نايف الحمري
03-08-2010, 10:54 PM
أصبح الوقت الحالي محك رئيسي وقوي للمرأة في اللحق في ركب المتزوجات والهروب من قطار العوانس فتجد المرأة تنافس الرجل في الأعمال والوظائف وبذلك تكون ملكت المال والعمل والأمان المستقبلي وبذلك تزيد فرصة الزواج لديها حتى وإن لم تكن تحمل المواصفات التي يحبذها الرجل في شريكة حياته لأن المال من وجهة نظر الرجل في الظروف الحالية أهم من أشياء كثيرة تتعلق بالقبلية والعادات والتقاليد وحتى بدون عيش القصة الغرامية لأن المال الذي لاحظتم تكراري له في المقال والذي استشهد به كونه الشيء الجاذب والأساسي لدى بعض الرجال وللأسف بعض النساء تجد مركزها التعليمي أو الوظيفي أعلى من الرجل بفارق كبير ومع ذلك تقبل بذلك الرجل للسبب الذي ذكرته أعلى المقال وفي منتصف الزواج قد ينجح ذلك الزواج أما الأكثرية فينتهي بالطلاق والمفارقة بسبب جشع وطمع ذلك الرجل فتفضل المرأة الانفصال حفاظاً على كرامتها المسلوبة وعدم الوقوع في مصيدة الاستغلال
وحفاظاً على جهدها ووقتها وعملها فتكون في حرب طاحنة مع زوجها طالبه منه خلعا وهنا تكون في بداية جديدة مع حرب أخرى وهي الشرط من الزواج حيث لن يطلقها إلا بملغ كبير تسحبه من صرافتها إضافة إلى تسديد ذلك القرض الذي اشترت به سيارة لزوجها فزاد همها هماً وجهدها جهداً وضاع مالها في لحظة عدم تفكير بل في مغامرة انتهت بديون مالية وخوف من خوض تجارب أخرى في الزواج
فكان الله في عون أخواتنا الموظفات من شجع الرجال سواء كان الوالد أو الزواج غير الكفء لها
وحفاظاً على جهدها ووقتها وعملها فتكون في حرب طاحنة مع زوجها طالبه منه خلعا وهنا تكون في بداية جديدة مع حرب أخرى وهي الشرط من الزواج حيث لن يطلقها إلا بملغ كبير تسحبه من صرافتها إضافة إلى تسديد ذلك القرض الذي اشترت به سيارة لزوجها فزاد همها هماً وجهدها جهداً وضاع مالها في لحظة عدم تفكير بل في مغامرة انتهت بديون مالية وخوف من خوض تجارب أخرى في الزواج
فكان الله في عون أخواتنا الموظفات من شجع الرجال سواء كان الوالد أو الزواج غير الكفء لها