نايف الحمري
01-15-2010, 07:53 PM
الذي اعرفه ان مدينة تبوك لايوجد بها سوى مكتبة عامة واحده
ونشاطها غير ملحوظ وغير مدعوم بما هو جديد في عالم الكتب
لما في القراءه من فوائد دينيه وعلميه ونفسيه تساعد على التطور
ان ما نطالب به ليس انشاء مكتبة اخرى وانما نحن بحاجة ماسه
الى مكتبات عامه صغيره على مستوى الحي لتتولى تثقيف سكان
الحي وتنمية وعيهم وثقافتهم وادراكهم بحيث تتاح للموظف
والطالب وربة البيت اذكان هناك قسم للنساء كما يتم للأطفال
والبراعم قسم للقراءه والاطلاع يقوم عليه مرشد او مرشده
يتعلمون فيه حب القراءه الحره بحيث تكون هذه المكتبات مجهزة
بالاجهزه السمعيه والبصريه واجهزة الكومبيوتر يعتاد عليها
الاطفال منذ نعمومة اظفارهم وحيث يتم التعامل مع ظعيفي البصر
والسمع بصفه اكبر
البعض سيقول ان المنازل مليئه بالكتب والمكتبات فلاضروره
في رأيه لمكتبات الاحياء والواقع ان اقتناء الكتب في البيت لايعني
وجود المكتبه بالمفهوم الصحيح ففي البيت الانسان معرض
للزيارات او الرد على الهاتف او ضجيج ماحوله من اشياء تقطع
عليه اندفاعاته للقراءه والاسترسال في الاستمتاع بلذتها
ايضاً في المكتبه يتهيأ المناخ الثقافي من حيث الهدوء ووفرة المراجع والاصدرات والصحف والتأثر بالاقران والاقتداء بهم
في متابعة القراءه ومهيأ في المكتبه ايضاً كيفية البحث واستخراج الكتب والتعامل مع المكتبه مما يخلق روحاً ثقافيه تتواكب مع الطموحات الاخرى
ونشاطها غير ملحوظ وغير مدعوم بما هو جديد في عالم الكتب
لما في القراءه من فوائد دينيه وعلميه ونفسيه تساعد على التطور
ان ما نطالب به ليس انشاء مكتبة اخرى وانما نحن بحاجة ماسه
الى مكتبات عامه صغيره على مستوى الحي لتتولى تثقيف سكان
الحي وتنمية وعيهم وثقافتهم وادراكهم بحيث تتاح للموظف
والطالب وربة البيت اذكان هناك قسم للنساء كما يتم للأطفال
والبراعم قسم للقراءه والاطلاع يقوم عليه مرشد او مرشده
يتعلمون فيه حب القراءه الحره بحيث تكون هذه المكتبات مجهزة
بالاجهزه السمعيه والبصريه واجهزة الكومبيوتر يعتاد عليها
الاطفال منذ نعمومة اظفارهم وحيث يتم التعامل مع ظعيفي البصر
والسمع بصفه اكبر
البعض سيقول ان المنازل مليئه بالكتب والمكتبات فلاضروره
في رأيه لمكتبات الاحياء والواقع ان اقتناء الكتب في البيت لايعني
وجود المكتبه بالمفهوم الصحيح ففي البيت الانسان معرض
للزيارات او الرد على الهاتف او ضجيج ماحوله من اشياء تقطع
عليه اندفاعاته للقراءه والاسترسال في الاستمتاع بلذتها
ايضاً في المكتبه يتهيأ المناخ الثقافي من حيث الهدوء ووفرة المراجع والاصدرات والصحف والتأثر بالاقران والاقتداء بهم
في متابعة القراءه ومهيأ في المكتبه ايضاً كيفية البحث واستخراج الكتب والتعامل مع المكتبه مما يخلق روحاً ثقافيه تتواكب مع الطموحات الاخرى