الشيخ فتحي البلوي
02-05-2010, 12:03 AM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
إِنَّ اللهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا (40) [سورة النساء].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُيَسِّرَ لِي أَمْرَ رِزْقِي، وَأَنْ تَعْصِمَنِي مِنَ الْحِرْصِ وَالتَّعَبِ فِي طَلَبِهِ، وَمِنْ كَثْرَةِ الْهَمِّ وَالتَّفْكِيرِ فِي تَحْصِيلِهِ، وَمِنَ الشُّحِّ والْبُخْلِ بَعْدَ حُصُولِهِ، وَاجْعَلْهُ سَبَباً لإِقَامَةِ عُبُودِيَّتِكَ وَاليَقِينِ بِرُبُوبِيَّتِكَ، وَأَنْ تَتَوَلَّى أَمْرِي كُلَّهُ بِمَنِّكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَلاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ، وَاهْدِنِي الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، يَا مَنْ لَهُ مَا فِي السَّمواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ. أَلاَ إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأُمُورُ. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: نقلاً عن "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،
إِنَّ اللهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا (40) [سورة النساء].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُيَسِّرَ لِي أَمْرَ رِزْقِي، وَأَنْ تَعْصِمَنِي مِنَ الْحِرْصِ وَالتَّعَبِ فِي طَلَبِهِ، وَمِنْ كَثْرَةِ الْهَمِّ وَالتَّفْكِيرِ فِي تَحْصِيلِهِ، وَمِنَ الشُّحِّ والْبُخْلِ بَعْدَ حُصُولِهِ، وَاجْعَلْهُ سَبَباً لإِقَامَةِ عُبُودِيَّتِكَ وَاليَقِينِ بِرُبُوبِيَّتِكَ، وَأَنْ تَتَوَلَّى أَمْرِي كُلَّهُ بِمَنِّكَ وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَلاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ، وَاهْدِنِي الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، يَا مَنْ لَهُ مَا فِي السَّمواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ. أَلاَ إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأُمُورُ. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: نقلاً عن "الأذكار المأثورة – أحمد العربي"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،