القضاعي
10-13-2010, 10:26 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن ذكر فضائل أمهات المؤمنين وخاصة عائشة رضي الله عنها زوجات نبينا وحبيبنا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ، ألم يقل ربنا تبارك وتعالى في حقهن : {يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ} [الأحزاب : 32]
وقال عز وجل : {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب : 6] .
• سئل أحد السلف عن الذين يشتمون أمهات المؤمنين والصحابة؟ فقال: زنادقة، إنما أرادوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجدوا أحداً من الأمة يتابعهم على ذلك فشتموا أزواجه وأصحابه.
• قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور : 23]. قد أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على من سبها – يعني عائشة – بعد هذا ورماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية فإنه كافر، لأنه معاند للقرآن.
ومن هذه السيرة العطرة لام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ودفاعا عنها من التهم التي يرمونها بها الرافضة الحاقدين ونخص الزنديق خاسر الخبيث ومن على شاكلته وتضامنا مع القنوات الفضائية التي تدافع عن أهل السنة والجماعة وامتناع شبكة جوال زين عن بعث رسائل القصيرة من المشاهدين لتلك القنوات والكثير من المشتركين مع تلك الشركة الغوا أرقام هواتفهم وحيث إنني ولله الحمد لا يوجد عندي رقم لتلك الشركة فأنني من الآن لم استقبل أي مكالمة أو أحفظ عندي أي رقم من تلك الشركة وليعذروني الزملاء الكرام من عدم الرد على مكالماتهم من شركة زين حتى تزين انطباعاتها مع أهل السنة والجماعة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إن ذكر فضائل أمهات المؤمنين وخاصة عائشة رضي الله عنها زوجات نبينا وحبيبنا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ، ألم يقل ربنا تبارك وتعالى في حقهن : {يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ} [الأحزاب : 32]
وقال عز وجل : {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب : 6] .
• سئل أحد السلف عن الذين يشتمون أمهات المؤمنين والصحابة؟ فقال: زنادقة، إنما أرادوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجدوا أحداً من الأمة يتابعهم على ذلك فشتموا أزواجه وأصحابه.
• قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور : 23]. قد أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على من سبها – يعني عائشة – بعد هذا ورماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية فإنه كافر، لأنه معاند للقرآن.
ومن هذه السيرة العطرة لام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ودفاعا عنها من التهم التي يرمونها بها الرافضة الحاقدين ونخص الزنديق خاسر الخبيث ومن على شاكلته وتضامنا مع القنوات الفضائية التي تدافع عن أهل السنة والجماعة وامتناع شبكة جوال زين عن بعث رسائل القصيرة من المشاهدين لتلك القنوات والكثير من المشتركين مع تلك الشركة الغوا أرقام هواتفهم وحيث إنني ولله الحمد لا يوجد عندي رقم لتلك الشركة فأنني من الآن لم استقبل أي مكالمة أو أحفظ عندي أي رقم من تلك الشركة وليعذروني الزملاء الكرام من عدم الرد على مكالماتهم من شركة زين حتى تزين انطباعاتها مع أهل السنة والجماعة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .