أبو فرج
11-02-2009, 10:26 PM
http://www.bluwe.com/bluwesgnature/coc/9.gif
أما بعد
اتقدم بالشكر الجزيل للأعضاء المشاركين والمشجعين
في إنجاح النقاش الأول في معالجة قضايا المشيخة
وهم كالتالي :
مشعل الحمري
وأبو هيثم العرادي
وحامد بن راشد الوابصي
وعبدالله أبو ذراع
وفضل العرادي
وفهد فريج المعلا
والمنجور
وأبو الخطاب
وموسى بن ربيع البلوي
وشيهان بلي
وأبو شامه
وسلمان الجذلي
وأبو ضحى .
¯ مما يثير الإعجاب هذا التفاعل والاهتمام من قبل الأعضاء في المشاركة وإبداء رائيهم للنهوض بالقبيلة وتوعية الشيوخ وأبناء القبيلة واستشعارهم لأهمية المشاركة في معالجة قضايا وإشكالات القبيلة التي تؤثر على تماسكها ورقيها .
¯ من الضروري أن نقوم بدورنا كمتعلمين ومثقفين في الإصلاح وومحاولة حل الإشكالات والقضايا التي تؤثر على تماسك القبيلة ورفعة شأنها وفي مساندة الشيوخ والوقوف معهم ودعمهم في توجههم نحو خدمة القبيلة . .
¯ من الضروري أن نؤسس لميثاق شرف أو أن نحدد أخلاقيات ومطالب مثل هذا المنصب ؛ نحتكم إليها ونقيم من خلالها ؛ وللعلم هذا معمول به في كثير من المناصب والوظائف مثل ميثاق شرف الاعلاميين ميثاق شرف الاطباء وميثاق شرف المعلمين ولعلنا بمثل هكذا نقاشات نساعد في بلورة مثل هكذا ميثاق .
¯ يأتي اهتمامنا بالشيوخ ومن سيكون كذلك لأنهم وهم رأس الهرم وهم القادرين على التغييروهم القادة في الرأي وإصلاحهم وتثقيفهم وتوعيتهم وتبصيرهم بدورهم هي خطوة مهمة في تماسك القبيلة وهو انجاز عظيم لو تمكنا منه لاستطعنا أن نحقق ممن خلاله أهداف كثيرة في رقي القبيلة وعلو شأنها وفي كذلك تجنب القبيلة لكثير من المشاكل .
ما انتهى عليه النقاش وسيفتح لنا بإذن الله أفاق أرحب وأوسع
وفكر انضج لتناول ومعالجة القضايا والإشكالات المتعلقة بالمشيخة :
¯ غالبية الأعضاء يرون المشيخة للكفء وانها لا تعتمد على الوراثة فقط وهذا أمر ايجابي وجيد حيث أن كثير العامة يعتقدون بأنه لا يصلح إلا من كان وارثا لها من عن اب وجد.
¯ يرى عدد من الإخوان المشاركين انه في زمن الدولة لا حاجة للشيخ وانه دوره هامشي ينحصر في توقيع بعض الأوراق الحكومية وهذا مفهوم يحتاج إلى مراجعة وتصحيح حيث أن علاقتنا بالشيخ أو كبير الأسرة وعلاقته بنا يجب أن تفعل وتتنوع بحيث تصل إلى حد يتمكن بها من قيادة جماعته والتأثير عليهم ومن ثم المحافظة على تماسكهم ووحدة كلمتهم ورفعة شانهم في مجتمعهم .
¯ هناك عقبات واحباطات تواجه الشيوخ هي سبب قصور بعضهم في تحقيق مصالح أو مطالب لجماعته .
¯ هناك مبالغة من عدد من المشاركين في تحميل الشيخ واجبات قد يعجز عنها العصبة من الرجال دون مراعاة إلى إمكانيات الشيخ أو تفهم للعقبات والاحباطات التي تواجهه وعدم الاستجابة من قبل المسؤولين بمطالباهم .
¯ نقطة أثارها احد المشاركين وهي موافقة لرأيي في أحقية كل عشيرة أو أسرة كبيرة في أن يكون لهم كبير سواء لقب بالشيخ أو لم يلقب وسواء كان ذلك إرثا أو ترشيحا أو انتخابا.
¯ أكثر ما يثير الخلاف والمشكلات بين رجال العشيرة الواحدة هي تلك الطريقة الخاطئة أو المتخبطة في مطالبة احد ما بالمشيخة ولو استطعنا أن نأصل طريقة سليمة أو أن نضع بعض الضوابط والمعايير والأسس والأخلاقيات ( وما ينبغي عليه فعله وما ينبغي عليه تجنبه ) لمن يرغب في ترشيح نفسه لشغل هذا المنصب ونطالبه بالالتزام بها قدر الإمكان لكان ذلك أفضل لمصلحة العشيرة واحفظ لتماسكها في مثل هكذا ظرف .
¯ مر بنا في حياتنا عدد من المطالبين بالمشيخة وقد اختلفت أساليبهم وطرقهم في محاولة تحقيق هذا المسعى تضمنت أساليب وطرق مرضية وناجحة وأخرى مشينة أو فاشلة لو تمكنا من جمع تلك القصص والأحداث والتجارب لأمكننا الاقتباس منها والتنظير من خلالها . وسنحاول مثل ذلك فيما بعد إن شاء الله
¯ هناك طرق وأساليب وحلول ناجحة في تناول قضايا الشيخة ومعالجة الإشكالات الحاصلة من جرائها ينبغي علينا البحث فيها وجمعها وتعميمها والاستفادة منها في مواقف مماثلة .
¯ هناك أساليب وطرق سلبية في تناول ومعالجة قضايا الشيخة أو المطالبة بها ثبتت فشلها وثبتت نتائجها السلبية والمضرة على العشيرة وإضعاف تماسكها ينبغي التنبه لها وحصرها ومن ثم التحذير منها واللبيب من اتعظ بغيره واستفاد من تجارب غيره . .
¯ هناك قدر من السخط الملحوظ من قبل بعض المشاركين من الشيوخ بصفة عامة وانتقاد يصل إلى حد التهكم والسخرية والتقليل من شأنهم وقد يكون هذا ناتج عن تصرفات غير مقبولة من الشيوخ أو تجاهلهم لأفراد جماعته أو استعلائه عليهم أو عدم التواصل واتساع الهوة بين أبناء العشيرة وشيوخهم وهذا وضع غير صحي ويجب مراجعته وتصحيحه بأن نسعى إلى إعادة بناء الثقة بينهم وبين أفراد عشيرتهم وان يعم نوع من الرضا والاطمئنان إلي بعضهم البعض .
¯ من احترامنا لقبيلتنا احترام رموزهم (الشيوخ ) ورجالها الذين يمثلونها والتنقص من قدر الشيوخ يجرأ السفهاء والضعاف على قلة احترامهم وتقديرهم لشيخهم وعلى الإساءة إليهم حتى عند غيرنا من أبناء القبائل الأخرى وهذا فعل مشين لا يرضاه احد .
¯ شيخ العشيرة له مكانة خاصة ومنزلة عالية بين جماعته وهو ممثل وسفير لجماعته (إن صح التعبير )عند القبائل والعشائر الأخرى و لذلك لا ينبغي أن يترشح له كل احد ويجب أن تتوفر شروط وصفات تميز وتليق بمن يرغب هذا المنصب وسنبحث في ذلك لاحقا إن شاء الله .
¯ افترض الإخوة المشاركين عدد من الأخطاء التي يقع بها من يطالب بالمشيخة على ربعه والتي قد تثير الخلافات او توقع في الاشكالات في العشيرة الواحدة :
1. من الأخطاء التي تثير المشكلات والفرقة بين العشيرة الواحدة أن ينافس فرد الشيخ وينازعه على نفس عشيرته مع كون هذا المنصب لا يحتمل إلا شيخا واحدا .
2. فشله في طرح رغبته بالمشيخة إلا بطرق سلبية وطريق المصادمة مع شيخ عشيرته العامة .
3. استقطابه لرجال عمه وقرابته عن بقية العشيرة وفرض نوع من الخروج عن العشيرة الأم والانعزال بالمسمى ونحو ذلك وإنكاره فيما بعد لنسبتهم إلى العشيرة الأم في حال بعضهم .
4. بعضهم يسعى للمشيخة عن طريق شيخ الشمل دون الحرص على موافقة من يريد التشيخ عليهم أو رضاهم .
5. عدم معرفتهم للواجبات والحقوق التي تترتب على تشيخه على قومه وانحصار تفكيره بكونها تشريف وليست تكليف .
6. بعضهم يتعدى على حق واضح مثل أن يريد الشيخة مع وجود شيخ لنفس العشيرةالتي يريد التشيخ عليها .
7. بعد حصوله على الموافقة الرسمية من الدولة يتجاهل بعضهم جماعته وتنحصر علاقته بمجتمع الشيوخ والأغنياء دون بقية الجماعة .
8. التعالي على الفقراء والمساكين من الجماعة والنظر لهم بدونية وكان الأولى به الاهتمام بهم ورعايتهم والوقوف معهم .
9. القطيعة بينه وبين الجماعة وخاصة المحتاجين له
10. عدم قيامه بالدور المنتظر منه في المحافظة على تماسك العشيرة وحل مشاكلها والدخول في الصلح بين المتخاصمين . . .
11. الخلل في أهدافه ومقاصده (كان يطلبها وجاهه أو لتحقيق أهداف شخصية ) دون النظر للمصلحة العامة أو الدور الذي ينتظر من يتولى مثل هذا المنصب .
12. المطالبة بالمشيخة دون التفكير أو النظر في إمكانياته وقدراته أو اثر ذلك على جماعته . بمعنى ينظر لمصلحة نفسه فقط
13. عدم القدرة على تنمية وتقوية علاقاته بنظرائه وبالمسئولين
14. قلة اهتمامه بالمصلحة العامة للجماعة .
15. الإساءة لغيره من الشيوخ والحط من قدرهم (وخاصة ضد الشيخ الذي يحاول منازعته وسحب البساط عنه ) .
هذا ما نتج عن المؤتمر المصغر لأعضاء مثقفين ومهتمين بالشأن
القبلي في منتدى بلي ( ذكرت اسماءهم في أول الموضوع )؛
وهذه الورقة بين أيديكم لإبداء الملاحظات عليها وتقييمها وهي
محاولة من الأعضاء لا ندعي فيها الكمال أو السلامة من الخطأ
.
وإلى لقاء في نقاش قادم بإذن الله
أما بعد
اتقدم بالشكر الجزيل للأعضاء المشاركين والمشجعين
في إنجاح النقاش الأول في معالجة قضايا المشيخة
وهم كالتالي :
مشعل الحمري
وأبو هيثم العرادي
وحامد بن راشد الوابصي
وعبدالله أبو ذراع
وفضل العرادي
وفهد فريج المعلا
والمنجور
وأبو الخطاب
وموسى بن ربيع البلوي
وشيهان بلي
وأبو شامه
وسلمان الجذلي
وأبو ضحى .
¯ مما يثير الإعجاب هذا التفاعل والاهتمام من قبل الأعضاء في المشاركة وإبداء رائيهم للنهوض بالقبيلة وتوعية الشيوخ وأبناء القبيلة واستشعارهم لأهمية المشاركة في معالجة قضايا وإشكالات القبيلة التي تؤثر على تماسكها ورقيها .
¯ من الضروري أن نقوم بدورنا كمتعلمين ومثقفين في الإصلاح وومحاولة حل الإشكالات والقضايا التي تؤثر على تماسك القبيلة ورفعة شأنها وفي مساندة الشيوخ والوقوف معهم ودعمهم في توجههم نحو خدمة القبيلة . .
¯ من الضروري أن نؤسس لميثاق شرف أو أن نحدد أخلاقيات ومطالب مثل هذا المنصب ؛ نحتكم إليها ونقيم من خلالها ؛ وللعلم هذا معمول به في كثير من المناصب والوظائف مثل ميثاق شرف الاعلاميين ميثاق شرف الاطباء وميثاق شرف المعلمين ولعلنا بمثل هكذا نقاشات نساعد في بلورة مثل هكذا ميثاق .
¯ يأتي اهتمامنا بالشيوخ ومن سيكون كذلك لأنهم وهم رأس الهرم وهم القادرين على التغييروهم القادة في الرأي وإصلاحهم وتثقيفهم وتوعيتهم وتبصيرهم بدورهم هي خطوة مهمة في تماسك القبيلة وهو انجاز عظيم لو تمكنا منه لاستطعنا أن نحقق ممن خلاله أهداف كثيرة في رقي القبيلة وعلو شأنها وفي كذلك تجنب القبيلة لكثير من المشاكل .
ما انتهى عليه النقاش وسيفتح لنا بإذن الله أفاق أرحب وأوسع
وفكر انضج لتناول ومعالجة القضايا والإشكالات المتعلقة بالمشيخة :
¯ غالبية الأعضاء يرون المشيخة للكفء وانها لا تعتمد على الوراثة فقط وهذا أمر ايجابي وجيد حيث أن كثير العامة يعتقدون بأنه لا يصلح إلا من كان وارثا لها من عن اب وجد.
¯ يرى عدد من الإخوان المشاركين انه في زمن الدولة لا حاجة للشيخ وانه دوره هامشي ينحصر في توقيع بعض الأوراق الحكومية وهذا مفهوم يحتاج إلى مراجعة وتصحيح حيث أن علاقتنا بالشيخ أو كبير الأسرة وعلاقته بنا يجب أن تفعل وتتنوع بحيث تصل إلى حد يتمكن بها من قيادة جماعته والتأثير عليهم ومن ثم المحافظة على تماسكهم ووحدة كلمتهم ورفعة شانهم في مجتمعهم .
¯ هناك عقبات واحباطات تواجه الشيوخ هي سبب قصور بعضهم في تحقيق مصالح أو مطالب لجماعته .
¯ هناك مبالغة من عدد من المشاركين في تحميل الشيخ واجبات قد يعجز عنها العصبة من الرجال دون مراعاة إلى إمكانيات الشيخ أو تفهم للعقبات والاحباطات التي تواجهه وعدم الاستجابة من قبل المسؤولين بمطالباهم .
¯ نقطة أثارها احد المشاركين وهي موافقة لرأيي في أحقية كل عشيرة أو أسرة كبيرة في أن يكون لهم كبير سواء لقب بالشيخ أو لم يلقب وسواء كان ذلك إرثا أو ترشيحا أو انتخابا.
¯ أكثر ما يثير الخلاف والمشكلات بين رجال العشيرة الواحدة هي تلك الطريقة الخاطئة أو المتخبطة في مطالبة احد ما بالمشيخة ولو استطعنا أن نأصل طريقة سليمة أو أن نضع بعض الضوابط والمعايير والأسس والأخلاقيات ( وما ينبغي عليه فعله وما ينبغي عليه تجنبه ) لمن يرغب في ترشيح نفسه لشغل هذا المنصب ونطالبه بالالتزام بها قدر الإمكان لكان ذلك أفضل لمصلحة العشيرة واحفظ لتماسكها في مثل هكذا ظرف .
¯ مر بنا في حياتنا عدد من المطالبين بالمشيخة وقد اختلفت أساليبهم وطرقهم في محاولة تحقيق هذا المسعى تضمنت أساليب وطرق مرضية وناجحة وأخرى مشينة أو فاشلة لو تمكنا من جمع تلك القصص والأحداث والتجارب لأمكننا الاقتباس منها والتنظير من خلالها . وسنحاول مثل ذلك فيما بعد إن شاء الله
¯ هناك طرق وأساليب وحلول ناجحة في تناول قضايا الشيخة ومعالجة الإشكالات الحاصلة من جرائها ينبغي علينا البحث فيها وجمعها وتعميمها والاستفادة منها في مواقف مماثلة .
¯ هناك أساليب وطرق سلبية في تناول ومعالجة قضايا الشيخة أو المطالبة بها ثبتت فشلها وثبتت نتائجها السلبية والمضرة على العشيرة وإضعاف تماسكها ينبغي التنبه لها وحصرها ومن ثم التحذير منها واللبيب من اتعظ بغيره واستفاد من تجارب غيره . .
¯ هناك قدر من السخط الملحوظ من قبل بعض المشاركين من الشيوخ بصفة عامة وانتقاد يصل إلى حد التهكم والسخرية والتقليل من شأنهم وقد يكون هذا ناتج عن تصرفات غير مقبولة من الشيوخ أو تجاهلهم لأفراد جماعته أو استعلائه عليهم أو عدم التواصل واتساع الهوة بين أبناء العشيرة وشيوخهم وهذا وضع غير صحي ويجب مراجعته وتصحيحه بأن نسعى إلى إعادة بناء الثقة بينهم وبين أفراد عشيرتهم وان يعم نوع من الرضا والاطمئنان إلي بعضهم البعض .
¯ من احترامنا لقبيلتنا احترام رموزهم (الشيوخ ) ورجالها الذين يمثلونها والتنقص من قدر الشيوخ يجرأ السفهاء والضعاف على قلة احترامهم وتقديرهم لشيخهم وعلى الإساءة إليهم حتى عند غيرنا من أبناء القبائل الأخرى وهذا فعل مشين لا يرضاه احد .
¯ شيخ العشيرة له مكانة خاصة ومنزلة عالية بين جماعته وهو ممثل وسفير لجماعته (إن صح التعبير )عند القبائل والعشائر الأخرى و لذلك لا ينبغي أن يترشح له كل احد ويجب أن تتوفر شروط وصفات تميز وتليق بمن يرغب هذا المنصب وسنبحث في ذلك لاحقا إن شاء الله .
¯ افترض الإخوة المشاركين عدد من الأخطاء التي يقع بها من يطالب بالمشيخة على ربعه والتي قد تثير الخلافات او توقع في الاشكالات في العشيرة الواحدة :
1. من الأخطاء التي تثير المشكلات والفرقة بين العشيرة الواحدة أن ينافس فرد الشيخ وينازعه على نفس عشيرته مع كون هذا المنصب لا يحتمل إلا شيخا واحدا .
2. فشله في طرح رغبته بالمشيخة إلا بطرق سلبية وطريق المصادمة مع شيخ عشيرته العامة .
3. استقطابه لرجال عمه وقرابته عن بقية العشيرة وفرض نوع من الخروج عن العشيرة الأم والانعزال بالمسمى ونحو ذلك وإنكاره فيما بعد لنسبتهم إلى العشيرة الأم في حال بعضهم .
4. بعضهم يسعى للمشيخة عن طريق شيخ الشمل دون الحرص على موافقة من يريد التشيخ عليهم أو رضاهم .
5. عدم معرفتهم للواجبات والحقوق التي تترتب على تشيخه على قومه وانحصار تفكيره بكونها تشريف وليست تكليف .
6. بعضهم يتعدى على حق واضح مثل أن يريد الشيخة مع وجود شيخ لنفس العشيرةالتي يريد التشيخ عليها .
7. بعد حصوله على الموافقة الرسمية من الدولة يتجاهل بعضهم جماعته وتنحصر علاقته بمجتمع الشيوخ والأغنياء دون بقية الجماعة .
8. التعالي على الفقراء والمساكين من الجماعة والنظر لهم بدونية وكان الأولى به الاهتمام بهم ورعايتهم والوقوف معهم .
9. القطيعة بينه وبين الجماعة وخاصة المحتاجين له
10. عدم قيامه بالدور المنتظر منه في المحافظة على تماسك العشيرة وحل مشاكلها والدخول في الصلح بين المتخاصمين . . .
11. الخلل في أهدافه ومقاصده (كان يطلبها وجاهه أو لتحقيق أهداف شخصية ) دون النظر للمصلحة العامة أو الدور الذي ينتظر من يتولى مثل هذا المنصب .
12. المطالبة بالمشيخة دون التفكير أو النظر في إمكانياته وقدراته أو اثر ذلك على جماعته . بمعنى ينظر لمصلحة نفسه فقط
13. عدم القدرة على تنمية وتقوية علاقاته بنظرائه وبالمسئولين
14. قلة اهتمامه بالمصلحة العامة للجماعة .
15. الإساءة لغيره من الشيوخ والحط من قدرهم (وخاصة ضد الشيخ الذي يحاول منازعته وسحب البساط عنه ) .
هذا ما نتج عن المؤتمر المصغر لأعضاء مثقفين ومهتمين بالشأن
القبلي في منتدى بلي ( ذكرت اسماءهم في أول الموضوع )؛
وهذه الورقة بين أيديكم لإبداء الملاحظات عليها وتقييمها وهي
محاولة من الأعضاء لا ندعي فيها الكمال أو السلامة من الخطأ
.
وإلى لقاء في نقاش قادم بإذن الله