ليال
02-04-2010, 10:55 PM
أصدر النادي الأدبي بمنطقة تبوك العدد الثاني من مجلته نصف السنوية «حسمي»، التي تعنى بالإبداع قصة وشعرا ومسرحا وترجمة، في حلة أنيقة.
واشتمل العدد على العديد من النصوص القصصية لكتّاب سعوديين وعرب من بينها قصة «احتجاجًا على ساعي البريد» لهشام بن الشاوي من المغرب، و«فتاة النص» لليلى الأحيدب، وغيرهما من القصص الأخرى، والحال نفسه في مجال الشعر الذي وسعت صفحاته قصائد لشعراء سعوديين وعرب كذلك.
أما في زاوية المسرح فتحتضن «المسار التصاعدي لرجل شارف الخمسين» لمعاذ بن عامر من الأردن، كما حوى العدد في زاوية الترجمة على ثلاثة نصوص جاء الأول تحت عنوان «الحياة بدونك» للشاعرة الأمريكية آشلي روبر يكت، و«القلب الواشي» لإدغار آلان بو، و«موت كاتب حكومي» لأنطوان تشيكوف.
وتضمنت المجلة في صفحتها الأخيرة «هتاف» مقالة بعنوان «معلقات حسمى» بقلم د.نورة المري، ناشدت فيها كل المبدعين والمبدعات بمنطقة تبوك للإسهام في إثبات وجودهم من خلال المجلة، التي لها تاريخ في رسم ماضي أجدادهم، ولعلهم بذلك يستطيعون خط معلقاتهم من هذه المجلة، خاصة وأنها الأولى المختصة بإبداع أهل المنطقة، ونجاحها سيكون مفتاحا لمزيد من المنابر المختصة بالموهوبين في المنطقة.
كما أصدر النادي حديثا العدد الـ11 من مطبوعته مجلة «ضفاف»، واشتملت على أخبار ثقافية عامة على مستوى الوطن عامة وتبوك خاصة.
وجاء العدد الجديد متميزا عن الإصدارات الأخرى تبويبا وتصميما ومادة، وبلغ عدد صفحاته 95 صفحة متنوعة في الموضوعات شملت موضوعات عامة مثل الصحية والاجتماعية، شارك في كتابتها في العدد كتاب ومبدعون من الوطن العربي.
ومن الموضوعات التي احتوى العدد عليها «خادم الحرمين الشريفين يفتتح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية»، وتهنئة بعودة ولي العهد لأرض الوطن سالما معافى، وموضوع عن الإعجاز القرآني (بلاغة فقه الضيافة) في سورة الذاريات للدكتورة شومة الفاضلي، وآخر عن السحر، ومقال لأحمد عسيري بعنوان «جرائم البيئة وخطورتها»، تحدث فيه عن المفهوم البيئي وعدد أنواع الجرائم البيئية، ومنه التلوث المائي والتلوث الهوائي والتلوث الغذائي والتلوث الكيميائى والمعدني، مبينا المعاهدات والاتفاقيات الدولية والإقليمية الخاصة بحماية المصادر المائية من التلوث.
وتطرقت موضوعات العدد إلى تبني المواهب الشابة في زاوية «مواهب صاعدة»، وإلى موضوع توعوي عن انفلونزا الخنازير في صفحة «ثقافتنا الصحية».
يذكر أن رئيس تحرير «ضفاف» علي آدم قد دعا المبدعين من منطقة تبوك وخارجها إلى المشاركة في المجلة عبر البريد الالكتروني (difaf.m@gmail.com (difaf.m@gmail.com)).
واشتمل العدد على العديد من النصوص القصصية لكتّاب سعوديين وعرب من بينها قصة «احتجاجًا على ساعي البريد» لهشام بن الشاوي من المغرب، و«فتاة النص» لليلى الأحيدب، وغيرهما من القصص الأخرى، والحال نفسه في مجال الشعر الذي وسعت صفحاته قصائد لشعراء سعوديين وعرب كذلك.
أما في زاوية المسرح فتحتضن «المسار التصاعدي لرجل شارف الخمسين» لمعاذ بن عامر من الأردن، كما حوى العدد في زاوية الترجمة على ثلاثة نصوص جاء الأول تحت عنوان «الحياة بدونك» للشاعرة الأمريكية آشلي روبر يكت، و«القلب الواشي» لإدغار آلان بو، و«موت كاتب حكومي» لأنطوان تشيكوف.
وتضمنت المجلة في صفحتها الأخيرة «هتاف» مقالة بعنوان «معلقات حسمى» بقلم د.نورة المري، ناشدت فيها كل المبدعين والمبدعات بمنطقة تبوك للإسهام في إثبات وجودهم من خلال المجلة، التي لها تاريخ في رسم ماضي أجدادهم، ولعلهم بذلك يستطيعون خط معلقاتهم من هذه المجلة، خاصة وأنها الأولى المختصة بإبداع أهل المنطقة، ونجاحها سيكون مفتاحا لمزيد من المنابر المختصة بالموهوبين في المنطقة.
كما أصدر النادي حديثا العدد الـ11 من مطبوعته مجلة «ضفاف»، واشتملت على أخبار ثقافية عامة على مستوى الوطن عامة وتبوك خاصة.
وجاء العدد الجديد متميزا عن الإصدارات الأخرى تبويبا وتصميما ومادة، وبلغ عدد صفحاته 95 صفحة متنوعة في الموضوعات شملت موضوعات عامة مثل الصحية والاجتماعية، شارك في كتابتها في العدد كتاب ومبدعون من الوطن العربي.
ومن الموضوعات التي احتوى العدد عليها «خادم الحرمين الشريفين يفتتح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية»، وتهنئة بعودة ولي العهد لأرض الوطن سالما معافى، وموضوع عن الإعجاز القرآني (بلاغة فقه الضيافة) في سورة الذاريات للدكتورة شومة الفاضلي، وآخر عن السحر، ومقال لأحمد عسيري بعنوان «جرائم البيئة وخطورتها»، تحدث فيه عن المفهوم البيئي وعدد أنواع الجرائم البيئية، ومنه التلوث المائي والتلوث الهوائي والتلوث الغذائي والتلوث الكيميائى والمعدني، مبينا المعاهدات والاتفاقيات الدولية والإقليمية الخاصة بحماية المصادر المائية من التلوث.
وتطرقت موضوعات العدد إلى تبني المواهب الشابة في زاوية «مواهب صاعدة»، وإلى موضوع توعوي عن انفلونزا الخنازير في صفحة «ثقافتنا الصحية».
يذكر أن رئيس تحرير «ضفاف» علي آدم قد دعا المبدعين من منطقة تبوك وخارجها إلى المشاركة في المجلة عبر البريد الالكتروني (difaf.m@gmail.com (difaf.m@gmail.com)).