عز الرفيق
04-06-2010, 03:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لكل واحد منا في هذه الحياة مشاكل متعددة في العمل في المجتمع في البيت مع الأصدقاء ولكل واحد منا أسلوبه في معالجة تلك المشاكل فمنا من يقوم بحل مشاكله بنفسه ومنا من يستعين بصديق أو قريب المهم انه يواجه مشاكله ويبحث لها عن حلول حتى يجدها فيقضى على مشاكله من جذورها ولكن هناك فئة مع الأسف تلجا في حلول مشاكلها في الهروب من الواقع إلى عالم الوهم والخيال فا البعض منهم يتجه صوب المسكر والبعض صوب المخدرات والبعض صوب الغزل وغيرهم صوب الاستراحة والشلة وكثير من الحلول الوقتية التي لأتحل مشكله بل هو هروب مؤقت من الواقع والذي ما يلبث إن يعود له الشخص فيجد إمامه مشكلته التي هرب منها إلى عالم الوهم ولو انه بذل ولو مجرد محاوله كان من الممكن إن يجد الحل بدل من الهروب فتزداد مشكلته تعقيد وتزداد صعوبة الحل فتجد المشاكل تتراكم عليه وهو يؤجل الحل مما يؤدى إلى تدهور نفسي رهيب يترتب عليه تصرفات قد تؤدى به إلى السجن أو الطلاق إذ كان متزوج أو الجنون ويكون هناك انعكاس سلبي في تعامله مع أولاده وأهله والناس المحيطين به وهناك فئة عندما يحصل لديها اى نوع من أنواع المشاكل تتجه صوب الاتجاه الصحيح الذي ما اتجه له العبد بقلب صادق ويقين ورجع منه خائب وهو باب عزيز الجلال سبحانه وتعالى ومشكلة المشاكل إن الكثير يعتبر لجوء الإنسان لإنسان أخر في حل مشاكله هو نوع من أنواع الضعف وهاذ تفكير خاطئ أيضا الكثير يعتبر إن الإنسان الذي يذهب لطبيب نفسي لحل مشاكله هو إنسان مجنون وهاذ نتيجة لضعف الجانب الثقافي لدى الكثير إذ ليس العيب في لجوء إنسان لإنسان أخر في حل مشاكله إن العيب هو هروب الإنسان من مشاكله إلى عالم الوهم والهروب من الواقع
خاتمه
((قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم
وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ))
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
خطوت إليه برجلي
أو مددت إليه يدي
و تأملته ببصري
أو أصغيت إليه بأذني
أو نطق به لساني...
أو أتلفت فيه ما رزقتني
ثم استر زقتك على عصياني فرزقتني
ثم استعنت برزقك على عصيانك
فسترته علي
وسألتك الزيادة فلم تحرمني
ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك
يا أكرم الأكرمين...
اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
ارتكبتُها في وضح النهار أو سواد الليل
في ملأٍ أو خلوة
في سرٍ أو علانية
فلم أستحيي منك
وأنت ناظر إلي...
اللهم إني أستغفرك من كل فريضة
أوجبتَها عليّ في الليل أو النهار
تركتُها خطأً أو عمدا
أو نسياناً أو جهلا
وأستغفرك من كل سنة من سنن
خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
تركتُها غفلةً أو سهوا
أو نسياناً أو تهاوناً أو جهلا...
أستغفر الله وأتوب إليه
مما يكرهه الله
قولاً أو فعلا
باطناً أو ظاهرا
أستغفر الله وأتوب إليه
لكل واحد منا في هذه الحياة مشاكل متعددة في العمل في المجتمع في البيت مع الأصدقاء ولكل واحد منا أسلوبه في معالجة تلك المشاكل فمنا من يقوم بحل مشاكله بنفسه ومنا من يستعين بصديق أو قريب المهم انه يواجه مشاكله ويبحث لها عن حلول حتى يجدها فيقضى على مشاكله من جذورها ولكن هناك فئة مع الأسف تلجا في حلول مشاكلها في الهروب من الواقع إلى عالم الوهم والخيال فا البعض منهم يتجه صوب المسكر والبعض صوب المخدرات والبعض صوب الغزل وغيرهم صوب الاستراحة والشلة وكثير من الحلول الوقتية التي لأتحل مشكله بل هو هروب مؤقت من الواقع والذي ما يلبث إن يعود له الشخص فيجد إمامه مشكلته التي هرب منها إلى عالم الوهم ولو انه بذل ولو مجرد محاوله كان من الممكن إن يجد الحل بدل من الهروب فتزداد مشكلته تعقيد وتزداد صعوبة الحل فتجد المشاكل تتراكم عليه وهو يؤجل الحل مما يؤدى إلى تدهور نفسي رهيب يترتب عليه تصرفات قد تؤدى به إلى السجن أو الطلاق إذ كان متزوج أو الجنون ويكون هناك انعكاس سلبي في تعامله مع أولاده وأهله والناس المحيطين به وهناك فئة عندما يحصل لديها اى نوع من أنواع المشاكل تتجه صوب الاتجاه الصحيح الذي ما اتجه له العبد بقلب صادق ويقين ورجع منه خائب وهو باب عزيز الجلال سبحانه وتعالى ومشكلة المشاكل إن الكثير يعتبر لجوء الإنسان لإنسان أخر في حل مشاكله هو نوع من أنواع الضعف وهاذ تفكير خاطئ أيضا الكثير يعتبر إن الإنسان الذي يذهب لطبيب نفسي لحل مشاكله هو إنسان مجنون وهاذ نتيجة لضعف الجانب الثقافي لدى الكثير إذ ليس العيب في لجوء إنسان لإنسان أخر في حل مشاكله إن العيب هو هروب الإنسان من مشاكله إلى عالم الوهم والهروب من الواقع
خاتمه
((قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم
وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ))
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
خطوت إليه برجلي
أو مددت إليه يدي
و تأملته ببصري
أو أصغيت إليه بأذني
أو نطق به لساني...
أو أتلفت فيه ما رزقتني
ثم استر زقتك على عصياني فرزقتني
ثم استعنت برزقك على عصيانك
فسترته علي
وسألتك الزيادة فلم تحرمني
ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك
يا أكرم الأكرمين...
اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
ارتكبتُها في وضح النهار أو سواد الليل
في ملأٍ أو خلوة
في سرٍ أو علانية
فلم أستحيي منك
وأنت ناظر إلي...
اللهم إني أستغفرك من كل فريضة
أوجبتَها عليّ في الليل أو النهار
تركتُها خطأً أو عمدا
أو نسياناً أو جهلا
وأستغفرك من كل سنة من سنن
خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
تركتُها غفلةً أو سهوا
أو نسياناً أو تهاوناً أو جهلا...
أستغفر الله وأتوب إليه
مما يكرهه الله
قولاً أو فعلا
باطناً أو ظاهرا
أستغفر الله وأتوب إليه