السياااااف
09-03-2010, 08:07 PM
اعتبرالعالم الفيزيائي البريطاني، ستيفن هوكينغ، في كتاب جديد له بعنوان "التصميم الكبير" The Grand Design أن "الله لم يخلق الكون" بناء على معطيات متاحة بوجود "الجاذبية"، على حد قوله، مشيرا إلى أن النظرية الفيزيائية هي المحرك الرئيسي لعملية الخلق بأكملها. كما نقل موقع CNN العربي
وقال هوكينغ في كتابه إنه بناء على المعطيات المتاحة المتمثلة بوجود "الجاذبية"، فإن "الكون يمكنه وسيظل يمكنه قادراً على خلق نفسه من العدم"، وفقاً لمقتطفات نشرتها صحيفة "تايمز أوف لندن."
وكتب هوكينغ يقول: "الخلق التلقائي هو السبب وراء وجود شيء ما بدلاً من عدم وجود أي شيء، ووجود الكون ووجودنا نحن."
وأضاف يقول: "ليست هناك ضرورة لوجود خالق لإطلاق الشرارة وخلق الكون."
وكتابه، كما يوحي عنوانه، عبارة عن محاولة للإجابة على "الأسئلة النهائية حول الوجود والكون وكل شيء."
أما إجابته على الأسئلة فتتمثل في النظرية التي أشار إليها بـ"النظرية أم" M-theory، والتي تضع، كما يقول، 11 بعداً زمانيا ومكانياً هي: "المتغيرات المهتزة.. والجزيئات الأساسية وغشائين بُعديين وثلاث نقاط بُعدية وأجسام أخرى أكثر صعوبة من أن يتم تخيلها وتحتل مساحة معينة من الفضاء."
غير أن هوكينغ، البالغ من العمر 69 عاماً، لم يفسر الكثير من تلك الأمور في المقتطفات الواردة في مقدمة الكتاب.
إلا أن العالم الفيزيائي البريطاني المقعد، والذي لا يمكنه الحديث إلا بواسطة جهاز كمبيوتر، يقول إنه يفهم مشاعر العالم الإنجليزي اسحق نيوتن بأن الله خلق الكون ووضع نظامه.
وخرج هوكينغ بفكرة الأكوان المتعددة قائلاً إنه إذا كان هناك أكثر من كون، العديد منها، فإن واحداً منها سيحتوي على قوانين فيزيائية مثل الكون الذي نعيش فيه، وعلى أحدها يجب أن يظهر شيء من العدم، وبالتالي فلا ضرورة لأن يكون هناك خالق لتبرير ذلك.
على أن بعض زملاء هوكينغ يجادلون بأن الخالق الذي يتحدث عنه هوكينغ ليس الله الوارد ذكره في الأديان السماوية، والذي هو التفسير النهائي لوجود شيء ما في الكون، كما يقول دينيس ألكساندر.
ويقول: "إله هوكينغ هو إله الفجوات المستخدمة لسد الفجوات في معرفتنا العلمية.. إن العلم يوفر لنا حكاية جميلة عن كيفية حدوث الوجود، لكن الدين يخاطب معنى الحكاية."
وأشار هوكينغ في كتابه إلى النظرية الفيزيائية وأنها هي المحرك الرئيسي لعملية الخلق بأكملها، وقال: "بسبب قانون الجاذبية، يمكن للكون أن يخلق ذاته من العدم."
يشار إلى أن هوكينغ وضع كتابه الجديد بالتعاون مع العالم الأمريكي ليونارد ملودينو، وسيصدر في التاسع من شهر سبتمبر/أيلول الحالي.
ويقولو عالم اش رايكم بالله
وقال هوكينغ في كتابه إنه بناء على المعطيات المتاحة المتمثلة بوجود "الجاذبية"، فإن "الكون يمكنه وسيظل يمكنه قادراً على خلق نفسه من العدم"، وفقاً لمقتطفات نشرتها صحيفة "تايمز أوف لندن."
وكتب هوكينغ يقول: "الخلق التلقائي هو السبب وراء وجود شيء ما بدلاً من عدم وجود أي شيء، ووجود الكون ووجودنا نحن."
وأضاف يقول: "ليست هناك ضرورة لوجود خالق لإطلاق الشرارة وخلق الكون."
وكتابه، كما يوحي عنوانه، عبارة عن محاولة للإجابة على "الأسئلة النهائية حول الوجود والكون وكل شيء."
أما إجابته على الأسئلة فتتمثل في النظرية التي أشار إليها بـ"النظرية أم" M-theory، والتي تضع، كما يقول، 11 بعداً زمانيا ومكانياً هي: "المتغيرات المهتزة.. والجزيئات الأساسية وغشائين بُعديين وثلاث نقاط بُعدية وأجسام أخرى أكثر صعوبة من أن يتم تخيلها وتحتل مساحة معينة من الفضاء."
غير أن هوكينغ، البالغ من العمر 69 عاماً، لم يفسر الكثير من تلك الأمور في المقتطفات الواردة في مقدمة الكتاب.
إلا أن العالم الفيزيائي البريطاني المقعد، والذي لا يمكنه الحديث إلا بواسطة جهاز كمبيوتر، يقول إنه يفهم مشاعر العالم الإنجليزي اسحق نيوتن بأن الله خلق الكون ووضع نظامه.
وخرج هوكينغ بفكرة الأكوان المتعددة قائلاً إنه إذا كان هناك أكثر من كون، العديد منها، فإن واحداً منها سيحتوي على قوانين فيزيائية مثل الكون الذي نعيش فيه، وعلى أحدها يجب أن يظهر شيء من العدم، وبالتالي فلا ضرورة لأن يكون هناك خالق لتبرير ذلك.
على أن بعض زملاء هوكينغ يجادلون بأن الخالق الذي يتحدث عنه هوكينغ ليس الله الوارد ذكره في الأديان السماوية، والذي هو التفسير النهائي لوجود شيء ما في الكون، كما يقول دينيس ألكساندر.
ويقول: "إله هوكينغ هو إله الفجوات المستخدمة لسد الفجوات في معرفتنا العلمية.. إن العلم يوفر لنا حكاية جميلة عن كيفية حدوث الوجود، لكن الدين يخاطب معنى الحكاية."
وأشار هوكينغ في كتابه إلى النظرية الفيزيائية وأنها هي المحرك الرئيسي لعملية الخلق بأكملها، وقال: "بسبب قانون الجاذبية، يمكن للكون أن يخلق ذاته من العدم."
يشار إلى أن هوكينغ وضع كتابه الجديد بالتعاون مع العالم الأمريكي ليونارد ملودينو، وسيصدر في التاسع من شهر سبتمبر/أيلول الحالي.
ويقولو عالم اش رايكم بالله