ماجد العثماني
07-04-2010, 11:25 AM
http://up.3ros.net/get-7-2010-7rolcw62.jpg
قبل يومين من ألان استوقفني احد الأصدقاء ليخبرني بمعاناته مع لعبة البلاستيشن وقد تحدث الأب بقصته مع هذا الجهاز يقول قبل الاختبارات وعدت أبنائي بشراء جهاز اللعبة إذا نجحوا بامتياز وبتوفيق من الله نجحوا بامتياز وعلى الفور اشتريت لهم اللعبة حتى ينشغلوا بها عن اللعب بالشارع ويسكن البيت نوعاً من الهدوء ويواصل ذلك الأب سرد قصته حيث اخبرني بعد مرور أسبوع واحد فقط من شرائي الجهاز أردت أن أشارك أبنائي اللعب,دخلت عليهم الغرفة وهم على لعبة المصارعة الحرة وحين انتهت اللعبة رأيت منظر عجيب لا يليق بمجتمعنا المسلم المحافظ صور نسائية شبه عارية يشاهدها أطفال في سن العاشرة والثالثة عشر وعلى الفور قمت بإغلاق اللعبة وسئلت الأولاد عن المحل الذي باعهم تلك الأشرطة حيث ذهبت إلى المحل وقابلت البائع وهو من جنسية يمنية وأخبرته بما تحتويه تلك الألعاب من صور غير أخلاقيه مخبرني بعدم معرفته بها وبما يحتويه الشريط من ألعاب.
حيث في هذا الوقت بالتحديد ومع بداية الإجازة الصيفية يتوافد الأطفال على شراء أشرطة اللعبة ولكن هل يتابعهم الإباء والأمهات اعتقد بان الجواب واضح (لا)
أنا لست ضد هذه اللعبة حيث يتمتع بها الكبير قبل الصغير ولكن احرص على شراء ماهو مفيد من الألعاب يعينهم على كسب المعرفة والتعلم.
هناك ألعاب كثيرة منتشرة بالأسواق لا تناسب الكبير قبل الصغير تحثهم على العنف وسرعة الغضب والانطوائية والتقليد الأعمى والإدمان وهو من أكثر الآثار خطورة ..فعندما يدمن الأطفال ممارسة هذه الألعاب ومشاهدتها فانه من الصعوبة آن يبتعد عنها أو يقلل من استخدامها ,اطلعت على خبر كتب في احد الصحف اليومية عن حالة تشنج لطفل في عمر الثامنة استمر على ممارسة اللعبة لأكثر من عشرة ساعات وهذه وقت كبير.
قبل يومين من ألان استوقفني احد الأصدقاء ليخبرني بمعاناته مع لعبة البلاستيشن وقد تحدث الأب بقصته مع هذا الجهاز يقول قبل الاختبارات وعدت أبنائي بشراء جهاز اللعبة إذا نجحوا بامتياز وبتوفيق من الله نجحوا بامتياز وعلى الفور اشتريت لهم اللعبة حتى ينشغلوا بها عن اللعب بالشارع ويسكن البيت نوعاً من الهدوء ويواصل ذلك الأب سرد قصته حيث اخبرني بعد مرور أسبوع واحد فقط من شرائي الجهاز أردت أن أشارك أبنائي اللعب,دخلت عليهم الغرفة وهم على لعبة المصارعة الحرة وحين انتهت اللعبة رأيت منظر عجيب لا يليق بمجتمعنا المسلم المحافظ صور نسائية شبه عارية يشاهدها أطفال في سن العاشرة والثالثة عشر وعلى الفور قمت بإغلاق اللعبة وسئلت الأولاد عن المحل الذي باعهم تلك الأشرطة حيث ذهبت إلى المحل وقابلت البائع وهو من جنسية يمنية وأخبرته بما تحتويه تلك الألعاب من صور غير أخلاقيه مخبرني بعدم معرفته بها وبما يحتويه الشريط من ألعاب.
حيث في هذا الوقت بالتحديد ومع بداية الإجازة الصيفية يتوافد الأطفال على شراء أشرطة اللعبة ولكن هل يتابعهم الإباء والأمهات اعتقد بان الجواب واضح (لا)
أنا لست ضد هذه اللعبة حيث يتمتع بها الكبير قبل الصغير ولكن احرص على شراء ماهو مفيد من الألعاب يعينهم على كسب المعرفة والتعلم.
هناك ألعاب كثيرة منتشرة بالأسواق لا تناسب الكبير قبل الصغير تحثهم على العنف وسرعة الغضب والانطوائية والتقليد الأعمى والإدمان وهو من أكثر الآثار خطورة ..فعندما يدمن الأطفال ممارسة هذه الألعاب ومشاهدتها فانه من الصعوبة آن يبتعد عنها أو يقلل من استخدامها ,اطلعت على خبر كتب في احد الصحف اليومية عن حالة تشنج لطفل في عمر الثامنة استمر على ممارسة اللعبة لأكثر من عشرة ساعات وهذه وقت كبير.