صالح مسلم الجذلى
08-13-2010, 04:40 PM
قال تعالى كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ [آل عمران:185]، كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
فلقد قدر الله مقادير الخلائق وآجالهم وخلق الموت والحياة ليبلوهم أيهم أحسن عملاً، وجعل الإيمان بقضاء الله وقدره ركناً من أركان الإيمان
قال تعالى: وَبَشّرِ الصّابِرينَ (155) الّذِينَ إذَآ أصَا بَتتهُم مُصِيَبَةٌ قَالُوا إنّا للهِ وَإنّآ إلَيهِ راجِعُونَ (156) أُولئِكَ عَلَيهِم صَلَواتٌُ مِن رّبِهِم وَرَحمَةٌ وَأولئِكَ هُمُ المُهتَدُونَ [البقرة:155-157].
بقلوب مطمئنه وراضيه بقضاء الله وقدره
انتقال إلى رحمه الله تعالى
سلمان محمد الجذلى البلوى صباح هذا اليوم الجمعه
الموافق 3/9/1431هويتقبل العزاء فى منزل ابنه سليمان بن سلمان الواقع بهجر اللذييل
اسال الله ان ينزل الصبر والسكينة على ابنائه وأهله وعلى وابناته.
وقال عليه الصلاة والسلام : « يقول الله عز وجلَ: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة »
معيّة الله لهم . وهي المعيّة الخاصة المقتضية للمعونة والنصرة والتوفيق . قال تعالى: { إنّ الله مع الصَّابرين } .
وإن ما يؤنس الصدر علمنا بحسن خاتمته فى يوم الجمعه من رمضان المبارك ونسأل الله ان يحسن لنا ولكل مسلم
نسأل الله أن يغفر له ويعافيه ويعفو عنه ويكرم نزله ويوسع مدخله ،ويجعل قبره روضة من رياض الجنة.
وان يجعل منزلتهالفردوس الاعلى مع النبين والصدقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا
وأن يجمعنا به على منابر من نور يوم المزيد في دار كرامته ومستقر رحمته
وإنا لله وانا اليه راجعون
فلقد قدر الله مقادير الخلائق وآجالهم وخلق الموت والحياة ليبلوهم أيهم أحسن عملاً، وجعل الإيمان بقضاء الله وقدره ركناً من أركان الإيمان
قال تعالى: وَبَشّرِ الصّابِرينَ (155) الّذِينَ إذَآ أصَا بَتتهُم مُصِيَبَةٌ قَالُوا إنّا للهِ وَإنّآ إلَيهِ راجِعُونَ (156) أُولئِكَ عَلَيهِم صَلَواتٌُ مِن رّبِهِم وَرَحمَةٌ وَأولئِكَ هُمُ المُهتَدُونَ [البقرة:155-157].
بقلوب مطمئنه وراضيه بقضاء الله وقدره
انتقال إلى رحمه الله تعالى
سلمان محمد الجذلى البلوى صباح هذا اليوم الجمعه
الموافق 3/9/1431هويتقبل العزاء فى منزل ابنه سليمان بن سلمان الواقع بهجر اللذييل
اسال الله ان ينزل الصبر والسكينة على ابنائه وأهله وعلى وابناته.
وقال عليه الصلاة والسلام : « يقول الله عز وجلَ: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة »
معيّة الله لهم . وهي المعيّة الخاصة المقتضية للمعونة والنصرة والتوفيق . قال تعالى: { إنّ الله مع الصَّابرين } .
وإن ما يؤنس الصدر علمنا بحسن خاتمته فى يوم الجمعه من رمضان المبارك ونسأل الله ان يحسن لنا ولكل مسلم
نسأل الله أن يغفر له ويعافيه ويعفو عنه ويكرم نزله ويوسع مدخله ،ويجعل قبره روضة من رياض الجنة.
وان يجعل منزلتهالفردوس الاعلى مع النبين والصدقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا
وأن يجمعنا به على منابر من نور يوم المزيد في دار كرامته ومستقر رحمته
وإنا لله وانا اليه راجعون