بدر الالبد
07-26-2005, 05:19 AM
مدينة سكاكا
المساحة الإجمالية :
59,82 كيلو متر مربع .
تقع مدينة سكاكا العاصمة الادارية لمنطقة الجوف في الجزء الأوسط في شمال المملكة على خط طول 40 درجة و12 دقيقة ودائرة عرض 59 درجة و29 دقيقة . وعدد سكانها 114,000 نسمة .
يعود تاريخ ساكا الى أكثر من أربعة آلاف عام حسب الشواهد التاريخية القائمة ومنطقة الجوف عموماً وسكاكا خصوصاً منطقة زراعية وفيرة المياه تشتهر بزراعة النخيل ( 500,000 نخلة ) والزيتون ( 1,000,000 شجرة ) اضافة الى المنتجات الزراعية الأخرى حيث بلغ عدد المزارع ( 7600 مزرعة ) وعدد المشاريع الزراعية (100 مشروع ) بمعنى أنها سلة خضار وفواكه .
محافظة القريات
تقع محافظة القريات بمنطقة الجوف في الجزء الشمالي الغربي من المملكة بالقرب من حدود المملكة العربية السعودية وحدود المملكة الأردنية الهاشمية على خط عرض 20-31ْ وطولاً 21ْ – 37ْ شرقاً وهي أقصى مدينه في شمال غرب المملكة وكانت تدعى (النبك أبو نخلة) وهو الاسم الذي كان يطلـق عليها وقد سميت بالقريات نسبـة إلى قريات الملح وذلك نسبة استخراج الملح .
ويعتبر منفذ الحديثة التابعة لمحافظة القريات والذي يبعد عنها حوالي 30 كم من أهم منافذ المملكة العربية السعودية وأكبر منفذ بري في منطقة الشرق الأوسط حيث يعتبر بوابة المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي . كما تعتبر محافظة القريات نقطة تقاطع طرق هامة أهمها طريق الحديثة القريات و الذي يعتبر إمتداد طريق التبلاين و الذي يربطها بدول مجلس التعاون الخليجي مروراً بمنطقة الحدود الشمالية و المنطقة الشرقية و كذلك طريق القريات الجوف و الذي يتفرع منه طريق القريات تبوك الممتد إلى المدينة المنورة و جدة ومنطقة مكة المكرمة.
تتبع محافظة القريات عدة قرى منها قرية الحديثة وقرية كاف
طبرجل
قبل ما يقرب من خمسة عقود كانت البادية في المنطقة تعاني من مشكلة الترحال لطلب الرزق وقلة الموارد المائية كغيرها من بادية المملكة العربية السعودية . مما أدي إلى تفكير سريع من قبل المسئولين ف الدولة إلى إيجاد بديل لترحال هؤلاء المواطنين و ذلك بتوطينهم في أماكن صالحة للسكن و الزراعة وتوفير السبل التي تشجعهم على ذلك حيث دعم الأمير عبدالرحمن السديرى في عام 1376 هـ فكرة مشروع لتوطين قبيلة الشرارات في وادي السرحان و لم يكن هناك أنسب من موقع مدينة طبرجل الحالي لتنفيذ هذه الفكرة ( مشروع إنعاش بادية وادي السرحان) وقد بدأ المشروع بتوزيع المعونات الزراعية وحفر آبار المياه لسقي المواطنين و استنبات الأرض وتوالى تهافت المواطنين على الاستقرار و العيش بأمان مع وجود الماء والرعي فاستوطنوا مدينة طبرجل التي امتدت لها يد الخير من حكومتنا الرشيدة و توالت مشاريع التنمية الحضارية و هي اليوم كمثيلاتها من مدن المملكة تحظى بنصيب وافرمن مقومات التنمية التي تسعى حكومتنا الى إيصالها لكل شبر من مملكتنا الحبيبة بما يخدم مصلحة المواطن. وتقع طبرجل في المنطقة الشمالية الغربية في المملكة العربية السعودية على درجة عرض 30 وخط طول 39 في منطقة مستوية ذات ارض خصبة تتوفر بها المياه الجوفية الصالحة للشرب على عمق 50 م إلى 1500م وتتجمع بعض الأودية المنخفضة و تصب في طبرجل من الجنوب متجهه إلي الشمال و تضم طبرجل العديد من القرى و هي الفياض وصديع غرباً والنبك أبو قصر و النباج وشيبة و شغار و الجرواى و صبيحاء إلى الشرق و تزيد مساحة مدينة طبرجل على 35 كم مربع خلافاً لامتداد المساحات الزراعية المتمثلة في المشاريع الزراعية باتجاه الجنوب والمسماة بسيطا. ويعتبر مناخ طبرجل قاري حيث تبداء فترة الحر في مايو و تصل درجة الحرارة 37 درجة مؤوية في شهري يوليو و أغسطس أما أشهر البرد فهي شهر ديسمبر و يناير و فبراير حيث تهبط درجات الحرارة الى 2 درجة مئوية و أحيانا تحت الصفر المئوي و تهب عليها الرياح الباردة المارة على حبال الأردن و تقع طبرجل على الطريق الإقليمي سكاكا- القريات و الذي يربط المملكة العربية السعودية بالأردن .
نشاط السكان :
يضم المجتمع في مدينة طبرجل ثلاث فئات من السكان و هي موظفي الدولة و المزارعون و التجار و الفئة الأولى تمثل الموظفين العاملين لدي الإدارات الحكومية والشركات الوطنية و الفئة الثانية تنخرط في أعمال الزراعة و هي الغالبية العظمي حيث تمثل مصدراً أساسي لاقتصاد المدينة و الفئة الثالثة تضم التجار و تسهم بدور كبير في تنمية الاقتصاد عن طريق استرداد السلع و البضائع و احتياجات الشطة المدينة و قد بلغ عدد السكان حوالي (39000) نسمة .
المعالم السياحية :
محمية حرة الحره ، محمية الطبيق،حضوضا ، الشاريع الزراعية ببسيطا .
دومة الجندل
تقع محافظة دومة الجندل في شمال المملكة العربية السعودية وتتبع لإمارة منطقة الجوف و في مكان منخفض عند نهاية وادي السرحان الذي يبتدي من حوران بالشام و ينتهي بالنفود الكبير . وقد لعبت دومة الجندل دوراً هاماً في تاريخ الجزيرة العربية حينما كان حصنها مارد المعقل الرئيسي والهام لما يسمى عند الرحالة و المستشرقين بباب الجزيرة العربية الشمالي . وقد وصفها جورج والين عام 1862 م وصفاً دقيقاً تناول أسوارها وحاراتها و طبقات سكانها وفنونهم وثقافتهم ومما قال في هذا الصدد أن عدد الذين يقرؤون ويكتبون فيها أكثر ممن يقرأ ويكتب في غيرها وقد قال الجغرافيون أن دومة الجندل سميت بهذا الاسم نسبة إلى (دوم) بن إسماعيل عليه السلام اما الجندل فقالوا هي الحجارة الضخمة التي بني بها قصر مارد الذي يبدو أن بناءة الأول يعود إلى أعماق التاريخ بحصن الأكيدر وهو الأكيدر بن عبدالملك أخر ملوك كنده ف نجد . أما المؤرخات القديمة فتقول ان اسم دومة الجندل كان ادوماتو وان الشعب الأدومي كان شعباً ناهضاً استطاع بقوته و دوله المتعاقب من أداء مهمته في حراسة الجزيرة العربية فحارب الأشوريين والبابليين و الفرس والروم والإغريق . وقد قيل أن قصر مارد يرجع بناؤه الى 2000 سنه قبل الميلاد . اما مسجد عمر بن الخطاب رضى الله عنه بدومة الجندل يعتبر أقدم المآذن في العالم الإسلامي الباقية على هيئتها حتى الآن . وتشتهر دومة الجندل بعذوبة الماء الشديد وخصوبة أرضها والزراعة ومن أهم المحاصيل الزراعية النخيل و الحبوب والخضروات والزيتون و أشجار الفاكهة .
وتقع دومة الجندل على خط الطول 40 و خط العرض 30 ويبلغ عدد السكان 25000 ألف نسمة تقريباً وتقع على مساحة اجمالية لحدود المخططات الهيكلية و تقد 240 كم2 ومساحة حدود النطاق العمراني 56 كم2 ويعمل أهلها بالقطاع الحكومي و التجارة والزراعة .
ومن أهم المعالم السياحية قلعة مارد التاريخية و مسجد عمر بن الخطاب رضي الله عنه و سور دومة الجندل من الجهة الغربية ومبنى الإمارة القديمة و الذي تم تشيده من الحجارة ومن العالم ايضاً البحيرة . وقد تم انشاء متحف الجوف بجانب هذه المواقع الأثرية بمنطقة السوق القديمة .
صوير
تقع مدينة صوير شمال مدينة سكاكا المراكز الرئيسي لمنطقة الجوف على مسافة ( 30 كم ) يرتبط بصوير إدارياً عدة مراكز منها ( زلوم – هديب – طلعة عمار – الشويحطية – الرفيعة ) بالإضافة إلى ( هدبان – النظايم – الناصفة ) .
صوير قديمة جداً وتتزايد لها الهجرة منذو العصور القديمة وذلك بفضل مياهها السطحية وعذوبتها وصلاحية أرضها للزراعة وقربها من المركز الرئيسي ( سكاكا ) 30 كم ويتوفر في صوير جميع الخدمات اللازمة مثل شبكة الطرق وشبكة المياه والهاتف ( الثابت والمحمول ) والكهرباء والأسواق التجارية وبعض الصناعية وبعض الإدارت الحكومية كما توجد المدارس بنين وبنات بمراحلها الابتدائية والمتوسطة والثانوية ومستوصف حكومي ومستوصف أهلي .
يبلغ عدد سكان صوير لوحدها حوالي 10.000 نسمة ويبلغ عدد سكان صوير والقرى التابعة لها 35.000 نسمة .
العيساويه
عدد سكان القرية حوالي خمسة آلاف نسمة تقريباً و المساحة حوالي 6000 متر مربع ونشاط السكان في الزراعة و التجارة . ومن المعالم السياحية قصر الإمارة القديم و يشرف عليه إدارة التربية والتعليم بمحافظة القريات .
المساحة الإجمالية :
59,82 كيلو متر مربع .
تقع مدينة سكاكا العاصمة الادارية لمنطقة الجوف في الجزء الأوسط في شمال المملكة على خط طول 40 درجة و12 دقيقة ودائرة عرض 59 درجة و29 دقيقة . وعدد سكانها 114,000 نسمة .
يعود تاريخ ساكا الى أكثر من أربعة آلاف عام حسب الشواهد التاريخية القائمة ومنطقة الجوف عموماً وسكاكا خصوصاً منطقة زراعية وفيرة المياه تشتهر بزراعة النخيل ( 500,000 نخلة ) والزيتون ( 1,000,000 شجرة ) اضافة الى المنتجات الزراعية الأخرى حيث بلغ عدد المزارع ( 7600 مزرعة ) وعدد المشاريع الزراعية (100 مشروع ) بمعنى أنها سلة خضار وفواكه .
محافظة القريات
تقع محافظة القريات بمنطقة الجوف في الجزء الشمالي الغربي من المملكة بالقرب من حدود المملكة العربية السعودية وحدود المملكة الأردنية الهاشمية على خط عرض 20-31ْ وطولاً 21ْ – 37ْ شرقاً وهي أقصى مدينه في شمال غرب المملكة وكانت تدعى (النبك أبو نخلة) وهو الاسم الذي كان يطلـق عليها وقد سميت بالقريات نسبـة إلى قريات الملح وذلك نسبة استخراج الملح .
ويعتبر منفذ الحديثة التابعة لمحافظة القريات والذي يبعد عنها حوالي 30 كم من أهم منافذ المملكة العربية السعودية وأكبر منفذ بري في منطقة الشرق الأوسط حيث يعتبر بوابة المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي . كما تعتبر محافظة القريات نقطة تقاطع طرق هامة أهمها طريق الحديثة القريات و الذي يعتبر إمتداد طريق التبلاين و الذي يربطها بدول مجلس التعاون الخليجي مروراً بمنطقة الحدود الشمالية و المنطقة الشرقية و كذلك طريق القريات الجوف و الذي يتفرع منه طريق القريات تبوك الممتد إلى المدينة المنورة و جدة ومنطقة مكة المكرمة.
تتبع محافظة القريات عدة قرى منها قرية الحديثة وقرية كاف
طبرجل
قبل ما يقرب من خمسة عقود كانت البادية في المنطقة تعاني من مشكلة الترحال لطلب الرزق وقلة الموارد المائية كغيرها من بادية المملكة العربية السعودية . مما أدي إلى تفكير سريع من قبل المسئولين ف الدولة إلى إيجاد بديل لترحال هؤلاء المواطنين و ذلك بتوطينهم في أماكن صالحة للسكن و الزراعة وتوفير السبل التي تشجعهم على ذلك حيث دعم الأمير عبدالرحمن السديرى في عام 1376 هـ فكرة مشروع لتوطين قبيلة الشرارات في وادي السرحان و لم يكن هناك أنسب من موقع مدينة طبرجل الحالي لتنفيذ هذه الفكرة ( مشروع إنعاش بادية وادي السرحان) وقد بدأ المشروع بتوزيع المعونات الزراعية وحفر آبار المياه لسقي المواطنين و استنبات الأرض وتوالى تهافت المواطنين على الاستقرار و العيش بأمان مع وجود الماء والرعي فاستوطنوا مدينة طبرجل التي امتدت لها يد الخير من حكومتنا الرشيدة و توالت مشاريع التنمية الحضارية و هي اليوم كمثيلاتها من مدن المملكة تحظى بنصيب وافرمن مقومات التنمية التي تسعى حكومتنا الى إيصالها لكل شبر من مملكتنا الحبيبة بما يخدم مصلحة المواطن. وتقع طبرجل في المنطقة الشمالية الغربية في المملكة العربية السعودية على درجة عرض 30 وخط طول 39 في منطقة مستوية ذات ارض خصبة تتوفر بها المياه الجوفية الصالحة للشرب على عمق 50 م إلى 1500م وتتجمع بعض الأودية المنخفضة و تصب في طبرجل من الجنوب متجهه إلي الشمال و تضم طبرجل العديد من القرى و هي الفياض وصديع غرباً والنبك أبو قصر و النباج وشيبة و شغار و الجرواى و صبيحاء إلى الشرق و تزيد مساحة مدينة طبرجل على 35 كم مربع خلافاً لامتداد المساحات الزراعية المتمثلة في المشاريع الزراعية باتجاه الجنوب والمسماة بسيطا. ويعتبر مناخ طبرجل قاري حيث تبداء فترة الحر في مايو و تصل درجة الحرارة 37 درجة مؤوية في شهري يوليو و أغسطس أما أشهر البرد فهي شهر ديسمبر و يناير و فبراير حيث تهبط درجات الحرارة الى 2 درجة مئوية و أحيانا تحت الصفر المئوي و تهب عليها الرياح الباردة المارة على حبال الأردن و تقع طبرجل على الطريق الإقليمي سكاكا- القريات و الذي يربط المملكة العربية السعودية بالأردن .
نشاط السكان :
يضم المجتمع في مدينة طبرجل ثلاث فئات من السكان و هي موظفي الدولة و المزارعون و التجار و الفئة الأولى تمثل الموظفين العاملين لدي الإدارات الحكومية والشركات الوطنية و الفئة الثانية تنخرط في أعمال الزراعة و هي الغالبية العظمي حيث تمثل مصدراً أساسي لاقتصاد المدينة و الفئة الثالثة تضم التجار و تسهم بدور كبير في تنمية الاقتصاد عن طريق استرداد السلع و البضائع و احتياجات الشطة المدينة و قد بلغ عدد السكان حوالي (39000) نسمة .
المعالم السياحية :
محمية حرة الحره ، محمية الطبيق،حضوضا ، الشاريع الزراعية ببسيطا .
دومة الجندل
تقع محافظة دومة الجندل في شمال المملكة العربية السعودية وتتبع لإمارة منطقة الجوف و في مكان منخفض عند نهاية وادي السرحان الذي يبتدي من حوران بالشام و ينتهي بالنفود الكبير . وقد لعبت دومة الجندل دوراً هاماً في تاريخ الجزيرة العربية حينما كان حصنها مارد المعقل الرئيسي والهام لما يسمى عند الرحالة و المستشرقين بباب الجزيرة العربية الشمالي . وقد وصفها جورج والين عام 1862 م وصفاً دقيقاً تناول أسوارها وحاراتها و طبقات سكانها وفنونهم وثقافتهم ومما قال في هذا الصدد أن عدد الذين يقرؤون ويكتبون فيها أكثر ممن يقرأ ويكتب في غيرها وقد قال الجغرافيون أن دومة الجندل سميت بهذا الاسم نسبة إلى (دوم) بن إسماعيل عليه السلام اما الجندل فقالوا هي الحجارة الضخمة التي بني بها قصر مارد الذي يبدو أن بناءة الأول يعود إلى أعماق التاريخ بحصن الأكيدر وهو الأكيدر بن عبدالملك أخر ملوك كنده ف نجد . أما المؤرخات القديمة فتقول ان اسم دومة الجندل كان ادوماتو وان الشعب الأدومي كان شعباً ناهضاً استطاع بقوته و دوله المتعاقب من أداء مهمته في حراسة الجزيرة العربية فحارب الأشوريين والبابليين و الفرس والروم والإغريق . وقد قيل أن قصر مارد يرجع بناؤه الى 2000 سنه قبل الميلاد . اما مسجد عمر بن الخطاب رضى الله عنه بدومة الجندل يعتبر أقدم المآذن في العالم الإسلامي الباقية على هيئتها حتى الآن . وتشتهر دومة الجندل بعذوبة الماء الشديد وخصوبة أرضها والزراعة ومن أهم المحاصيل الزراعية النخيل و الحبوب والخضروات والزيتون و أشجار الفاكهة .
وتقع دومة الجندل على خط الطول 40 و خط العرض 30 ويبلغ عدد السكان 25000 ألف نسمة تقريباً وتقع على مساحة اجمالية لحدود المخططات الهيكلية و تقد 240 كم2 ومساحة حدود النطاق العمراني 56 كم2 ويعمل أهلها بالقطاع الحكومي و التجارة والزراعة .
ومن أهم المعالم السياحية قلعة مارد التاريخية و مسجد عمر بن الخطاب رضي الله عنه و سور دومة الجندل من الجهة الغربية ومبنى الإمارة القديمة و الذي تم تشيده من الحجارة ومن العالم ايضاً البحيرة . وقد تم انشاء متحف الجوف بجانب هذه المواقع الأثرية بمنطقة السوق القديمة .
صوير
تقع مدينة صوير شمال مدينة سكاكا المراكز الرئيسي لمنطقة الجوف على مسافة ( 30 كم ) يرتبط بصوير إدارياً عدة مراكز منها ( زلوم – هديب – طلعة عمار – الشويحطية – الرفيعة ) بالإضافة إلى ( هدبان – النظايم – الناصفة ) .
صوير قديمة جداً وتتزايد لها الهجرة منذو العصور القديمة وذلك بفضل مياهها السطحية وعذوبتها وصلاحية أرضها للزراعة وقربها من المركز الرئيسي ( سكاكا ) 30 كم ويتوفر في صوير جميع الخدمات اللازمة مثل شبكة الطرق وشبكة المياه والهاتف ( الثابت والمحمول ) والكهرباء والأسواق التجارية وبعض الصناعية وبعض الإدارت الحكومية كما توجد المدارس بنين وبنات بمراحلها الابتدائية والمتوسطة والثانوية ومستوصف حكومي ومستوصف أهلي .
يبلغ عدد سكان صوير لوحدها حوالي 10.000 نسمة ويبلغ عدد سكان صوير والقرى التابعة لها 35.000 نسمة .
العيساويه
عدد سكان القرية حوالي خمسة آلاف نسمة تقريباً و المساحة حوالي 6000 متر مربع ونشاط السكان في الزراعة و التجارة . ومن المعالم السياحية قصر الإمارة القديم و يشرف عليه إدارة التربية والتعليم بمحافظة القريات .