أحمد بن حمودالعرادي
05-29-2005, 06:30 AM
لقد ممرت على احد المواقع فطاحت عيني على عبارة يا بني علمان لابارك الله فيكم
فاحببت ان انقله لكم بكل ما تحتويه من غير زياده ولا نقصان ولله در اختنا اخت المجاهدين وثبتها الله ونحسبها عند الله والله حسيبها لتعم الفائده للجميع ولا تنسوا اختكم من الدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
و لا عدوان إلا على الظالمين ،،،،
أن بني علمان سطروا مخازيهم وفاحت رائحتهم النتنة ،و بدأو في نفث سمومهم وقرع طبولهم ،،
ليخرجونا من الطهر والعفاف إلى الشوارع حتى نكون سلعة وبضاعة رخيصة،،
أن أهدافكم معروفة وغاياتكم لا تخفى على المسلم الفطن ،
تسعون كالذئاب وتلهثون كالكلاب ،، لا هم لكم إلا نحن ،
وكأننا اشتكينا إليكم حالنا ووقفنا على أبوابكم نستجدي منكم العون والمساعدة ،،
نقول لكم حررونا من ديننا ، واسلبونا عفتنا وطهرنا،، يا أعداء الإسلام والمرأة ،،
لم نسمع بهذه الدعوة إلا منكم ، لم نسمعها من نساء قومي
إلا من خرجت عن الطوق الذي حدده الإسلام ،
وهذه وتلك لا تمثلنا وليست منا ،،
المرأة أكرمها الإسلام فهي الأم المربية ، وهي الزوج الرؤوم،
وهي الأخت الحنون، وهي الابنة الحبيبة ، لسنا كالغرب ..
الأم منسية ، والزوجة لها عشيق غير زوجها ،والأخت لا يعترف بها ،
و الابنة تطرد من البيت حينما يضيق البيت بها ،،
فلا أسرة ولا تكاتف و لا تكافل ،
فكان لها الحق أن تخرج تبحث عن مأوى ولقمة تسد بها جوعها الحسي والعاطفي
فنراها تخطيء الطريق وتنجرف وراء التيارات
فهي موجودة في كل مكان فلها أن تقود وتستعبد وتعمل ما تريد فهي غير مسلمة
وليس بعد الكفر ذنب،،
اما نحن فتجمعنا أسرة سواء عائلية او أسرة المجتمع كلاً مسؤل وكلاً عليه أن يتحمل مسؤوليته ،،
نحن يا بني علمان ملكات ،،
جواهر محفوظة مصونة ليست على الطرق مرمية ،،
نحن حفيدات خديجة وعائشة نحن في الطهر نبتنا وبالعفاف تربينا وعلى الحياء جُبلنا ،،
تقولون مسكينة المرأة السعودية ،، لا تخرج وليس لديها حرية ،،،
ونحن نقول ،، لقد أختار لنا الله ذلك وله في ذلك حكمة ،، وقد قال سبحانه في كتابة
( وقرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )
فلو كان خير لنا الخروج لقال أخرجن ولم يقل وقرن والقرار فيه صفة التأكيد ان المرأة قرارها
في منزل أعظم من خروجها و أقول لكم يا بن علمان ويا خبثاء الأمة أن كان يضايقكم العيش
هنا فاذهبوا وابحثوا عما تريدونه خارج هذه الديار
وخذوا معكم الحثالة من أمثالكم فنحن نريد أن يعيش بيننا الرجال وليس أشباه الرجال،،
الم يفضل الله الرجل على المرأة وجعل القوامة له
إذا لماذا تريدون أن تخرجونا وتجعلوا القيادة في أيدينا حتى نظل الطريق ،،
لقد أزكمتم أنوفنا بدعوتكم تلك التي نشرت العفن الخلقي الذي استولى
على قلوبكم المريضة،، لا تحلم الفتاة عندنا بأن ترتدي البنطال وتجري خلف الحافلة صباحا حتى تلحق بها ،،
ثم تعمل في محطة بنزين او عاملة نظافة
او خادمة في مقهى ،، الفتاة منا تحلم بما فطرها الله علية بالزوج الحبيب والسكن الصغير
الذي يضمها مع أسرة صغيرة تتربع هي على عرشه
وتحكمه بما وهبها الله من حكمة،،
الفتاة عندنا أنثى وليست رجل
وان وجد حالات شاذة فهي أيضا تمثل نفسها ولا تمثلنا ،،
نحن لسنا بحاجة للخروج
ولكن ان كان يهمكم أمرنا و إنكم لا تنامون الليل حزنا على حالنا ،،
فإننا بحاجة إلى الأتي :
نحن نريد منكم مستشفيات خاصة بنا نحن النساء نعمل بها لا اختلاط
فيها نحن نريد مجالات عمل تناسب طبيعتنا نحن النساء فقط
نحن نريد ان يقوم كل مربي وكل أب وكل أخ وكل زوج ان يتقى الله فينا
ولا يوردنا المهالك فأن ضيعنا بإهماله فسوف نتعلق برقبة يوم القيامة ونقول له ضيعك الله كما ضيعتنا ،،
نحن نريد حقوقنا التى فرضها الإسلام فقط لا نريد حقوق دخيلة علينا
وليست من اصل ديننا انما من حصاد الغرب ،،
نحن بحاجة أن تطبقوا تعاليم الدين ففيه حل كل معضلة و لا نسعد إلا بتطبيقه
والله تعالى
اعلم اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
بقلم أختكم الفقيرة الى عفو ربها
أخت المجاهدين
ولتشهد يا تاريخ 15- 4- 1426هـ
فاحببت ان انقله لكم بكل ما تحتويه من غير زياده ولا نقصان ولله در اختنا اخت المجاهدين وثبتها الله ونحسبها عند الله والله حسيبها لتعم الفائده للجميع ولا تنسوا اختكم من الدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
و لا عدوان إلا على الظالمين ،،،،
أن بني علمان سطروا مخازيهم وفاحت رائحتهم النتنة ،و بدأو في نفث سمومهم وقرع طبولهم ،،
ليخرجونا من الطهر والعفاف إلى الشوارع حتى نكون سلعة وبضاعة رخيصة،،
أن أهدافكم معروفة وغاياتكم لا تخفى على المسلم الفطن ،
تسعون كالذئاب وتلهثون كالكلاب ،، لا هم لكم إلا نحن ،
وكأننا اشتكينا إليكم حالنا ووقفنا على أبوابكم نستجدي منكم العون والمساعدة ،،
نقول لكم حررونا من ديننا ، واسلبونا عفتنا وطهرنا،، يا أعداء الإسلام والمرأة ،،
لم نسمع بهذه الدعوة إلا منكم ، لم نسمعها من نساء قومي
إلا من خرجت عن الطوق الذي حدده الإسلام ،
وهذه وتلك لا تمثلنا وليست منا ،،
المرأة أكرمها الإسلام فهي الأم المربية ، وهي الزوج الرؤوم،
وهي الأخت الحنون، وهي الابنة الحبيبة ، لسنا كالغرب ..
الأم منسية ، والزوجة لها عشيق غير زوجها ،والأخت لا يعترف بها ،
و الابنة تطرد من البيت حينما يضيق البيت بها ،،
فلا أسرة ولا تكاتف و لا تكافل ،
فكان لها الحق أن تخرج تبحث عن مأوى ولقمة تسد بها جوعها الحسي والعاطفي
فنراها تخطيء الطريق وتنجرف وراء التيارات
فهي موجودة في كل مكان فلها أن تقود وتستعبد وتعمل ما تريد فهي غير مسلمة
وليس بعد الكفر ذنب،،
اما نحن فتجمعنا أسرة سواء عائلية او أسرة المجتمع كلاً مسؤل وكلاً عليه أن يتحمل مسؤوليته ،،
نحن يا بني علمان ملكات ،،
جواهر محفوظة مصونة ليست على الطرق مرمية ،،
نحن حفيدات خديجة وعائشة نحن في الطهر نبتنا وبالعفاف تربينا وعلى الحياء جُبلنا ،،
تقولون مسكينة المرأة السعودية ،، لا تخرج وليس لديها حرية ،،،
ونحن نقول ،، لقد أختار لنا الله ذلك وله في ذلك حكمة ،، وقد قال سبحانه في كتابة
( وقرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )
فلو كان خير لنا الخروج لقال أخرجن ولم يقل وقرن والقرار فيه صفة التأكيد ان المرأة قرارها
في منزل أعظم من خروجها و أقول لكم يا بن علمان ويا خبثاء الأمة أن كان يضايقكم العيش
هنا فاذهبوا وابحثوا عما تريدونه خارج هذه الديار
وخذوا معكم الحثالة من أمثالكم فنحن نريد أن يعيش بيننا الرجال وليس أشباه الرجال،،
الم يفضل الله الرجل على المرأة وجعل القوامة له
إذا لماذا تريدون أن تخرجونا وتجعلوا القيادة في أيدينا حتى نظل الطريق ،،
لقد أزكمتم أنوفنا بدعوتكم تلك التي نشرت العفن الخلقي الذي استولى
على قلوبكم المريضة،، لا تحلم الفتاة عندنا بأن ترتدي البنطال وتجري خلف الحافلة صباحا حتى تلحق بها ،،
ثم تعمل في محطة بنزين او عاملة نظافة
او خادمة في مقهى ،، الفتاة منا تحلم بما فطرها الله علية بالزوج الحبيب والسكن الصغير
الذي يضمها مع أسرة صغيرة تتربع هي على عرشه
وتحكمه بما وهبها الله من حكمة،،
الفتاة عندنا أنثى وليست رجل
وان وجد حالات شاذة فهي أيضا تمثل نفسها ولا تمثلنا ،،
نحن لسنا بحاجة للخروج
ولكن ان كان يهمكم أمرنا و إنكم لا تنامون الليل حزنا على حالنا ،،
فإننا بحاجة إلى الأتي :
نحن نريد منكم مستشفيات خاصة بنا نحن النساء نعمل بها لا اختلاط
فيها نحن نريد مجالات عمل تناسب طبيعتنا نحن النساء فقط
نحن نريد ان يقوم كل مربي وكل أب وكل أخ وكل زوج ان يتقى الله فينا
ولا يوردنا المهالك فأن ضيعنا بإهماله فسوف نتعلق برقبة يوم القيامة ونقول له ضيعك الله كما ضيعتنا ،،
نحن نريد حقوقنا التى فرضها الإسلام فقط لا نريد حقوق دخيلة علينا
وليست من اصل ديننا انما من حصاد الغرب ،،
نحن بحاجة أن تطبقوا تعاليم الدين ففيه حل كل معضلة و لا نسعد إلا بتطبيقه
والله تعالى
اعلم اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
بقلم أختكم الفقيرة الى عفو ربها
أخت المجاهدين
ولتشهد يا تاريخ 15- 4- 1426هـ