سامر العنيني
07-27-2009, 09:07 PM
قرأت موضوع لأحد أبناء العمومة هنا عنوانه المشيعلي يسكن خيمة مهترئة ويعيش على الضمان الإجتماعي ولا أعتب على أخي بتاتا ولا أحمله شيء بهذا الموضوع فقد ذكر حقيقة الظاهر وما فعل الشيخ الفارس عبدالله المشيعلي يبلغنا بالمعدن الأصيل بعيدآ عن الظاهر الذي تناقلته وسائل الإعلام ..
أي فخر لكم يابلي وأي فخر لكم ياقضاعة وأي فخر للمسلمين عامة في كافة أرجاء المعمورة بوجود رجال كهذا الرجل بوجود أصحاب بأس شديد وصبر عظيم وإحتساب لايعلم به إلا رب العالمين فحادثة القتل لم تشابه أي حادثة بل من سمع عنها أيقن أن هذا الرجل لو دفع له جُل حكام الأرض أموالهم لن يتنازل ولكن شهامة هذا الرجل سطرت للتاريخ قصة لاينقصها عدآ أن يقوم بتسطيرها أحد الرواة بماء من ذهب في صفحات التاريخ الخالدة.
فالأحرف تتلاشى أمامي والدمع يبلل أجفاني فسحقا لقلم جعلني أقف حائرا لوصف هذا الرجل وحسبي الله على سلمان العرادي الذي جعلني أتصفح هذا الموقع فوجودي هنا ليس إلا وجود كاتب ضاعت أحرفه وضاعت كلماته وخانته بلاغته أمام وصف فعل هذا الرجل العظيم فبرب الكون هو بسمو لايصفه قلم بشموخ لايستطيع أن يسطر عنه الكُتاب شيء بشهامة لايحتضها زمن بعزة لايملكها اي رجل ومن هنا أنآشد أبناء العمومة أبناء قبيلة بلي أن يطبعوا قبلة على رأس هذا الرجل فردآ فردآ فموقف أخلاقي كهذا لايفعله إلا رجل شديد الإيمان رجل ذو حلم لايبلغه أي الرجال فهنيئا لمن كان نسبه من هذا الرجل وهنيئا لمن إكتسب قرب هذا الرجل وأي صيت بعد هذا (يآ أبناء بلي ) وأي منزلة عن رب العالمين ياعبدالله المشيعلي وهو يملك صفة العفـو والتسآمح التي قل وندر أن يملكها رجال في هذا الزمن أو حتى في ماضي الأزمان وهي صفة سنها سيد الخلق أجمعين عندما قآل لأهل مكة لإذهبوآ أنتم الطلقاء .
سنة إقتدى بها هذا الرجل بموقف بطولي يقف له الجميع محترما ومقدرآ وفرحا بوجود أمثال هذآ الرجل فلا مسكن يغني ولا مآل يزيد من سمو الرجال فالملايين ملكها رجال لم يشعر أحد بأن له عزة لو لثانية وآحده والجاه ملكه أناس لم يسطر لهم أحد حرف مديح بصدق فالمال يسهل لأي كائن كآن أن يملكه ولكن مكارم الأخلاق وسنة الأنبياء وحلم الصالحين وبأس التابعين لايملك إلا قليل وهذآ أحـد الرجال الصالحين في هذا الزمن فهنيئا لكم يابلي بهذا الرجل وهنيئا للعلا بأسرها أن يطأ رجل كهذآ بأقدآمه على ترابها ومآزآدت ظروف ذلك الرجل الذي رفض الملايين إلا عزة في دآخله وكرامة في شخصه بالفعل ملك مالم يملكه سلاطين العرب وسكن في منزلة لايسكنهآ إلا الصآلحين فبشروه الأجر العظيم والثواب الكبير عند الله عـز وجل فإن كان إصلاح ذات البين بأفضل من أجر الصائم القائم فما بالكم بالعفو عن الناس الذي سطر فيه هذا الرجل أروع أمثلة الإيمان الصادق.
عذرآ فالأحرف تتقزم أمآمي للحديث عن هذا الرجل الذي لا أعلم عنه شيء إلا أنه يعادل بفعله ملايين الرجال بفعل مؤمن لايرجي عدآ الأجر ولانمتدحه هنا إلا لموقف أثار كل مافي دآخلي لشهامة هذا الرجل فقط.
أي فخر لكم يابلي وأي فخر لكم ياقضاعة وأي فخر للمسلمين عامة في كافة أرجاء المعمورة بوجود رجال كهذا الرجل بوجود أصحاب بأس شديد وصبر عظيم وإحتساب لايعلم به إلا رب العالمين فحادثة القتل لم تشابه أي حادثة بل من سمع عنها أيقن أن هذا الرجل لو دفع له جُل حكام الأرض أموالهم لن يتنازل ولكن شهامة هذا الرجل سطرت للتاريخ قصة لاينقصها عدآ أن يقوم بتسطيرها أحد الرواة بماء من ذهب في صفحات التاريخ الخالدة.
فالأحرف تتلاشى أمامي والدمع يبلل أجفاني فسحقا لقلم جعلني أقف حائرا لوصف هذا الرجل وحسبي الله على سلمان العرادي الذي جعلني أتصفح هذا الموقع فوجودي هنا ليس إلا وجود كاتب ضاعت أحرفه وضاعت كلماته وخانته بلاغته أمام وصف فعل هذا الرجل العظيم فبرب الكون هو بسمو لايصفه قلم بشموخ لايستطيع أن يسطر عنه الكُتاب شيء بشهامة لايحتضها زمن بعزة لايملكها اي رجل ومن هنا أنآشد أبناء العمومة أبناء قبيلة بلي أن يطبعوا قبلة على رأس هذا الرجل فردآ فردآ فموقف أخلاقي كهذا لايفعله إلا رجل شديد الإيمان رجل ذو حلم لايبلغه أي الرجال فهنيئا لمن كان نسبه من هذا الرجل وهنيئا لمن إكتسب قرب هذا الرجل وأي صيت بعد هذا (يآ أبناء بلي ) وأي منزلة عن رب العالمين ياعبدالله المشيعلي وهو يملك صفة العفـو والتسآمح التي قل وندر أن يملكها رجال في هذا الزمن أو حتى في ماضي الأزمان وهي صفة سنها سيد الخلق أجمعين عندما قآل لأهل مكة لإذهبوآ أنتم الطلقاء .
سنة إقتدى بها هذا الرجل بموقف بطولي يقف له الجميع محترما ومقدرآ وفرحا بوجود أمثال هذآ الرجل فلا مسكن يغني ولا مآل يزيد من سمو الرجال فالملايين ملكها رجال لم يشعر أحد بأن له عزة لو لثانية وآحده والجاه ملكه أناس لم يسطر لهم أحد حرف مديح بصدق فالمال يسهل لأي كائن كآن أن يملكه ولكن مكارم الأخلاق وسنة الأنبياء وحلم الصالحين وبأس التابعين لايملك إلا قليل وهذآ أحـد الرجال الصالحين في هذا الزمن فهنيئا لكم يابلي بهذا الرجل وهنيئا للعلا بأسرها أن يطأ رجل كهذآ بأقدآمه على ترابها ومآزآدت ظروف ذلك الرجل الذي رفض الملايين إلا عزة في دآخله وكرامة في شخصه بالفعل ملك مالم يملكه سلاطين العرب وسكن في منزلة لايسكنهآ إلا الصآلحين فبشروه الأجر العظيم والثواب الكبير عند الله عـز وجل فإن كان إصلاح ذات البين بأفضل من أجر الصائم القائم فما بالكم بالعفو عن الناس الذي سطر فيه هذا الرجل أروع أمثلة الإيمان الصادق.
عذرآ فالأحرف تتقزم أمآمي للحديث عن هذا الرجل الذي لا أعلم عنه شيء إلا أنه يعادل بفعله ملايين الرجال بفعل مؤمن لايرجي عدآ الأجر ولانمتدحه هنا إلا لموقف أثار كل مافي دآخلي لشهامة هذا الرجل فقط.