الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
06-14-2005, 03:53 AM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
... المرأه ومنذ القدم .. دائماَ ما تبحث عن إبراز جمالها .. فتلجأ إلى وسائل تجميليه مختلفه وكثيره .. تكتشفها بنفسها .. أو يعدها الرجل .. ويسّوقها للمرأه .. مستغلا رغبتها ... وتشتري المرأه هذه المساحيق .. ويدفع الفاتوره ... الرجال .. وهم صاغرون ..!!
من زمان .. يشير الأخباريون .. بأن أول من إستخدم بما يسمى ( الباروكه ) للزينه .. هي المرأه الفرعونيه .. والذي أشهر ( الحلاقه النسائيه ) هي ( زبيده ) زوجة هارون الرشيد .. وأم الأمين .. حيث أنها أول من إبتكر قصة الشعر القصير للمرأه .. !!
إن ( إستلطاخ ) المرأه .. .. من قبل ... دور الأزياء والمستحضرات التجميليه .. بالدعايات .. قد جعل .. كريستيان ديور .. ولانفان وجين باتو .. وغيرهم ... من أصحاب الملايين في بدايات هذا النوع من البسبس .. عدا عن شهرتهم التجاريه .. فيكفي أن يضع كريستيان ديور .. علامته التجاريه على ( قلم أو نظاره ) .. ليتم الإقبال على شراءه من قبل الناس .. وكذلك الأمر بالنسبه الى أشهرهم في النصب .. جين باتو .. المختص بالكريمات .. الذي لم يترك جزء من جسم المرأه .. إلا وجعل له كريم خاص .. وبالطبع سعر هذه الكريمات .. غالي جداَ .. !!
ولكي نعرف شيئا عن هذه المسأله .. نشير فقط إلى أن مبيعات فرع واحد من فروع شركات مستحضرات التجميل المنتشره في المملكه .. في المعدل .. يزيد عن نصف مليون ريال يوميا ..!!
هذه المستحضرات أثبتت أنها ضاره .. كما ورد من معلومات تم نشرها .. لتركيبها الكيماوي .. وإحتوائها على دهون حيوانيه .. بما في ذلك دهن الخنزير ..!!
وحيث أن العالم .. يتجه إلى ما هو من مصادر طبيعيه .. سواءا في الغذاء أو العلاج .. أشير على بنات حواء بطريقتين .. طبيعيتين .. رخيصتين وهما :
ــــ عليك يا سيدتي .. بالثلج ... فقد كانت النساء في آسيا الوسطى ( روسيا والقوقاز وتركمانستان وما جاورها ) .. تستخدم الثلج .. بدعك أو فرك البشره لإبقائها نضره ... ومورده ..!!
ــــ وعليك أيضا يا سيدتي ... بحليب الحمير ... فقد كان السر في جمال ( كليوباترا ) هو إستحمامها .. بحليب الحمير ...!!
فالثلج ... متوفر .. ما عدا حليب الحمير .. فلن تجديه في الأسواق .. إلا أن الحمير موجوده ... وبكثره ... واللي يسأل ما يتوه ..!!
... المرأه ومنذ القدم .. دائماَ ما تبحث عن إبراز جمالها .. فتلجأ إلى وسائل تجميليه مختلفه وكثيره .. تكتشفها بنفسها .. أو يعدها الرجل .. ويسّوقها للمرأه .. مستغلا رغبتها ... وتشتري المرأه هذه المساحيق .. ويدفع الفاتوره ... الرجال .. وهم صاغرون ..!!
من زمان .. يشير الأخباريون .. بأن أول من إستخدم بما يسمى ( الباروكه ) للزينه .. هي المرأه الفرعونيه .. والذي أشهر ( الحلاقه النسائيه ) هي ( زبيده ) زوجة هارون الرشيد .. وأم الأمين .. حيث أنها أول من إبتكر قصة الشعر القصير للمرأه .. !!
إن ( إستلطاخ ) المرأه .. .. من قبل ... دور الأزياء والمستحضرات التجميليه .. بالدعايات .. قد جعل .. كريستيان ديور .. ولانفان وجين باتو .. وغيرهم ... من أصحاب الملايين في بدايات هذا النوع من البسبس .. عدا عن شهرتهم التجاريه .. فيكفي أن يضع كريستيان ديور .. علامته التجاريه على ( قلم أو نظاره ) .. ليتم الإقبال على شراءه من قبل الناس .. وكذلك الأمر بالنسبه الى أشهرهم في النصب .. جين باتو .. المختص بالكريمات .. الذي لم يترك جزء من جسم المرأه .. إلا وجعل له كريم خاص .. وبالطبع سعر هذه الكريمات .. غالي جداَ .. !!
ولكي نعرف شيئا عن هذه المسأله .. نشير فقط إلى أن مبيعات فرع واحد من فروع شركات مستحضرات التجميل المنتشره في المملكه .. في المعدل .. يزيد عن نصف مليون ريال يوميا ..!!
هذه المستحضرات أثبتت أنها ضاره .. كما ورد من معلومات تم نشرها .. لتركيبها الكيماوي .. وإحتوائها على دهون حيوانيه .. بما في ذلك دهن الخنزير ..!!
وحيث أن العالم .. يتجه إلى ما هو من مصادر طبيعيه .. سواءا في الغذاء أو العلاج .. أشير على بنات حواء بطريقتين .. طبيعيتين .. رخيصتين وهما :
ــــ عليك يا سيدتي .. بالثلج ... فقد كانت النساء في آسيا الوسطى ( روسيا والقوقاز وتركمانستان وما جاورها ) .. تستخدم الثلج .. بدعك أو فرك البشره لإبقائها نضره ... ومورده ..!!
ــــ وعليك أيضا يا سيدتي ... بحليب الحمير ... فقد كان السر في جمال ( كليوباترا ) هو إستحمامها .. بحليب الحمير ...!!
فالثلج ... متوفر .. ما عدا حليب الحمير .. فلن تجديه في الأسواق .. إلا أن الحمير موجوده ... وبكثره ... واللي يسأل ما يتوه ..!!