اخو يزيد
03-15-2010, 11:10 PM
اخواني لعل من اهم اسباب الوقايه اتخاذ الاسباب بعد التوكل علي الله سبحانه نحن طلاب جامعه تبوك نجد كل يوم صعوبه بالذهاب الي مقر الجامعه بسبب ازدحام السيارات وعدم وجود مراقبه من قبل دوريات المرور للحد من سرعه السيارات وخصوصا اذا كان احد الطلاب متاخر عن موعد المحاضره ناهيك عن ان الطريق يسلكه الكثير من الشاحنات ومعدات الشركات الثقيله التي عباره كن مدرعه من الحديد المتحرك.
واخر الحوادث باص المدرسات وسائقينهم الذين توفاهم الله بسب سائق قلااب متهور وممكن ان تتكرر مثل هذه الحوادث لااقدر الله لااي شخص يسلك هذا الطريق يومياا
هناك حل لو ان المسئولين واتمني من الاعضاء من له معرفه باحد المسئولين ان يطرح عليه ان يتم عمل طريق خاص للجامعه من جهه حي الروضه اي من شمال موقع الجامعه ويعمل له بوابه تمنع دخول اي سياره لا يكون لديه تصريح او بطاقه من الجامعه بالاظافه الي عمل مطبات صناعيه كالتي بالمدينه العسكريه لاان بعض الشباب هداهم الله يعشق التهور والسرعه وهولا شباب المستقبل يجب بذل الكثير بعد رعايه وحفظ الله للحفاظ علي ارواحهم كما تلزم اداره الطرق او الامانه بوضع مطبات كل 300 متر علي الطريق من محطه مكه الي بعد كبري الجامعه فكم طالب يخرج من بيته صباحا ولاايعود والسبب حادث مروري
اللهم اسالك ان تحفظ شباب وشابات المسلمين وان تهديهم لماتحبه وترضاه فكل واحد لديه ام تنتظر عودته سالما
ولكم تحيات اخو يزيد ...
واخر الحوادث باص المدرسات وسائقينهم الذين توفاهم الله بسب سائق قلااب متهور وممكن ان تتكرر مثل هذه الحوادث لااقدر الله لااي شخص يسلك هذا الطريق يومياا
هناك حل لو ان المسئولين واتمني من الاعضاء من له معرفه باحد المسئولين ان يطرح عليه ان يتم عمل طريق خاص للجامعه من جهه حي الروضه اي من شمال موقع الجامعه ويعمل له بوابه تمنع دخول اي سياره لا يكون لديه تصريح او بطاقه من الجامعه بالاظافه الي عمل مطبات صناعيه كالتي بالمدينه العسكريه لاان بعض الشباب هداهم الله يعشق التهور والسرعه وهولا شباب المستقبل يجب بذل الكثير بعد رعايه وحفظ الله للحفاظ علي ارواحهم كما تلزم اداره الطرق او الامانه بوضع مطبات كل 300 متر علي الطريق من محطه مكه الي بعد كبري الجامعه فكم طالب يخرج من بيته صباحا ولاايعود والسبب حادث مروري
اللهم اسالك ان تحفظ شباب وشابات المسلمين وان تهديهم لماتحبه وترضاه فكل واحد لديه ام تنتظر عودته سالما
ولكم تحيات اخو يزيد ...