السياااااف
09-16-2010, 07:57 PM
أدى شرط إثبات إقامة المعلمات المرشحات للوظائف التعليمية إلى زواج معلمة من أحد رجال محافظة حفر الباطن التي ستعمل فيها.
وكانت إحدى المتقدمات للوظائف التعليمية جرى ترشيحها في حفر الباطن وهي من سكان مدينة الدمام, لكن لجان إثبات الإقامة بتعليم حفر الباطن رفضت أوراقها نظرا لإقامتها خارج المحافظة، ما حدا برجل في العقد السادس من عمره من حفر الباطن أن يعرض على ولي أمرها فكرة الزواج بها حيث لم يتردد الأخير في ذلك وطلب منه فرصة من أجل استشارة ابنته التي وجدت في ذلك فرصة ذهبية لها لتحقيق حلمها بالوظيفة.
وقالت إحدى قريبات الفتاة : "نسيبتي معلمة تبلغ من العمر 28 سنة تخرجت منذ أكثر من ست سنوات وكانت تنتظر طيلة تلك المدة أن يتم تعيينها كمعلمة بإحدى المدارس، وعندما تم ترشيحها صدمت من شرط إثبات الإقامة حيث لا يوجد لديها أقارب بحفر الباطن وظلت طوال شهر رمضان المبارك تحاول إقناع والدها بنقل عمله إلى حفر الباطن حتى لا تخسر وظيفتها التي انتظرتها طوال تلك السنوات، حتى جاء رجل ستيني يعمل بأحد القطاعات العسكرية بالمحافظة وتقدم إلى خطبتها لتوافق على الفور على الزواج منه".
وكانت إحدى المتقدمات للوظائف التعليمية جرى ترشيحها في حفر الباطن وهي من سكان مدينة الدمام, لكن لجان إثبات الإقامة بتعليم حفر الباطن رفضت أوراقها نظرا لإقامتها خارج المحافظة، ما حدا برجل في العقد السادس من عمره من حفر الباطن أن يعرض على ولي أمرها فكرة الزواج بها حيث لم يتردد الأخير في ذلك وطلب منه فرصة من أجل استشارة ابنته التي وجدت في ذلك فرصة ذهبية لها لتحقيق حلمها بالوظيفة.
وقالت إحدى قريبات الفتاة : "نسيبتي معلمة تبلغ من العمر 28 سنة تخرجت منذ أكثر من ست سنوات وكانت تنتظر طيلة تلك المدة أن يتم تعيينها كمعلمة بإحدى المدارس، وعندما تم ترشيحها صدمت من شرط إثبات الإقامة حيث لا يوجد لديها أقارب بحفر الباطن وظلت طوال شهر رمضان المبارك تحاول إقناع والدها بنقل عمله إلى حفر الباطن حتى لا تخسر وظيفتها التي انتظرتها طوال تلك السنوات، حتى جاء رجل ستيني يعمل بأحد القطاعات العسكرية بالمحافظة وتقدم إلى خطبتها لتوافق على الفور على الزواج منه".