مقبول الميهوبي
09-30-2010, 11:48 PM
أستوقفني هذا الخبر الخطير بصحيفة تيماء الاكترونيه وحبيت أطلاعكم عليه
من ملفات المخابرات ( سرى للغاية ) :- هل إقترب الشيعة فى السعودية من تحويل المملكة إلى جمهورية إسلامية ؟؟
تمكن أحد المواطنيين السعوديين من الحصول بالمصادفة البحتة على تقرير فى غاية الأهمية والسرية والخطورة مرسل من أحد عملاء المخابرات العاملين فى المملكة إلى قيادتة حيث تمكن هذا العميل من إختراق صفوف الشيعة فى السعودية متظاهراً بموافقتهم حيث إطِّلع على مخططهم الآثم للوصول إلى السلطة فى البلاد وذلك عن طريق العديد من الخطوات يمكن إجمالها على النحو الآتى :-
1- السيطرة على المصالح الحكومية حيث نجحوا فى السيطرة على العديد من المؤسسات الحكومية وإختراق بعض الأجهزة القضائية بالمنطقة الشرقية كما أن لهم مراكز مؤثرة فى بعض الوزارات مثل ديوان وزارة الصحة وبعض المديريات التابعة لها مثل مديرية الشئون الصحية بالرياض والإحساء ونجران وغيرهما تعمل بصورة جاهدة على تدهور الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين وذلك بغرض إثارتهم ضد السلطة وحصول أكبر قدر من الخسائرالبشرية فى بداية مخططهم التخريبى بالمملكة .
2- السيطرة على التعليم حيث نجحوا فى إختراق العديد من المؤسسات التعليمية كالمدارس والمعاهد والجامعات والترويج لأفكارهم الباطلة بين الطلاب .
3- إختراق الأجهزة الأمنية والعسكرية حيث نجحوا فى تعيين أنصار لهم فى هذه الأجهزة .
4- التدريب على التسلح وتكوين المليشيات المسلحة وذلك يشمل تخزين الأسلحة فى المزارع التابعة لهم بالمنطقة الشرقية والجنوبية والتدريب عليها بصحراء الربع الخالى جنوب الإحساء وعلى الحدود الجنوبية للمملكة وكيفية إعداد السيارات المفخخة وكذلك إعداد الشباب للقيام بالعمليات الإنتحارية المشهورون بها طوال تاريخهم .
5- الإتصال ببعض أجهزة المخابرات وبعض المليشيات فى الدول الأخرى وذلك عن طريق السفر بدعوى السياحة والتعليم حيث يحصلون على الدعم التقنى واللوجستى من هذه المؤسسات .
6- إكتساب المزيد من الأنصار من السنة والدعوة إلى التشيع حيث يزداد أنصارهم يوماً بعد يوم حيث نجحوا فى الحصول على الدعم لهم من بعض العائلات السنية مثل عائلة الملحم بالمنطقة الشرقية وذلك لإعطاء حركتهم واجهه سنية تكون مقبولة لدى المواطنين كما يقومون بدعوة الشباب من كافة الأعمار إلى فكرهم الخبيث بمختلف الوسائل المنحطة مثل تشجيع الشباب على تعاطى الخمور والمخدرات فى مناطقهم وأيضاً ممارسة الدعارة بدعوى زواج المتعة .
7- توزيع الكتب والمنشورات والأشرطة فى الأسواق والمدارس والجامعات والمستشفيات التى تدعو إلى الدعوة الرافضية الخبيثة وكذلك عمل المؤتمرات بصورة منتظمة فى أماكن الفتنة التى يسمونها الحسينيات وذلك على غرار الحركة الخمينية التى مهدت للثورة الشيعية فى إيران.
8- إحياء المواسم الشيعية مثل ذكرى عاشوراء وتوزيع الأعلام ولبس السواد وإثارة الأحقاد فى ذكرى مقتل الحسين .
9- القيام بحملات إعلامية فى الداخل والخارج بدعوى تعرضهم للإضهاد فى المملكة وذلك لجذب المزيد من الأنصار فى الداخل والخارج وكسب التعاطف والتأييد الدولى لهم وكذلك نجحوا فى تجنيد بعض العاملين فى الصحف المحلية لخدمة قضاياهم .
10- جمع الأموال من الداخل والخارج للإعداد للإنقلاب المنتظر على السلطة .
11- القيام بحملات تشوية منظمة لكل صوت يحذر من خطرهم ومحاولة التخلص منه بكل السبل الممكنة .
وبناءً على ذلك فنحن نتسائل :- هل تلقى الرياض على يد الشيعة نفس مصير بغداد على يد التتار؟ قد يبدو فى هذا التساؤل مبالغة شديدة تصل إلى حد الخيال ولكن إذا نظرنا إلى الخطة الشيطانية التى أعدها هؤلاء الخونة نجد أنها بلا أى شك سوف تصل فى النهاية إلى هذه النتيجة ما لم يستيقظ المسئولون عن أمننا بأقصى سرعة قبل فوات الآوان. إن القضاء على هذه الفئة الخبيثة والملحدة الذين هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ليس بالأمر المستحيل أو الصعب كما يتصوره البعض فلسنا بحاجة إلى القيام بمذابح نقتل فيها المئات والآلاف مثلما فعلوا ويفعلون فى إيران والعراق وسوريا ولكن يمكن فعل ذلك بدون إراقة أى دماء على الإطلاق مسترشدين بما فعله البطل صلاح الدين الأيوبى فى مصر ويمكن أن نذكر هنا بعض الخطوات الضرورية للقضاء على هذا الخطر الذى يتهدد بلادنا :-
1 – القبض فوراً على شيوخ الفتنة والضلال الذين يسمونهم أهل الحوزة العلمية وكذلك على من ينسبون أنفسهم لأهل البيت وأنهم أحق بالإمامة مثل عائلة السلمان بالمنطقة الشرقية وكذلك الخونة والمتآمرين معهم مثل عائلة الملحم المعروفة بولائها الشديد للشيعة ووضع هؤلاء جميعاً مع عائلاتهم فى مكان أمين مع منعهم من مغادرته أو الإتصال بأى أحد مثل جزر فرسان بالجنوب على سبيل المثال .
2 – إغلاق أماكن الفتن والمؤمرات التي يسمونها الحسينيات فوراً ومنعهم من بناء المزيد منها مع حرق كافة الكتب والمنشورات والأشرطة التي تروج لأباطيلهم مع منعهم من إظهار شعائرهم المنحرفة والإحتفال بأعيادهم ومواسمهم .
3 – القيام بخطة مدروسة لتعليم أطفالهم العقيدة الصحيحة فى المدارس وغيرها مع دمجهم مع باقى اطفال المسلمين .
4 – إرسال أكبر عدد ممكن من الدعاة إلى مناطقهم وعمل ندوات ومحاضرات
بصفة مستمرة لبيان ما هم عليه من الضلال مع توزيع الكتب والمنشورات التى تبين العقيدة الصحيحة ويمكن عمل بعض المسابقات وتوزيع الجوائز لتشجيعهم .
5 – منعهم من تملك الأراضى الواسعة أو المزارع التى يمكن فيها إخفاء أى أسلحة مع عدم الترخيص لأى منهم بإقتناء أى سلاح تحت أى ظرف .
6 - عدم السماح لأى منهم بتولى أى وظائف فى الأجهزة الأمنية والعسكرية كما يجب عدم السماح لهم بتولى أى وظائف حكومية على الإطلاق مع فصل العاملين منهم فوراً وذلك بموجب مرسوم ملكى مع فتح مجالات الإستثمار والعمل الخاص أمامهم وتشجيعهم عليه بدلاً عن ذلك .
7 - عدم تمكينهم بقدر المستطاع من التمركز فى مناطق محددة بل يجب تفريقهم وتشتيتهم فى كافة أجزاء البلاد والأفضل فى التجمعات السكنية خارج المدن الكبرى لكيلا يتمكنوا من نشر أفكارهم الضالة إلى باقى المواطنين .
8 – القيام بحملة إعلامية واسعة فى الداخل والخارج تصاحب تطبيق هذه الخطوات وذلك من أجل البيان للجميع أن كل هذه الخطوات ضرورية لأمن البلاد ومستقبلها .
إننا وكافة الحريصون على مستقبل هذا البلاد وحقناً لدماء المسلمين نتمنى أن تُتخذ هذه الخطوات فوراً قبل فوات الأوان وأن يتم القيام بضربة وقائية وإستباقية شاملة للحيلولة دون المصيرالمظلم وحمام الدم الذى ينتظر هذه البلاد والذى قد يكون أقرب بكثير مما يتوقع الجميع فهل من مجيب ؟؟
نشر بتاريخ 29-09-2010
منقول عن صحيفة تيماء الاكترونيه
من ملفات المخابرات ( سرى للغاية ) :- هل إقترب الشيعة فى السعودية من تحويل المملكة إلى جمهورية إسلامية ؟؟
تمكن أحد المواطنيين السعوديين من الحصول بالمصادفة البحتة على تقرير فى غاية الأهمية والسرية والخطورة مرسل من أحد عملاء المخابرات العاملين فى المملكة إلى قيادتة حيث تمكن هذا العميل من إختراق صفوف الشيعة فى السعودية متظاهراً بموافقتهم حيث إطِّلع على مخططهم الآثم للوصول إلى السلطة فى البلاد وذلك عن طريق العديد من الخطوات يمكن إجمالها على النحو الآتى :-
1- السيطرة على المصالح الحكومية حيث نجحوا فى السيطرة على العديد من المؤسسات الحكومية وإختراق بعض الأجهزة القضائية بالمنطقة الشرقية كما أن لهم مراكز مؤثرة فى بعض الوزارات مثل ديوان وزارة الصحة وبعض المديريات التابعة لها مثل مديرية الشئون الصحية بالرياض والإحساء ونجران وغيرهما تعمل بصورة جاهدة على تدهور الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين وذلك بغرض إثارتهم ضد السلطة وحصول أكبر قدر من الخسائرالبشرية فى بداية مخططهم التخريبى بالمملكة .
2- السيطرة على التعليم حيث نجحوا فى إختراق العديد من المؤسسات التعليمية كالمدارس والمعاهد والجامعات والترويج لأفكارهم الباطلة بين الطلاب .
3- إختراق الأجهزة الأمنية والعسكرية حيث نجحوا فى تعيين أنصار لهم فى هذه الأجهزة .
4- التدريب على التسلح وتكوين المليشيات المسلحة وذلك يشمل تخزين الأسلحة فى المزارع التابعة لهم بالمنطقة الشرقية والجنوبية والتدريب عليها بصحراء الربع الخالى جنوب الإحساء وعلى الحدود الجنوبية للمملكة وكيفية إعداد السيارات المفخخة وكذلك إعداد الشباب للقيام بالعمليات الإنتحارية المشهورون بها طوال تاريخهم .
5- الإتصال ببعض أجهزة المخابرات وبعض المليشيات فى الدول الأخرى وذلك عن طريق السفر بدعوى السياحة والتعليم حيث يحصلون على الدعم التقنى واللوجستى من هذه المؤسسات .
6- إكتساب المزيد من الأنصار من السنة والدعوة إلى التشيع حيث يزداد أنصارهم يوماً بعد يوم حيث نجحوا فى الحصول على الدعم لهم من بعض العائلات السنية مثل عائلة الملحم بالمنطقة الشرقية وذلك لإعطاء حركتهم واجهه سنية تكون مقبولة لدى المواطنين كما يقومون بدعوة الشباب من كافة الأعمار إلى فكرهم الخبيث بمختلف الوسائل المنحطة مثل تشجيع الشباب على تعاطى الخمور والمخدرات فى مناطقهم وأيضاً ممارسة الدعارة بدعوى زواج المتعة .
7- توزيع الكتب والمنشورات والأشرطة فى الأسواق والمدارس والجامعات والمستشفيات التى تدعو إلى الدعوة الرافضية الخبيثة وكذلك عمل المؤتمرات بصورة منتظمة فى أماكن الفتنة التى يسمونها الحسينيات وذلك على غرار الحركة الخمينية التى مهدت للثورة الشيعية فى إيران.
8- إحياء المواسم الشيعية مثل ذكرى عاشوراء وتوزيع الأعلام ولبس السواد وإثارة الأحقاد فى ذكرى مقتل الحسين .
9- القيام بحملات إعلامية فى الداخل والخارج بدعوى تعرضهم للإضهاد فى المملكة وذلك لجذب المزيد من الأنصار فى الداخل والخارج وكسب التعاطف والتأييد الدولى لهم وكذلك نجحوا فى تجنيد بعض العاملين فى الصحف المحلية لخدمة قضاياهم .
10- جمع الأموال من الداخل والخارج للإعداد للإنقلاب المنتظر على السلطة .
11- القيام بحملات تشوية منظمة لكل صوت يحذر من خطرهم ومحاولة التخلص منه بكل السبل الممكنة .
وبناءً على ذلك فنحن نتسائل :- هل تلقى الرياض على يد الشيعة نفس مصير بغداد على يد التتار؟ قد يبدو فى هذا التساؤل مبالغة شديدة تصل إلى حد الخيال ولكن إذا نظرنا إلى الخطة الشيطانية التى أعدها هؤلاء الخونة نجد أنها بلا أى شك سوف تصل فى النهاية إلى هذه النتيجة ما لم يستيقظ المسئولون عن أمننا بأقصى سرعة قبل فوات الآوان. إن القضاء على هذه الفئة الخبيثة والملحدة الذين هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ليس بالأمر المستحيل أو الصعب كما يتصوره البعض فلسنا بحاجة إلى القيام بمذابح نقتل فيها المئات والآلاف مثلما فعلوا ويفعلون فى إيران والعراق وسوريا ولكن يمكن فعل ذلك بدون إراقة أى دماء على الإطلاق مسترشدين بما فعله البطل صلاح الدين الأيوبى فى مصر ويمكن أن نذكر هنا بعض الخطوات الضرورية للقضاء على هذا الخطر الذى يتهدد بلادنا :-
1 – القبض فوراً على شيوخ الفتنة والضلال الذين يسمونهم أهل الحوزة العلمية وكذلك على من ينسبون أنفسهم لأهل البيت وأنهم أحق بالإمامة مثل عائلة السلمان بالمنطقة الشرقية وكذلك الخونة والمتآمرين معهم مثل عائلة الملحم المعروفة بولائها الشديد للشيعة ووضع هؤلاء جميعاً مع عائلاتهم فى مكان أمين مع منعهم من مغادرته أو الإتصال بأى أحد مثل جزر فرسان بالجنوب على سبيل المثال .
2 – إغلاق أماكن الفتن والمؤمرات التي يسمونها الحسينيات فوراً ومنعهم من بناء المزيد منها مع حرق كافة الكتب والمنشورات والأشرطة التي تروج لأباطيلهم مع منعهم من إظهار شعائرهم المنحرفة والإحتفال بأعيادهم ومواسمهم .
3 – القيام بخطة مدروسة لتعليم أطفالهم العقيدة الصحيحة فى المدارس وغيرها مع دمجهم مع باقى اطفال المسلمين .
4 – إرسال أكبر عدد ممكن من الدعاة إلى مناطقهم وعمل ندوات ومحاضرات
بصفة مستمرة لبيان ما هم عليه من الضلال مع توزيع الكتب والمنشورات التى تبين العقيدة الصحيحة ويمكن عمل بعض المسابقات وتوزيع الجوائز لتشجيعهم .
5 – منعهم من تملك الأراضى الواسعة أو المزارع التى يمكن فيها إخفاء أى أسلحة مع عدم الترخيص لأى منهم بإقتناء أى سلاح تحت أى ظرف .
6 - عدم السماح لأى منهم بتولى أى وظائف فى الأجهزة الأمنية والعسكرية كما يجب عدم السماح لهم بتولى أى وظائف حكومية على الإطلاق مع فصل العاملين منهم فوراً وذلك بموجب مرسوم ملكى مع فتح مجالات الإستثمار والعمل الخاص أمامهم وتشجيعهم عليه بدلاً عن ذلك .
7 - عدم تمكينهم بقدر المستطاع من التمركز فى مناطق محددة بل يجب تفريقهم وتشتيتهم فى كافة أجزاء البلاد والأفضل فى التجمعات السكنية خارج المدن الكبرى لكيلا يتمكنوا من نشر أفكارهم الضالة إلى باقى المواطنين .
8 – القيام بحملة إعلامية واسعة فى الداخل والخارج تصاحب تطبيق هذه الخطوات وذلك من أجل البيان للجميع أن كل هذه الخطوات ضرورية لأمن البلاد ومستقبلها .
إننا وكافة الحريصون على مستقبل هذا البلاد وحقناً لدماء المسلمين نتمنى أن تُتخذ هذه الخطوات فوراً قبل فوات الأوان وأن يتم القيام بضربة وقائية وإستباقية شاملة للحيلولة دون المصيرالمظلم وحمام الدم الذى ينتظر هذه البلاد والذى قد يكون أقرب بكثير مما يتوقع الجميع فهل من مجيب ؟؟
نشر بتاريخ 29-09-2010
منقول عن صحيفة تيماء الاكترونيه