بنت النور*
11-20-2009, 05:21 AM
http://bentalnoor.maktoobblog.com/files/2009/11/wh_6893812971.gif
http://bentalnoor.maktoobblog.com/files/2009/11/62111-300x225.jpg
*
*
…….مايمر به الوطن الغالي المملكة العربية السعودية في الوقت الراهن ، وأبان الخطر الحوثي لهو صرف من صروف الكرب التي ماإن تمر على أقوام ٍ حتى تزيدهم قرباً ، والتحاماً.. نعم وهذا كان جلياً بالتحام القائد بقواده ….والتحام الصف العربي ، والذي كان من قديم التعليقات على عدم التحامهم (الصف العربي ) قولهم : (( اتفق العرب على ألا يتفقوا …))..
ولكن ….هنا كانت المفاجأة العظمى !
بأن كان التأييد والنصرة لحكومة خادم الحرمين الشريفين ومايجري على حدودها من عدوان غاشم من جماعة المتسللين الحوثيين ، ليكون الرّد السعودي عاتياً
….موازياً بذلك الحِلم السعودي القابع خلف روابط الأخوة والجوار وقبلها عرى الدين ..!!
كان الّرد موجعاً حد الراحة من الطرف اليمني في الجانب الآخر ، والذي كان بادياً بالصمت إزاء التحجير السعودي لحدودها بمنطقة عازله ( بعشر كيلومترات داخل الأراضي اليمنية ) !!
ولكن هل يتوقف الخطر الحوثي على تجاوز الحدود ؟؟!!
وهل بالقضاء عليهم تطفأ جذوة شرورهم ؟؟؟!!
بتتبع ٍ متأن ٍ لأبعاد الخطر الحوثي ظهر لي :
(1) : الخطر الحوثي : هو خطر عقدي (( تشيّع )) بالدرجة الأولى ، ولكن لم يكن له التوسع والإستشراء إلا في السنوات الأخيرة القلائل ، حيث كان تفرقهم بقرى ،أو
أماكن تبعد احداها عن الأخرى جعل من الصعب اجتماعها لقائد منظم لها …..فكان خطبهم قليل لايتعدى حدود تواجدهم …
ولكن …وخلال العام الماضي قفز للظهور المدعو حسين الحوثي والذي كان اجتماعه باتباعه (الشيعيين) من الناس في يوم الخميس ..قائلاً لهم : هنا اجتماعنا نتناقش ، ونخزّن (:))
….معللاً لهم أنهم يخضعون لسيطرة إعلاميه فيما ينقل لهم على الشاشات العربية ، وحتى العالمية منها !!!
أي أنه باجتماعه بهم يكون بمثابة الموجهه الديني ،أو بمعنى آخر المحرف الديني (ماوجدت من محاضرات له بحق يندى لها الجبين )…والعين التي يرى بها أولئك الأحداث !!
أو بمعنى أخرى هو إبليس عندما يصطفي أحدٍ من أتباعه ، ليلبسه ثوب الزعامة ….ليضع في يده خنجر ٍ مسموم ، وفي الأخرى قنابل موقوته ….فالأولى هو يقتل ببطء ، وفي الأخرى هو يقتل على عجل ..!!!
(2): النبات الشيطاني لايكون له أن يستقيم ،أو يثبت إلا بجذور عميقه تزيد من ثباته وصلابته ، وهذا كان بادياً بالخطر الحوثي ، والذي ظهر مناصروه بكل قبح سافر ، والذي أظهر وبجلاء هدف آخرمن أهداف حوثية كثيرة ألا وهو الهدف الإقليمي ،أو النيل من دول الجوار المتمثل بجر أرض الحرمين إلى حيث أتون المعركة الداخلية … حيث كان الداعم الرئيسي له
في هذا كله قاعدة الإرتكاز (إيران )..لذلك هي تعمل على أزهم أزأ وبدون هواده …..حد الإمداد لهم (آلة الحرب )..
هذا عدى ماتتقاذفه الأنباء تتناثر هنا وهناك …………..كما في كتلة الوفاق البحريني التي أظهرت وبجلاء إنحيازها الشيعي ، ولو لم تدرك هذا الجنوح …والتي اُستُدرِكَ منها أخيراً …ولكن وكما قيل : ((لافات الفوت ماينفع الصوت ))…
؟؟!! وهناك (( اللطلطة ))السورية ، وبعضها المصرية ………..ولكن مايهمنا هو الأغلبية ، أما الأقليات فلا نعير لآرائهم شيئاً ….موازاة ٍ بتأييد منقطع النظير من كافة حكام الأمة العربية إزاء ماقامت به مملكتنا الغالية من تصرف حكيم ، من حيث الحفاظ على أمنها ، وأمن مواطنيها …..والتي لم يكن لها الخيار إزاء الإنتهاكات الصارخة من ثلة أولئك الباغين …!!
(3): الخطر الحوثي تصنيع إيراني لإنهاك القوى السعودية ، باستنزاف أفراده ،و استنزاف أبنائه …..ظناً منها (إيران ) أنها بذلك تكون قد مهدت لمعركة أخرى
داخل الحرم المكي الشريف ، والتي اتخذت لها شعاراً (( لطّخوا الكعبة بدماء الحجاج حتى يظهر لكم المهدي ))…!!!!
لم يعلم أولئك الشراذم وأعوانهم أننا جميعاً جنود تحت إمرة الوطن ….وبيت الله له رب ٌ يحميه سبحانه وتعالى …
(4): الخطر الحوثي كان سبباً رئيس باظهار طابور (عاشر آخر الطوابير ) كما يحلو لي أن أسميه ….ذلك الطابور المحايد …الذي لم نحسبه يوماً معنا ، ولم نحسبه يوماً ضدنا
…بل كنا نعتقد به عدم الإكتراث ،أو ألا مباله ..!!!
لينفض عنه غبار صمت ٍ طويل ، ويخلع عن وجهه لثام كان يخفي قبحه…!!!
منافحاً مدافعاً عنهم ..!!!
…..مسكين …..والله مسكين ياوطني العزيز …..جبهات داخليه وجبهات خارجيه …فأيها تطيق ؟؟!!! أيها تطيق ؟؟!! لك الله ياوطني ..!!!
ولكن …………الحمدلله أنهم قلة قليلة ……لانعتبرها …ولن نعتبرها …
(5): على الدولة أن تنتبه جيداً لأمر التخطيط لعمليات القتال ،بألا تسمح البتة البتة من خارج الدوائر العسكرية بالمشاركة في الحرب ، تحت أي مسمى ، أو أي دعوى ..!!!
فما سمعناه من مناداة بعض الدعاة ،أو المحبين من أبناء الوطن للجهاد ذريعة سينفذ من خلالها متواطئوا الوطن ….فيكون طريقاً لحرب داخلية أهلية لن تنتهي إلا بدمار شامل يطولنا ..!!
(6): الخطر الحوثي هو إنقسام جديد قوض من لحمة الأمة ..
(7): الخطر الحوثي كان إشارة الخطر المتفاقم داخل اليمن المثخن بتمزقات داخلية بعيدة المدى منذ سنين خلت لم تتنبه لها الحكومة اليمنية إلا بوقت متأخر ،أو أو أنها كانت
تغض الطرف عنها طالما أن زمام الأمر بيدها ….ليعظم ويتعاظم قادتها ليتنبه الرئيس اليمني أن مطالبهم لم تعد تقليدية بل
أضحت مطالب تهدد العرش الرئاسي اليمني الممتد طوال ثلاثون عاماً كان خلالها الرئيس المتوج بغالبية الأصوات …
(8):الخطر الحوثي جعل من فكرة ضم اليمن السعيد إلى مجلس الدول الخليج العربي أمر مُلح …ومطلب لابد من العمل على إنفاذه …
لاسيما أن به ثغور تعد منافذ أساسية للوصول إلى دول المجلس ، وبالتالي التهديد لها …والتي من ضمنها المنفذ البحري في الجنوب حيث خليج عدن ، والتي تقوم بالحراسة له الآن
القوات البحرية السعودية …
(9): الخطر الحوثي تفريخ قاعدي ….. أعياه الترحال والحصار …!!!
(10): الخطر الحوثي لفت الإنتباه إلى الطبيعة الجغرافية الصعبة لليمن السعيد بجباله الكثيرة ، ووعورتها …..وبالتالي هو المكان الأنسب للتفريخ القاعدي المتمركز …
(11): الخطر الحوثي أظهر وبجلاء قوة التجهيز في الأفراد والعتاد للجيش السعود ، وبشكل قاطع لايقبل المساومة ..
(12): الخطر الحوثي زوبعه بفنجان ، وتم إحتواءها ..
(13): الخطر الحوثي أظهر التفاف الشعب السعودي مع قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله ….بقولهم : نحن سيف بيدك ..
(14): الخطر الحوثي كان الجلاء الحقيقي للوطنية الحق المتأصلة نفوس شعبنا الأصيل على مختلف أطيافه ..
(15): الخطر الحوثي ناقوس خطر ٍ محدق بالمنطقة ، كان لزاماً العمل على إقصائه ، والتخلص منه ، بل اجتثاثه …!!!
(16): وهل نحن بذلك الخطر الحوثي قد دخلنا ربق الحروب الأهلية طويلة المدى ؟؟!!!
(16): آخراً : هل هذا الخطر الحوثي بذر من بذور الإستياطان الأمريكي القادم في المنطقة ؟؟!!!
في الختام لانملك إلا الدعاء لشهداء الواجب بالفردوس الأعلى من جنانه ….وأن يثبّت إخوانهم في ساحة القتال ، وأن يدحض المولى تعالى بعونه وأمره
هذا الخطب الجلل ، ويرفع عنــــــــــــــــــــــــَّـــــا صروفه …اللهم آمين …
نوووووووووووووور
http://bentalnoor.maktoobblog.com/files/2009/11/62111-300x225.jpg
*
*
…….مايمر به الوطن الغالي المملكة العربية السعودية في الوقت الراهن ، وأبان الخطر الحوثي لهو صرف من صروف الكرب التي ماإن تمر على أقوام ٍ حتى تزيدهم قرباً ، والتحاماً.. نعم وهذا كان جلياً بالتحام القائد بقواده ….والتحام الصف العربي ، والذي كان من قديم التعليقات على عدم التحامهم (الصف العربي ) قولهم : (( اتفق العرب على ألا يتفقوا …))..
ولكن ….هنا كانت المفاجأة العظمى !
بأن كان التأييد والنصرة لحكومة خادم الحرمين الشريفين ومايجري على حدودها من عدوان غاشم من جماعة المتسللين الحوثيين ، ليكون الرّد السعودي عاتياً
….موازياً بذلك الحِلم السعودي القابع خلف روابط الأخوة والجوار وقبلها عرى الدين ..!!
كان الّرد موجعاً حد الراحة من الطرف اليمني في الجانب الآخر ، والذي كان بادياً بالصمت إزاء التحجير السعودي لحدودها بمنطقة عازله ( بعشر كيلومترات داخل الأراضي اليمنية ) !!
ولكن هل يتوقف الخطر الحوثي على تجاوز الحدود ؟؟!!
وهل بالقضاء عليهم تطفأ جذوة شرورهم ؟؟؟!!
بتتبع ٍ متأن ٍ لأبعاد الخطر الحوثي ظهر لي :
(1) : الخطر الحوثي : هو خطر عقدي (( تشيّع )) بالدرجة الأولى ، ولكن لم يكن له التوسع والإستشراء إلا في السنوات الأخيرة القلائل ، حيث كان تفرقهم بقرى ،أو
أماكن تبعد احداها عن الأخرى جعل من الصعب اجتماعها لقائد منظم لها …..فكان خطبهم قليل لايتعدى حدود تواجدهم …
ولكن …وخلال العام الماضي قفز للظهور المدعو حسين الحوثي والذي كان اجتماعه باتباعه (الشيعيين) من الناس في يوم الخميس ..قائلاً لهم : هنا اجتماعنا نتناقش ، ونخزّن (:))
….معللاً لهم أنهم يخضعون لسيطرة إعلاميه فيما ينقل لهم على الشاشات العربية ، وحتى العالمية منها !!!
أي أنه باجتماعه بهم يكون بمثابة الموجهه الديني ،أو بمعنى آخر المحرف الديني (ماوجدت من محاضرات له بحق يندى لها الجبين )…والعين التي يرى بها أولئك الأحداث !!
أو بمعنى أخرى هو إبليس عندما يصطفي أحدٍ من أتباعه ، ليلبسه ثوب الزعامة ….ليضع في يده خنجر ٍ مسموم ، وفي الأخرى قنابل موقوته ….فالأولى هو يقتل ببطء ، وفي الأخرى هو يقتل على عجل ..!!!
(2): النبات الشيطاني لايكون له أن يستقيم ،أو يثبت إلا بجذور عميقه تزيد من ثباته وصلابته ، وهذا كان بادياً بالخطر الحوثي ، والذي ظهر مناصروه بكل قبح سافر ، والذي أظهر وبجلاء هدف آخرمن أهداف حوثية كثيرة ألا وهو الهدف الإقليمي ،أو النيل من دول الجوار المتمثل بجر أرض الحرمين إلى حيث أتون المعركة الداخلية … حيث كان الداعم الرئيسي له
في هذا كله قاعدة الإرتكاز (إيران )..لذلك هي تعمل على أزهم أزأ وبدون هواده …..حد الإمداد لهم (آلة الحرب )..
هذا عدى ماتتقاذفه الأنباء تتناثر هنا وهناك …………..كما في كتلة الوفاق البحريني التي أظهرت وبجلاء إنحيازها الشيعي ، ولو لم تدرك هذا الجنوح …والتي اُستُدرِكَ منها أخيراً …ولكن وكما قيل : ((لافات الفوت ماينفع الصوت ))…
؟؟!! وهناك (( اللطلطة ))السورية ، وبعضها المصرية ………..ولكن مايهمنا هو الأغلبية ، أما الأقليات فلا نعير لآرائهم شيئاً ….موازاة ٍ بتأييد منقطع النظير من كافة حكام الأمة العربية إزاء ماقامت به مملكتنا الغالية من تصرف حكيم ، من حيث الحفاظ على أمنها ، وأمن مواطنيها …..والتي لم يكن لها الخيار إزاء الإنتهاكات الصارخة من ثلة أولئك الباغين …!!
(3): الخطر الحوثي تصنيع إيراني لإنهاك القوى السعودية ، باستنزاف أفراده ،و استنزاف أبنائه …..ظناً منها (إيران ) أنها بذلك تكون قد مهدت لمعركة أخرى
داخل الحرم المكي الشريف ، والتي اتخذت لها شعاراً (( لطّخوا الكعبة بدماء الحجاج حتى يظهر لكم المهدي ))…!!!!
لم يعلم أولئك الشراذم وأعوانهم أننا جميعاً جنود تحت إمرة الوطن ….وبيت الله له رب ٌ يحميه سبحانه وتعالى …
(4): الخطر الحوثي كان سبباً رئيس باظهار طابور (عاشر آخر الطوابير ) كما يحلو لي أن أسميه ….ذلك الطابور المحايد …الذي لم نحسبه يوماً معنا ، ولم نحسبه يوماً ضدنا
…بل كنا نعتقد به عدم الإكتراث ،أو ألا مباله ..!!!
لينفض عنه غبار صمت ٍ طويل ، ويخلع عن وجهه لثام كان يخفي قبحه…!!!
منافحاً مدافعاً عنهم ..!!!
…..مسكين …..والله مسكين ياوطني العزيز …..جبهات داخليه وجبهات خارجيه …فأيها تطيق ؟؟!!! أيها تطيق ؟؟!! لك الله ياوطني ..!!!
ولكن …………الحمدلله أنهم قلة قليلة ……لانعتبرها …ولن نعتبرها …
(5): على الدولة أن تنتبه جيداً لأمر التخطيط لعمليات القتال ،بألا تسمح البتة البتة من خارج الدوائر العسكرية بالمشاركة في الحرب ، تحت أي مسمى ، أو أي دعوى ..!!!
فما سمعناه من مناداة بعض الدعاة ،أو المحبين من أبناء الوطن للجهاد ذريعة سينفذ من خلالها متواطئوا الوطن ….فيكون طريقاً لحرب داخلية أهلية لن تنتهي إلا بدمار شامل يطولنا ..!!
(6): الخطر الحوثي هو إنقسام جديد قوض من لحمة الأمة ..
(7): الخطر الحوثي كان إشارة الخطر المتفاقم داخل اليمن المثخن بتمزقات داخلية بعيدة المدى منذ سنين خلت لم تتنبه لها الحكومة اليمنية إلا بوقت متأخر ،أو أو أنها كانت
تغض الطرف عنها طالما أن زمام الأمر بيدها ….ليعظم ويتعاظم قادتها ليتنبه الرئيس اليمني أن مطالبهم لم تعد تقليدية بل
أضحت مطالب تهدد العرش الرئاسي اليمني الممتد طوال ثلاثون عاماً كان خلالها الرئيس المتوج بغالبية الأصوات …
(8):الخطر الحوثي جعل من فكرة ضم اليمن السعيد إلى مجلس الدول الخليج العربي أمر مُلح …ومطلب لابد من العمل على إنفاذه …
لاسيما أن به ثغور تعد منافذ أساسية للوصول إلى دول المجلس ، وبالتالي التهديد لها …والتي من ضمنها المنفذ البحري في الجنوب حيث خليج عدن ، والتي تقوم بالحراسة له الآن
القوات البحرية السعودية …
(9): الخطر الحوثي تفريخ قاعدي ….. أعياه الترحال والحصار …!!!
(10): الخطر الحوثي لفت الإنتباه إلى الطبيعة الجغرافية الصعبة لليمن السعيد بجباله الكثيرة ، ووعورتها …..وبالتالي هو المكان الأنسب للتفريخ القاعدي المتمركز …
(11): الخطر الحوثي أظهر وبجلاء قوة التجهيز في الأفراد والعتاد للجيش السعود ، وبشكل قاطع لايقبل المساومة ..
(12): الخطر الحوثي زوبعه بفنجان ، وتم إحتواءها ..
(13): الخطر الحوثي أظهر التفاف الشعب السعودي مع قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله ….بقولهم : نحن سيف بيدك ..
(14): الخطر الحوثي كان الجلاء الحقيقي للوطنية الحق المتأصلة نفوس شعبنا الأصيل على مختلف أطيافه ..
(15): الخطر الحوثي ناقوس خطر ٍ محدق بالمنطقة ، كان لزاماً العمل على إقصائه ، والتخلص منه ، بل اجتثاثه …!!!
(16): وهل نحن بذلك الخطر الحوثي قد دخلنا ربق الحروب الأهلية طويلة المدى ؟؟!!!
(16): آخراً : هل هذا الخطر الحوثي بذر من بذور الإستياطان الأمريكي القادم في المنطقة ؟؟!!!
في الختام لانملك إلا الدعاء لشهداء الواجب بالفردوس الأعلى من جنانه ….وأن يثبّت إخوانهم في ساحة القتال ، وأن يدحض المولى تعالى بعونه وأمره
هذا الخطب الجلل ، ويرفع عنــــــــــــــــــــــــَّـــــا صروفه …اللهم آمين …
نوووووووووووووور