ابوعبدالكريم
04-10-2010, 07:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين رب العرش العظيم ولا عدوان إلا على الظالمين
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله
هذه بعض فضائل أبو بكر وعمر رضي الله عنهم من كتب الشيعة
1- مبايعة علي رضي الله عنه لابي بكر (مرتين ) وعمر فهل يعقل أن من يكره إنسان أن يبايعه على السمع والطاعة ويصبح وزير ومستشار له :
قول أبو الحسن على بن أبى طالب : و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها (( أي الخلافه )) , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي " كتاب نهج البلاغة 1/332
في رسالة بعثها أبو الحسن عليه السلام إلى معاوية يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما في الإسلام شديد يرحمهما الله و جزآهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن هيثم ص 488
- الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان
2- حب علي وأهل البيت لصحابه بشكل عام والشيخين أبا بكر وعمر بشكل خاص :
- في خطبة لعلي : (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم , لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) نهج البلاغة ص 225
- عن الإمام جعفر الصادق عن أبيه الإمام محمد الباقر قال: قال رجل من قريش لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين نسمعك تقول في الخطبة آنفا، اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهتدين، فمن هم؟ فاغرورقت عيناه، ثم أهملهما فقال: "هم حبيباي وعماك أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما، بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فمن اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون" تلخيص الشافي 2/428
-و كان الحسن يُجل أبا بكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية في صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران
-وعن الإمام الخامس محمد بن على بن الحسين الباقر " عن عروة بن عبد الله قال : سالت أبا جعفر محمد بن على (عن) عن حلية السيف ؟ فقال : لا بأس به , قد حلى أبو بكر الصديق سيفه , قال : قلت : و تقول الصديق ؟ فوثب وثبة , و استقبل القبلة , فقال : نعم الصديق , فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولاً في الدنيا و الآخرة كشف الغمة للاربلى 2/147
عن الباقر (ع) قال: و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبا بكر أفضل من عمر الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان,احتجاج أبى جعفر بن على الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية
جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر, إن رجلاً سأل الإمام الصادق, فقال : يا ابن رسول الله , ما تقول في حق أبى بكر و عمر ؟ فقال: إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة , إحقاق الحق للشوشترى 1/16
عن زيد بن على أخو الباقر و عم الصادق , إن ناساً من رؤساء الكوفة و أشرافهم الذين بايعوا زيداً حضروا يوماً عنده , و قالوا له : رحمك الله , ماذا تقول في حق أبى بكر و عمر ؟ قال : ما أقول فيهما إلا خيراً كما أسمع فيهما من أهل بيتي إلا خيرا , ما ظلمانا و لا أحد غيرنا , و عملا بكتاب الله و سنة رسوله , ناسخ التواريخ للمرزاتقي الدين خان تحت عنوان , أحوال الإمام زين العابد
يقول علي ( عليه السلام ) عن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه (( لله بلاء فلان فقد قوم الأود، و داوى العمد، خلف الفتنة و أقام السنة، ذهب نقي الثوب قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها، أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي )). نهج البلاغة ص (509).
لما غسل عمر وكفن دخل علي عليه السلام فقال: صلى الله عليه وآله وسلم ما على الأرض أحد أحب إلي أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى(أي المكفون) بين أظهركم,كتاب الشافي, لعلم الهدى ص171، وتلخيص الشافي للطوسي ج2 ص428 ط إيران، و,معاني الأخبار, للصدوق ص117 ط إيران
3- تصريح علي بأفضلية الشيخين حتى عليه وبحبه لهما اشد الحب :
يصرح علي رضي الله عنه بحبه لابي بكر وعمر فيقول : إن أبا بكر مني بمنزلة السمع، وإن عمر مني بمنزلة البصر [عيون أخبار الرضا, لابن بابويه القمي ج1 ص313، أيضاً ,معاني الأخبار, للقمي ص110، أيضاً تفسير الحسن العسكري].
- شهادة علي رضي الله عنه: إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر [كتاب الشافي ج2 ص428].
قال علي رضي الله عنه على منبر الكوفة: لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري الكشي: ترجمة رقم: (257)، معجم الخوئي: (8/153، 326)، الفصول المختارة127
4- تزويج علي عمر ابنته أم كلثوم بنت فاطمة فخبروني بالله عليكم هل تزوج ابنتك لمن تكرهه أو من تحبه وتعرف صلاحه وتقواه ودينه لحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم : { من أتاكم ترضون دينه وخلقه فزوجه إن لم تفعلوا تكن فتنة وفساد كبير } :
ومذكورة روايات تزوج عمر من أم كلثوم بنت علي في الكافي الفروع ص141 ج2 وأيضا لفروع من الكافي كتاب النكاح 5/ 346 باب تزويج أم كثوم، والفروع من الكافي6/115 و116
-ويذكر محمد بن علي بن شهر أشوب المازندراني : فولد من فاطمة عليها السلام الحسن والحسين والمحسن وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى تزوجها عمر مناقب آل أبي طالب ص162 ج3
وكذلك المجلسي يصحح روايتا الكافي الأخيرتان ويذكر الروايات بنفسه في كتابه وبحار الأنوار 38/88
ويؤكد هذا الزواج صاحب كتابا الاستبصار ص 353 وتهذيب الأحكام 8/161 و9/262
إذا أيها العقلاء من الشيعه بعد كل هذه الادله وبعد كل هذا الحب والتفضيل للشيخين الصديق أبو بكر والفاروق عمر من علي وأهل البيت هل تتبعونهم في هذا الأمر أم إن علمائكم مقدمون على أهل البيت والتعصب والإتباع الأعمى هو مرشدكم في دينكم .
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني الله وإياكم بما فيه من الآيات والذكر العظيم أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ووالدين وأحبابنا وأقاربنا وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات من جميع الذنوب والخطايا وأتوب إليه هذا وصلوا وسلموا على خير خلق الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه الكرام وزوجاته الطاهرات أمهات المؤمنين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اللهم أهدنا واه دلنا وعافنا واعف عنا وتجاوز عنا وعن المسلمين أجمعين اللهم اهدد ضال المسلمين والمسلمات أمين أمين أمين يأرب العالمين امنوا يرحمكم الله.
وبه نستعين رب العرش العظيم ولا عدوان إلا على الظالمين
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله
هذه بعض فضائل أبو بكر وعمر رضي الله عنهم من كتب الشيعة
1- مبايعة علي رضي الله عنه لابي بكر (مرتين ) وعمر فهل يعقل أن من يكره إنسان أن يبايعه على السمع والطاعة ويصبح وزير ومستشار له :
قول أبو الحسن على بن أبى طالب : و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها (( أي الخلافه )) , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي " كتاب نهج البلاغة 1/332
في رسالة بعثها أبو الحسن عليه السلام إلى معاوية يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما في الإسلام شديد يرحمهما الله و جزآهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن هيثم ص 488
- الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان
2- حب علي وأهل البيت لصحابه بشكل عام والشيخين أبا بكر وعمر بشكل خاص :
- في خطبة لعلي : (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم , لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) نهج البلاغة ص 225
- عن الإمام جعفر الصادق عن أبيه الإمام محمد الباقر قال: قال رجل من قريش لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين نسمعك تقول في الخطبة آنفا، اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهتدين، فمن هم؟ فاغرورقت عيناه، ثم أهملهما فقال: "هم حبيباي وعماك أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما، بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فمن اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون" تلخيص الشافي 2/428
-و كان الحسن يُجل أبا بكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية في صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران
-وعن الإمام الخامس محمد بن على بن الحسين الباقر " عن عروة بن عبد الله قال : سالت أبا جعفر محمد بن على (عن) عن حلية السيف ؟ فقال : لا بأس به , قد حلى أبو بكر الصديق سيفه , قال : قلت : و تقول الصديق ؟ فوثب وثبة , و استقبل القبلة , فقال : نعم الصديق , فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولاً في الدنيا و الآخرة كشف الغمة للاربلى 2/147
عن الباقر (ع) قال: و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبا بكر أفضل من عمر الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان,احتجاج أبى جعفر بن على الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية
جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر, إن رجلاً سأل الإمام الصادق, فقال : يا ابن رسول الله , ما تقول في حق أبى بكر و عمر ؟ فقال: إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة , إحقاق الحق للشوشترى 1/16
عن زيد بن على أخو الباقر و عم الصادق , إن ناساً من رؤساء الكوفة و أشرافهم الذين بايعوا زيداً حضروا يوماً عنده , و قالوا له : رحمك الله , ماذا تقول في حق أبى بكر و عمر ؟ قال : ما أقول فيهما إلا خيراً كما أسمع فيهما من أهل بيتي إلا خيرا , ما ظلمانا و لا أحد غيرنا , و عملا بكتاب الله و سنة رسوله , ناسخ التواريخ للمرزاتقي الدين خان تحت عنوان , أحوال الإمام زين العابد
يقول علي ( عليه السلام ) عن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه (( لله بلاء فلان فقد قوم الأود، و داوى العمد، خلف الفتنة و أقام السنة، ذهب نقي الثوب قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها، أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي )). نهج البلاغة ص (509).
لما غسل عمر وكفن دخل علي عليه السلام فقال: صلى الله عليه وآله وسلم ما على الأرض أحد أحب إلي أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى(أي المكفون) بين أظهركم,كتاب الشافي, لعلم الهدى ص171، وتلخيص الشافي للطوسي ج2 ص428 ط إيران، و,معاني الأخبار, للصدوق ص117 ط إيران
3- تصريح علي بأفضلية الشيخين حتى عليه وبحبه لهما اشد الحب :
يصرح علي رضي الله عنه بحبه لابي بكر وعمر فيقول : إن أبا بكر مني بمنزلة السمع، وإن عمر مني بمنزلة البصر [عيون أخبار الرضا, لابن بابويه القمي ج1 ص313، أيضاً ,معاني الأخبار, للقمي ص110، أيضاً تفسير الحسن العسكري].
- شهادة علي رضي الله عنه: إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر [كتاب الشافي ج2 ص428].
قال علي رضي الله عنه على منبر الكوفة: لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري الكشي: ترجمة رقم: (257)، معجم الخوئي: (8/153، 326)، الفصول المختارة127
4- تزويج علي عمر ابنته أم كلثوم بنت فاطمة فخبروني بالله عليكم هل تزوج ابنتك لمن تكرهه أو من تحبه وتعرف صلاحه وتقواه ودينه لحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم : { من أتاكم ترضون دينه وخلقه فزوجه إن لم تفعلوا تكن فتنة وفساد كبير } :
ومذكورة روايات تزوج عمر من أم كلثوم بنت علي في الكافي الفروع ص141 ج2 وأيضا لفروع من الكافي كتاب النكاح 5/ 346 باب تزويج أم كثوم، والفروع من الكافي6/115 و116
-ويذكر محمد بن علي بن شهر أشوب المازندراني : فولد من فاطمة عليها السلام الحسن والحسين والمحسن وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى تزوجها عمر مناقب آل أبي طالب ص162 ج3
وكذلك المجلسي يصحح روايتا الكافي الأخيرتان ويذكر الروايات بنفسه في كتابه وبحار الأنوار 38/88
ويؤكد هذا الزواج صاحب كتابا الاستبصار ص 353 وتهذيب الأحكام 8/161 و9/262
إذا أيها العقلاء من الشيعه بعد كل هذه الادله وبعد كل هذا الحب والتفضيل للشيخين الصديق أبو بكر والفاروق عمر من علي وأهل البيت هل تتبعونهم في هذا الأمر أم إن علمائكم مقدمون على أهل البيت والتعصب والإتباع الأعمى هو مرشدكم في دينكم .
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني الله وإياكم بما فيه من الآيات والذكر العظيم أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ووالدين وأحبابنا وأقاربنا وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات من جميع الذنوب والخطايا وأتوب إليه هذا وصلوا وسلموا على خير خلق الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه الكرام وزوجاته الطاهرات أمهات المؤمنين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اللهم أهدنا واه دلنا وعافنا واعف عنا وتجاوز عنا وعن المسلمين أجمعين اللهم اهدد ضال المسلمين والمسلمات أمين أمين أمين يأرب العالمين امنوا يرحمكم الله.