مهند ابو شآمه
08-24-2010, 05:24 AM
يتمايل مثل شجرة صغيرة تهزها ابسط الرياح ولاتعرف
هل
هو رجلآ او انثى فيجمع من الاخير الكثير
ولكن بحرية الرجل
انه ذلك الفتى الذي استغمض العين والاخرى جريآ كما تجري
الرياح الى التقليد الغربي المقصود بشباب الاسلام
فتجدهـ
ضعيف الرجولة متميز الانوثة ولاتفرق
بينه وبين الفتاة الا
بالعباية التي تلبسها ,رسم طريق الغرب امل ووجد فيه كل
الحريات نسى من يكون ونسي نفسه في عالم يسودهـ الغنج
وعنوانه الحضارات المزيفة هل فكر يوم ان يكون داخل غرفة
مليئة بالشموع وجو من الرومنسية
وبجوارهـ فتاة احلامه يوم
زفافه وبعد ان ينفرد الاثنان ببعضهما ويدور حديث البداية
احب ان يكون روجي مختلف عنك وكريماتي المسائية شبيه
بكريمات وجدتها معك وان نتشابة في ذاك العطر واحب ان اوشم
في يدي اليمين عكسك والعكس صحيح ماذا ستكون ردة فعل
هذة الفتاة المغلوبة على امرها
عندما تجد رفيق العمر مشابه
لها كثير ولكن في المقتنيات الشخصية وانه لافرق بين انوثتها
وانوثته الا اسمه هل تقول انه شبيه رجل اجزم لا انه ليس له
علاقة بالرجال وليس شبيه لهم يخرج الا الشارع متسكع
والشعر مثل شعر الانثى وكذلك
اللبس والوشم على يديه
واغلب كلماته غربية بحتة واذا سالته عن ابسط امور الدين
قال لا أعرف ووصل به الامر
ان يكون حلمه غربي الطباع
لايعرف ان القدس لنا وانا الاسلام دين الحضارات وان
الرجولة لها قيم ومبادي ولها خطوط حمراء لايمكن ان نتجاوزها
انا لست ضد التطور المظهري ولكن بحدود المعقول وان كل
شي له اساس امشي عليه البس ولكن لاتوصل بي الامور ان
اكون شبيه انثى
لاتفرقنا الا العباية ولايكون كل أملي ان اصبح
ذو حضارة غربية تقودني الى
المجهول وتقلل من رجولة خلقني
الله بها ,لامانع ان اواكب العصر ولكن بثقافتي الاسلامية
واصول زرعها الرجال واصبحت في يوم رمز لنا جميعآ احبتي
هذا الكلام ليس للرجال ولكن لمن تشبه بالنساء
واعتقد انه
رجل وهو بعيد عن ذلك
انزل البنطال ووشم الوشم
ولبس
السلسال واحتفل بالاعياد التي لم يشرعها الدين واهتز القوام
بكل مايستطيع ويقول رجل خسيت انت بعيد عن ذلك ارجع
الى حضارة دينك الاسلام
والى رجال تعبوا من اجل ان
يجعلولك في احسن حال
ومن اجل رجولة ماتت بداخلك من
اجل موضة واصبحت ضحية لها
دمتم بود ’,
هل
هو رجلآ او انثى فيجمع من الاخير الكثير
ولكن بحرية الرجل
انه ذلك الفتى الذي استغمض العين والاخرى جريآ كما تجري
الرياح الى التقليد الغربي المقصود بشباب الاسلام
فتجدهـ
ضعيف الرجولة متميز الانوثة ولاتفرق
بينه وبين الفتاة الا
بالعباية التي تلبسها ,رسم طريق الغرب امل ووجد فيه كل
الحريات نسى من يكون ونسي نفسه في عالم يسودهـ الغنج
وعنوانه الحضارات المزيفة هل فكر يوم ان يكون داخل غرفة
مليئة بالشموع وجو من الرومنسية
وبجوارهـ فتاة احلامه يوم
زفافه وبعد ان ينفرد الاثنان ببعضهما ويدور حديث البداية
احب ان يكون روجي مختلف عنك وكريماتي المسائية شبيه
بكريمات وجدتها معك وان نتشابة في ذاك العطر واحب ان اوشم
في يدي اليمين عكسك والعكس صحيح ماذا ستكون ردة فعل
هذة الفتاة المغلوبة على امرها
عندما تجد رفيق العمر مشابه
لها كثير ولكن في المقتنيات الشخصية وانه لافرق بين انوثتها
وانوثته الا اسمه هل تقول انه شبيه رجل اجزم لا انه ليس له
علاقة بالرجال وليس شبيه لهم يخرج الا الشارع متسكع
والشعر مثل شعر الانثى وكذلك
اللبس والوشم على يديه
واغلب كلماته غربية بحتة واذا سالته عن ابسط امور الدين
قال لا أعرف ووصل به الامر
ان يكون حلمه غربي الطباع
لايعرف ان القدس لنا وانا الاسلام دين الحضارات وان
الرجولة لها قيم ومبادي ولها خطوط حمراء لايمكن ان نتجاوزها
انا لست ضد التطور المظهري ولكن بحدود المعقول وان كل
شي له اساس امشي عليه البس ولكن لاتوصل بي الامور ان
اكون شبيه انثى
لاتفرقنا الا العباية ولايكون كل أملي ان اصبح
ذو حضارة غربية تقودني الى
المجهول وتقلل من رجولة خلقني
الله بها ,لامانع ان اواكب العصر ولكن بثقافتي الاسلامية
واصول زرعها الرجال واصبحت في يوم رمز لنا جميعآ احبتي
هذا الكلام ليس للرجال ولكن لمن تشبه بالنساء
واعتقد انه
رجل وهو بعيد عن ذلك
انزل البنطال ووشم الوشم
ولبس
السلسال واحتفل بالاعياد التي لم يشرعها الدين واهتز القوام
بكل مايستطيع ويقول رجل خسيت انت بعيد عن ذلك ارجع
الى حضارة دينك الاسلام
والى رجال تعبوا من اجل ان
يجعلولك في احسن حال
ومن اجل رجولة ماتت بداخلك من
اجل موضة واصبحت ضحية لها
دمتم بود ’,