شيهان بلي
11-02-2009, 12:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا يعلم بأن التربية تعتمد على أسس منها ما يخص الدين ومنها ما يخص فطرة الإنسان ومنها ما يخص تعلم الرجولة وكلها تعتمد على الله ثم على تعاليم الدين لأن الدين دائماً يحثنا على الأشياء السليمة والتي تبع الفطرة ولا يختلف عليها اثنان ، والتربية قديماً كانت فيها أخطاء غير مقصودة من الشياب الأولين بطريقة تربيتهم بسبب البيئة التي عاشوا بها وقلة وضعف التعليم لديهم فتجد تربيتهم فيها شدة زائدة ويوجد حاجز بين الأب والابن ولا يوجد بينهم تفاهم ، والضرب أهون من سوء المعاملة يمكن الواحد أبوه يضربه عند خطأ فقط ولكن معاملته لأبنه حسنه وطيبه وبعضهم يمكن ما يضرب بس تجد معاملته سيئة وبعضهم تشمله الحالتين عاد هذا الله يعينه
بالرغم من أن الشايب جزاءه الله خير قليل ما يضربني ولكن لما كان يضربني ما كنت أحس أن أب قاعد يضرب ولده فإحساسي كالتالي:-
( لما يضربني الشايب طبعاً زمان قبل 55 سنة :D أما الحين حنا أصحاب فكان أحساسي ما أحس أن أب قاعد يضرب ولده :o أحس أن الشايب داخل في مضاربة مع شخص لا يعرفه :||angr|: ، فتجده يستخدم الإفراط بالعنف ، ويستخدم الأدوات القريبة منه والممنوعة دولياً في الحروب :||astes||: ، وذلك في محاولة من الشايب لإعاقتي وشل حركتي وكأنني قاعد أرد عليه :confused: )
حتى أنني في بعض المرات أقول لما يضربني الشايب لازم أقوم بتذكيره أني ولده لا يكون ناسي ويتحمس :mad: :||angr|: ويحسب أني واحد ثاني .
الشدة في التربية أما تجعلك شرس وعدواني:||angr|: وإما أن تجعلك مسكين :(
المشكلة أن تربية الشياب قديماً تركيزهم على تعلم الرجولة فقط ولكن بطريقة خاطئة فتركيزهم على كيف تأخذ حقك من غيرك وقاعدتهم إذا ضربت أوجع ودائماً يقوموا بالتحريض على المشاكل والعنف وكيف تعنكش إلى تباطحه وكيف تمسكه وكيف تبطحه وكيف تضربه وكيف أدس القناة داخل الثوب بدون محد يشوفها وكيف أدس راسه بالتراب وكيف تجود سروالك حتى لا يفسخ سروالك إلى تباطحه ويفضحك قدام الناس ويعلمك أماكن التي تركز عليها بالضرب ،وتركيزهم خاصة على ( العنكشه) لأن إلي يبدأ فيها يكون سيطر على خصمه .
وتركوا كيف تكون معاملتك حسنة مع الناس وكيف تقابل السيئة بالحسنة وكيف تكون سمح مع الناس
أنا ما ألومهم لأن البيئة التي عاشوا بها كانت أشبه بنظام الغاب القوي يأكل الضعيف وكانت حياتهم فيها شدة وقسوة زائدة .
بالأخير لما كبرنا عرفنا شي اسمه حقوق إنسان وعرفنا شي اسمه مجرمي الحرب
فقلت بنفسي آه يا عندنا انتهاك لحقوق الإنسان وعندنا مجرمي حرب محد يعرفهم
مره كنا جالسين عند واحد وأبوه أعرفه شديد جداً مع أولاده كنا نسمع الأخبار وكان المذيع يقول تم القبض على مجرمي الحرب ، فقال الشايب لعنت الله على مجرم الحرب هذا
فقلت بنفسي والله إنك أنت مجرم الحرب لو يعرفوك زين .
بس بالأخير الحمد لله أنا رضي والدين وجزأهم الله خير مهما كان تبعوا علينا
وأخيراً أنا أشهد للشياب الأولين أنهم أغلبيتهم أرجل من البعض في جيلنا هذا وطبعاً كلامي هذا مع احترامي لكم لا أقصدكم أنتم به ولا أقصد به لكل قارئ لمقالي هذا
ولكن فيه فئة بعيد عنكم ينطبق عليهم قولي هذا
وصدق إلي قال ( قديمك نديمك )
كلنا يعلم بأن التربية تعتمد على أسس منها ما يخص الدين ومنها ما يخص فطرة الإنسان ومنها ما يخص تعلم الرجولة وكلها تعتمد على الله ثم على تعاليم الدين لأن الدين دائماً يحثنا على الأشياء السليمة والتي تبع الفطرة ولا يختلف عليها اثنان ، والتربية قديماً كانت فيها أخطاء غير مقصودة من الشياب الأولين بطريقة تربيتهم بسبب البيئة التي عاشوا بها وقلة وضعف التعليم لديهم فتجد تربيتهم فيها شدة زائدة ويوجد حاجز بين الأب والابن ولا يوجد بينهم تفاهم ، والضرب أهون من سوء المعاملة يمكن الواحد أبوه يضربه عند خطأ فقط ولكن معاملته لأبنه حسنه وطيبه وبعضهم يمكن ما يضرب بس تجد معاملته سيئة وبعضهم تشمله الحالتين عاد هذا الله يعينه
بالرغم من أن الشايب جزاءه الله خير قليل ما يضربني ولكن لما كان يضربني ما كنت أحس أن أب قاعد يضرب ولده فإحساسي كالتالي:-
( لما يضربني الشايب طبعاً زمان قبل 55 سنة :D أما الحين حنا أصحاب فكان أحساسي ما أحس أن أب قاعد يضرب ولده :o أحس أن الشايب داخل في مضاربة مع شخص لا يعرفه :||angr|: ، فتجده يستخدم الإفراط بالعنف ، ويستخدم الأدوات القريبة منه والممنوعة دولياً في الحروب :||astes||: ، وذلك في محاولة من الشايب لإعاقتي وشل حركتي وكأنني قاعد أرد عليه :confused: )
حتى أنني في بعض المرات أقول لما يضربني الشايب لازم أقوم بتذكيره أني ولده لا يكون ناسي ويتحمس :mad: :||angr|: ويحسب أني واحد ثاني .
الشدة في التربية أما تجعلك شرس وعدواني:||angr|: وإما أن تجعلك مسكين :(
المشكلة أن تربية الشياب قديماً تركيزهم على تعلم الرجولة فقط ولكن بطريقة خاطئة فتركيزهم على كيف تأخذ حقك من غيرك وقاعدتهم إذا ضربت أوجع ودائماً يقوموا بالتحريض على المشاكل والعنف وكيف تعنكش إلى تباطحه وكيف تمسكه وكيف تبطحه وكيف تضربه وكيف أدس القناة داخل الثوب بدون محد يشوفها وكيف أدس راسه بالتراب وكيف تجود سروالك حتى لا يفسخ سروالك إلى تباطحه ويفضحك قدام الناس ويعلمك أماكن التي تركز عليها بالضرب ،وتركيزهم خاصة على ( العنكشه) لأن إلي يبدأ فيها يكون سيطر على خصمه .
وتركوا كيف تكون معاملتك حسنة مع الناس وكيف تقابل السيئة بالحسنة وكيف تكون سمح مع الناس
أنا ما ألومهم لأن البيئة التي عاشوا بها كانت أشبه بنظام الغاب القوي يأكل الضعيف وكانت حياتهم فيها شدة وقسوة زائدة .
بالأخير لما كبرنا عرفنا شي اسمه حقوق إنسان وعرفنا شي اسمه مجرمي الحرب
فقلت بنفسي آه يا عندنا انتهاك لحقوق الإنسان وعندنا مجرمي حرب محد يعرفهم
مره كنا جالسين عند واحد وأبوه أعرفه شديد جداً مع أولاده كنا نسمع الأخبار وكان المذيع يقول تم القبض على مجرمي الحرب ، فقال الشايب لعنت الله على مجرم الحرب هذا
فقلت بنفسي والله إنك أنت مجرم الحرب لو يعرفوك زين .
بس بالأخير الحمد لله أنا رضي والدين وجزأهم الله خير مهما كان تبعوا علينا
وأخيراً أنا أشهد للشياب الأولين أنهم أغلبيتهم أرجل من البعض في جيلنا هذا وطبعاً كلامي هذا مع احترامي لكم لا أقصدكم أنتم به ولا أقصد به لكل قارئ لمقالي هذا
ولكن فيه فئة بعيد عنكم ينطبق عليهم قولي هذا
وصدق إلي قال ( قديمك نديمك )