wateincom
08-25-2005, 07:44 PM
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
http://www.alwifaq.net/news/picarchive/miscellaneous/Watan400.JPG
تاريخ النشر : 20/07/1426هـ
نص الخبر
الرياض : الوفاق
وقعت جريدة (الوطن) السعودية في خطأ اليوم الخميس، يمكن وصفه بالـ"فادح"، حين نشرت فتوى دينية غير صحيحة عن تحريم كرة القدم، ونسبتها إلى مجموعة من المشائخ، رغم عدم وجود مصدر واضح لها . وفي القصة أن الصحيفة نشرت متابعة لخبرها السابق حول أعضاء فريق كرة قدم في الطائف اتجه بعضهم إلى العراق وقتلوا، لكنها اليوم أتت بفتوى غير صحيحة، ووضعتها "مانشيتاً " باللون الأحمر العريض، وجاء في العنوان : " فتوى مجهولة بتحريم كرة القدم وراء اختفاء لاعبي الرشيد الطائفي". وقالت الصحيفة أنها حصلت " على نص فتوى منسوبة إلى عدد من المشايخ، تحرم لعب كرة القدم إلا بتوافر عدد من الشروط، أهمها أن يرتدي اللاعبون ثوب النوم خلال ممارسة اللعبة، وأن يلعبوا ثلاثة أشواط. وحرمت الفتوى، التي نشرت بأحد مواقع (الإنترنت) قبل ثلاث سنوات في ربيع الثاني عام 1423هـ، وجود حكم أو جمهور خلال المباراة. وأكدت على ضرورة بصق اللاعبين في وجه زميلهم الهداف الذي يعبر عن سعادته عند إحرازه هدفا. وبررت الفتوى الغريبة ذلك بعدم التشبه بالكفار". ورغم أن (الوطن) نقلت الفتوى من موقع (أم أنس الهاجري) على شبكة الانترنت، ووجدته مكتوباً باسم مجهول هو (عبدالله النجد) إلا أنها قالت أن الفتوى " منسوبة إلى عدد من المشائخ ". وحسب تحريات (الوفاق) حول قصة الفتوى تبين أنها مكتوبة من قبل أحد الأشخاص المحسوبين على التيار الليبرالي، وقد كتبها بطريقة ساخرة، ويتضح ذلك من خلال الأوصاف والقوانين التي استحدثها للعبة، مثل "البصق على اللاعب الذي يحرز هدفاً ". كما اتضح أن المنطقة الوسطى لم تشهد وجود اسم كـ" عبدالله النجدي "، إضافة إلى أن أوساط ليبرالية على معرفة بقصة موقع (أم أنس الهاجري)، وأنه لشخصية ليبرالية غير معروفة، تختلق الفتاوى الساخرة، ويتم التعامل معها على أنها قصص للتسلية. وسبق للكاتب الصحفي تركي الدخيل أن وقع في ذات المطب، حين نشر مقالاً في صحيفة الاتحاد الاماراتية في 25 ربيع الأول الماضي، الموافق لـ 3 مايو، حمل عنواناً يقول " الكرة على مذهب السلف !". وقال الدخيل في مطلع المقالة : " اليوم أنقل لكم فتوى عجيبة وقعت عليها بعد أن وصلتني عبر الانترنت، وهي تبين كيف أن بعض الذين تلقوا العلوم الشرعية لم يعوا أن الدين - كل دين- إنما جاء لتسهيل أمور الناس، لا لتعقيدها. الفتوى موقعة في العام الهجري 1423 أي قبل ما لا يزيد على ثلاث سنوات فقط. موضوع الفتوى هو تحريم كرة القدم، إلا بضوابط حددها المفتي واسمه عبدالله النجدي، وفتواه مطبوعة متداولة! علة التحريم هي "مشابهة الكفار والطواغيت وأعداء الدين من أميركا وفرنسا وروسيا وأذنابهم". ومن فضل الله علينا وعلى الناس أن فضيلة المفتي لم يحرم لعب الكرة على الإطلاق بل وضع ضوابط تبيح لعب الكرة ". وسرد الدخيل في مقالته نفس ما قالته صحيفة (الوطن) اليوم، أي انها كررت المقال من جديد.
نص مقالة تركي الدخيل في صحيفة الاتحاد:
( الكرة على مذهب السلف ! ) تركي الدخيل
" اليوم أنقل لكم فتوى عجيبة وقعت عليها بعد أن وصلتني عبر الانترنت، وهي تبين كيف أن بعض الذين تلقوا العلوم الشرعية لم يعوا أن الدين - كل دين- إنما جاء لتسهيل أمور الناس، لا لتعقيدها. الفتوى موقعة في العام الهجري 1423 أي قبل ما لا يزيد على ثلاث سنوات فقط. موضوع الفتوى هو تحريم كرة القدم، إلا بضوابط حددها المفتي واسمه عبدالله النجدي، وفتواه مطبوعة متداولة! علة التحريم هي "مشابهة الكفار والطواغيت وأعداء الدين من أميركا وفرنسا وروسيا وأذنابهم". ومن فضل الله علينا وعلى الناس أن فضيلة المفتي لم يحرم لعب الكرة على الإطلاق بل وضع ضوابط تبيح لعب الكرة، منها: "تلعبون الكرة بدون الخطوط الأربعة لأنها من صنيع الكفار"، والبعد عن "ألفاظ القانون الدولي الذي وضعه الكفار والمشركون كالفاول والبلنتي والكورنر والقُول [والآوت] كل هذه الألفاظ وغيرها تُترك ولا تقال. ومَنْ قالها منكم يُؤدب ويُزجر ويُخرج من اللعب. ويقال له علانية: إنك قد تشبهت بالكفار والمشركين، وهذا حرام عليك"، ويبدو أن سماحته خلط بين محكمة العدل الدولية والفيفا نفع الله بعلومه! يقول أدام الله ظله:"من سقط منكم أثناء اللعب وكسرت يده أو قدمه أو مست الكرة يده فلا يقال فاول ولا يُوقف اللعب من أجل سقوطه، ولا يعطى من كسره وأسقطه ورقة صفراء ولا حمراء. بل الأمر لتحكيم الشرع عند الكسور والجروح، فيأخذ اللاعب المكسور حقه الشرعي كما في القرآن وأنتم يجب عليكم أن تشهدوا معه على أن فلاناً تعمد كسره". وفي هذا الشرط تحريض على اللعب النظيف من سماحته. أما الشرط الرابع فيتعلق بعدد اللاعبين ويخاطب المفتي اللاعبين:"أن لا تُوافقوا الكفار واليهود والنصارى وخاصة أميركا الخبيثة بالعدد. بمعنى ألا تلعبوا أحد عشر شخصاً. بل تزيدون على هذا العدد أو تقلُّون". وأنبه هنا أن فضيلته غفل عن التأكيد أن العدد إن قل فيجب ألا يوافق لاعبي كرة اليد أو السلة أو الطائرة لأن فيه مشابهة للكفار في ألعاب أخرى، ولعلها غفلة الصالحين. لكنه حفظه الله لم يغفل عن الزي، فوجه اللاعبين على الشريعة الإسلامية، "تلعبون بثيابكم أو ثياب النوم وغيرها، بدون السراويل الملونة والفنايل المرقمة حيث إن السراويل والفنايل ليست من ملابس أهل الإسلام بل هي ملابس الكفار والغرب فإياك والتشبه بلباسهم". ولأن الكرة وسيلة وليست غاية فقد نبه المفتي العظيم إلى ضرورة "أن يُقصد من لعبكم بالكرة إذا طبقتم الشروط والضوابط تقوية البدن بنية الجهاد في سبيل الله تعالى والاستعداد له في وقتٍ يُنادى للجهاد. لا لضياع الأوقات والأعمار والفرح بالفوز المزعوم". ولأن الأوقات ثمينة فقد نالها تبينه سماحته فقال:"لاتجعلوا وقت لعبكم 45 دقيقة، كما هو الوقت المرسوم عند اليهود والنصارى وجميع دول الكفر والإلحاد وكذا هو الوقت المعمول به عند نوادي الضلال، فعليكم بمخالفة الكفار والفساق وعدم مشابهتهم بشيء، ولا تلعبوا على مدار شوطين، بل شوطاً واحداً كما تسمونه، أو ثلاثة أشواط حتى تتم مخالفتكم للكفار والمشركين والفساق والعصاة"، ونهى فضيلته عن البلنتيات والأوقات الإضافية، ووجود حكم، أو جمهور لأن المشاهدة لا تقوي البدن ولا تحرض على الجهاد. هذه هي الكرة على مذهب السلف الصالح، فمن يتعظ؟!. رابط الفتوى الساخرة ": http://umanas.netfirms.com/Soccer.htm (http://umanas.netfirms.com/Soccer.htm) والنص المنشور في (الوطن) هو الموجود في خاتمة الفتوى
تاريخ النشر : 20/07/1426هـ
يابى الله إلا أن يفضحهم إن كره هؤلاء لكل ماهو اسلامي يوقعهم في شر اعمالهم
كيف ستعالج الصحيفة هذه السقطة هل تغلق ابوابها خاصة وإن الكثير من القراء عزف عن شراءها والسبب كثرة سقطاتها فهي تستقطب مجموعة من المرتزقة والجهلة الذين لايملكون من العمل الصحفي سوى بعض المفردات التي ازكموا أنوفنا بها
فعلا الخبر والفتوى شيء مضحك يسر كل غيور على الدين ومن سقطة إلى سقطة
http://www.alwifaq.net/news/picarchive/miscellaneous/Watan400.JPG
تاريخ النشر : 20/07/1426هـ
نص الخبر
الرياض : الوفاق
وقعت جريدة (الوطن) السعودية في خطأ اليوم الخميس، يمكن وصفه بالـ"فادح"، حين نشرت فتوى دينية غير صحيحة عن تحريم كرة القدم، ونسبتها إلى مجموعة من المشائخ، رغم عدم وجود مصدر واضح لها . وفي القصة أن الصحيفة نشرت متابعة لخبرها السابق حول أعضاء فريق كرة قدم في الطائف اتجه بعضهم إلى العراق وقتلوا، لكنها اليوم أتت بفتوى غير صحيحة، ووضعتها "مانشيتاً " باللون الأحمر العريض، وجاء في العنوان : " فتوى مجهولة بتحريم كرة القدم وراء اختفاء لاعبي الرشيد الطائفي". وقالت الصحيفة أنها حصلت " على نص فتوى منسوبة إلى عدد من المشايخ، تحرم لعب كرة القدم إلا بتوافر عدد من الشروط، أهمها أن يرتدي اللاعبون ثوب النوم خلال ممارسة اللعبة، وأن يلعبوا ثلاثة أشواط. وحرمت الفتوى، التي نشرت بأحد مواقع (الإنترنت) قبل ثلاث سنوات في ربيع الثاني عام 1423هـ، وجود حكم أو جمهور خلال المباراة. وأكدت على ضرورة بصق اللاعبين في وجه زميلهم الهداف الذي يعبر عن سعادته عند إحرازه هدفا. وبررت الفتوى الغريبة ذلك بعدم التشبه بالكفار". ورغم أن (الوطن) نقلت الفتوى من موقع (أم أنس الهاجري) على شبكة الانترنت، ووجدته مكتوباً باسم مجهول هو (عبدالله النجد) إلا أنها قالت أن الفتوى " منسوبة إلى عدد من المشائخ ". وحسب تحريات (الوفاق) حول قصة الفتوى تبين أنها مكتوبة من قبل أحد الأشخاص المحسوبين على التيار الليبرالي، وقد كتبها بطريقة ساخرة، ويتضح ذلك من خلال الأوصاف والقوانين التي استحدثها للعبة، مثل "البصق على اللاعب الذي يحرز هدفاً ". كما اتضح أن المنطقة الوسطى لم تشهد وجود اسم كـ" عبدالله النجدي "، إضافة إلى أن أوساط ليبرالية على معرفة بقصة موقع (أم أنس الهاجري)، وأنه لشخصية ليبرالية غير معروفة، تختلق الفتاوى الساخرة، ويتم التعامل معها على أنها قصص للتسلية. وسبق للكاتب الصحفي تركي الدخيل أن وقع في ذات المطب، حين نشر مقالاً في صحيفة الاتحاد الاماراتية في 25 ربيع الأول الماضي، الموافق لـ 3 مايو، حمل عنواناً يقول " الكرة على مذهب السلف !". وقال الدخيل في مطلع المقالة : " اليوم أنقل لكم فتوى عجيبة وقعت عليها بعد أن وصلتني عبر الانترنت، وهي تبين كيف أن بعض الذين تلقوا العلوم الشرعية لم يعوا أن الدين - كل دين- إنما جاء لتسهيل أمور الناس، لا لتعقيدها. الفتوى موقعة في العام الهجري 1423 أي قبل ما لا يزيد على ثلاث سنوات فقط. موضوع الفتوى هو تحريم كرة القدم، إلا بضوابط حددها المفتي واسمه عبدالله النجدي، وفتواه مطبوعة متداولة! علة التحريم هي "مشابهة الكفار والطواغيت وأعداء الدين من أميركا وفرنسا وروسيا وأذنابهم". ومن فضل الله علينا وعلى الناس أن فضيلة المفتي لم يحرم لعب الكرة على الإطلاق بل وضع ضوابط تبيح لعب الكرة ". وسرد الدخيل في مقالته نفس ما قالته صحيفة (الوطن) اليوم، أي انها كررت المقال من جديد.
نص مقالة تركي الدخيل في صحيفة الاتحاد:
( الكرة على مذهب السلف ! ) تركي الدخيل
" اليوم أنقل لكم فتوى عجيبة وقعت عليها بعد أن وصلتني عبر الانترنت، وهي تبين كيف أن بعض الذين تلقوا العلوم الشرعية لم يعوا أن الدين - كل دين- إنما جاء لتسهيل أمور الناس، لا لتعقيدها. الفتوى موقعة في العام الهجري 1423 أي قبل ما لا يزيد على ثلاث سنوات فقط. موضوع الفتوى هو تحريم كرة القدم، إلا بضوابط حددها المفتي واسمه عبدالله النجدي، وفتواه مطبوعة متداولة! علة التحريم هي "مشابهة الكفار والطواغيت وأعداء الدين من أميركا وفرنسا وروسيا وأذنابهم". ومن فضل الله علينا وعلى الناس أن فضيلة المفتي لم يحرم لعب الكرة على الإطلاق بل وضع ضوابط تبيح لعب الكرة، منها: "تلعبون الكرة بدون الخطوط الأربعة لأنها من صنيع الكفار"، والبعد عن "ألفاظ القانون الدولي الذي وضعه الكفار والمشركون كالفاول والبلنتي والكورنر والقُول [والآوت] كل هذه الألفاظ وغيرها تُترك ولا تقال. ومَنْ قالها منكم يُؤدب ويُزجر ويُخرج من اللعب. ويقال له علانية: إنك قد تشبهت بالكفار والمشركين، وهذا حرام عليك"، ويبدو أن سماحته خلط بين محكمة العدل الدولية والفيفا نفع الله بعلومه! يقول أدام الله ظله:"من سقط منكم أثناء اللعب وكسرت يده أو قدمه أو مست الكرة يده فلا يقال فاول ولا يُوقف اللعب من أجل سقوطه، ولا يعطى من كسره وأسقطه ورقة صفراء ولا حمراء. بل الأمر لتحكيم الشرع عند الكسور والجروح، فيأخذ اللاعب المكسور حقه الشرعي كما في القرآن وأنتم يجب عليكم أن تشهدوا معه على أن فلاناً تعمد كسره". وفي هذا الشرط تحريض على اللعب النظيف من سماحته. أما الشرط الرابع فيتعلق بعدد اللاعبين ويخاطب المفتي اللاعبين:"أن لا تُوافقوا الكفار واليهود والنصارى وخاصة أميركا الخبيثة بالعدد. بمعنى ألا تلعبوا أحد عشر شخصاً. بل تزيدون على هذا العدد أو تقلُّون". وأنبه هنا أن فضيلته غفل عن التأكيد أن العدد إن قل فيجب ألا يوافق لاعبي كرة اليد أو السلة أو الطائرة لأن فيه مشابهة للكفار في ألعاب أخرى، ولعلها غفلة الصالحين. لكنه حفظه الله لم يغفل عن الزي، فوجه اللاعبين على الشريعة الإسلامية، "تلعبون بثيابكم أو ثياب النوم وغيرها، بدون السراويل الملونة والفنايل المرقمة حيث إن السراويل والفنايل ليست من ملابس أهل الإسلام بل هي ملابس الكفار والغرب فإياك والتشبه بلباسهم". ولأن الكرة وسيلة وليست غاية فقد نبه المفتي العظيم إلى ضرورة "أن يُقصد من لعبكم بالكرة إذا طبقتم الشروط والضوابط تقوية البدن بنية الجهاد في سبيل الله تعالى والاستعداد له في وقتٍ يُنادى للجهاد. لا لضياع الأوقات والأعمار والفرح بالفوز المزعوم". ولأن الأوقات ثمينة فقد نالها تبينه سماحته فقال:"لاتجعلوا وقت لعبكم 45 دقيقة، كما هو الوقت المرسوم عند اليهود والنصارى وجميع دول الكفر والإلحاد وكذا هو الوقت المعمول به عند نوادي الضلال، فعليكم بمخالفة الكفار والفساق وعدم مشابهتهم بشيء، ولا تلعبوا على مدار شوطين، بل شوطاً واحداً كما تسمونه، أو ثلاثة أشواط حتى تتم مخالفتكم للكفار والمشركين والفساق والعصاة"، ونهى فضيلته عن البلنتيات والأوقات الإضافية، ووجود حكم، أو جمهور لأن المشاهدة لا تقوي البدن ولا تحرض على الجهاد. هذه هي الكرة على مذهب السلف الصالح، فمن يتعظ؟!. رابط الفتوى الساخرة ": http://umanas.netfirms.com/Soccer.htm (http://umanas.netfirms.com/Soccer.htm) والنص المنشور في (الوطن) هو الموجود في خاتمة الفتوى
تاريخ النشر : 20/07/1426هـ
يابى الله إلا أن يفضحهم إن كره هؤلاء لكل ماهو اسلامي يوقعهم في شر اعمالهم
كيف ستعالج الصحيفة هذه السقطة هل تغلق ابوابها خاصة وإن الكثير من القراء عزف عن شراءها والسبب كثرة سقطاتها فهي تستقطب مجموعة من المرتزقة والجهلة الذين لايملكون من العمل الصحفي سوى بعض المفردات التي ازكموا أنوفنا بها
فعلا الخبر والفتوى شيء مضحك يسر كل غيور على الدين ومن سقطة إلى سقطة