عبدالعزيزسالم الوابصي
05-18-2010, 12:44 PM
دعاء للوالدين.. “فلا تبخل عليهما
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى
رَسُولِ اللهِ المَبْعُوثِ رَحْمَةً لِلْعَالَمِين
اللَّهُمَّ يَا ذَا الجلال والإِكرامِ ياحَيُّ يَا قَيُّومُ
أّدْعُوكَ بِاسمِكَ الأَعْظَمِ الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ
أَنْ تَبْسُطَ عَلَى وَالِدَيَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ
وَرِزْقِكَ
اللَّهُمَّ أَلْبِسْهُمَا العَافِيَةَ حَتَّى يَهْنَئـَا
بِالمَعِيشَةِ
واخْتِمْ لَهُمَا بِالْمَغْفِرَةِ حَتَّى لَا تَضُرَّهُمَا
الذُّنُوبُ
اللَّهُمَّ اكْفِيهِمَا كُلَّ َهَوْلٍ دُونَ الجَنَّةِ حَتَّى
تُبَلِّغْهُمَا إِيَّاهَا
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ لَهُمَا ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ, وَلَا
هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ, وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ
الدُّنْيَا هِيَ لَكَ رِضًّا وَلَهُمَا فِيهَا صَلَاحٌ إِلَّا
قَضَيْتَهَا
اللَّهُمَّ وَلَا تَجْعَلْ لَهُمَا حَاجَةً عِنْدَ أَحَدٍ غَيْرِكَ
اللَّهُمَّ وَأَقِرّ أَعْيُنَهُمَا بِمَا يَتَمَنَّيَانِه لَنَا فِي
الدُّنْيَا
اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوْقَاتَهُمَا بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً
اللَّهُمَّ أَسْعِدْهُمَا بِتَقْوَاكَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُمَا فِي ضَمَانِكَ وَأَمَانِكَ وَإِحْسَانِكَ
اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمَا عَيْشاً قَاراً, وَرِزْقاً دَاراً, وَعَمَلاً
بَاراً
اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمَا الجَنَّةَ وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا
مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ.. وَبَاعِدْ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ
النَّارِ وَبَيْنَ مَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ
عَمَلٍ
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُمَا مِنْ الذَّاكِرِينَ لَكَ, الشَّاكِرِينَ
لَكَ, الطَّائِعِينَ لَكَ, الُمِنيبِينَ إِلَيْكَ
اللَّهُمَّ وَاجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِهِمَا عِنْدَ كِبَرِ سِنِّهِمَا
وَإِنْقِطَاعِ عُمْرِهِمَا
اللَّهُمَّ وَاغْفِرْ لَهُمَا جَمِيعَ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِمَا,
وَاعْصِمْهُمَا فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِهِمَا
وَ ارْزُقْهُمَا عَمَلاً زَاكِياً تَرْضَى بِهِ عَنْهُمَا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ تَوْبَتَهُمَا, واغْسِلْ حَوْبَتَهُمَا،
وَأَجِبْ دَعْوَتَهُمَا
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذً بِكَ أَنْ تَرُدَّهُمَا إِلى أَرْذَلِ
العُمُرِ
اللَّهُمَّ وَاخْتِمْ بِالْحَسَنَاتِ أَعْمَالَهُمَا
اللَّهُمَّ آمِين
اللَّهُمَّ وَأَعِنَّا عَلَى بِرِّهِمَا حَتَّى يَرْضَيّا عَنَّا
فَتَرْضَى
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى الإِحْسَانِ إِلَيْهِمَا فِي كِبْرِهِمَا
اللَّهُمَّ وَرَضِّهِمْ عَلَيْنَا
اللَّهُمَّ وَلَا تَتَوَفَّاهُمَا إِلَّا وَهُمَا رَاضِيَانِ عَنَّا
تَمَامَ الرِّضَا
اللَّهُمَّ وَأَعِنَّا عَلَى خِدْمَتِهِمَا كَمَا يَنْبَغِي لَهُمَا
عَلَيْنَا
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بَارِّينَ طَائِعِينَ لَهُمَا
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَأَعِذْنَا مِنْ عُقُوقِهِمَا
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَأَعِذْنَا مِنْ عُقُوقِهِمَا
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَأَعِذْنَا مِنْ عُقُوقِهِمَا
اللَّهُمَّ آمِين.. اللَّهُمَّ آمِين.. اللَّهُمَّ آمِين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى
رَسُولِ اللهِ المَبْعُوثِ رَحْمَةً لِلْعَالَمِين
اللَّهُمَّ يَا ذَا الجلال والإِكرامِ ياحَيُّ يَا قَيُّومُ
أّدْعُوكَ بِاسمِكَ الأَعْظَمِ الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ
أَنْ تَبْسُطَ عَلَى وَالِدَيَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ
وَرِزْقِكَ
اللَّهُمَّ أَلْبِسْهُمَا العَافِيَةَ حَتَّى يَهْنَئـَا
بِالمَعِيشَةِ
واخْتِمْ لَهُمَا بِالْمَغْفِرَةِ حَتَّى لَا تَضُرَّهُمَا
الذُّنُوبُ
اللَّهُمَّ اكْفِيهِمَا كُلَّ َهَوْلٍ دُونَ الجَنَّةِ حَتَّى
تُبَلِّغْهُمَا إِيَّاهَا
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ لَهُمَا ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ, وَلَا
هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ, وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ
الدُّنْيَا هِيَ لَكَ رِضًّا وَلَهُمَا فِيهَا صَلَاحٌ إِلَّا
قَضَيْتَهَا
اللَّهُمَّ وَلَا تَجْعَلْ لَهُمَا حَاجَةً عِنْدَ أَحَدٍ غَيْرِكَ
اللَّهُمَّ وَأَقِرّ أَعْيُنَهُمَا بِمَا يَتَمَنَّيَانِه لَنَا فِي
الدُّنْيَا
اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوْقَاتَهُمَا بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً
اللَّهُمَّ أَسْعِدْهُمَا بِتَقْوَاكَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُمَا فِي ضَمَانِكَ وَأَمَانِكَ وَإِحْسَانِكَ
اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمَا عَيْشاً قَاراً, وَرِزْقاً دَاراً, وَعَمَلاً
بَاراً
اللَّهُمَّ ارْزُقْهُمَا الجَنَّةَ وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا
مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ.. وَبَاعِدْ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ
النَّارِ وَبَيْنَ مَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ
عَمَلٍ
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُمَا مِنْ الذَّاكِرِينَ لَكَ, الشَّاكِرِينَ
لَكَ, الطَّائِعِينَ لَكَ, الُمِنيبِينَ إِلَيْكَ
اللَّهُمَّ وَاجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِهِمَا عِنْدَ كِبَرِ سِنِّهِمَا
وَإِنْقِطَاعِ عُمْرِهِمَا
اللَّهُمَّ وَاغْفِرْ لَهُمَا جَمِيعَ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِمَا,
وَاعْصِمْهُمَا فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِهِمَا
وَ ارْزُقْهُمَا عَمَلاً زَاكِياً تَرْضَى بِهِ عَنْهُمَا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ تَوْبَتَهُمَا, واغْسِلْ حَوْبَتَهُمَا،
وَأَجِبْ دَعْوَتَهُمَا
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذً بِكَ أَنْ تَرُدَّهُمَا إِلى أَرْذَلِ
العُمُرِ
اللَّهُمَّ وَاخْتِمْ بِالْحَسَنَاتِ أَعْمَالَهُمَا
اللَّهُمَّ آمِين
اللَّهُمَّ وَأَعِنَّا عَلَى بِرِّهِمَا حَتَّى يَرْضَيّا عَنَّا
فَتَرْضَى
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى الإِحْسَانِ إِلَيْهِمَا فِي كِبْرِهِمَا
اللَّهُمَّ وَرَضِّهِمْ عَلَيْنَا
اللَّهُمَّ وَلَا تَتَوَفَّاهُمَا إِلَّا وَهُمَا رَاضِيَانِ عَنَّا
تَمَامَ الرِّضَا
اللَّهُمَّ وَأَعِنَّا عَلَى خِدْمَتِهِمَا كَمَا يَنْبَغِي لَهُمَا
عَلَيْنَا
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بَارِّينَ طَائِعِينَ لَهُمَا
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَأَعِذْنَا مِنْ عُقُوقِهِمَا
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَأَعِذْنَا مِنْ عُقُوقِهِمَا
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاهُمَا وَأَعِذْنَا مِنْ عُقُوقِهِمَا
اللَّهُمَّ آمِين.. اللَّهُمَّ آمِين.. اللَّهُمَّ آمِين