الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
06-04-2005, 05:52 AM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
... سبحان الذ ي خلق ... فأبدع ... وسبحان من أحسن صنعاَ ...
عندما أصيب رسول الله صلى الله عليه وسلم .. في معركة ( أحد ) وكسرت رباعيته .. ودخل في وجنته حلقتان .. أقسم .. أبا عبيده عامر بن الجراح .. رضي الله عنه .. على الرسول الكريم بحقه عليه أن يتركه لينزعهما .. فكره أبا عبيده .. أن ينزعهما بيده .. فيؤذي الرسول صلى الله عليه وسلم .. ( فأزم بفيه ) .. فأستخرج إحدى الحلقتين .. ووقعت ثنيته مع الحلقه .. وفي نزعه للحلقه الثانيه .. سقطت ثنيته الأخرى .. فكان هذا ( الهتم ) قد زاد أبا عبيده ... حـُسنا وجمالاَ ... !!
فمن كرم الله .. أن يهب للبعض .. علامات فارقه تطفي عليهم ( ن ) جمالا وحسناَ .. !!
فعلى سبيل المثال :
الفراغ بين الثنيتين في الأسنان .. فهذه علامه جماليه للرجل والمرأه .. وكذلك .. النمش في الوجه للمرأه .. وخاصه إذا كان لون البشره .. أبيض مشرأب بحمره .. فيكون ... ( أوه لالا ) .. يجنن ...
وحبة ( الخال ) على الوجنه الورديه .. من علامات الحـُسن .. والبعض يفضلوها على ( الحنك ) .. ومن وهبها الله ( غمازات ) .. فلتتحمد الله .. كثيراَ .. فهي محسوده من بنات جنسها .. !!
ومن العلامات الفارقه الجماليه .. ( اللتغ ) في مخرج بعض الحروف .. مثل حرف ( الراء ) حيث ينقلب الى ( الغين ) ..
وللتغ الغين سالفه .. حدثني بها .. الصديق أبا شليويح ..
فقال .. لا فض فوه :
أن أحدى خالاته وهي أم سعد .. أكرمها الله .. ( خلقيا ) بتسكين اللام .. بانها كانت تلفظ الراء غين .. فكانت الراء ـ الغين .. تخرج من ( فيها ) محببه للسامع ..
ومع عوامل ( التعريه ) أي بعد ما تقدمت بها السنين .. سقطت أسنانها ... فأصبحت تلفظ حرف السين ــــ شين .. !!
وفي المناسبات .. كثيرا ما يجتمع حولها ( الميليشيا ) من الأبناء والحفده .. وكان بعضهم يحاول ان يثيرها .. فيناولها .. البسبوسه .. قائلا لها .. خذي يا جدتي هذا الكيك .. وترد عليه ببرائه .. هاذي ( بثبوثه ) ماهيب كيك .. وينسر الأطفال .. بهذه الترغله ..
ولكون ولدها ( سعد ) كثير النسيان .. أو لربما عن قصد .. ودائما ما يسالها .. إن كانت بحاجه الى شئ ما .. قبل خروجه .. فتقول :
يا وليدي يا ثـعد ... لاتنثى خبذ البغ .. ودوا الثكغ ..
( يا وليدي يا سعد .. لا تنسى خبز البر ودوا السكر ) ...
وحبكت النكته مع سعد .. حيث قال : أشوه اللي ما خالتي ( نوره ) ساكنه في مدينة عرعر .. وإلا ستترغل الوالده .. فرنسي .. بقولها :
يا وليدي يا ثـعد خل كوماغ الثواق بعد ثلاة الغجغ يودني لنوغه في عغعغ ..
( يا وليدي يا سعد .. خل كومار السواق بعد صلاة الفجر يودني لنوره في عرعر ) .
وعندها قال سعد .. ربما سأفكر بأن الوالده .. تكون من بنات السين .. او من بدو باريس .. لكني أتراجع عن هذا التفكير .. عندما أطالع .. و ( أتمقل ) في الوالده .. الله يحفظها .. فالوالده ليست ( بلوند ) أي شقراء .. ولا عيونها زرقاوان .. ولكنها .. ( سمار وحلاوه ) ..!!!
... سبحان الذ ي خلق ... فأبدع ... وسبحان من أحسن صنعاَ ...
عندما أصيب رسول الله صلى الله عليه وسلم .. في معركة ( أحد ) وكسرت رباعيته .. ودخل في وجنته حلقتان .. أقسم .. أبا عبيده عامر بن الجراح .. رضي الله عنه .. على الرسول الكريم بحقه عليه أن يتركه لينزعهما .. فكره أبا عبيده .. أن ينزعهما بيده .. فيؤذي الرسول صلى الله عليه وسلم .. ( فأزم بفيه ) .. فأستخرج إحدى الحلقتين .. ووقعت ثنيته مع الحلقه .. وفي نزعه للحلقه الثانيه .. سقطت ثنيته الأخرى .. فكان هذا ( الهتم ) قد زاد أبا عبيده ... حـُسنا وجمالاَ ... !!
فمن كرم الله .. أن يهب للبعض .. علامات فارقه تطفي عليهم ( ن ) جمالا وحسناَ .. !!
فعلى سبيل المثال :
الفراغ بين الثنيتين في الأسنان .. فهذه علامه جماليه للرجل والمرأه .. وكذلك .. النمش في الوجه للمرأه .. وخاصه إذا كان لون البشره .. أبيض مشرأب بحمره .. فيكون ... ( أوه لالا ) .. يجنن ...
وحبة ( الخال ) على الوجنه الورديه .. من علامات الحـُسن .. والبعض يفضلوها على ( الحنك ) .. ومن وهبها الله ( غمازات ) .. فلتتحمد الله .. كثيراَ .. فهي محسوده من بنات جنسها .. !!
ومن العلامات الفارقه الجماليه .. ( اللتغ ) في مخرج بعض الحروف .. مثل حرف ( الراء ) حيث ينقلب الى ( الغين ) ..
وللتغ الغين سالفه .. حدثني بها .. الصديق أبا شليويح ..
فقال .. لا فض فوه :
أن أحدى خالاته وهي أم سعد .. أكرمها الله .. ( خلقيا ) بتسكين اللام .. بانها كانت تلفظ الراء غين .. فكانت الراء ـ الغين .. تخرج من ( فيها ) محببه للسامع ..
ومع عوامل ( التعريه ) أي بعد ما تقدمت بها السنين .. سقطت أسنانها ... فأصبحت تلفظ حرف السين ــــ شين .. !!
وفي المناسبات .. كثيرا ما يجتمع حولها ( الميليشيا ) من الأبناء والحفده .. وكان بعضهم يحاول ان يثيرها .. فيناولها .. البسبوسه .. قائلا لها .. خذي يا جدتي هذا الكيك .. وترد عليه ببرائه .. هاذي ( بثبوثه ) ماهيب كيك .. وينسر الأطفال .. بهذه الترغله ..
ولكون ولدها ( سعد ) كثير النسيان .. أو لربما عن قصد .. ودائما ما يسالها .. إن كانت بحاجه الى شئ ما .. قبل خروجه .. فتقول :
يا وليدي يا ثـعد ... لاتنثى خبذ البغ .. ودوا الثكغ ..
( يا وليدي يا سعد .. لا تنسى خبز البر ودوا السكر ) ...
وحبكت النكته مع سعد .. حيث قال : أشوه اللي ما خالتي ( نوره ) ساكنه في مدينة عرعر .. وإلا ستترغل الوالده .. فرنسي .. بقولها :
يا وليدي يا ثـعد خل كوماغ الثواق بعد ثلاة الغجغ يودني لنوغه في عغعغ ..
( يا وليدي يا سعد .. خل كومار السواق بعد صلاة الفجر يودني لنوره في عرعر ) .
وعندها قال سعد .. ربما سأفكر بأن الوالده .. تكون من بنات السين .. او من بدو باريس .. لكني أتراجع عن هذا التفكير .. عندما أطالع .. و ( أتمقل ) في الوالده .. الله يحفظها .. فالوالده ليست ( بلوند ) أي شقراء .. ولا عيونها زرقاوان .. ولكنها .. ( سمار وحلاوه ) ..!!!