أقبل الربيع
01-14-2010, 01:43 PM
أردت زيارة العراق ولكل فيما يهوى مذاهب
لكن الوضع خطير فالحدود الشمالية لا ينفذ معها إلا رجل عاش فيها وويلك ثم ويلك إن سقطت بيد رافضي هناك
قمت أقلب بقنوات الروافض الفضائية التي تبث من بغداد وغيرها فوجد شريط أعلاني يقول
حسينية كاظم قدس الله سره تعلن عن تسيير عمرة إلى مدينة النجف الأشرف السعر 170 دينار
وهناك رقم مدون في الكويت للتواصل معه ,
زرت صديقي المزور فأعطاني عدة الدخول للكويت وأسماً رافضياً ينتهي بـ بحرفي ( زي )
ذهبت للكويت واتصلت بالرقم فطلب مني أن أزور الحسينية , ذهبت وقد كنت لم أستحم منذ خروجي من هنا لذلك لم ألفت الانظار ولا الأنوف
دفعت وتفاهمت مع حرامي الحسينية على موعد السفر
جئت وأنا قد لففت العمائم السود وبيدي كتاب الكافي ومسبحة طويلة وحجر مقاس جبهتي قدس الله سرها
ركبت الباص وسرت إلى آخره فوجدت سريراً وستاراً أعد لكي ينام فيه سائق الباص الثاني ففي الباص سائقين
جلست في الكرسي القريب للسرير وكأني إستقبال غرف مفروشة
فتحت كتاب الكافي وقمت أقرأ وأكتم الضحكات حتى مللت فسحبت كتيب صغير من تحت ملابسي كنت قد أخفيته
ووضعته فوق كتاب الكافي وأصبحت اقرأ فيه كان الكتاب هو كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد لمحمد بن عبدالوهاب رحمه الله
وأنا أقرا والروافض من حولي ينظرون ويتسألون من هذا الحجة , من هذا المعصوم ؟
أهو الشيرازي أم هو أبن للحكيم اللئيم ؟
فجاءة أقتربت مني فتاة جميلة ظاهرها خبيث مذهبها وقالت : السلام عليكم ياأمام
قلت : وعليكم السلام يامواليه
قالت : يا أمام نحن نطمع بجودك وكرمك وتبريكك لأرواحنا وأجسادنا ( وضغطت بالصوت على " أجسادنا " )
قلت : هنا في التوبيس ؟
فاشارت للسرير من ورائي
فقلت : يامواليه , ليس لي الآن رغبة فقد نذرت لضريح السيد جيلان الجيلاني ألا أمس جسداً قبل جسده
قالت : يامولانا إذن أفتني في أمري
قلت : هاتي
قالت : مولاي أنا بلغت الفردوس الأعلى من كثرة تمتعي وكما ترى أنا جميلة جداً وقد سمع بي الحجة الإمام السيستاني فطلبني خصاً نصاً ليتمتع بي .
قلت : الحجة العلامة آية الله في الأكوان النذل الخوان السيستاني
قالت : نعم ,, طلبني لكن هناك أمر , لا أدري كيف أحله
- ماهو يامواليه
- أنا ياسيدي مصابة بالإيدز
حينها رجعت للوراء خوفاً أن يصيبني نفس من أنفاسها
قلت – إيدز , إيدز ؟
قالت – إيدز , إيدز
قلت – لا اله إلا الله ... اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
صاح الركاب : وعلى آآآآآآآآآآآآآآآآآل محمد ( يبدو أنهم يتنصتون لنا )
قلت : أسمعي يامواليه ,, الأمام الحجة الجحة لم يطلبك لكي يتمتع بك فقط
قالت : ها
قلت : سيتمتع بك وسيزيل مرضك هذا , لكن لا تخبريه أنك تعلمين أن بك هذا المرض
فتفسدين بكلامك نية الامام الحسنة .. فهو يرجو الأجر من الله ويريد أن لا تعلم يده اليسرى عن ما تهببه اليمنى
قالت : يعني أتمتع معه ولا أقول له
قلت : ويحك ويحك , ألم تسمعي فتواي التي أقول فيها " لا تخبري متمتعاً أن بك إيدزاً أو سرطانا , فيغضب عليك ربك عيانا بيانا "
قالت : لا إله إلا الله لم أسمع بها وعليٌ والحسينٌ
قلت : أسمعي يامواليه , عليك بما يريد الامام فافعليه ولا حرج عليك لوتمتعتي بكل شخص ترينه إلا النواصب الكلاب فلا تقربينهم فتبوئين بوبال عظيم
ذهبت وبعد قليل عادت ومعها السائق وهي تبتسم ودخلوا في السرير
بعدها خرجوا وعادت مرة أخرى مع رجل آخر وهكذا طوال الرحلة
توقف الباص في النجف فأخذت سيارة أجرة وتوجهت إلى ديالي
بعدها بيومين قرأت خبر سفر الأمام الحجة السيستاني إلى لندن لإجراء كشوفات طبية
وتحت الخبر فتوى منه أنه يجب على كل متمتعة أن تفحص بعد كل خمس زيجات
فضحكت وقلت
" إذن أزنوا في المختبرات "
مـــنقول
نسأل الله أن يدمر الشيعة ومذهبهم الفاسد
لكن الوضع خطير فالحدود الشمالية لا ينفذ معها إلا رجل عاش فيها وويلك ثم ويلك إن سقطت بيد رافضي هناك
قمت أقلب بقنوات الروافض الفضائية التي تبث من بغداد وغيرها فوجد شريط أعلاني يقول
حسينية كاظم قدس الله سره تعلن عن تسيير عمرة إلى مدينة النجف الأشرف السعر 170 دينار
وهناك رقم مدون في الكويت للتواصل معه ,
زرت صديقي المزور فأعطاني عدة الدخول للكويت وأسماً رافضياً ينتهي بـ بحرفي ( زي )
ذهبت للكويت واتصلت بالرقم فطلب مني أن أزور الحسينية , ذهبت وقد كنت لم أستحم منذ خروجي من هنا لذلك لم ألفت الانظار ولا الأنوف
دفعت وتفاهمت مع حرامي الحسينية على موعد السفر
جئت وأنا قد لففت العمائم السود وبيدي كتاب الكافي ومسبحة طويلة وحجر مقاس جبهتي قدس الله سرها
ركبت الباص وسرت إلى آخره فوجدت سريراً وستاراً أعد لكي ينام فيه سائق الباص الثاني ففي الباص سائقين
جلست في الكرسي القريب للسرير وكأني إستقبال غرف مفروشة
فتحت كتاب الكافي وقمت أقرأ وأكتم الضحكات حتى مللت فسحبت كتيب صغير من تحت ملابسي كنت قد أخفيته
ووضعته فوق كتاب الكافي وأصبحت اقرأ فيه كان الكتاب هو كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد لمحمد بن عبدالوهاب رحمه الله
وأنا أقرا والروافض من حولي ينظرون ويتسألون من هذا الحجة , من هذا المعصوم ؟
أهو الشيرازي أم هو أبن للحكيم اللئيم ؟
فجاءة أقتربت مني فتاة جميلة ظاهرها خبيث مذهبها وقالت : السلام عليكم ياأمام
قلت : وعليكم السلام يامواليه
قالت : يا أمام نحن نطمع بجودك وكرمك وتبريكك لأرواحنا وأجسادنا ( وضغطت بالصوت على " أجسادنا " )
قلت : هنا في التوبيس ؟
فاشارت للسرير من ورائي
فقلت : يامواليه , ليس لي الآن رغبة فقد نذرت لضريح السيد جيلان الجيلاني ألا أمس جسداً قبل جسده
قالت : يامولانا إذن أفتني في أمري
قلت : هاتي
قالت : مولاي أنا بلغت الفردوس الأعلى من كثرة تمتعي وكما ترى أنا جميلة جداً وقد سمع بي الحجة الإمام السيستاني فطلبني خصاً نصاً ليتمتع بي .
قلت : الحجة العلامة آية الله في الأكوان النذل الخوان السيستاني
قالت : نعم ,, طلبني لكن هناك أمر , لا أدري كيف أحله
- ماهو يامواليه
- أنا ياسيدي مصابة بالإيدز
حينها رجعت للوراء خوفاً أن يصيبني نفس من أنفاسها
قلت – إيدز , إيدز ؟
قالت – إيدز , إيدز
قلت – لا اله إلا الله ... اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
صاح الركاب : وعلى آآآآآآآآآآآآآآآآآل محمد ( يبدو أنهم يتنصتون لنا )
قلت : أسمعي يامواليه ,, الأمام الحجة الجحة لم يطلبك لكي يتمتع بك فقط
قالت : ها
قلت : سيتمتع بك وسيزيل مرضك هذا , لكن لا تخبريه أنك تعلمين أن بك هذا المرض
فتفسدين بكلامك نية الامام الحسنة .. فهو يرجو الأجر من الله ويريد أن لا تعلم يده اليسرى عن ما تهببه اليمنى
قالت : يعني أتمتع معه ولا أقول له
قلت : ويحك ويحك , ألم تسمعي فتواي التي أقول فيها " لا تخبري متمتعاً أن بك إيدزاً أو سرطانا , فيغضب عليك ربك عيانا بيانا "
قالت : لا إله إلا الله لم أسمع بها وعليٌ والحسينٌ
قلت : أسمعي يامواليه , عليك بما يريد الامام فافعليه ولا حرج عليك لوتمتعتي بكل شخص ترينه إلا النواصب الكلاب فلا تقربينهم فتبوئين بوبال عظيم
ذهبت وبعد قليل عادت ومعها السائق وهي تبتسم ودخلوا في السرير
بعدها خرجوا وعادت مرة أخرى مع رجل آخر وهكذا طوال الرحلة
توقف الباص في النجف فأخذت سيارة أجرة وتوجهت إلى ديالي
بعدها بيومين قرأت خبر سفر الأمام الحجة السيستاني إلى لندن لإجراء كشوفات طبية
وتحت الخبر فتوى منه أنه يجب على كل متمتعة أن تفحص بعد كل خمس زيجات
فضحكت وقلت
" إذن أزنوا في المختبرات "
مـــنقول
نسأل الله أن يدمر الشيعة ومذهبهم الفاسد