أبو فرج
11-13-2009, 05:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
الأعضاء المشاركون في هذه الروقة
فهد فريج المعلا
شيهان بلي
المنجور
ابو شامه
اقبل الربيع
ابو الخطاب
ابو الهيثم العرادي
عمر الوابصي
ابو فرج
صفات شيخ العشيرة الناجح
هذه الورقة الثانية من حوارنا في منتدى بلي عن صفات شيخ العشيرة الناجح وقد شارك فيه عدد
من الأعضاء الأخيار واقترحوا صفات كثيرة كانت في غالبها ما يتطلع إليه الأعضاء والمشاركون
وما يرغبون أن يكون عليه شيخ العشيرة الناجح واعتقد انه من الصعب إلزام الشيوخ بها جميعا
فالشيخ في نهاية الأمر واحدا منا يكفيه فقط قبول ورضا قومه له وقد يكون هذا لتميزه أو تفضله
بصفة أو عدة صفات تأهله للقيام بهذا الدور .ويؤيد ذلك ما روي في كتب تاريخ العرب ورواياتهم
التي تبين أن الشيخ قد يسود قومه بصفة واحدة تميزه وتفضله على بقية قومه وأحيانا نادرة قد
تجتمع فيه صفات السؤدد والرياسة يقول ابن الكلبي إنما ساد الأحنف بن قيس بحلمه ومالك بن
مسمع بحب العشيرة له وقتيبة بن مسلم بدهائه وساد المهلب بهذه الخلال كلها .
الصفات المقترحة والمرغوبة في شيخ العشيرة :
أولا : أن يكون متدينا محافظا على الصلوات الخمس
وصاحب ورع وتقوى.
ثانيا : أن يكون قدوة في حسن أخلاقه ويتضمن ذلك :
§أن يكون شهما قديرا ذا نخوة وحمية .
§أن يكون متواضعا لا يتعالى على احد من جماعته
وفي نفس الوقت محافظا على هيبته ووقاره .
§أن يكون أمينا صدوقا.
§شجاعا لا تأخذه في الحق لومة لائم وقادرا
على رفع الضيم والحيف .
§بشوشا مبتسما.
§كتوما للسر .
§عفيفا شريفا .
§رحيما عطوفا.
§حليما صبورا .
§متسامحا عفوا .
§لا يحقد ولا يحسد (الحسود لا يسود ).
§أن يكون عادلا في تعامله مع الجميع
لا يميل مع غني أو قوي أو صاحب جاه أو قريب .
§أن يكون كريما مضيافا ولكن دون إسراف أو تبذير
أو تفاخر وخيلاء وان يقصد به وجه الله يقول تعالى
: (ولا تسرفوا إن الله لا يحب المسرفين )
ويقول ( إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين )
§باذلا معطاء متفانيا في خدمة الآخرين .
ثالثا : أن يكون حكيما سديد الرأي ذا علم
وخبرة في الحياة ويشمل ذلك:
§القدرة على النقد وفهم ما يقصده الآخرون .
§القدرة على تقديم النصيحة والتأثير والإقناع .
§المرونة وتتضمن الاستعداد للتنازل عن الرأي
إذا تبين خطأه وحسن التصرف في المواقف الحرجة
وتقبل النقد واحترام رأي الآخرين .
§الفراسة والقدرة على قراءة وجوه الآخرين
وفهم ودوافع تصرفاتهم .
رابعا : أن يحظى بالاحترام والتقدير وكذلك القبول
والرضا عند جماعته و ذلك بـ :
§أن يكون سلوكه محافظا ومراعيا للعادات والتقاليد
والأعراف المتبعة والتي لا تخالف الشريعة .
§ أن يكون الشيخ حسن السمعة لم تتلوث سمعته
بما يقدح في كرامته أو يحط من قدره .
§أن يكون حسن المظهر مهيبا .
§أن يكون اجتماعيا قادرا على التوافق والتآلف
والمشاركة في المناسبات والأفراح والأتراح .
§حسن علاقته مع جماعته ومع الجميع لا يخاصم
ولا يعادي ولا يتجاهل أحدا وقادرا على الاحتفاظ
بعلاقات طيبة مع جماعته ومراعاة مشاعرهم
وكسب ثقتهم فيه وزرع الثقة في أنفسهم.
§أن يغضي على هفواتهم ويتغافل عن هناتهم .
§يفضل أن يكون من بيت ونسل شيوخ فهم أولى
من غيرهم .
خامسا : أن يتصف بالصفات القيادية الضرورية :
§الفصاحة والطلاقة اللفظية والقدرة على الإقناع والتأثير.
§القدرة على تحمل المسؤولية والقيام بالواجبات والحقوق .
§الثقة بالنفس والقدرة على ضبط نفسه وانفعالاته .
§قوة الإرادة والعزيمة والمثابرة والإصرار.
§القدرة على اتخاذ القرارات
مشورة كبار قومه وأعيانهم .
سادسا : أن يكون مستوعبا ومدركا وقادرا على
القيام بواجباته ومسؤولياته ويتضمن ذلك :
§الاهتمام بالمصلحة العامة للجماعة .
§القدرة على الإبقاء والمحافظة على تماسك الجماعة
وخاصة في أوقات الأزمات ومراقبة علاقتهم ببعض
ودعم كل ما يوثقهم ببعض وصد كل ما يسبب العداوة والبغضاء .
§النظر إلى الأشياء والأحداث من وجهة نظر عامة
شمولية أكثر منها شخصية .
§المبادأة والمبادرة فالشيخ هو أول من تتوقع منه الجماعة
التصرف والتحرك عند حدوث أمر ما .
§أن يدني منه كبار جماعته وأعيانهم والمتعلمين ويتواصل
معهم باستمرار.
§معرفته لأغلب جماعته شبابا ورجالا مع
اهتمامه بهم والسؤال عنهم .
§أن يحرص على معرفة أحوال وظروف جماعته
ويعرف الفقراء والأيتام والأرامل في عشيرته
ويحرص على الوقوف معهم ومساعدتهم والتعاون
مع الجمعيات الخيرية لمساعدتهم
§أن يكون بارعا في التفاوض وفض الخصومات وإنهاء
النزاعات والإصلاح بين المتخاصمين .
§أن يكون شغله الشاغل هو أمور عشيرته وشؤونهم
وألا تشغله تجارة أو مصالح شخصية عن رعايتهم
والاهتمام بهم .
سابعا : أن يهيأ له مجلسا أو مضافا يليق بمكانته
يستقبل فيه أبناء عشيرته ونظرائه من الشيوخ
والشخصيات .
ثامنا : أن يكون له حظ من المال يغنيه ويعفه
عن سؤال الناس ويعينه على البذل والعطاء.
========================================
كان عمر بن الخطاب يشاور الرجال في تعيين كبار موظفيه قال لهم يوماً:-أشيروا علي ودلوني
على رجل أستعمله في أمر قد دهمني فإنني أريد رجلاً إذا كان في القوم وليس أميرهم كان كأنه
أميرهم ، وإذا كان فيهم وهو أميرهم كان كأنه واحد منهم فقالوا: نرى لهذه الصفة ( الربيع بن
زياد الحارثي) فأحضره وولاه . (مشاركة من شيهان بلي )
وكان عمر يشترط توافر السمات الإنسانية كالرحمة والعطف فيمن يقلدهم الوظائف القيادية وينزع
الثقة من عامل لأنه لا يرحم أولاده فقد أمر بكتابة عهد لبعض الولاة فأقبل صبي صغير فجلس في
حجره وهو يلاطفه ويقبله فسأله المرشح للولاية: أتقبل هذا يا أمير المؤمنين؟ إن لي عشرة أولاد
ما قبلت أحداً منهم ولا دنا أحدهم مني:- فقال عمر: ما ذنبي أن الله عز وجل نزع الرحمة من قلبك
إنما يرحم الله عباده الرحماء ثم أمر بكتاب الولاية أن يمزق وهو يقول إنه إذا لم يرحم أولاده
فكيف يرحم الرعية (مشاركة من شيهان بلي )
الشيخة بذل وعطاء...كرم وعزة... نفع للناس دون رجاء الثناء وقصد السمعة ...
الشيخة مبادئ وقيم ...شرف وشهامة....إحقاق للحق ...بعيداً عن التملق و استهداف صدور المجالس..
الشيخة وجه للقبيلة ... وبلسم للفرقة ... واتحاد للكلمة ...ولين للجانب ...وإيواء للضعيف...
الشيخة أبوة بلا نسب ... وإحسان بلا سبب ... سند للضعيف حتى يرتفع ...
وسيف على الظالم حتى يرتدع..(مشاركة من ابو مشاري القويعاني )
يا مشيخٍ نفسك ترى الشيخ وده /// بيت كما عدٍ على درب مضماه
معقــبه له عود من عقــب جده /// ومزينه من عقــبهم فعليمـــناه
ما هو بخــــــيلكل ما مد عده /// يده على مد الجـــــزيلة مضراه
حلو نباهويكـــــــــتم السر سده /// ما قيل قال وما عنا ما تعــــــناه
غــــــيث على ربعه وندن لنده /// ريف القريب وللبعيدين مناصاه
هذي وصايف شيخ صافي مرده /// ماهو ولد خبل تهــــــقوى بدنياه
يوم اضحكت له قالما احد قده /// واصبح يماري ناس ماهم حويلاه
والشيخ ما كليســـــــــد بمسده //// يا كود قرم يمـــدحه كل منجاه
(مشاركة من فهد فريج المعلا)
يتبع في حوار قادم بإذن الله
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
الأعضاء المشاركون في هذه الروقة
فهد فريج المعلا
شيهان بلي
المنجور
ابو شامه
اقبل الربيع
ابو الخطاب
ابو الهيثم العرادي
عمر الوابصي
ابو فرج
صفات شيخ العشيرة الناجح
هذه الورقة الثانية من حوارنا في منتدى بلي عن صفات شيخ العشيرة الناجح وقد شارك فيه عدد
من الأعضاء الأخيار واقترحوا صفات كثيرة كانت في غالبها ما يتطلع إليه الأعضاء والمشاركون
وما يرغبون أن يكون عليه شيخ العشيرة الناجح واعتقد انه من الصعب إلزام الشيوخ بها جميعا
فالشيخ في نهاية الأمر واحدا منا يكفيه فقط قبول ورضا قومه له وقد يكون هذا لتميزه أو تفضله
بصفة أو عدة صفات تأهله للقيام بهذا الدور .ويؤيد ذلك ما روي في كتب تاريخ العرب ورواياتهم
التي تبين أن الشيخ قد يسود قومه بصفة واحدة تميزه وتفضله على بقية قومه وأحيانا نادرة قد
تجتمع فيه صفات السؤدد والرياسة يقول ابن الكلبي إنما ساد الأحنف بن قيس بحلمه ومالك بن
مسمع بحب العشيرة له وقتيبة بن مسلم بدهائه وساد المهلب بهذه الخلال كلها .
الصفات المقترحة والمرغوبة في شيخ العشيرة :
أولا : أن يكون متدينا محافظا على الصلوات الخمس
وصاحب ورع وتقوى.
ثانيا : أن يكون قدوة في حسن أخلاقه ويتضمن ذلك :
§أن يكون شهما قديرا ذا نخوة وحمية .
§أن يكون متواضعا لا يتعالى على احد من جماعته
وفي نفس الوقت محافظا على هيبته ووقاره .
§أن يكون أمينا صدوقا.
§شجاعا لا تأخذه في الحق لومة لائم وقادرا
على رفع الضيم والحيف .
§بشوشا مبتسما.
§كتوما للسر .
§عفيفا شريفا .
§رحيما عطوفا.
§حليما صبورا .
§متسامحا عفوا .
§لا يحقد ولا يحسد (الحسود لا يسود ).
§أن يكون عادلا في تعامله مع الجميع
لا يميل مع غني أو قوي أو صاحب جاه أو قريب .
§أن يكون كريما مضيافا ولكن دون إسراف أو تبذير
أو تفاخر وخيلاء وان يقصد به وجه الله يقول تعالى
: (ولا تسرفوا إن الله لا يحب المسرفين )
ويقول ( إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين )
§باذلا معطاء متفانيا في خدمة الآخرين .
ثالثا : أن يكون حكيما سديد الرأي ذا علم
وخبرة في الحياة ويشمل ذلك:
§القدرة على النقد وفهم ما يقصده الآخرون .
§القدرة على تقديم النصيحة والتأثير والإقناع .
§المرونة وتتضمن الاستعداد للتنازل عن الرأي
إذا تبين خطأه وحسن التصرف في المواقف الحرجة
وتقبل النقد واحترام رأي الآخرين .
§الفراسة والقدرة على قراءة وجوه الآخرين
وفهم ودوافع تصرفاتهم .
رابعا : أن يحظى بالاحترام والتقدير وكذلك القبول
والرضا عند جماعته و ذلك بـ :
§أن يكون سلوكه محافظا ومراعيا للعادات والتقاليد
والأعراف المتبعة والتي لا تخالف الشريعة .
§ أن يكون الشيخ حسن السمعة لم تتلوث سمعته
بما يقدح في كرامته أو يحط من قدره .
§أن يكون حسن المظهر مهيبا .
§أن يكون اجتماعيا قادرا على التوافق والتآلف
والمشاركة في المناسبات والأفراح والأتراح .
§حسن علاقته مع جماعته ومع الجميع لا يخاصم
ولا يعادي ولا يتجاهل أحدا وقادرا على الاحتفاظ
بعلاقات طيبة مع جماعته ومراعاة مشاعرهم
وكسب ثقتهم فيه وزرع الثقة في أنفسهم.
§أن يغضي على هفواتهم ويتغافل عن هناتهم .
§يفضل أن يكون من بيت ونسل شيوخ فهم أولى
من غيرهم .
خامسا : أن يتصف بالصفات القيادية الضرورية :
§الفصاحة والطلاقة اللفظية والقدرة على الإقناع والتأثير.
§القدرة على تحمل المسؤولية والقيام بالواجبات والحقوق .
§الثقة بالنفس والقدرة على ضبط نفسه وانفعالاته .
§قوة الإرادة والعزيمة والمثابرة والإصرار.
§القدرة على اتخاذ القرارات
مشورة كبار قومه وأعيانهم .
سادسا : أن يكون مستوعبا ومدركا وقادرا على
القيام بواجباته ومسؤولياته ويتضمن ذلك :
§الاهتمام بالمصلحة العامة للجماعة .
§القدرة على الإبقاء والمحافظة على تماسك الجماعة
وخاصة في أوقات الأزمات ومراقبة علاقتهم ببعض
ودعم كل ما يوثقهم ببعض وصد كل ما يسبب العداوة والبغضاء .
§النظر إلى الأشياء والأحداث من وجهة نظر عامة
شمولية أكثر منها شخصية .
§المبادأة والمبادرة فالشيخ هو أول من تتوقع منه الجماعة
التصرف والتحرك عند حدوث أمر ما .
§أن يدني منه كبار جماعته وأعيانهم والمتعلمين ويتواصل
معهم باستمرار.
§معرفته لأغلب جماعته شبابا ورجالا مع
اهتمامه بهم والسؤال عنهم .
§أن يحرص على معرفة أحوال وظروف جماعته
ويعرف الفقراء والأيتام والأرامل في عشيرته
ويحرص على الوقوف معهم ومساعدتهم والتعاون
مع الجمعيات الخيرية لمساعدتهم
§أن يكون بارعا في التفاوض وفض الخصومات وإنهاء
النزاعات والإصلاح بين المتخاصمين .
§أن يكون شغله الشاغل هو أمور عشيرته وشؤونهم
وألا تشغله تجارة أو مصالح شخصية عن رعايتهم
والاهتمام بهم .
سابعا : أن يهيأ له مجلسا أو مضافا يليق بمكانته
يستقبل فيه أبناء عشيرته ونظرائه من الشيوخ
والشخصيات .
ثامنا : أن يكون له حظ من المال يغنيه ويعفه
عن سؤال الناس ويعينه على البذل والعطاء.
========================================
كان عمر بن الخطاب يشاور الرجال في تعيين كبار موظفيه قال لهم يوماً:-أشيروا علي ودلوني
على رجل أستعمله في أمر قد دهمني فإنني أريد رجلاً إذا كان في القوم وليس أميرهم كان كأنه
أميرهم ، وإذا كان فيهم وهو أميرهم كان كأنه واحد منهم فقالوا: نرى لهذه الصفة ( الربيع بن
زياد الحارثي) فأحضره وولاه . (مشاركة من شيهان بلي )
وكان عمر يشترط توافر السمات الإنسانية كالرحمة والعطف فيمن يقلدهم الوظائف القيادية وينزع
الثقة من عامل لأنه لا يرحم أولاده فقد أمر بكتابة عهد لبعض الولاة فأقبل صبي صغير فجلس في
حجره وهو يلاطفه ويقبله فسأله المرشح للولاية: أتقبل هذا يا أمير المؤمنين؟ إن لي عشرة أولاد
ما قبلت أحداً منهم ولا دنا أحدهم مني:- فقال عمر: ما ذنبي أن الله عز وجل نزع الرحمة من قلبك
إنما يرحم الله عباده الرحماء ثم أمر بكتاب الولاية أن يمزق وهو يقول إنه إذا لم يرحم أولاده
فكيف يرحم الرعية (مشاركة من شيهان بلي )
الشيخة بذل وعطاء...كرم وعزة... نفع للناس دون رجاء الثناء وقصد السمعة ...
الشيخة مبادئ وقيم ...شرف وشهامة....إحقاق للحق ...بعيداً عن التملق و استهداف صدور المجالس..
الشيخة وجه للقبيلة ... وبلسم للفرقة ... واتحاد للكلمة ...ولين للجانب ...وإيواء للضعيف...
الشيخة أبوة بلا نسب ... وإحسان بلا سبب ... سند للضعيف حتى يرتفع ...
وسيف على الظالم حتى يرتدع..(مشاركة من ابو مشاري القويعاني )
يا مشيخٍ نفسك ترى الشيخ وده /// بيت كما عدٍ على درب مضماه
معقــبه له عود من عقــب جده /// ومزينه من عقــبهم فعليمـــناه
ما هو بخــــــيلكل ما مد عده /// يده على مد الجـــــزيلة مضراه
حلو نباهويكـــــــــتم السر سده /// ما قيل قال وما عنا ما تعــــــناه
غــــــيث على ربعه وندن لنده /// ريف القريب وللبعيدين مناصاه
هذي وصايف شيخ صافي مرده /// ماهو ولد خبل تهــــــقوى بدنياه
يوم اضحكت له قالما احد قده /// واصبح يماري ناس ماهم حويلاه
والشيخ ما كليســـــــــد بمسده //// يا كود قرم يمـــدحه كل منجاه
(مشاركة من فهد فريج المعلا)
يتبع في حوار قادم بإذن الله