ماجد سليمان البلوي
10-16-2009, 11:17 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوتي الاعزاء(هذه القصه على حسب ما قاله راويها ) يقول ..الساعة لدي الان هي الثانية ليلاً ولم استطع النوم والسبب هو ما حصل لي اليوم,
اليوم وعند الساعة الثامنة والربع مساءً وانا جالس في محل الكهرباء واذا بي اسمع
صوت فرامل ..
سيارة وارتطام عنيف,,,,,,,,,
وانظر الى الشارع واذا هذة السيارة ولونها ابيض تصتطم بشخص ينوي قطع الشارع متوجهاً
الى
الجهه المقابله من الشارع وانظر اليه وهو يتدحرج على الاسفلت ومن غير شعور مني
اتجاه هذا
الموقف, لم احس بنفسي الا وهي امام هذا الشخص المصدوم وانظر اليه ووجهه الى الارض
وانظر عن يميني و عن يساري ولم اجد احد غير العامل الذي كان معي في المحل, وبسرعة
ومن غير شعور جلست على الارض بقربه ورفعت راسه ونظرت اليه واذا هو شاب في مقتبل
العمر حاولت ان اكلمه ولكن من غير فائدة ومن غير شعور مني حاولت تلقينه الشهادة
وقلت له:
قل لا اله الا الله قل لا اله الا الله قل لا اله الا الله وانا خائف وارتجف من هول
الموقف الذي
امامي والدم الكثير الذي نزل منه علي وعلى الارض,,,,,,
وانا احاول تلقينه الشهادة في منتصف الطريق
والعامل وشخص ثاني اظن انه باكستاني يحاولون تنبيه السيارات القادمه بسرعه بوجود
حادث
لكي لا تحصل مصيبه اخرى وهي دهسي انا والشخص الذي احاول اسعافه وتلقينه الشهادة,
وانا اكلمه واذكر الله سبحانه وتعالى عندة وقريباً من راسه اذ بي انظر الى اذنه وهي
تسيل دماًٍ
وايقنت انه لا فائده من اسعافه,,,,,,,,,,,,,
ولكن حصلت المفاجئه التي لم اتوقعها وهي محاولت هذا الشاب الكلام وانا اقوله قل الا
اله الا
الله وردد ورائي ولكن بدون صوت بتحريك شفتيه ومن بعدها اسلم الروح اللى ربه وهو بين
يدي
ووضعت راسه على الارض واسكرت عينيه عن هذة الدنيا الفانيه واذرفت عيني الدمع وانا
اقول لا
اله الا الله والحمدلله ,,,الله يرحمك ويغفرلك,,,,,,,,,,,,ورفعت راسي واذا بشاب
يقول لي هل
مات فقلت له نعم انالله وانااليه راجعون,,, فقال لي هل ذكر الله فقلت له تمتم
بها,,, فقال لي
انظر الى يده اليمنى فنظرت ولم اصدق ما شفت والله العظيم انه رافع السبابه كما
نرفعها في
التشهد في الصلاة...............
احضر الى موقع الحادث ابو المتوفي واثنين من اخوانه وكانت حالتهم جداً محزنه ولكن
الاب كان
متماسكاً وفرح لما اخبرته بالتمتمه وجعلته ينظر الى يد ابنه رحمه الله تعالى وغفر
له...وضمني
الى صدره,ضمت أب فقد احد ابنائه.
الشاب هذا سعودي وعمرة 20 سنه,
الشخص الذي صدمه هرب ولم يقف ولكن لحقت به سيارة كانت قادمه من خلفه ولكن استطاع
الهرب.
وفي الاخير احب ان اقول لكم كفا بالموت واعظ
اخوتي الاعزاء(هذه القصه على حسب ما قاله راويها ) يقول ..الساعة لدي الان هي الثانية ليلاً ولم استطع النوم والسبب هو ما حصل لي اليوم,
اليوم وعند الساعة الثامنة والربع مساءً وانا جالس في محل الكهرباء واذا بي اسمع
صوت فرامل ..
سيارة وارتطام عنيف,,,,,,,,,
وانظر الى الشارع واذا هذة السيارة ولونها ابيض تصتطم بشخص ينوي قطع الشارع متوجهاً
الى
الجهه المقابله من الشارع وانظر اليه وهو يتدحرج على الاسفلت ومن غير شعور مني
اتجاه هذا
الموقف, لم احس بنفسي الا وهي امام هذا الشخص المصدوم وانظر اليه ووجهه الى الارض
وانظر عن يميني و عن يساري ولم اجد احد غير العامل الذي كان معي في المحل, وبسرعة
ومن غير شعور جلست على الارض بقربه ورفعت راسه ونظرت اليه واذا هو شاب في مقتبل
العمر حاولت ان اكلمه ولكن من غير فائدة ومن غير شعور مني حاولت تلقينه الشهادة
وقلت له:
قل لا اله الا الله قل لا اله الا الله قل لا اله الا الله وانا خائف وارتجف من هول
الموقف الذي
امامي والدم الكثير الذي نزل منه علي وعلى الارض,,,,,,
وانا احاول تلقينه الشهادة في منتصف الطريق
والعامل وشخص ثاني اظن انه باكستاني يحاولون تنبيه السيارات القادمه بسرعه بوجود
حادث
لكي لا تحصل مصيبه اخرى وهي دهسي انا والشخص الذي احاول اسعافه وتلقينه الشهادة,
وانا اكلمه واذكر الله سبحانه وتعالى عندة وقريباً من راسه اذ بي انظر الى اذنه وهي
تسيل دماًٍ
وايقنت انه لا فائده من اسعافه,,,,,,,,,,,,,
ولكن حصلت المفاجئه التي لم اتوقعها وهي محاولت هذا الشاب الكلام وانا اقوله قل الا
اله الا
الله وردد ورائي ولكن بدون صوت بتحريك شفتيه ومن بعدها اسلم الروح اللى ربه وهو بين
يدي
ووضعت راسه على الارض واسكرت عينيه عن هذة الدنيا الفانيه واذرفت عيني الدمع وانا
اقول لا
اله الا الله والحمدلله ,,,الله يرحمك ويغفرلك,,,,,,,,,,,,ورفعت راسي واذا بشاب
يقول لي هل
مات فقلت له نعم انالله وانااليه راجعون,,, فقال لي هل ذكر الله فقلت له تمتم
بها,,, فقال لي
انظر الى يده اليمنى فنظرت ولم اصدق ما شفت والله العظيم انه رافع السبابه كما
نرفعها في
التشهد في الصلاة...............
احضر الى موقع الحادث ابو المتوفي واثنين من اخوانه وكانت حالتهم جداً محزنه ولكن
الاب كان
متماسكاً وفرح لما اخبرته بالتمتمه وجعلته ينظر الى يد ابنه رحمه الله تعالى وغفر
له...وضمني
الى صدره,ضمت أب فقد احد ابنائه.
الشاب هذا سعودي وعمرة 20 سنه,
الشخص الذي صدمه هرب ولم يقف ولكن لحقت به سيارة كانت قادمه من خلفه ولكن استطاع
الهرب.
وفي الاخير احب ان اقول لكم كفا بالموت واعظ