ياسمين السحيمي
02-27-2010, 02:13 AM
http://up.mn66.com/images/12_1571_1605_1606_1610_1.jpg (http://up.mn66.com/view.php?filename=12_1571_1605_1606_1610_1.jpg).
. .
همسه :
ياعابرين حرفي كأني بكم تقولون
تحمل الكثير من التناقضات . .
وتخل بالكثير من العهود التي تقطعها . .
" ولكن ذاك لايكن سوى فيما يخص " هو "
هي :
مجرد رسالة كتبتها حين فتحت أمنيتنا بلحظة / وجع / أحتياج
كتبتها لتسقي قلبه [الذي يسع كل شيء ألا أنا وحبي]
وهو لي :
مجرد ذكرى . .
وأن كا ن نسيانه لي أمراً مستحيلاً !
. .
صباح الخير . . ياأقسى صباحاتي اليوم
وآكرمها حزناً .
صباح الشوق الذي يسكن بقلبي لك
صباح النبض يانبضي . .
صباحك الياسمين / أنا
يامن منحته " قلب / الياسمين " دون كل الرجال .
صباح كل أشرقة يوم لم تحملك لي .
آيا ساكني . .
رغم أنني قطعت عهداً ان لاأكتب بك حرفاً . .
وذاك ليس كي أنساك . .!
ولكن كي لاتتجدد الأحزان والآلام .
بالله عليك أخبرني !
أي قلب لك يحمل كل هذه القسوه !
فقد كنت أخشى أن يسلبك القدر مني
ولم أخشى منك مطلقاً !
أكنت غبيه هذا الحد ! !
ألازلت تذكرني !
تلك الطفله التي تغيضك بـ أمنيتها التي تشاركها الغطاء بدلاً منك !
تلك الطالبه : التي جرحك بكائها وهي تشكي لك ظلم أستاذتها !
تلك الأنثى : التي تهمس لك كل ليلة قبل أن تنام أحُبك أكثر !
أم أنه مر على قلبك الكثير من الأناث فلم تعد تعرف أي واحده فيهن أنا !
ألم يخطر ببالك أن تهديني لحظة لقاء لك !
أو حتى صوتك الهامس " أش ت ق ت ك ياسمينتي ! ! "
كنت انت أول من أهداني " أبتسامتي "
و الآن أنت من أهداني حزن لاينتهي أبداً ! !
أهان قلبي عليك!
أبعد عزة الحب الذي كان تسقيني ذله !
أنا لازلت كما أنا . .
لم أتغير لازلت . . أنتظار [كما أسمتني رفيقتي ]
أنتظر عودتك صباح . . مساء
مع علمي المسبق أنك لن تأتي !
فــ تأتي صباحاتي ومسآتي بدونك
فأرتعد شوق لك . . ورعب لفراقك
وأنت كما أنت مهديني همي / وحزني !
.
.
يا أنت . . .
وكأنك مانطقت بـ أحبك لي يوماً
وكأني لم أكن شيء بحياتك !
أوآ . .تعلم . . بأن منفى حرفي
" ذاك الرمادي الذي أكتب به الكثير من وجع الذاكره "
لم يعد يتسع لأهاتي . .!
لاتظنني برسالتي هذه أرجوك شيء من فتات حبك
لاورب محمد
فأنت . . ذكرى قديمه طوت الأيام كل مايتعلق بك . .
وبقيت " أمنيتنا / أمنية المساء "
تخنقني ببطء . . بين الفينة والأخرى .
فيستبد بي الوجع . .
ويسكنني خوف الفقد لكل شيء أحبه .
.
آما كنت يوماً سحابتك!
أذان هذه قطرة من مطري
فتقبلها كما هي
:)
. .
همسه :
ياعابرين حرفي كأني بكم تقولون
تحمل الكثير من التناقضات . .
وتخل بالكثير من العهود التي تقطعها . .
" ولكن ذاك لايكن سوى فيما يخص " هو "
هي :
مجرد رسالة كتبتها حين فتحت أمنيتنا بلحظة / وجع / أحتياج
كتبتها لتسقي قلبه [الذي يسع كل شيء ألا أنا وحبي]
وهو لي :
مجرد ذكرى . .
وأن كا ن نسيانه لي أمراً مستحيلاً !
. .
صباح الخير . . ياأقسى صباحاتي اليوم
وآكرمها حزناً .
صباح الشوق الذي يسكن بقلبي لك
صباح النبض يانبضي . .
صباحك الياسمين / أنا
يامن منحته " قلب / الياسمين " دون كل الرجال .
صباح كل أشرقة يوم لم تحملك لي .
آيا ساكني . .
رغم أنني قطعت عهداً ان لاأكتب بك حرفاً . .
وذاك ليس كي أنساك . .!
ولكن كي لاتتجدد الأحزان والآلام .
بالله عليك أخبرني !
أي قلب لك يحمل كل هذه القسوه !
فقد كنت أخشى أن يسلبك القدر مني
ولم أخشى منك مطلقاً !
أكنت غبيه هذا الحد ! !
ألازلت تذكرني !
تلك الطفله التي تغيضك بـ أمنيتها التي تشاركها الغطاء بدلاً منك !
تلك الطالبه : التي جرحك بكائها وهي تشكي لك ظلم أستاذتها !
تلك الأنثى : التي تهمس لك كل ليلة قبل أن تنام أحُبك أكثر !
أم أنه مر على قلبك الكثير من الأناث فلم تعد تعرف أي واحده فيهن أنا !
ألم يخطر ببالك أن تهديني لحظة لقاء لك !
أو حتى صوتك الهامس " أش ت ق ت ك ياسمينتي ! ! "
كنت انت أول من أهداني " أبتسامتي "
و الآن أنت من أهداني حزن لاينتهي أبداً ! !
أهان قلبي عليك!
أبعد عزة الحب الذي كان تسقيني ذله !
أنا لازلت كما أنا . .
لم أتغير لازلت . . أنتظار [كما أسمتني رفيقتي ]
أنتظر عودتك صباح . . مساء
مع علمي المسبق أنك لن تأتي !
فــ تأتي صباحاتي ومسآتي بدونك
فأرتعد شوق لك . . ورعب لفراقك
وأنت كما أنت مهديني همي / وحزني !
.
.
يا أنت . . .
وكأنك مانطقت بـ أحبك لي يوماً
وكأني لم أكن شيء بحياتك !
أوآ . .تعلم . . بأن منفى حرفي
" ذاك الرمادي الذي أكتب به الكثير من وجع الذاكره "
لم يعد يتسع لأهاتي . .!
لاتظنني برسالتي هذه أرجوك شيء من فتات حبك
لاورب محمد
فأنت . . ذكرى قديمه طوت الأيام كل مايتعلق بك . .
وبقيت " أمنيتنا / أمنية المساء "
تخنقني ببطء . . بين الفينة والأخرى .
فيستبد بي الوجع . .
ويسكنني خوف الفقد لكل شيء أحبه .
.
آما كنت يوماً سحابتك!
أذان هذه قطرة من مطري
فتقبلها كما هي
:)