محمد سلمان البلوي
05-08-2010, 12:43 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخواتي أعضاء منتدى بلي الرسمي حفظهم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني ويشرفني نيابة عن اخواني أعضاء لجنة المسابقة ،
أن اعلن عن الفائزبمسابقة (كتاب مبدعون )للأسبوع الثالث وكان عنوان الموضوع (التدخين واضرارة على الفرد والمجتمع ،وماهي نصائحك لمن ابتلي به )
وسوف نطرح غدا ان شاءعنوان المسابقة للأسبوع الرابع والأخير في التصفيه الأولية ،
ونتمنى المشاركة بعد د اكثر من الأعضاء ،واشكر اخواني واخواتي الذين شاركوا في المسابقة ،
وبعد تقييم أعضاء اللجنة حصل على اكبر نسبه
من التقييم ،مقال الأخ الفاضل :يوسف صالح العرادي وفقه الله ،
ألف ألف مبروك له ،ونتمنى له وللجميع التوفيق وسوف ينتقل ان شاء الله ،الى التصفية النهائية بعد الأسبوع الرابع من المسابقة ان شاء الله ، ،وحظا باسما ،للأعضاء الأخرين ان شاء الله ،
واكرر شكري للأخوة أعضاء لجنة المسابقة حفظهم الله .
وانا بدوري اكرر الشكر والتقدير للأخ الفاضل :يوسف صالح على مشاركاته في المسابقة منذ الأسبوع الأول ،واكبر فيه العزيمة والأصرار ،واكثر الله من امثاله ،
وهذا موضوع الأخ :يوسف صالح العرادي حفظه الله :الفائزة بالأسبوع الثالث:
[ الْمَوْت الْبُطْئ ]
الْتَدْخِيْن
أَمَر مُحْرِما شُرَّعا و تَدُل عَلَى ذَلِك ادِلَّه كَثِيْرُه
قَوْلُه تَعَالَى:
[وَيُحِل لَهُم الْطَّيِّبَات وَيُحَرِّم عَلَيْهِم الْخَبَائِث]
و لَا يَخْتَلِف اثْنَان عَلَى خُبْث الْدُّخَان
و قَد ابْتُلِي بِه كَثِيْر مِن الْنَّاس
و الْسَّبَب فِي ذَلِك يَنْدَرِج تَحْت أُمَوِر كَثِيْرَه
¤ ضَعُف الْوَازِع الْدِّيْنِي .
¤ الْشُّعُوْر بِنَقْص .
¤ الْتَّقْلِيد الْأَعْمَى .
¤ رُفَقَاء الْسُّوْء .
. . . . . . و غَيْرِهَا الْكَثِيْر
و أَضْرَار الْتَدْخِيْن عَلَى الْشَّخْص كَثِيْرُه جِدّا و مِنْهَا
¤ انَّه سَبَب فِي الْإِصَابَه بِكَثِيْر مِن الْأَمْرَاض مِثْل
" الْسَّرَطَان - الْقَلْب "
¤ إِهَانَة الْنَفَس و مَن صُوَرِهَا
" طَلَب السِّيْجَار مِمَّن يَعْرِف و مِمَّن لَا يَعْرِف أَو إِلْتِقَاط بَقَايَا الْسَّجَائِر مَن الْأَرْض "
¤ سُوَء الْمَنْظَر و الْهِنْدام
" فَأَثَار الْتَدْخِيْن تَتَّضِح عَلَى و جْه الْمُدَخِّن و غَالِب مَا تَكُوْن مَلَابِسِه مُحْتَرِقَه بِسَبَب الْسَّجَائِر "
و اضْرَار الْتَدْخِيْن لَا تَقْتَصِر عَلَى الْمُدَخِّن فَقَط بَل تَصِل الَي الْمُجْتَمَع الْمُحِيط بِه
- فَهُو يُؤْذِي الْمُقَرَّبِيْن مِنْه بِتِلْك الرَّائِحَه الْكَرِيْهَه الْمُنَبَّعِثَه مِنْه
و كَذَلِك بِنَقْلِه لِلْأَمْرَاض لِمَن حَوْلَه بِسَبَب ذَلِك الْدُّخَان الْمُنْبَعِث مِن سِيْجَارِتِه
قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم :
"الْمُسْلِم مَن سَلِم الْمُسْلِمُوْن مِن لِسَانِه و يَدِه "
- و هُو إِهْدَار لِلْمَال فِي غَيْر مَكَانِه و قَد يَقْصُر عَلَى اسْرَتِه مِن اجْل تَوْفِيْر قَيِّمَة الْدُخَان و قَد يُضْطَر الَى طَلَب الْسَّلَف احَيَانَا مِن اجَلِه
- قَد يُعَلِّمُه لِمَن هُم حَوْلَه او قَد يُقَلِّدُه مِن يَعْتَبِرُه قُدْوَة لَه و بِذَلِك يَحْمِل هُو ذُنُوْبِهِم لِنَشْر هَذَا الْفِعْل الْمُحَرَّم
-يَنْشُر الْسَرِقَه و الْأَفْعَال الْمُخِلَّه بِالْأَدَب و خَاصَّه عِنْد صِغَار الْسِّن
. . . . . . و غَيْرِهَا الْكَثِيْر
و لِلْعِلَاج مِنْه
- الإمْتِثَال لِأَمْر الْلَّه و الْرَّسُوْل - عَلَيْه أَفَضَل الْصَّلاة و الْسَّلَام -بِالإِبْتِعَاد عَن كُل خَبِيْث و مُحَرَّم
- الْعَزِيمَه الْقَوِيَّه و الْإِيْمَان الصَّادِق
و لِلْوِقَايَة مِنْه و حَصْرِه
- الْإِبْتِعَاد عَن الْمُدَخِّن او طَلَب مِنْه الْتَدْخِيْن فِي مَكَان مُنْعَزِل
- نُشِر ثَقَافَة مَنْع الْتَّدْخِيْن فِي الْمَنَازِل و الْمُنَاسَبَات
- مُرَاقَبَة الْأَبْنَاء
و فِي الْخِتَام
أَسْأَل الْمَوْلَى أن يِّشَافِي كُل مُبْتَلِي بِه و يُبَعِّد الْجَمِيْع عَنْه
اخواني واخواتي أعضاء منتدى بلي الرسمي حفظهم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني ويشرفني نيابة عن اخواني أعضاء لجنة المسابقة ،
أن اعلن عن الفائزبمسابقة (كتاب مبدعون )للأسبوع الثالث وكان عنوان الموضوع (التدخين واضرارة على الفرد والمجتمع ،وماهي نصائحك لمن ابتلي به )
وسوف نطرح غدا ان شاءعنوان المسابقة للأسبوع الرابع والأخير في التصفيه الأولية ،
ونتمنى المشاركة بعد د اكثر من الأعضاء ،واشكر اخواني واخواتي الذين شاركوا في المسابقة ،
وبعد تقييم أعضاء اللجنة حصل على اكبر نسبه
من التقييم ،مقال الأخ الفاضل :يوسف صالح العرادي وفقه الله ،
ألف ألف مبروك له ،ونتمنى له وللجميع التوفيق وسوف ينتقل ان شاء الله ،الى التصفية النهائية بعد الأسبوع الرابع من المسابقة ان شاء الله ، ،وحظا باسما ،للأعضاء الأخرين ان شاء الله ،
واكرر شكري للأخوة أعضاء لجنة المسابقة حفظهم الله .
وانا بدوري اكرر الشكر والتقدير للأخ الفاضل :يوسف صالح على مشاركاته في المسابقة منذ الأسبوع الأول ،واكبر فيه العزيمة والأصرار ،واكثر الله من امثاله ،
وهذا موضوع الأخ :يوسف صالح العرادي حفظه الله :الفائزة بالأسبوع الثالث:
[ الْمَوْت الْبُطْئ ]
الْتَدْخِيْن
أَمَر مُحْرِما شُرَّعا و تَدُل عَلَى ذَلِك ادِلَّه كَثِيْرُه
قَوْلُه تَعَالَى:
[وَيُحِل لَهُم الْطَّيِّبَات وَيُحَرِّم عَلَيْهِم الْخَبَائِث]
و لَا يَخْتَلِف اثْنَان عَلَى خُبْث الْدُّخَان
و قَد ابْتُلِي بِه كَثِيْر مِن الْنَّاس
و الْسَّبَب فِي ذَلِك يَنْدَرِج تَحْت أُمَوِر كَثِيْرَه
¤ ضَعُف الْوَازِع الْدِّيْنِي .
¤ الْشُّعُوْر بِنَقْص .
¤ الْتَّقْلِيد الْأَعْمَى .
¤ رُفَقَاء الْسُّوْء .
. . . . . . و غَيْرِهَا الْكَثِيْر
و أَضْرَار الْتَدْخِيْن عَلَى الْشَّخْص كَثِيْرُه جِدّا و مِنْهَا
¤ انَّه سَبَب فِي الْإِصَابَه بِكَثِيْر مِن الْأَمْرَاض مِثْل
" الْسَّرَطَان - الْقَلْب "
¤ إِهَانَة الْنَفَس و مَن صُوَرِهَا
" طَلَب السِّيْجَار مِمَّن يَعْرِف و مِمَّن لَا يَعْرِف أَو إِلْتِقَاط بَقَايَا الْسَّجَائِر مَن الْأَرْض "
¤ سُوَء الْمَنْظَر و الْهِنْدام
" فَأَثَار الْتَدْخِيْن تَتَّضِح عَلَى و جْه الْمُدَخِّن و غَالِب مَا تَكُوْن مَلَابِسِه مُحْتَرِقَه بِسَبَب الْسَّجَائِر "
و اضْرَار الْتَدْخِيْن لَا تَقْتَصِر عَلَى الْمُدَخِّن فَقَط بَل تَصِل الَي الْمُجْتَمَع الْمُحِيط بِه
- فَهُو يُؤْذِي الْمُقَرَّبِيْن مِنْه بِتِلْك الرَّائِحَه الْكَرِيْهَه الْمُنَبَّعِثَه مِنْه
و كَذَلِك بِنَقْلِه لِلْأَمْرَاض لِمَن حَوْلَه بِسَبَب ذَلِك الْدُّخَان الْمُنْبَعِث مِن سِيْجَارِتِه
قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم :
"الْمُسْلِم مَن سَلِم الْمُسْلِمُوْن مِن لِسَانِه و يَدِه "
- و هُو إِهْدَار لِلْمَال فِي غَيْر مَكَانِه و قَد يَقْصُر عَلَى اسْرَتِه مِن اجْل تَوْفِيْر قَيِّمَة الْدُخَان و قَد يُضْطَر الَى طَلَب الْسَّلَف احَيَانَا مِن اجَلِه
- قَد يُعَلِّمُه لِمَن هُم حَوْلَه او قَد يُقَلِّدُه مِن يَعْتَبِرُه قُدْوَة لَه و بِذَلِك يَحْمِل هُو ذُنُوْبِهِم لِنَشْر هَذَا الْفِعْل الْمُحَرَّم
-يَنْشُر الْسَرِقَه و الْأَفْعَال الْمُخِلَّه بِالْأَدَب و خَاصَّه عِنْد صِغَار الْسِّن
. . . . . . و غَيْرِهَا الْكَثِيْر
و لِلْعِلَاج مِنْه
- الإمْتِثَال لِأَمْر الْلَّه و الْرَّسُوْل - عَلَيْه أَفَضَل الْصَّلاة و الْسَّلَام -بِالإِبْتِعَاد عَن كُل خَبِيْث و مُحَرَّم
- الْعَزِيمَه الْقَوِيَّه و الْإِيْمَان الصَّادِق
و لِلْوِقَايَة مِنْه و حَصْرِه
- الْإِبْتِعَاد عَن الْمُدَخِّن او طَلَب مِنْه الْتَدْخِيْن فِي مَكَان مُنْعَزِل
- نُشِر ثَقَافَة مَنْع الْتَّدْخِيْن فِي الْمَنَازِل و الْمُنَاسَبَات
- مُرَاقَبَة الْأَبْنَاء
و فِي الْخِتَام
أَسْأَل الْمَوْلَى أن يِّشَافِي كُل مُبْتَلِي بِه و يُبَعِّد الْجَمِيْع عَنْه