ماجد سليمان البلوي
12-12-2010, 10:49 PM
لماذا حقد الشيعة على الرئيس صدام حسين ..؟؟
الشيعة تبغض صدام حسين لسبب واحد هو أنه حجر عليها نشر خرافاتها، وشركياتها، وصياحها، وعويلها بأهازيج آداب طفها، ونياحها ولطمها على موتى ـ رضوان الله عليهم ـ أفضوا إلى ما قدموا، ولحقوا بالرفيق الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً.
صدام قال: لا شيعة للحسين ـ رضي الله عنه وأرضاه ـ إلا في ذلك الوقت، وقد انتهى كل شيء، بعد أن أسلم ـ رضي الله عنه ـ روحه إلى باريها ليلحق بجنان الخلد ليكون سيد شباب أهل الجنة .
انتهى التشيع بنهاية تلك الحقبة وبقيت الخرافة
ليعلم الشيعة أن جميع أهل السنة اليوم يشايعون الحسين في ذلك الوقت، ومن تخاذل في هذا الأمر قيد أنملة ففي إيمانه دخل .
الشيعة واصلت الصياح والبكاء ولم تقل في نهاية المطاف إن لله وإنا إليه راجعون، ثم تنقطع إلى ما فيه خيرها في الدنيا والآخرة، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع حبه وكبده عمه الكريم رضي الله عنه حمزة بن عبد المطلب وابن عمه جعفر رضي الله عنه، عندما قتلا، بل تطور هذا الأمر عند الشيعة إلى نياحة وغلو وعقيدة باطلة استمرت في إطراد دائم وهستيرياء دخل فيها بعض أشياخهم وتلقفها من بعدهم وهكذا الضلال والأمراض تعدي وتجرب
والسؤال : هل كان علي بن أبي طالب منافقاً ومتنازلاً عن الإمامة التي هي كما يقول الشيعة عقيدة عندما رضي أو على الأقل سكت ودخل تحت لواء الخلفاء الراشدين وهو أحدهم رضوان الله عليه وعليهم، وهل كان منافقاً ورافضاً للولاية عندما صاهر وداخل أولئك .
دين الشيعة يصادم العقل والنقل ...
لكنها حماسة إيمانية في ذلك الوقت، وكانت حينها محمودة، غير أنها تطورت بفعل التدرج في تعظيم صالحي نوح عليه الصلاة والسلام وبفعل التدرج في تعظيم النصارى لعيسى عليه الصلاة والسلام حتى صارت إلى ما صارت إليه ولكن الشيعة لا يعلمون ولا يعقلون
وكيف يعقل من رضع من مهده إلى لحده هذه العقيدة الباطلة والهوس المخجل وتعاهدها في مأكله ومشربه وغدوته وروحته ؟؟؟
نحن أهل السنة متى رأينا أياً منا جنح عن جادة الحق، كائناً من كان، ابن تيمية أو ابن باز أو غيرهما بدعناه وضللناه ؟؟؟، وقد يكفر إذا أتى بموجب من موجبات الكفر المتفق عليها، وليس المختلف فيها، ونقول لشيوخنا ما دليلكم على قولكم ؟؟؟ فإن الله أمرنا أن نسأل أهل الذكر بالبينات والزبر أي بالدليل والبرهان، لا أن نتلقف ما يقولون دون وعي، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة ؟؟؟، لكننا بحمد الله لم نسجل عليهم إلا قول الحق وقد أفضوا إلى ربهم وهم في خير حال وأحسن مآل إن شاء الله رحمهم الله جميعاً، وإن كنا نختلف معهم في بعض المسائل الفقهية التي نرى أنهم أخطأووا فيها ( طبعاً من وجهة نظر كل منا ).
السنة يعرفون الرجال بالحق، أما الشيعة فيعرفون الحق بالرجال؛ هذه حقيقة لا جدال فيها !!!
حتى إن المرجعية عندهم لو أصيبت بدامغة بفعل اختلال مزاجي، أو فكري، أو تأثير عقلي، أو نفسي؛ لمرض أو هوس أو نحوه، وأفتت ( مثلاً ) بصحة دعوى النصارى في عيسى عليه السلام، لما وسع جميع الشيعة إلا التصديق بذلك، بل واعتقاده ديناً، وإلا لكفر كل مشكك أو متراخٍ في الأخذ بقول المرجعية العظمى
اللهم ثبت علينا عقولنا واحفظ لنا ديننا. ورد الشيعة إليك رداً جميلاً، وأرنا وإياهم الحق حقاً وارزقنا اتباعه والباطل باطلاً وارزقنا اجتابه..
تحيات /ماجد البلوي
الشيعة تبغض صدام حسين لسبب واحد هو أنه حجر عليها نشر خرافاتها، وشركياتها، وصياحها، وعويلها بأهازيج آداب طفها، ونياحها ولطمها على موتى ـ رضوان الله عليهم ـ أفضوا إلى ما قدموا، ولحقوا بالرفيق الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً.
صدام قال: لا شيعة للحسين ـ رضي الله عنه وأرضاه ـ إلا في ذلك الوقت، وقد انتهى كل شيء، بعد أن أسلم ـ رضي الله عنه ـ روحه إلى باريها ليلحق بجنان الخلد ليكون سيد شباب أهل الجنة .
انتهى التشيع بنهاية تلك الحقبة وبقيت الخرافة
ليعلم الشيعة أن جميع أهل السنة اليوم يشايعون الحسين في ذلك الوقت، ومن تخاذل في هذا الأمر قيد أنملة ففي إيمانه دخل .
الشيعة واصلت الصياح والبكاء ولم تقل في نهاية المطاف إن لله وإنا إليه راجعون، ثم تنقطع إلى ما فيه خيرها في الدنيا والآخرة، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع حبه وكبده عمه الكريم رضي الله عنه حمزة بن عبد المطلب وابن عمه جعفر رضي الله عنه، عندما قتلا، بل تطور هذا الأمر عند الشيعة إلى نياحة وغلو وعقيدة باطلة استمرت في إطراد دائم وهستيرياء دخل فيها بعض أشياخهم وتلقفها من بعدهم وهكذا الضلال والأمراض تعدي وتجرب
والسؤال : هل كان علي بن أبي طالب منافقاً ومتنازلاً عن الإمامة التي هي كما يقول الشيعة عقيدة عندما رضي أو على الأقل سكت ودخل تحت لواء الخلفاء الراشدين وهو أحدهم رضوان الله عليه وعليهم، وهل كان منافقاً ورافضاً للولاية عندما صاهر وداخل أولئك .
دين الشيعة يصادم العقل والنقل ...
لكنها حماسة إيمانية في ذلك الوقت، وكانت حينها محمودة، غير أنها تطورت بفعل التدرج في تعظيم صالحي نوح عليه الصلاة والسلام وبفعل التدرج في تعظيم النصارى لعيسى عليه الصلاة والسلام حتى صارت إلى ما صارت إليه ولكن الشيعة لا يعلمون ولا يعقلون
وكيف يعقل من رضع من مهده إلى لحده هذه العقيدة الباطلة والهوس المخجل وتعاهدها في مأكله ومشربه وغدوته وروحته ؟؟؟
نحن أهل السنة متى رأينا أياً منا جنح عن جادة الحق، كائناً من كان، ابن تيمية أو ابن باز أو غيرهما بدعناه وضللناه ؟؟؟، وقد يكفر إذا أتى بموجب من موجبات الكفر المتفق عليها، وليس المختلف فيها، ونقول لشيوخنا ما دليلكم على قولكم ؟؟؟ فإن الله أمرنا أن نسأل أهل الذكر بالبينات والزبر أي بالدليل والبرهان، لا أن نتلقف ما يقولون دون وعي، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة ؟؟؟، لكننا بحمد الله لم نسجل عليهم إلا قول الحق وقد أفضوا إلى ربهم وهم في خير حال وأحسن مآل إن شاء الله رحمهم الله جميعاً، وإن كنا نختلف معهم في بعض المسائل الفقهية التي نرى أنهم أخطأووا فيها ( طبعاً من وجهة نظر كل منا ).
السنة يعرفون الرجال بالحق، أما الشيعة فيعرفون الحق بالرجال؛ هذه حقيقة لا جدال فيها !!!
حتى إن المرجعية عندهم لو أصيبت بدامغة بفعل اختلال مزاجي، أو فكري، أو تأثير عقلي، أو نفسي؛ لمرض أو هوس أو نحوه، وأفتت ( مثلاً ) بصحة دعوى النصارى في عيسى عليه السلام، لما وسع جميع الشيعة إلا التصديق بذلك، بل واعتقاده ديناً، وإلا لكفر كل مشكك أو متراخٍ في الأخذ بقول المرجعية العظمى
اللهم ثبت علينا عقولنا واحفظ لنا ديننا. ورد الشيعة إليك رداً جميلاً، وأرنا وإياهم الحق حقاً وارزقنا اتباعه والباطل باطلاً وارزقنا اجتابه..
تحيات /ماجد البلوي