الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
07-17-2005, 07:19 AM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
... في حفل التخرج لإحدى الجامعات ..
إستضافت الجامعه رجل البسبس المعروف .. نويصر أبو صكوك .. المشهور بين العامه بأبي شلاخ .. ليلقي كلمه توجيهيه على الخريجين ..
فاستهل كلمته .. مستخدما طريقة 4 ــ 2 ــ 4 والتي ملخصها .. بأنه مـُتيم وعاشق لتراب هذا الوطن .. بأهله ورموزه ..
فقال لا فضت براطمه :
أيها الخريجون .. يا أبناء الوطن .. يا عماده ودرعه .. بعد الله ..
وقد مـنّ الله عليكم بأن نهلتم من العلم .. لتخدموا وطنكم العزيز ..
فالوطن يفتح ذراعيه لكم .. فإن أردتم الوظيفه الحكوميه فهذا شأنكم .. وإن أردتم العمل في القطاع الخاص .. فيا مرحبا .. يا مرحبا ..
فنحن والقطاع الحكومي نكمل بعضنا البعض في هذا الوطن المعطاء ..
لا أخفيكم سرا .. فنحن ننافس الحكومه على إستقطابكم .. فنتيح لكم الفرصه للتدريب على رأس العمل ونهيأ لكم دورات تأهيليه .. ليصبح المؤهل منكم في وظائف قياديه في شركاتنا ومؤسساتنا .. الممتده في طول البلاد وعرضها .. أقولها نيابه عن زملائي أصحاب البسبس في هذا الوطن الغالي ..
يا أبناء الوطن الأعزاء ..
نـُقدر فيكم حماس الشباب لخدمة دينكم ومن ثم وطنكم .. ولكن عليكم عدم التسرع .. ولا تستعجلوا على رزقكم ..
فكونوا عصاميون .. ( مثلي ) .. فالشركات التي أملكها وثروتي .. لم تأتي من فراغ .. ولكنها كانت بالكد والجهد والمثابره والصبر ..
ولا تتعجبوا إن قلت لكم أنني بدأت فقط بــ 10 آلاف ريال .. التي ورثتها عن والدي .. والتي جمعها بعرقه وجهده .. من بيعه للفقع ..
فكان رحمه الله ( فـقــًّاعا ) في مواسم الفقع .. يعرف أماكن الفقع ...
فكان يجوب منطقة السعيره مرورا بمنطقة حفرالباطن إلى الدبدبه .. والتي تشتهر بالفقع الزبيدي ..
ومن هذه الريالات بدأت ...
فاشتغلت في مقاولات تعبيد الطرق .. وأتقيد في المواصفات .. وأزيد بأفضل مما هو في العقد .. فإذا كانت الطبقه الإسفلتيه 8 سم .. فأسويها 10 سم .. لكي يرتاح ضميري ( الوطني ) ..
والحمد لله فجميع الطرق التي نفذتها خاليه من العيوب .. لا حـُفر ولا تشقق ولا هبوط طبقي .. مما وفر على الدوله أموال طائله لأجل الصيانه .. فالطرق كما تعرفون هي ثروه وطنيه ..
واليوم .. وقد ( شفطنا ) .. بمعنى أكملنا مشاريع الطرق في وطننا .. فقد أتجهنا للإستثمار العقاري .. فقد قامت شركتي ( عقاركو ) بإنشاء مدينه سكنيه .. أسميناها مدينة الأحلام ..
وتقديراتنا الأوليه لثمن الشقه الواحده ( 3 غرف نوم ) في حدود 3 مليون ريال .. والشقه الأقل مساحه ستكون في حدود 2 مليون ريال .. لكي تكون هذه الأسعار في متناول الجميع .. وخاصه أصحاب الدخل المحدود .. لكي نحقق أحلامهم ....
أيها الأحبه :
ستسمعون عنا .. الكثير من الهرج والمرج .. أللي ماليه البلد ..
فلا تصدقوها ..
فهذه ( أوشاعات ) يبثها أعداء الوطن .. المندسين .. العملاء .. المأجورين .. الحاسدين .. الحاقدين ...
من أمثال كويتب منتديات .. المدعو ( راعي الذلول ) .. الذي يدّعي محبته لهذا الكيان وأهله .. والذي يكيل لنا التهم .. يـسره ويمنه ..
ولا يدري أننا نعلم أنه يملك دارا .. وله خيمه ملكيه تبعد 70 كيلا عن المدينه .. لكي يستجم فيها .. ويملك من المزايين إثنتين ومن الشعل ثلاثا .. وعراوي بغمارتين .. ويوميا يقرطع من ( حليب السباع ) .. عفوا .. من حليب النياق ..
فمن أين له هذا ؟؟
نحن متهمون بأن سلم الأجور والمعاشات متدني جدا ولا يتناسب مع غلاء المعيشه ومتطلبات الحياه الضروريه .. ويعيبون علينا أننا نطلب خبره في مجال العمل .. من اللي توهم متخرجين مثلكم ...
ولا ننكر هذا .. ولكن الناس لا تعلم بأنها ( حكمه ) لا يعلمها سوى الراسخون في العلم ..
ونفند هذه التهم .. مستنيرين بما أوصى به .. الخبير الرسمي .. في إجتماعاتنا التنسيقيه .. التي تتم مع الجهات الرسميه المعنيه ..
والخبير هو دكتور في ( علم الأنفاس ) ..
أشير فقط لما ورد في توصياته :
يقول راعي الأنفاس .. إذا كان بداية معاش الخريج 5 آلاف ريال في الشهر .. فماذا سيكون معاشه بعد 10 سنوات ؟؟
فعليكم أن تكفخوه بــ 3 آلاف فقط .. لكي يعرف أن ألله حق .. والوظيفه ليست بالساهل ..
وبهذا .. يظل مشدودا للوظيفه .. ويبقى بحاجه لكم .. يوسط الناس .. ويــُذل لراعي العمل .. فتكسرون كبريائه الوطنيه ومن ثم ينكسر خشمه ..
فيصبح مخلصا لوطنه ( ؟؟؟ )
ولماذا نـُيسر له الزواج في سن ألــ 25 ... ألم يثبت العلم بأن الرجل يكتمل عقلانيه من بعد سن الأربعين ... ؟؟
أما الخبره .. فليذهب الخريجون إلى الهند وغيرها .. ويأتوننا بالخبره اللازمه .. جاهزين ومتهندسين على الآخر ..
والخبير لديه كل الحق بما قاله من توصيات .. لأنه رأي علمي ..
فكيف بنا أن نترك جانبا .. رأي الخبير.. المبني على نظريات علميه ..!!!!!
وليس مرد ذلك .. لتقاعس وقلة خاتمه منا نحو الوطن وأبناء الوطن ...
ومن ( الأووشاعات ) المغرضه ضدنا .. تهمة توطين الوظائف .. ومنها على سبيل المثال .. توطين الباعه في أسواق الخضار .. فالبعض يقول .. أن الهدف هو أن نـُبعد عيون أصحاب القرار في توطين الوظائف العليا في مؤسساتنا مثل وظيفة :
رئيس تنفيذي .. مدير عام .. مدير فني .. إلخ .. إلخ ....
وهنا .. أجد نفسي وبالنيابه عن الوطنجيين زملائي .. مضطرا لأكشف أوراقنا أمامكم .. وأمام المواطنين .. والتي فحواها .. بأننا واضعين في خطتنا ( المئويه ) .. أي في خلال المائه سنه القادمه .. بأن تكون جميع الوظائف العليا والقياديه .. من أبناء الوطن العزيز ...
وبنائا على خطتنا ( الموضوعه ) .. فقد روجنا في وسائل الإعلام .. بأن توطين الوظائف الصغيره .. أفضل للوطن وللمواطن ..
فإذا ما يسر الله لخريج الزراعه والإقتصاد بأن يكون بائعا في سوق الخضار فمردود ذلك سينعكس على إقتصادنا .. فعلى سبيل المثال :
إذا ما أراد المواطن أن يشتري صندوق برتقال بــثلاثين ريالا .. فينصحه الخريج المثقف .. بأن يشتري ثلاث ربطات من البقدونس ..وبـ ثلاثة ريالات فقط .. لأن فيتامين ( سي ) متوفر في البقدونس .. أكثر من البرتقال ..
وبهذا يكون الخريج ساهم في إقتصاد البلاد .. فنقلل من إستيراد البرتقال .. ونشجع زراعة البقدونس في ربوع بلادنا ...
أرأيتم أيها الأحبه .. أننا من أهل الحكمه ...!!!!!
واليوم يا أحبائي الخريجون ..
يتهمنا البعض بأننا نحب هذا الوطن على .. حرف ... إي بقدر منفعتنا الشخصيه .. وأننا غير منتمين له .. وليس لدينا المواطنه الحقه نحوه .. فهذا إفتراء وتشويه لنا ...
ودعوني أقول لكم .. وما بودي أن أقول ..
لولا أنها وصلت ( لمس الخشوم ) .. بإتهامنا ظلما وعدوانا .....
أنني في آخر ( فحص دوري ) أجريته في ( مايو كلينيك ) ..
وآه .. لوتعلمون نتيجة التحاليل الطبيه ...
فكانت .. إرتفاع قليل في السكر .... ووووطنيه ..... !!!
فالسكر بعون الله مقدور عليه بالعلاج ... لكن ( إيش أسوي ) بوطنيتي .. التي تسري في شراييني ....!!!
******
وأللهم لا نسألك رد القضاء .. ولكننا نسالك اللطف فيه .. !!!
وأللهم هيأ لولاة الأمر .. يحفظهم الله ..
من يطلعهم على المعلومه الصحيحه ..
والحقيقه المجرده من غير زياده أو نقصان ..
وأن يجنبهم بطانة السوء ...!!!
... في حفل التخرج لإحدى الجامعات ..
إستضافت الجامعه رجل البسبس المعروف .. نويصر أبو صكوك .. المشهور بين العامه بأبي شلاخ .. ليلقي كلمه توجيهيه على الخريجين ..
فاستهل كلمته .. مستخدما طريقة 4 ــ 2 ــ 4 والتي ملخصها .. بأنه مـُتيم وعاشق لتراب هذا الوطن .. بأهله ورموزه ..
فقال لا فضت براطمه :
أيها الخريجون .. يا أبناء الوطن .. يا عماده ودرعه .. بعد الله ..
وقد مـنّ الله عليكم بأن نهلتم من العلم .. لتخدموا وطنكم العزيز ..
فالوطن يفتح ذراعيه لكم .. فإن أردتم الوظيفه الحكوميه فهذا شأنكم .. وإن أردتم العمل في القطاع الخاص .. فيا مرحبا .. يا مرحبا ..
فنحن والقطاع الحكومي نكمل بعضنا البعض في هذا الوطن المعطاء ..
لا أخفيكم سرا .. فنحن ننافس الحكومه على إستقطابكم .. فنتيح لكم الفرصه للتدريب على رأس العمل ونهيأ لكم دورات تأهيليه .. ليصبح المؤهل منكم في وظائف قياديه في شركاتنا ومؤسساتنا .. الممتده في طول البلاد وعرضها .. أقولها نيابه عن زملائي أصحاب البسبس في هذا الوطن الغالي ..
يا أبناء الوطن الأعزاء ..
نـُقدر فيكم حماس الشباب لخدمة دينكم ومن ثم وطنكم .. ولكن عليكم عدم التسرع .. ولا تستعجلوا على رزقكم ..
فكونوا عصاميون .. ( مثلي ) .. فالشركات التي أملكها وثروتي .. لم تأتي من فراغ .. ولكنها كانت بالكد والجهد والمثابره والصبر ..
ولا تتعجبوا إن قلت لكم أنني بدأت فقط بــ 10 آلاف ريال .. التي ورثتها عن والدي .. والتي جمعها بعرقه وجهده .. من بيعه للفقع ..
فكان رحمه الله ( فـقــًّاعا ) في مواسم الفقع .. يعرف أماكن الفقع ...
فكان يجوب منطقة السعيره مرورا بمنطقة حفرالباطن إلى الدبدبه .. والتي تشتهر بالفقع الزبيدي ..
ومن هذه الريالات بدأت ...
فاشتغلت في مقاولات تعبيد الطرق .. وأتقيد في المواصفات .. وأزيد بأفضل مما هو في العقد .. فإذا كانت الطبقه الإسفلتيه 8 سم .. فأسويها 10 سم .. لكي يرتاح ضميري ( الوطني ) ..
والحمد لله فجميع الطرق التي نفذتها خاليه من العيوب .. لا حـُفر ولا تشقق ولا هبوط طبقي .. مما وفر على الدوله أموال طائله لأجل الصيانه .. فالطرق كما تعرفون هي ثروه وطنيه ..
واليوم .. وقد ( شفطنا ) .. بمعنى أكملنا مشاريع الطرق في وطننا .. فقد أتجهنا للإستثمار العقاري .. فقد قامت شركتي ( عقاركو ) بإنشاء مدينه سكنيه .. أسميناها مدينة الأحلام ..
وتقديراتنا الأوليه لثمن الشقه الواحده ( 3 غرف نوم ) في حدود 3 مليون ريال .. والشقه الأقل مساحه ستكون في حدود 2 مليون ريال .. لكي تكون هذه الأسعار في متناول الجميع .. وخاصه أصحاب الدخل المحدود .. لكي نحقق أحلامهم ....
أيها الأحبه :
ستسمعون عنا .. الكثير من الهرج والمرج .. أللي ماليه البلد ..
فلا تصدقوها ..
فهذه ( أوشاعات ) يبثها أعداء الوطن .. المندسين .. العملاء .. المأجورين .. الحاسدين .. الحاقدين ...
من أمثال كويتب منتديات .. المدعو ( راعي الذلول ) .. الذي يدّعي محبته لهذا الكيان وأهله .. والذي يكيل لنا التهم .. يـسره ويمنه ..
ولا يدري أننا نعلم أنه يملك دارا .. وله خيمه ملكيه تبعد 70 كيلا عن المدينه .. لكي يستجم فيها .. ويملك من المزايين إثنتين ومن الشعل ثلاثا .. وعراوي بغمارتين .. ويوميا يقرطع من ( حليب السباع ) .. عفوا .. من حليب النياق ..
فمن أين له هذا ؟؟
نحن متهمون بأن سلم الأجور والمعاشات متدني جدا ولا يتناسب مع غلاء المعيشه ومتطلبات الحياه الضروريه .. ويعيبون علينا أننا نطلب خبره في مجال العمل .. من اللي توهم متخرجين مثلكم ...
ولا ننكر هذا .. ولكن الناس لا تعلم بأنها ( حكمه ) لا يعلمها سوى الراسخون في العلم ..
ونفند هذه التهم .. مستنيرين بما أوصى به .. الخبير الرسمي .. في إجتماعاتنا التنسيقيه .. التي تتم مع الجهات الرسميه المعنيه ..
والخبير هو دكتور في ( علم الأنفاس ) ..
أشير فقط لما ورد في توصياته :
يقول راعي الأنفاس .. إذا كان بداية معاش الخريج 5 آلاف ريال في الشهر .. فماذا سيكون معاشه بعد 10 سنوات ؟؟
فعليكم أن تكفخوه بــ 3 آلاف فقط .. لكي يعرف أن ألله حق .. والوظيفه ليست بالساهل ..
وبهذا .. يظل مشدودا للوظيفه .. ويبقى بحاجه لكم .. يوسط الناس .. ويــُذل لراعي العمل .. فتكسرون كبريائه الوطنيه ومن ثم ينكسر خشمه ..
فيصبح مخلصا لوطنه ( ؟؟؟ )
ولماذا نـُيسر له الزواج في سن ألــ 25 ... ألم يثبت العلم بأن الرجل يكتمل عقلانيه من بعد سن الأربعين ... ؟؟
أما الخبره .. فليذهب الخريجون إلى الهند وغيرها .. ويأتوننا بالخبره اللازمه .. جاهزين ومتهندسين على الآخر ..
والخبير لديه كل الحق بما قاله من توصيات .. لأنه رأي علمي ..
فكيف بنا أن نترك جانبا .. رأي الخبير.. المبني على نظريات علميه ..!!!!!
وليس مرد ذلك .. لتقاعس وقلة خاتمه منا نحو الوطن وأبناء الوطن ...
ومن ( الأووشاعات ) المغرضه ضدنا .. تهمة توطين الوظائف .. ومنها على سبيل المثال .. توطين الباعه في أسواق الخضار .. فالبعض يقول .. أن الهدف هو أن نـُبعد عيون أصحاب القرار في توطين الوظائف العليا في مؤسساتنا مثل وظيفة :
رئيس تنفيذي .. مدير عام .. مدير فني .. إلخ .. إلخ ....
وهنا .. أجد نفسي وبالنيابه عن الوطنجيين زملائي .. مضطرا لأكشف أوراقنا أمامكم .. وأمام المواطنين .. والتي فحواها .. بأننا واضعين في خطتنا ( المئويه ) .. أي في خلال المائه سنه القادمه .. بأن تكون جميع الوظائف العليا والقياديه .. من أبناء الوطن العزيز ...
وبنائا على خطتنا ( الموضوعه ) .. فقد روجنا في وسائل الإعلام .. بأن توطين الوظائف الصغيره .. أفضل للوطن وللمواطن ..
فإذا ما يسر الله لخريج الزراعه والإقتصاد بأن يكون بائعا في سوق الخضار فمردود ذلك سينعكس على إقتصادنا .. فعلى سبيل المثال :
إذا ما أراد المواطن أن يشتري صندوق برتقال بــثلاثين ريالا .. فينصحه الخريج المثقف .. بأن يشتري ثلاث ربطات من البقدونس ..وبـ ثلاثة ريالات فقط .. لأن فيتامين ( سي ) متوفر في البقدونس .. أكثر من البرتقال ..
وبهذا يكون الخريج ساهم في إقتصاد البلاد .. فنقلل من إستيراد البرتقال .. ونشجع زراعة البقدونس في ربوع بلادنا ...
أرأيتم أيها الأحبه .. أننا من أهل الحكمه ...!!!!!
واليوم يا أحبائي الخريجون ..
يتهمنا البعض بأننا نحب هذا الوطن على .. حرف ... إي بقدر منفعتنا الشخصيه .. وأننا غير منتمين له .. وليس لدينا المواطنه الحقه نحوه .. فهذا إفتراء وتشويه لنا ...
ودعوني أقول لكم .. وما بودي أن أقول ..
لولا أنها وصلت ( لمس الخشوم ) .. بإتهامنا ظلما وعدوانا .....
أنني في آخر ( فحص دوري ) أجريته في ( مايو كلينيك ) ..
وآه .. لوتعلمون نتيجة التحاليل الطبيه ...
فكانت .. إرتفاع قليل في السكر .... ووووطنيه ..... !!!
فالسكر بعون الله مقدور عليه بالعلاج ... لكن ( إيش أسوي ) بوطنيتي .. التي تسري في شراييني ....!!!
******
وأللهم لا نسألك رد القضاء .. ولكننا نسالك اللطف فيه .. !!!
وأللهم هيأ لولاة الأمر .. يحفظهم الله ..
من يطلعهم على المعلومه الصحيحه ..
والحقيقه المجرده من غير زياده أو نقصان ..
وأن يجنبهم بطانة السوء ...!!!