ابوبدر عبدالله السرحاني
07-06-2010, 12:44 PM
اطلقت غرفة الشرقية ممثلة في مجلس شابات الأعمال اليوم ملتقى شابات الأعمال بعنوان (تنمية وريادة) برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت نايف بن عبد العزيز حرم صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية، وذلك في مقر الغرفة في الدمام.
وبين رئيس مجلس إدارة الغرفة عبد الرحمن الراشد أن الملتقى سيتناول بشكل مفصل 14 تحديا يواجه شابات الأعمال في القطاع التجاري والصناعي تم التوصل لها من خلال ثلاث ورش عمل عقدت أخيرا بمشاركة ممثلين لعدة جهات منها وزارة العمل، صندوق تنمية الموارد البشرية، البلديات وصناديق التمويل، وبحثت أهم المعوقات والصعوبات التي تسبب التعثر في مسيرة العمل التجاري لشابات الأعمال، وسيتم العمل على إيجاد الحلول لها من خلال توصيات الملتقى.
وقال «إن الغرفة تتطلع لأن يكون الملتقى محفزا رئيسا لإيجاد بيئة استثماريه صحية لشابات الأعمال ورائدات الأعمال في المنطقة الشرقية»، مفيدا أن الغرفة تسعى من خلال جلسات الملتقى إلى رصد أهم وأبرز الصعوبات التي تواجه الشابات في بداية مشوارهن التجاري، من خلال بحث واقع مشاريع شابات الأعمال ومستقبلها، والخطوات اللازمة لتحقيق النمو والريادة لدى هذه المشاريع، حيث أن الملتقى سيشهد مشاركة من قبل الرجال والنساء كل في قاعة منفصلة منقولة عبر الشبكة التلفازية الداخلية.
من جانبه، بين أمين عام الغرفة عدنان بن عبد الله النعيم أنه تم توزيع البرنامج العلمي للملتقى على أربع جلسات على مدى يومين يناقش خلالها واقع مشاريع شابات الأعمال، وبحث موضوع تحديات الاستثمار، وبحث موضوع (خطوات نحو الريادة)، إضافة إلى مناقشة (تنمية الريادة)، مشيرا إلى أنه سيصاحب الملتقى معرضا يقدم من خلاله منتجات 40 مشروعا لشابات الأعمال في مختلف القطاعات قدمن فيها خلاصة تجربتهن في السوق السعودية. على صعيد آخر، أكد رئيس غرفة الشرقية عبد الرحمن بن راشد الراشد أن المشاركة في عضوية اللجان المتخصصة في الغرفة تعني المساهمة في العديد من المشاريع الكبيرة والقرارات الاقتصادية التي تهم الاقتصاد الوطني، بما فيها تأسيس الشركات التي يكون لها دور كبير في تعميق التكامل بين منشآت القطاع الخاص، وفتح آفاق الاستثمار أمام رجال الأعمال. وبين خلال تجديده الدعوة لمشتركي الغرفة بالانخراط في لجان الغرفة التي يقفل باب التسجيل فيها الأربعاء المقبل، أن العديد من الطروحات والمشاريع التي تعدها كان بداية فكرتها ضمن أجندة أعمال اللجان المتخصصة التي ما استمرت في مناقشة العديد من الهموم والقضايا التي تهم القطاع الخاص. وأضاف «أن عضوية اللجان في الدورة الجديدة لمجلس إدارة الغرفة تجري هذا العام بصورة مغايرة عما كانت عليه في الدورات الماضية، إذ يعتمد تشكيل لجان على الترشيح انطلاقا من حرص الغرفة وثقتها بمشتركيها، كون النشاط تكاملي بين الغرفة وبين مشتركيها، والعلاقة تفاعلية من الطرفين».
وبين رئيس مجلس إدارة الغرفة عبد الرحمن الراشد أن الملتقى سيتناول بشكل مفصل 14 تحديا يواجه شابات الأعمال في القطاع التجاري والصناعي تم التوصل لها من خلال ثلاث ورش عمل عقدت أخيرا بمشاركة ممثلين لعدة جهات منها وزارة العمل، صندوق تنمية الموارد البشرية، البلديات وصناديق التمويل، وبحثت أهم المعوقات والصعوبات التي تسبب التعثر في مسيرة العمل التجاري لشابات الأعمال، وسيتم العمل على إيجاد الحلول لها من خلال توصيات الملتقى.
وقال «إن الغرفة تتطلع لأن يكون الملتقى محفزا رئيسا لإيجاد بيئة استثماريه صحية لشابات الأعمال ورائدات الأعمال في المنطقة الشرقية»، مفيدا أن الغرفة تسعى من خلال جلسات الملتقى إلى رصد أهم وأبرز الصعوبات التي تواجه الشابات في بداية مشوارهن التجاري، من خلال بحث واقع مشاريع شابات الأعمال ومستقبلها، والخطوات اللازمة لتحقيق النمو والريادة لدى هذه المشاريع، حيث أن الملتقى سيشهد مشاركة من قبل الرجال والنساء كل في قاعة منفصلة منقولة عبر الشبكة التلفازية الداخلية.
من جانبه، بين أمين عام الغرفة عدنان بن عبد الله النعيم أنه تم توزيع البرنامج العلمي للملتقى على أربع جلسات على مدى يومين يناقش خلالها واقع مشاريع شابات الأعمال، وبحث موضوع تحديات الاستثمار، وبحث موضوع (خطوات نحو الريادة)، إضافة إلى مناقشة (تنمية الريادة)، مشيرا إلى أنه سيصاحب الملتقى معرضا يقدم من خلاله منتجات 40 مشروعا لشابات الأعمال في مختلف القطاعات قدمن فيها خلاصة تجربتهن في السوق السعودية. على صعيد آخر، أكد رئيس غرفة الشرقية عبد الرحمن بن راشد الراشد أن المشاركة في عضوية اللجان المتخصصة في الغرفة تعني المساهمة في العديد من المشاريع الكبيرة والقرارات الاقتصادية التي تهم الاقتصاد الوطني، بما فيها تأسيس الشركات التي يكون لها دور كبير في تعميق التكامل بين منشآت القطاع الخاص، وفتح آفاق الاستثمار أمام رجال الأعمال. وبين خلال تجديده الدعوة لمشتركي الغرفة بالانخراط في لجان الغرفة التي يقفل باب التسجيل فيها الأربعاء المقبل، أن العديد من الطروحات والمشاريع التي تعدها كان بداية فكرتها ضمن أجندة أعمال اللجان المتخصصة التي ما استمرت في مناقشة العديد من الهموم والقضايا التي تهم القطاع الخاص. وأضاف «أن عضوية اللجان في الدورة الجديدة لمجلس إدارة الغرفة تجري هذا العام بصورة مغايرة عما كانت عليه في الدورات الماضية، إذ يعتمد تشكيل لجان على الترشيح انطلاقا من حرص الغرفة وثقتها بمشتركيها، كون النشاط تكاملي بين الغرفة وبين مشتركيها، والعلاقة تفاعلية من الطرفين».