عبدالعزيزسالم الوابصي
05-18-2010, 01:04 PM
قالت الشاعرة السعودية المعروفة حصة هلال "ريمية" إنها تعتزم مقاضاة من أساءوا لها عبر شبكة الإنترنت وكالوا الإهانات لشخصها وأسرتها ونالوا من سمعتها، مشيرة إلى أن الإساءة التي تعرضت لها وصلت حد القذف ورافضة أن تكون وليمة سائغة للمسيئين.
وأوضحت الشاعرة أنها صدمت من كم الإهانات التي وجهت لها على المواقع الإلكترونية، عقاباً لها على موقفها الرافض للإرهاب، مشيرة إلى أنها رصدت 10 مواقع نشرت تهديدات بقتلها أو دعت لعقابها وتعمل على رصد المواقع الأخرى التي سمحت بقذفها والتحريض ضدها لافتة إلى أنها ستقاضي جميع تلك المواقع داخل السعودية وفي منطقة الخليج وخارجها.
وقالت لقد اكتشفت أني كنت وليمة وفريسة لرواد مواقع الإنترنت خلال الأسابيع الأخيرة إذ تناوبوا على سبي، والإساءة لشخصي وعائلتي وبلغ الأمر الخوض في الأعراض لمجرد أني أعلنت موقفي الرافض للإرهاب، كما أن مواقع إلكترونية حولتني إلى وسيلة لجذب أكبر عدد من الزوار وفتحت الباب على مصراعيه لسبي بكل الألفاظ.
ووفقاً لتقارير صحافية فإنها اعتبرت أن هؤلاء حولوا الإنترنت إلى وسيلة لإرهابي وتحقيري في مجتمعي وان كثير ممن أساء لي يكتب مشاركته تحت اسم مستعار ليهرب من المساءلة القانونية لكني قررت مقاضاة هؤلاء حتى ينالوا جزاءهم الرادع.
وأوضحت أنها ستقاضي ملاك المواقع الإلكترونية التي سمحت بسبها باعتبارهم مسئولين عن المشاركات التي نشرت بأسماء مستعارة، وقررت أيضاً مقاضاة شركات الإنترنت في أوروبا وأمريكا التي زودت تلك المواقع بالخدمة والنطاق الإلكتروني
وأوضحت الشاعرة أنها صدمت من كم الإهانات التي وجهت لها على المواقع الإلكترونية، عقاباً لها على موقفها الرافض للإرهاب، مشيرة إلى أنها رصدت 10 مواقع نشرت تهديدات بقتلها أو دعت لعقابها وتعمل على رصد المواقع الأخرى التي سمحت بقذفها والتحريض ضدها لافتة إلى أنها ستقاضي جميع تلك المواقع داخل السعودية وفي منطقة الخليج وخارجها.
وقالت لقد اكتشفت أني كنت وليمة وفريسة لرواد مواقع الإنترنت خلال الأسابيع الأخيرة إذ تناوبوا على سبي، والإساءة لشخصي وعائلتي وبلغ الأمر الخوض في الأعراض لمجرد أني أعلنت موقفي الرافض للإرهاب، كما أن مواقع إلكترونية حولتني إلى وسيلة لجذب أكبر عدد من الزوار وفتحت الباب على مصراعيه لسبي بكل الألفاظ.
ووفقاً لتقارير صحافية فإنها اعتبرت أن هؤلاء حولوا الإنترنت إلى وسيلة لإرهابي وتحقيري في مجتمعي وان كثير ممن أساء لي يكتب مشاركته تحت اسم مستعار ليهرب من المساءلة القانونية لكني قررت مقاضاة هؤلاء حتى ينالوا جزاءهم الرادع.
وأوضحت أنها ستقاضي ملاك المواقع الإلكترونية التي سمحت بسبها باعتبارهم مسئولين عن المشاركات التي نشرت بأسماء مستعارة، وقررت أيضاً مقاضاة شركات الإنترنت في أوروبا وأمريكا التي زودت تلك المواقع بالخدمة والنطاق الإلكتروني