عبدالعزيز سعد العرادي
02-01-2010, 03:41 PM
تقدم احد المعلمين بشكوى رسمية للمحكمة اتهم فيها مدير المدرسة التي كان يعمل فيها العام الماضي بقذفه في شرفه وطالب من خلالها بإقامة حد القذف عليه،بعد تقديمه لرسالة "جوال" كدليل واضح ضد المدير.
وتشير التفاصيل إلى أن حيثيات القضية بدأت عندما قام أحد المعلمين بإحدى المدارس في محافظة الوجه بسؤال مدير المدرسة التي يعمل فيها عن درجة الأداء الوظيفي الذي وضعه له هذا العام في نظام التبادل الالكتروني،فما كان من المدير إلا وأن طلب منه الاطلاع عليه من خلال موقع الوزارة عبر نظام التبادل الالكتروني.
وقد قام المعلم مساء البارحة وعلى الفور بإدخال بياناته وتفاجأ بأن درجته 70 من 100 الأمر الذي أغضبه وأرسل رسالة من جواله إلى المدير يدعو عليه ,فرد عليه المدير برسالة غاضبة ولم يقف عندها بل قام بالتلفظ عليه بألفاظ وصلت لحد القذف،فما كان من المعلم إلا وأن ذهب لمركز الإشراف لتقديم شكوى بسبب "الكلمات الجارحة" التي صدرت من المدير.
وطلب مركز الإشراف حل الموضوع بشكل ودي إلا أن المعلم رفض وذهب للمحكمة وتقدم بشكوى رسمية اتهم فيها مديره بأنه قذفه في شرفه وطالب بإقامة حد القذف عليه بعد أن قدم رسالة الجوال التي تلقاها من المدير كدليل واضح في اتهاماته له.
الوئام أجرت إتصالا هاتفياً بمدير المدرسة وأكد أن رسالته كانت كردة فعل على الرسالة التي وصلت لجواله , وأكد أنه رد على الرسالة وهو لايعرف من هو هذا الشخص وتفاجأ في الصباح برسالة من رقم لايعرفه فما كان منه إلا الرد عليها بهذه الطريقة .
وتشير التفاصيل إلى أن حيثيات القضية بدأت عندما قام أحد المعلمين بإحدى المدارس في محافظة الوجه بسؤال مدير المدرسة التي يعمل فيها عن درجة الأداء الوظيفي الذي وضعه له هذا العام في نظام التبادل الالكتروني،فما كان من المدير إلا وأن طلب منه الاطلاع عليه من خلال موقع الوزارة عبر نظام التبادل الالكتروني.
وقد قام المعلم مساء البارحة وعلى الفور بإدخال بياناته وتفاجأ بأن درجته 70 من 100 الأمر الذي أغضبه وأرسل رسالة من جواله إلى المدير يدعو عليه ,فرد عليه المدير برسالة غاضبة ولم يقف عندها بل قام بالتلفظ عليه بألفاظ وصلت لحد القذف،فما كان من المعلم إلا وأن ذهب لمركز الإشراف لتقديم شكوى بسبب "الكلمات الجارحة" التي صدرت من المدير.
وطلب مركز الإشراف حل الموضوع بشكل ودي إلا أن المعلم رفض وذهب للمحكمة وتقدم بشكوى رسمية اتهم فيها مديره بأنه قذفه في شرفه وطالب بإقامة حد القذف عليه بعد أن قدم رسالة الجوال التي تلقاها من المدير كدليل واضح في اتهاماته له.
الوئام أجرت إتصالا هاتفياً بمدير المدرسة وأكد أن رسالته كانت كردة فعل على الرسالة التي وصلت لجواله , وأكد أنه رد على الرسالة وهو لايعرف من هو هذا الشخص وتفاجأ في الصباح برسالة من رقم لايعرفه فما كان منه إلا الرد عليها بهذه الطريقة .