرابع )
4- الجنس الرابع : الصغائر . . . والإصرار علي الصغيرة أكبر من فعل الكبير (فإن سبقت للعبد من الله الحسني ولن يصر علي الصغائر وإستغفر الله جره الي الجنس الخامس )
5- الجنس الخامس : التوسع في باب المباح . . . . مما يشغله عن ذكر الله تعالي مثل التوسع في العمل المباح و التوسع في الشراب والطعام مما يجعل الإنسان كسولا فيشغل عن ذكر الله . (فإن سبقت للعبد من الله الحسني فلم يشتغل بمثل هذا المباح عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر جره الي الجنس السادس و الأخير )
6- الجنس السادس : الإشتغال بالمفضول عن الفاضل . . . . أي ان الشيطان يشغل العبد باثواب الأقل وأكثر الناس يقع في هذا النوع وكان الصحابة دائما يسئلون الرسول صلي الله عليه وسلم " ما أحب الأعمال إلي الله " ومن أفضل الأعمال عند الله هو تعلم العلم و تعليمه .
منقول