الياسين
12-31-2009, 12:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ماجمل الحياة في رضى الله سبحانه وتعالى .... مااجملها عندما يرزقك الله بزوجة صالحه تعينك على طاعة الله وتساعدك على معوقات الحياة ... ثم الا يحق لنا ان نعترف بحبنا لهن ام ان كل رجل يتحرج ان يعترف لاحد بحبه لزوجته أو ان يذكر اسمها... بل انه تجده وحتى في هاتفه المحمول يضع رقم هاتفها باسم مستعار .... لماذا.... هل هن نكره... هل في ذلك عيب ... من أين اتينا بهذه الثقافة...؟ ونحن نتغنى امامهن في المنزل بحينا لهن انسينا مثلنا وقدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم حينما سأله الصحابي من احب الناس اليك ....؟ هل اجاب بكلمة أهلي .... لا... هل اجاب بكلمة زوجتي.لا
بأبي هو وأمي بل قالها بلسان لاينطق عن الهوى ..عائشه. ليس ذلك فقط بل انه صلى الله عليه وسلم حينما رد الصحابي بقوله بل من الرجال يارسول الله .... اجاب بقوله أبيها.... أي تقدير وحب ذلك لم يقل ابا بكر بل اكراما لها قال ابيها.... بابي انت وامي يارسول الله واننا لنشهد انك أديت الامانه وبلغت الرسالة ...
احبتي بعد ان عرجت على هذ المشهد البسيط بكلماته العجيبه ومعانية العميقه الا يحق لنا ان نتوقف ونفكر.. ونتسأل..
كيف اصبحنا نتحرج من اسماء زوجاتنا بل والادهى ان ثقافة مجتمعنا اصبحت تخفي اسم الام وآآآآه من ذلك اذ ان الامر قد وصل لمهاتنا.
سؤال .؟
اذا كان هناك من يتحرج من اسم زوجتة او اخته او امه فكيف سنعترف بحبنا لهن ....
(من لديه الاجابة فليجيب)
عذرا فقد كانت خاطرة ... واحببت ان اطرحها مع علمي بان الموضوع قد يحتاج لصفحات لمعرفة اسباب ذلك ..
وكما انني اعلم انه يوجد في مجتمعاتنا من المتعلمين والمثقفين واهل الدين الذين هم مثل في التعامل مع أمهاتهم وزوجاتهم واخواتهم ...ولكن ماجمل ان يتحفونا بتلك التجارب التي تمثل الخلق الاسلامي النبيل لتعم الفائدة
أسعد بردودكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ماجمل الحياة في رضى الله سبحانه وتعالى .... مااجملها عندما يرزقك الله بزوجة صالحه تعينك على طاعة الله وتساعدك على معوقات الحياة ... ثم الا يحق لنا ان نعترف بحبنا لهن ام ان كل رجل يتحرج ان يعترف لاحد بحبه لزوجته أو ان يذكر اسمها... بل انه تجده وحتى في هاتفه المحمول يضع رقم هاتفها باسم مستعار .... لماذا.... هل هن نكره... هل في ذلك عيب ... من أين اتينا بهذه الثقافة...؟ ونحن نتغنى امامهن في المنزل بحينا لهن انسينا مثلنا وقدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم حينما سأله الصحابي من احب الناس اليك ....؟ هل اجاب بكلمة أهلي .... لا... هل اجاب بكلمة زوجتي.لا
بأبي هو وأمي بل قالها بلسان لاينطق عن الهوى ..عائشه. ليس ذلك فقط بل انه صلى الله عليه وسلم حينما رد الصحابي بقوله بل من الرجال يارسول الله .... اجاب بقوله أبيها.... أي تقدير وحب ذلك لم يقل ابا بكر بل اكراما لها قال ابيها.... بابي انت وامي يارسول الله واننا لنشهد انك أديت الامانه وبلغت الرسالة ...
احبتي بعد ان عرجت على هذ المشهد البسيط بكلماته العجيبه ومعانية العميقه الا يحق لنا ان نتوقف ونفكر.. ونتسأل..
كيف اصبحنا نتحرج من اسماء زوجاتنا بل والادهى ان ثقافة مجتمعنا اصبحت تخفي اسم الام وآآآآه من ذلك اذ ان الامر قد وصل لمهاتنا.
سؤال .؟
اذا كان هناك من يتحرج من اسم زوجتة او اخته او امه فكيف سنعترف بحبنا لهن ....
(من لديه الاجابة فليجيب)
عذرا فقد كانت خاطرة ... واحببت ان اطرحها مع علمي بان الموضوع قد يحتاج لصفحات لمعرفة اسباب ذلك ..
وكما انني اعلم انه يوجد في مجتمعاتنا من المتعلمين والمثقفين واهل الدين الذين هم مثل في التعامل مع أمهاتهم وزوجاتهم واخواتهم ...ولكن ماجمل ان يتحفونا بتلك التجارب التي تمثل الخلق الاسلامي النبيل لتعم الفائدة
أسعد بردودكم.