ابو غلا
07-21-2010, 05:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي كثيرا منا من يقع في مواقف تغضبه أو ربما تسبب له الالم ,فهلا تعلمنا كيف نرد بأسلوب ذكي على من أغضبنا وسبب لنا الألم دون أن نسيء الى أحد ,تعالوا معي في هذه الرحلة من المواقف التي سنتعلم منها الكثير ..
وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار، فلما نظر إليها قال: "وإذا الوحوش حشرت"
فقالت له المرأة: "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه"
..وجد الحجاج على منبره مكتوباً: " قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار" سورة الزمر آية 8
فكتب تحته: "قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور" سورة آل عمران آية 119
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض، وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له: يا شيخ أوصني (أي أنصحني)
فقال له الشيخ: إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
جاء رجل إلى آخر يطلب الأجرة عن دار كان قد أجرها له
فقال المستأجر يشكو: أعطيك الأجرة، ولكن أولاً أصلح هذا السقف فأنه يهتز ويتفرقع
فقال صاحب الدار: لا تـخـف .. فإنما يسبح السقف من خشية الله
فقال المستأجر: نعم .. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد
..........................
ركبت سيدة بدينة جداً الأتوبيس فصاح أحد الراكبين متهكماً:
- لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة ..
فردت عليه السيدة بهدوء:
- لا يا سيدي .. هذه السيارة كسفينة نوح .. تركبها الفيلة والحمير أيضاً
أحبتي كثيرا منا من يقع في مواقف تغضبه أو ربما تسبب له الالم ,فهلا تعلمنا كيف نرد بأسلوب ذكي على من أغضبنا وسبب لنا الألم دون أن نسيء الى أحد ,تعالوا معي في هذه الرحلة من المواقف التي سنتعلم منها الكثير ..
وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار، فلما نظر إليها قال: "وإذا الوحوش حشرت"
فقالت له المرأة: "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه"
..وجد الحجاج على منبره مكتوباً: " قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار" سورة الزمر آية 8
فكتب تحته: "قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور" سورة آل عمران آية 119
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض، وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له: يا شيخ أوصني (أي أنصحني)
فقال له الشيخ: إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
جاء رجل إلى آخر يطلب الأجرة عن دار كان قد أجرها له
فقال المستأجر يشكو: أعطيك الأجرة، ولكن أولاً أصلح هذا السقف فأنه يهتز ويتفرقع
فقال صاحب الدار: لا تـخـف .. فإنما يسبح السقف من خشية الله
فقال المستأجر: نعم .. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد
..........................
ركبت سيدة بدينة جداً الأتوبيس فصاح أحد الراكبين متهكماً:
- لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة ..
فردت عليه السيدة بهدوء:
- لا يا سيدي .. هذه السيارة كسفينة نوح .. تركبها الفيلة والحمير أيضاً