فرح ابو روضة
01-29-2010, 09:38 AM
خواطر مجنونة ليست للإطلاق
ما أن تتصفح صفحة إلا وان يطل عليك شاعر أو متشاعر لا تعرف له أسم ولا بطاقة ميلاد أو هوية كم هائل من الكتاب والمبدعين والمفكرين والمثقافتية ما شاء الله والعين بادرة الكل رائع في اسطره لا عدمناك قوقل لا عدمنا كل محركات البحث هي دنيا شعراء جل الشبكة الالكترونية وعالمهم الخاص وليلهم وجحيم دنياهم . هي موهبة إبداعاهم فلو احتجبت لرحل ثلث الجمال فينا فدومي لنا فنحن نحتاج لنبض من الحياة حتى في غياهب الوهم الزائف وبعض أقلام حرام تبشرنا بزمن حلال لا مكان لعرق جباه شم في دنيا الواقع المرير فلنتصفح خطبة حماسية الكترونية قادرة على تحريك كل كيان الكتروني وكل الأسماء الافتراضية تظاهرة الكترونية حاشدة ولا بأس من ان تعاني الخطبة الفصام ولا باس من ان يتصافق الجميع حتى على أشلاء الموتى وأنين البواكي
وما أسهل ختم الروعة بعالمنا والإبداع ويسر حروف التجمل وعلبة الوان قادرة ان تجعل من الأسود بنفسج ومن الرمادي قوس لقزح ومن أيقونات الإشعاع والوميض نفس اصطناعي تتفاوت درجة انتظامه بدقة الاختيار واضعف الأيمان الوقوف بين الرقراق والضل والشموس ويا مرحي الشديد
فرحم الوهم خصيب ما دام فقدنا خصوبة فجر يقطع نفس ظلمات الصمت الكئيب ويعيد تسريحة فاطنة السمحة
استوقفني الحد الفاصل بين الحلال والحرام هل هو رفيع إلى الحد الذي يمكن تجاوزه آو يحتاج لحوار عقل باطني يطول وجدت الأمر لا يحتاج كبير عنا غير ضغطة على زر الماوس الأيمن ومثلها على الأيسر وبعض من موت الضمير ليفعل ما يريد وهذه ليست على ( وزن فعال لما يريد ) فالأمر في الثانية بيد حيكم مقتدر والأولى بيد جبار عنيد وحتماً ليس كجبروت ولا عناد من له ملك السماوات والأرض
الكل يحاول أن يجد لنفسه مساحة على فضاء هذا العالم وربما العالم موعود بالتناسل عبر الانترنت والمولود ذكراً او أنثي أو خليط مشوهاً من الجنسين ليس ذلك مهماً فليس بالضرورة إن يكون كل مولود الكتروني فرس خيل القبيلة في هذا العالم من الممكن للبغال إن تصهل أيضا وان يكون القبح جمال والجمال قبح ما دمنا نستطيع أن نكون كل شي ألا حساسية ان نكون نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟
فدولي عاشت وماتت بسبب الخرف المبكر وكان الأطباء قد أصدروا لها بطاقة الموت الرحيم هذا القرار لا يتناسب مع إطلالتها على العالم وضجيج ألمجي وفي الحقيقة إنها افتقدت مقومات الإطلالة على عالم الأحياء بتصريح الطبيعة فخرجت أيضا دون إذن منها ولكن برفض مقومات البقاء ان تسكن فيها
هناك مدرسة مباشرة قوادها هم صناع العالم القرية وغيرها من معطيات الثقافة الوافدة والتي لم تبخل بها الإنسانية علينا فاخترنا ما يسمى بالدبلوماسية طريق وسط لتضيع فيها ملامح الأشياء فحولنها ايضاً ( لدغمماسية) حالة أشبه بإخفاقات تواريخنا حين نتغنى لكرري وحين ننكر بأن قسماتنا وملاحنا تحكي مرارة اغتصاب الفارس العربي واستباحة الأرض والعرض وما حكت التواريخ عن حرائر من ارض جزيرة العرب على الهوادج يوماً توجهن لأدغال افريقياء ولكن أتى الفحل العربي فمن يتجرأ أن يقول ليصاب بلعنة الدغمماسيون من يعلن بأننا توارثنا الحمل السفاح وسبب كل انتكاساتنا التبرير اللعين ؟؟؟ ومنذ تلك الليلة التي اجبرنا فيها على آن نسوق الرقيق إلى سوق النخاسة إرضاء للغاصبين تعلمنا أن نطمس كل شي
يوم الكتروني حافل بالإحداث الكل فيه كان يرمى بسلعته حتى البائرة منها تجد التسويق في هذا العالم الالكتروني وكان أن اختلطت مصطلحات الدواب وألصقت بالبشر وفتحت المصحات للعقول لأناس عاش الفرد منهم يحمل كفنه على كتفه وما تحركت جيوش لوحة التحكم فاختار بائس مسكين الكتروني طريق وعر المسالك وهيهات لهذا العقل القلق أن يستريح كلمة واحدة حركت كل فدائيين الكيان الالكتروني لتعلن كفر هذا ألاثم
ما سألوه ولكن صلبوه على قارعة الطريق ومن أين أتى الشرير بهذه الأبجدية المفترى عليها من صميم انطباعات إنسان بلادي عندما هبت التظاهرات تعبر عن حالة من عدم التوازن لهذا الاله المقدس وبالفم المليان وما كان هذا المسكين قائد لهذه التظاهرة ولا مفجرها ومع هذا صدر أمر المصادرة بأمر محاكم التفتيش وتركت بقية العبارات الاستفزازية المستهترة عنوان لميزان مختل وبنظر مختل أيضا فهل تتفاوت درجات الإساءة فهناك المقبول منها وأخر غير المقبول
ما استغرب له احد الذين أصدروا فاتورة المصادرة هاتفني ضاحكاً
حواراً افترضت فيه الهدو في غير موضعه حتى تفتح مكامن الأسرار فقال لي ضاحكاً يا بشر أنت الحقيقة دي أي زول عارفة ولكن ما كل شي يكتب وسماعة هاتف البائس وهاتفه والله خير الشاهدين
أحس بأني كإنسان الكتروني افتراضي مصاب بزكام حاد يفترض إلا يميز بين المسك والعنبر والزعفران وان لا يتواجد بطبيعته بتلقائيته ببساطته حتى أدوات أجدادي محرمة على أخشى أن تولد روضة وأنا بين لوحة المفاتيح فاختار لها أيقونة باكية أو وجه ضاحك حسب الحالة النفسية الالكترونية
ساوصلكم من هنا فللحديث بقية
ما أن تتصفح صفحة إلا وان يطل عليك شاعر أو متشاعر لا تعرف له أسم ولا بطاقة ميلاد أو هوية كم هائل من الكتاب والمبدعين والمفكرين والمثقافتية ما شاء الله والعين بادرة الكل رائع في اسطره لا عدمناك قوقل لا عدمنا كل محركات البحث هي دنيا شعراء جل الشبكة الالكترونية وعالمهم الخاص وليلهم وجحيم دنياهم . هي موهبة إبداعاهم فلو احتجبت لرحل ثلث الجمال فينا فدومي لنا فنحن نحتاج لنبض من الحياة حتى في غياهب الوهم الزائف وبعض أقلام حرام تبشرنا بزمن حلال لا مكان لعرق جباه شم في دنيا الواقع المرير فلنتصفح خطبة حماسية الكترونية قادرة على تحريك كل كيان الكتروني وكل الأسماء الافتراضية تظاهرة الكترونية حاشدة ولا بأس من ان تعاني الخطبة الفصام ولا باس من ان يتصافق الجميع حتى على أشلاء الموتى وأنين البواكي
وما أسهل ختم الروعة بعالمنا والإبداع ويسر حروف التجمل وعلبة الوان قادرة ان تجعل من الأسود بنفسج ومن الرمادي قوس لقزح ومن أيقونات الإشعاع والوميض نفس اصطناعي تتفاوت درجة انتظامه بدقة الاختيار واضعف الأيمان الوقوف بين الرقراق والضل والشموس ويا مرحي الشديد
فرحم الوهم خصيب ما دام فقدنا خصوبة فجر يقطع نفس ظلمات الصمت الكئيب ويعيد تسريحة فاطنة السمحة
استوقفني الحد الفاصل بين الحلال والحرام هل هو رفيع إلى الحد الذي يمكن تجاوزه آو يحتاج لحوار عقل باطني يطول وجدت الأمر لا يحتاج كبير عنا غير ضغطة على زر الماوس الأيمن ومثلها على الأيسر وبعض من موت الضمير ليفعل ما يريد وهذه ليست على ( وزن فعال لما يريد ) فالأمر في الثانية بيد حيكم مقتدر والأولى بيد جبار عنيد وحتماً ليس كجبروت ولا عناد من له ملك السماوات والأرض
الكل يحاول أن يجد لنفسه مساحة على فضاء هذا العالم وربما العالم موعود بالتناسل عبر الانترنت والمولود ذكراً او أنثي أو خليط مشوهاً من الجنسين ليس ذلك مهماً فليس بالضرورة إن يكون كل مولود الكتروني فرس خيل القبيلة في هذا العالم من الممكن للبغال إن تصهل أيضا وان يكون القبح جمال والجمال قبح ما دمنا نستطيع أن نكون كل شي ألا حساسية ان نكون نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟
فدولي عاشت وماتت بسبب الخرف المبكر وكان الأطباء قد أصدروا لها بطاقة الموت الرحيم هذا القرار لا يتناسب مع إطلالتها على العالم وضجيج ألمجي وفي الحقيقة إنها افتقدت مقومات الإطلالة على عالم الأحياء بتصريح الطبيعة فخرجت أيضا دون إذن منها ولكن برفض مقومات البقاء ان تسكن فيها
هناك مدرسة مباشرة قوادها هم صناع العالم القرية وغيرها من معطيات الثقافة الوافدة والتي لم تبخل بها الإنسانية علينا فاخترنا ما يسمى بالدبلوماسية طريق وسط لتضيع فيها ملامح الأشياء فحولنها ايضاً ( لدغمماسية) حالة أشبه بإخفاقات تواريخنا حين نتغنى لكرري وحين ننكر بأن قسماتنا وملاحنا تحكي مرارة اغتصاب الفارس العربي واستباحة الأرض والعرض وما حكت التواريخ عن حرائر من ارض جزيرة العرب على الهوادج يوماً توجهن لأدغال افريقياء ولكن أتى الفحل العربي فمن يتجرأ أن يقول ليصاب بلعنة الدغمماسيون من يعلن بأننا توارثنا الحمل السفاح وسبب كل انتكاساتنا التبرير اللعين ؟؟؟ ومنذ تلك الليلة التي اجبرنا فيها على آن نسوق الرقيق إلى سوق النخاسة إرضاء للغاصبين تعلمنا أن نطمس كل شي
يوم الكتروني حافل بالإحداث الكل فيه كان يرمى بسلعته حتى البائرة منها تجد التسويق في هذا العالم الالكتروني وكان أن اختلطت مصطلحات الدواب وألصقت بالبشر وفتحت المصحات للعقول لأناس عاش الفرد منهم يحمل كفنه على كتفه وما تحركت جيوش لوحة التحكم فاختار بائس مسكين الكتروني طريق وعر المسالك وهيهات لهذا العقل القلق أن يستريح كلمة واحدة حركت كل فدائيين الكيان الالكتروني لتعلن كفر هذا ألاثم
ما سألوه ولكن صلبوه على قارعة الطريق ومن أين أتى الشرير بهذه الأبجدية المفترى عليها من صميم انطباعات إنسان بلادي عندما هبت التظاهرات تعبر عن حالة من عدم التوازن لهذا الاله المقدس وبالفم المليان وما كان هذا المسكين قائد لهذه التظاهرة ولا مفجرها ومع هذا صدر أمر المصادرة بأمر محاكم التفتيش وتركت بقية العبارات الاستفزازية المستهترة عنوان لميزان مختل وبنظر مختل أيضا فهل تتفاوت درجات الإساءة فهناك المقبول منها وأخر غير المقبول
ما استغرب له احد الذين أصدروا فاتورة المصادرة هاتفني ضاحكاً
حواراً افترضت فيه الهدو في غير موضعه حتى تفتح مكامن الأسرار فقال لي ضاحكاً يا بشر أنت الحقيقة دي أي زول عارفة ولكن ما كل شي يكتب وسماعة هاتف البائس وهاتفه والله خير الشاهدين
أحس بأني كإنسان الكتروني افتراضي مصاب بزكام حاد يفترض إلا يميز بين المسك والعنبر والزعفران وان لا يتواجد بطبيعته بتلقائيته ببساطته حتى أدوات أجدادي محرمة على أخشى أن تولد روضة وأنا بين لوحة المفاتيح فاختار لها أيقونة باكية أو وجه ضاحك حسب الحالة النفسية الالكترونية
ساوصلكم من هنا فللحديث بقية