لافي السرحاني
08-09-2009, 01:51 PM
الفوزان:الإفساد في مكة من كبائر الذنوب
09/08/2009
http://www.3sl3.com/up/upfiles/63N15045.bmp
لجينيات - أكد سماحة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو اللجنة الدائمة للافتاء وعضو هيئة كبار العلماء أن الإفساد في مكة المكرمة من كبائر الذنوب لايحصل فيها مخالفات شرعية وتُطهر من المخالفات والذنوب والمعاصي بجميع أنواعها،
فيجب على المسلم أن يحترم هذا الحرم الذي حرّمه الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- ..
وقال ردًا على سؤال حول أهمية تعظيم البلد الحرام وكيفية غرس هذا الخلق في نفوس الناس خاصة الناشئة..
لاشكأن الله جل وعلا حرم مكة المكرمة قال تعالى (إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة التي حرّمها) فهي حرام، كما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-:(هي حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة) لايحصل فيها مخالفات شرعية.. تُطهر من المخالفات والذنوب والمعاصي،
المخالفات تُطهر منها، فيجب على المسلم أن يُعظم هذه البلد حق تعظيمها، وأن يأتي إليها راغبًا فيما عند الله من الأجر والثواب..
والصلاة في المسجد الحرام عن مئة ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والمسلم يأتي للعبادة والاعتكاف في المسجد الحرام والطواف بالبيت العتيق،
أما أن يأتي ليَفسُد هو أو يُفسِد فهذا من كبائر الذنوب.. قال الله جل وعلا: (ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم)، فيجب على المسلم أن يحترم هذا الحرم الذي حرّمه الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-.
(المدينة)
09/08/2009
http://www.3sl3.com/up/upfiles/63N15045.bmp
لجينيات - أكد سماحة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو اللجنة الدائمة للافتاء وعضو هيئة كبار العلماء أن الإفساد في مكة المكرمة من كبائر الذنوب لايحصل فيها مخالفات شرعية وتُطهر من المخالفات والذنوب والمعاصي بجميع أنواعها،
فيجب على المسلم أن يحترم هذا الحرم الذي حرّمه الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- ..
وقال ردًا على سؤال حول أهمية تعظيم البلد الحرام وكيفية غرس هذا الخلق في نفوس الناس خاصة الناشئة..
لاشكأن الله جل وعلا حرم مكة المكرمة قال تعالى (إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة التي حرّمها) فهي حرام، كما قال النبى -صلى الله عليه وسلم-:(هي حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة) لايحصل فيها مخالفات شرعية.. تُطهر من المخالفات والذنوب والمعاصي،
المخالفات تُطهر منها، فيجب على المسلم أن يُعظم هذه البلد حق تعظيمها، وأن يأتي إليها راغبًا فيما عند الله من الأجر والثواب..
والصلاة في المسجد الحرام عن مئة ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والمسلم يأتي للعبادة والاعتكاف في المسجد الحرام والطواف بالبيت العتيق،
أما أن يأتي ليَفسُد هو أو يُفسِد فهذا من كبائر الذنوب.. قال الله جل وعلا: (ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم)، فيجب على المسلم أن يحترم هذا الحرم الذي حرّمه الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-.
(المدينة)