لافي السرحاني
08-12-2009, 09:51 AM
طالب بمثول مندوب lbc للمواجهة ومحاكمة القناة على نشر الرذيلة
المحامي الجميعي يرفض تسمية موكله بـ"المجاهر بالمعصية"
كتبها عبدالله الراجحي (جدة) :
الأربعاء, 12 أغسطس 2009 01:02
رفض المحامي سليمان الجميعي المترافع عن الشاب مازن عبد الجواد تسمية موكله بـ"المجاهر", مشيراً إلى أن موكله موقوف لدى الجهات الأمنية في حين لم تبدأ القضية حتى الآن.
وأوضح الجميعي في اتصال هاتفي مع "سبق" من مقر إقامته في العاصمة الفرنسية باريس أنه تقدم بلائحة دعوى لوزارة الإعلام السعودية يطالبها بضرورة مثول مندوب من تلفزيون lbc أمام لجنة النظر في مخالفات النشر بالوزارة لتتم مواجهتهم ومحاكمتهم إزاء إقدامهم على نشر مثل تلك البرامج الهدامة التي تساهم في نشر الرذيلة والمعصية.
وأشار الجميعي إلى أنه لا يترافع عن مازن وحده، بل يترافع عن قضية مجتمع بأسره, مبيناً أن إغلاق مكتبي القناة في الرياض وجدة جاء بعد رفع الدعوى التي تقدم بها لوزارة الإعلام, ممتدحاً هذه الخطوة لوزارة الإعلام.
وأوضح الجميعي أنه قوبل بالاحترام والتقدير من الجهات المختصة في السعودية عند تسلمه قضية موكله, نافياً أن تكون هناك ضغوط مورست ضده لتثنيه عن تسلمها, معرباً عن تقديره لكل المسؤولين في الحكومة على إعطاء أي جانٍ الحق في البحث عن محامٍ , وختم بالقول: إن عدداً من المحامين يتبعون لإدارته تسلموا ملف القضية.
المحامي الجميعي يرفض تسمية موكله بـ"المجاهر بالمعصية"
كتبها عبدالله الراجحي (جدة) :
الأربعاء, 12 أغسطس 2009 01:02
رفض المحامي سليمان الجميعي المترافع عن الشاب مازن عبد الجواد تسمية موكله بـ"المجاهر", مشيراً إلى أن موكله موقوف لدى الجهات الأمنية في حين لم تبدأ القضية حتى الآن.
وأوضح الجميعي في اتصال هاتفي مع "سبق" من مقر إقامته في العاصمة الفرنسية باريس أنه تقدم بلائحة دعوى لوزارة الإعلام السعودية يطالبها بضرورة مثول مندوب من تلفزيون lbc أمام لجنة النظر في مخالفات النشر بالوزارة لتتم مواجهتهم ومحاكمتهم إزاء إقدامهم على نشر مثل تلك البرامج الهدامة التي تساهم في نشر الرذيلة والمعصية.
وأشار الجميعي إلى أنه لا يترافع عن مازن وحده، بل يترافع عن قضية مجتمع بأسره, مبيناً أن إغلاق مكتبي القناة في الرياض وجدة جاء بعد رفع الدعوى التي تقدم بها لوزارة الإعلام, ممتدحاً هذه الخطوة لوزارة الإعلام.
وأوضح الجميعي أنه قوبل بالاحترام والتقدير من الجهات المختصة في السعودية عند تسلمه قضية موكله, نافياً أن تكون هناك ضغوط مورست ضده لتثنيه عن تسلمها, معرباً عن تقديره لكل المسؤولين في الحكومة على إعطاء أي جانٍ الحق في البحث عن محامٍ , وختم بالقول: إن عدداً من المحامين يتبعون لإدارته تسلموا ملف القضية.