اشراقة الدعوة
12-08-2009, 07:09 PM
http://www.7br1.com/uploaded/290_1230515529.gif
الـώــلامـﮯ [ξ] ــيـ ـگمﮯ ورכـمة الله وبر گاته
●
●
●
أخي / أختي
كـم وزنــــك؟؟؟
50 ڪ
.
.
60ڪ
.
.
.
80ڪ
لا .. لا ... لا .. لا .. لا
أنا لا أقصد هذا الــــوزن ...
إنني أقصد
الوزن الحقيقــــي
...
الوزن الذي ذكــــرهـ الله تعالى في قــــوله
{ والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئڪ هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئڪ الذين خسروا أنفسهم بما ڪانوا بآياتنا يظلمون }..
وزنــــك الحقيقي ...
وزنك في ميزان العــــدل ...
وزنك يوم تنصب الموازيــــن ...
وزنك من الحسنات التي تثقل الميــــزان ...
•
●
كم نصيبك من حسن الخلـــق ؟
حسن الخلق الذي قال عنه صلى الله عليه وسلم :
"ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وإن الله يبغض الفاحش البذيء"
•
●
كم نصيبــــك
ألم يداعب أذاننا قوله – عليه الصلاة والســــلام –:
" من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا"
•
●
كم نصيبــــك من قراءة القرآن ؟
ألم نسمع قوله – صلى الله عليه واله وسلم -
"من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "
عشر حسنات لكل حرف
... والله يضاعف لمن يشــــاء ...
•
●
كم نصيبڪ من ذڪر الله ؟
كم نصيبڪ من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ؟
كم نصيبڪ من سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أڪبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟
كم نصيبڪ من الأجور المضاعفة ؟
كم نصيبڪ من الاستغفار ؟
ألم نحفظ جمعياً قوله – صلى الله عليه واله وسلم – :
" كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله العظيم ، سبحان الله وبحمده"
ألم يردنا عنه - صلى الله عليه واله وسلم – قوله :
" كل سلامى من الناس عليه صدقة ، كل يوم تطلع فيه الشمس ، يعدل بين الاثنين صدقة ، ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة صدقة ، وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة ، ويميط الأذى عن الطريق صدقة"
•
●
ولــكــــن
فلنحذر ... آكلات الحسنات
من الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام ووو ...
ألم يقل –صلى الله عليه واله وسلم- :
"أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار"
فـــلا تبعثر الحســــنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات ...
هيا لنثقل الميزان ... بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات
(منقول )
الـώــلامـﮯ [ξ] ــيـ ـگمﮯ ورכـمة الله وبر گاته
●
●
●
أخي / أختي
كـم وزنــــك؟؟؟
50 ڪ
.
.
60ڪ
.
.
.
80ڪ
لا .. لا ... لا .. لا .. لا
أنا لا أقصد هذا الــــوزن ...
إنني أقصد
الوزن الحقيقــــي
...
الوزن الذي ذكــــرهـ الله تعالى في قــــوله
{ والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئڪ هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئڪ الذين خسروا أنفسهم بما ڪانوا بآياتنا يظلمون }..
وزنــــك الحقيقي ...
وزنك في ميزان العــــدل ...
وزنك يوم تنصب الموازيــــن ...
وزنك من الحسنات التي تثقل الميــــزان ...
•
●
كم نصيبك من حسن الخلـــق ؟
حسن الخلق الذي قال عنه صلى الله عليه وسلم :
"ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وإن الله يبغض الفاحش البذيء"
•
●
كم نصيبــــك
ألم يداعب أذاننا قوله – عليه الصلاة والســــلام –:
" من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا"
•
●
كم نصيبــــك من قراءة القرآن ؟
ألم نسمع قوله – صلى الله عليه واله وسلم -
"من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "
عشر حسنات لكل حرف
... والله يضاعف لمن يشــــاء ...
•
●
كم نصيبڪ من ذڪر الله ؟
كم نصيبڪ من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ؟
كم نصيبڪ من سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أڪبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟
كم نصيبڪ من الأجور المضاعفة ؟
كم نصيبڪ من الاستغفار ؟
ألم نحفظ جمعياً قوله – صلى الله عليه واله وسلم – :
" كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله العظيم ، سبحان الله وبحمده"
ألم يردنا عنه - صلى الله عليه واله وسلم – قوله :
" كل سلامى من الناس عليه صدقة ، كل يوم تطلع فيه الشمس ، يعدل بين الاثنين صدقة ، ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة صدقة ، وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة ، ويميط الأذى عن الطريق صدقة"
•
●
ولــكــــن
فلنحذر ... آكلات الحسنات
من الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام ووو ...
ألم يقل –صلى الله عليه واله وسلم- :
"أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار"
فـــلا تبعثر الحســــنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات ...
هيا لنثقل الميزان ... بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات
(منقول )