ابوبدر عبدالله السرحاني
12-26-2010, 03:18 AM
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
لله دركي ياسهام عوض الطويري وكثر من امثالكي
فتاة سعودية تصفع عضو البرلمان الأوروبي ( هيلمر ) على قفاه !!
هيلمر عضو البرلمان الأوروبي يدعم حملة غريبة تهدف إلى منع الرجال السعوديين من القيادة في بلدان الاتحاد الأوروبي احتجاجا على منع السلطات السعودية النساء من قيادة السيارة في السعودية !! مع أن غالبية النساء السعوديات يرفضن قيادة المرأة للسيارة ولا يعنينا ثلة من كتاب الصحف أصابتها لوثة عقلية انجرف معهم بعض المخدوعات ؟ .
هيلمر يعلل مشروع قرار منع السعوديين الرجال من القيادة في بلدان الاتحاد الأوروبي : ( بأن مواطني البلدان المتسلطة يظنون أن بإمكانهم المجيء إلى الغرب والاستمتاع بحرياتنا في الوقت الذي يصرون فيه على التفرقة وحرمان الحقوق الإنسانية الأساسية في بلدانهم وهذه المبادرة يجب أن تقنعهم أن الحرية هي ذات اتجاهين ) . لم يكن هيلمر الوحيد الذي يتدخل في شؤوننا فقد سبقته إلى ذلك كوندا ليزا وكأننا دولة أوروبية أو ولاية أمريكية !! ، ثم لماذا السعوديات بالذات يبحث هيلمر عن أخذ حقوقهن الإنسانية الأساسية ؟! أين هو عن حقوق المرأة الفلسطينية التي ما جفت مآقيها منذ أكثر من ستين سنة وما ( زغردت ) يوماً فرحاً ولكن على فقد جنينها شهيداً ؟ وما أصابها إلا بسبب بريطانيا التي ينتسب لها هيلمر وأين هو عن حقوق المرأة العراقية التي أنتهك عرضها وقتل ولدها وسجن زوجها وسلب قوتها بفعل الاحتلال الأمريكي والبريطاني !! ، كما لا ننسى ما لقيته المرأة اللبنانية بسبب الهمجية الإسرائيلية برعاية أمريكية وبريطانية ، تلك ازدواجية في المعايير لا تنطلي على ذوي الفطر السليمة التي ترفض الهيمنة النصرانية ، ونحن على وعد متى ما أخذت المرأة الفلسطينية والعراقية حقها في العيش بسلام وأمان فستأخذ السعوديات حقهن في قيادة السيارة !! .
نص الرسالة الرائعة للفتاة السعودية والمنشورة في جريدة الوطن السعودية على الرابط التالي:
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-08-23/readers.htm (http://forum.sedty.com/redirector.php?url=http%3A%2F%2Fwww.alwatan.com.sa %2Fdaily%2F2006-08-23%2Freaders.htm)
( في ثقافتنا الشعبية تقول العرب ترك ما لا يعنيك عبادة، فلقد قرأنا واطلعنا في "الوطن" بالعدد (2147) بتاريخ 22/7/1427هـ على ما دعا إليه السيد هيلمر من مضمون أنه يحتج على قيادة الرجل السعودي للسيارة في بلدان الاتحاد الأوروبي بذريعة أن المرأة في السعودية لا تقود السيارة. قبل كل شيء ومن منطلق أنني عشت وتعايشت في المجتمع البريطاني فترة كافية جعلتني أدرك كثيرا من الأشياء الاجتماعية هناك، أقول بداية إن الأغلبية ممن قادوا السيارة في بلد هيلمر لم يستمتعوا بذلك لأنه لا يوجد لدى بلد الضرائب والحرية في الوقت ذاته شيء بالمجان إذ إنه لا يقود أي شخص السيارة وربما السيكل قريبا حتى يدفع ضريبة الطريق والتأمين والفحص، والاعتراض ليس على تلك المدفوعات بقدر تزايد الرقم المالي لها مع غض النظر عن سعر اللتر من الوقود الذي يبلغ حوالي 7 أضعاف سعر اللتر عندنا، وبالتالي فإن القيادة للسيارة يفقد متعتها الرجل قبل المرأة في ظل تلك المنغصات، وبالتالي أقول لهيلمر إن الاستمتاع بالقيادة عندكم شبه معدوم في ظل ارتفاع الأسعار وتناقص أو ثبوت حجم الدخل لدى غالبية الأفراد.
إنني أرى أنه من الغباء الشديد والفاحش أيضا أن يأتي شخص ما يفترض أن يكون عاقلا، ليتحدث عن أمور لا تخصه البتة بينما إناؤه ينضح بـ"البلاوي" وهو غير مدرك أو ربما متجاهل ذلك لعدم توفر الحلول لديه، وأكثر ما يزيد من الغرابة والعجب أن يكون ذلك الشخص قد أقحم نفسه في أمور شعوب ما وراء البحار بما لا يتماشى مع أوضاعهم وتقاليدهم ولا يزيده من المنفعة الشخصية شيئا.
مستر هيلمر.. لقد قرأ الشعب السعودي رجاله ونساؤه اقتراحك الذي أصفه بالسخيف المطلق وأتساءل: ما الذي دعاك لملامسة هموم المرأة السعودية؟ هل أنت أحرص على الفتاة والسيدة السعودية من نفسها؟ هل وكلك الرجل السعودي على قضايا نسائه؟ هل عبرنا لك عن مدى حماسنا وولعنا بقيادة السيارة والسيكل والدباب والتاكسي وركوب الباصات والقطارات بمفردنا، وأنت تجاوزا يفترض بأنك تعلم كيف نحترم ديننا الذي يصون أعراض النساء بطريقته؟ هل تفطر قلبك ألما وحزنا على المرأة في السعودية؟ وأخيرا لماذا كل هذا التقرب ومحاولة نيل رضا المرأة السعودية؟.
مستر هيلمر.. أود أن أبشرك نيابة عن نفسي وأصالة عن نساء السعودية، أن المرأة في السعودية تعيش في قمة المجد والشرف سواء قادت السيارة أم لم تقد، وأن المرأة في الإسلام وفي السعودية هي تاج على رأس الرجل وكلاهما مكملان لبعضهما، وأن الدولة السعودية هي بلا منازع من أعظم دول العالم التي جعلت من المرأة جوهرة نفيسة لا تطاولها أيدي العابثين ولك أن تنقب وتقارن في بلدك وبلدان العالم من حولك لترى الفرق.
مستر هيلمر.. حري بك أن تلتمس معاناة أمك وأختك وزوجتك وابنتك قبل أن تزعم بأنك البلسم السحري لهموم الذين وراء البحار وممن لا يعرفونك أصلا ولاتهمهم بأي شيء. فقبل أن تتبنى قضيتنا التي تزعم ولم يوكلك أحد، نرجو منك أن تنظر لظلم المرأة الغربية وأن تتبنى قضيتها قبل كل شيء في ظل حضارتكم المجيدة، تلك الحضارة الجاهلية التي فتكت بنسائكم. وإليك بعضا من هذه الإحصائيات، نقلا، والتي قامت بها هيئات البحث المختلفة عندكم في بلدان الحرية:
- يغتصب في أمريكا يوميا 1900 فتاة، 20% يغتصبن من قبل آبائهن.
- يقتل في أمريكا يوميا مليون طفل بين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة.
- 170 شابة في بريطانيا تحمل سفاحا كل أسبوع.
- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا.
- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م في أمريكا فقط.
مستر هيلمر.. لقد افتقدتم طعم الحياة الحقيقي عندما كبلتم نساءكم بالحرية السوداء وأخرجتموهن ليقدن السيارة واختلط الحابل بالنابل لديكم وبالتالي تريدون من شعوب العالم أن تشاطركم الشتات.
مستر هيلمر.. أتمنى منك أن تداوي داءكم بالتي كانت هي الداء، اترك المرأة السعودية في حال سبيلها وانظر إلى ما يختص بحياتك في وطنك، فلماذا لا ترجع زوجتك إلى المنزل لترعاك أنت وأطفالك؟ لماذا لا تبحث في قضايا التفكك الأسري عندكم وتحاول أن تلملم أطرافها قليلا؟ لماذا لا تعين على فتح مجالات عمل تتناسب مع طبيعة نسائكم؟ لماذا لا تسهم ولو بالقليل النافع في حل مشاكل العنوسة واضطهاد الأزواج عندكم؟ ولماذا لا تلتمس معاناة نسائكم اللواتي يعانين من سرطانات الثدي والجلد والأمراض التناسلية المختلفة؟ ولماذا لا تساوي المرأة بالرجل في الأجور؟ وغيرها الكثير.
إنني أرسل إليك هذه الرسالة باعتباري فتاة سعودية أدرك ما أقول وما أكتب حتى أرسم في مخيلتك ولو القليل عن وضع المرأة المشرف في وطني إذا ما قارنته بدول أخرى وإنه من الأفضل لك ألا تلمس معاناة غيرك نفاقا، وأتمنى منك أن تصنع معروفك في أهلك فنحن أعرف بإدارة شأننا ولم نصل ولله الحمد لدرجة العجز أن نجعل غيرنا ينطق نيابة عنا فالمرأة السعودية لها رب يسيرها ووطن يحتضنها وشعب يحبها ) .
سهام عوض الطويري ـ طالبة دراسات عليا، قسم الكيمياء الطبية، الرياض . لله درها وأكثر من أمثالها وما أكثرهن ولله الحمد .
منقول للفائدة
لله دركي ياسهام عوض الطويري وكثر من امثالكي
فتاة سعودية تصفع عضو البرلمان الأوروبي ( هيلمر ) على قفاه !!
هيلمر عضو البرلمان الأوروبي يدعم حملة غريبة تهدف إلى منع الرجال السعوديين من القيادة في بلدان الاتحاد الأوروبي احتجاجا على منع السلطات السعودية النساء من قيادة السيارة في السعودية !! مع أن غالبية النساء السعوديات يرفضن قيادة المرأة للسيارة ولا يعنينا ثلة من كتاب الصحف أصابتها لوثة عقلية انجرف معهم بعض المخدوعات ؟ .
هيلمر يعلل مشروع قرار منع السعوديين الرجال من القيادة في بلدان الاتحاد الأوروبي : ( بأن مواطني البلدان المتسلطة يظنون أن بإمكانهم المجيء إلى الغرب والاستمتاع بحرياتنا في الوقت الذي يصرون فيه على التفرقة وحرمان الحقوق الإنسانية الأساسية في بلدانهم وهذه المبادرة يجب أن تقنعهم أن الحرية هي ذات اتجاهين ) . لم يكن هيلمر الوحيد الذي يتدخل في شؤوننا فقد سبقته إلى ذلك كوندا ليزا وكأننا دولة أوروبية أو ولاية أمريكية !! ، ثم لماذا السعوديات بالذات يبحث هيلمر عن أخذ حقوقهن الإنسانية الأساسية ؟! أين هو عن حقوق المرأة الفلسطينية التي ما جفت مآقيها منذ أكثر من ستين سنة وما ( زغردت ) يوماً فرحاً ولكن على فقد جنينها شهيداً ؟ وما أصابها إلا بسبب بريطانيا التي ينتسب لها هيلمر وأين هو عن حقوق المرأة العراقية التي أنتهك عرضها وقتل ولدها وسجن زوجها وسلب قوتها بفعل الاحتلال الأمريكي والبريطاني !! ، كما لا ننسى ما لقيته المرأة اللبنانية بسبب الهمجية الإسرائيلية برعاية أمريكية وبريطانية ، تلك ازدواجية في المعايير لا تنطلي على ذوي الفطر السليمة التي ترفض الهيمنة النصرانية ، ونحن على وعد متى ما أخذت المرأة الفلسطينية والعراقية حقها في العيش بسلام وأمان فستأخذ السعوديات حقهن في قيادة السيارة !! .
نص الرسالة الرائعة للفتاة السعودية والمنشورة في جريدة الوطن السعودية على الرابط التالي:
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-08-23/readers.htm (http://forum.sedty.com/redirector.php?url=http%3A%2F%2Fwww.alwatan.com.sa %2Fdaily%2F2006-08-23%2Freaders.htm)
( في ثقافتنا الشعبية تقول العرب ترك ما لا يعنيك عبادة، فلقد قرأنا واطلعنا في "الوطن" بالعدد (2147) بتاريخ 22/7/1427هـ على ما دعا إليه السيد هيلمر من مضمون أنه يحتج على قيادة الرجل السعودي للسيارة في بلدان الاتحاد الأوروبي بذريعة أن المرأة في السعودية لا تقود السيارة. قبل كل شيء ومن منطلق أنني عشت وتعايشت في المجتمع البريطاني فترة كافية جعلتني أدرك كثيرا من الأشياء الاجتماعية هناك، أقول بداية إن الأغلبية ممن قادوا السيارة في بلد هيلمر لم يستمتعوا بذلك لأنه لا يوجد لدى بلد الضرائب والحرية في الوقت ذاته شيء بالمجان إذ إنه لا يقود أي شخص السيارة وربما السيكل قريبا حتى يدفع ضريبة الطريق والتأمين والفحص، والاعتراض ليس على تلك المدفوعات بقدر تزايد الرقم المالي لها مع غض النظر عن سعر اللتر من الوقود الذي يبلغ حوالي 7 أضعاف سعر اللتر عندنا، وبالتالي فإن القيادة للسيارة يفقد متعتها الرجل قبل المرأة في ظل تلك المنغصات، وبالتالي أقول لهيلمر إن الاستمتاع بالقيادة عندكم شبه معدوم في ظل ارتفاع الأسعار وتناقص أو ثبوت حجم الدخل لدى غالبية الأفراد.
إنني أرى أنه من الغباء الشديد والفاحش أيضا أن يأتي شخص ما يفترض أن يكون عاقلا، ليتحدث عن أمور لا تخصه البتة بينما إناؤه ينضح بـ"البلاوي" وهو غير مدرك أو ربما متجاهل ذلك لعدم توفر الحلول لديه، وأكثر ما يزيد من الغرابة والعجب أن يكون ذلك الشخص قد أقحم نفسه في أمور شعوب ما وراء البحار بما لا يتماشى مع أوضاعهم وتقاليدهم ولا يزيده من المنفعة الشخصية شيئا.
مستر هيلمر.. لقد قرأ الشعب السعودي رجاله ونساؤه اقتراحك الذي أصفه بالسخيف المطلق وأتساءل: ما الذي دعاك لملامسة هموم المرأة السعودية؟ هل أنت أحرص على الفتاة والسيدة السعودية من نفسها؟ هل وكلك الرجل السعودي على قضايا نسائه؟ هل عبرنا لك عن مدى حماسنا وولعنا بقيادة السيارة والسيكل والدباب والتاكسي وركوب الباصات والقطارات بمفردنا، وأنت تجاوزا يفترض بأنك تعلم كيف نحترم ديننا الذي يصون أعراض النساء بطريقته؟ هل تفطر قلبك ألما وحزنا على المرأة في السعودية؟ وأخيرا لماذا كل هذا التقرب ومحاولة نيل رضا المرأة السعودية؟.
مستر هيلمر.. أود أن أبشرك نيابة عن نفسي وأصالة عن نساء السعودية، أن المرأة في السعودية تعيش في قمة المجد والشرف سواء قادت السيارة أم لم تقد، وأن المرأة في الإسلام وفي السعودية هي تاج على رأس الرجل وكلاهما مكملان لبعضهما، وأن الدولة السعودية هي بلا منازع من أعظم دول العالم التي جعلت من المرأة جوهرة نفيسة لا تطاولها أيدي العابثين ولك أن تنقب وتقارن في بلدك وبلدان العالم من حولك لترى الفرق.
مستر هيلمر.. حري بك أن تلتمس معاناة أمك وأختك وزوجتك وابنتك قبل أن تزعم بأنك البلسم السحري لهموم الذين وراء البحار وممن لا يعرفونك أصلا ولاتهمهم بأي شيء. فقبل أن تتبنى قضيتنا التي تزعم ولم يوكلك أحد، نرجو منك أن تنظر لظلم المرأة الغربية وأن تتبنى قضيتها قبل كل شيء في ظل حضارتكم المجيدة، تلك الحضارة الجاهلية التي فتكت بنسائكم. وإليك بعضا من هذه الإحصائيات، نقلا، والتي قامت بها هيئات البحث المختلفة عندكم في بلدان الحرية:
- يغتصب في أمريكا يوميا 1900 فتاة، 20% يغتصبن من قبل آبائهن.
- يقتل في أمريكا يوميا مليون طفل بين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة.
- 170 شابة في بريطانيا تحمل سفاحا كل أسبوع.
- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا.
- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م في أمريكا فقط.
مستر هيلمر.. لقد افتقدتم طعم الحياة الحقيقي عندما كبلتم نساءكم بالحرية السوداء وأخرجتموهن ليقدن السيارة واختلط الحابل بالنابل لديكم وبالتالي تريدون من شعوب العالم أن تشاطركم الشتات.
مستر هيلمر.. أتمنى منك أن تداوي داءكم بالتي كانت هي الداء، اترك المرأة السعودية في حال سبيلها وانظر إلى ما يختص بحياتك في وطنك، فلماذا لا ترجع زوجتك إلى المنزل لترعاك أنت وأطفالك؟ لماذا لا تبحث في قضايا التفكك الأسري عندكم وتحاول أن تلملم أطرافها قليلا؟ لماذا لا تعين على فتح مجالات عمل تتناسب مع طبيعة نسائكم؟ لماذا لا تسهم ولو بالقليل النافع في حل مشاكل العنوسة واضطهاد الأزواج عندكم؟ ولماذا لا تلتمس معاناة نسائكم اللواتي يعانين من سرطانات الثدي والجلد والأمراض التناسلية المختلفة؟ ولماذا لا تساوي المرأة بالرجل في الأجور؟ وغيرها الكثير.
إنني أرسل إليك هذه الرسالة باعتباري فتاة سعودية أدرك ما أقول وما أكتب حتى أرسم في مخيلتك ولو القليل عن وضع المرأة المشرف في وطني إذا ما قارنته بدول أخرى وإنه من الأفضل لك ألا تلمس معاناة غيرك نفاقا، وأتمنى منك أن تصنع معروفك في أهلك فنحن أعرف بإدارة شأننا ولم نصل ولله الحمد لدرجة العجز أن نجعل غيرنا ينطق نيابة عنا فالمرأة السعودية لها رب يسيرها ووطن يحتضنها وشعب يحبها ) .
سهام عوض الطويري ـ طالبة دراسات عليا، قسم الكيمياء الطبية، الرياض . لله درها وأكثر من أمثالها وما أكثرهن ولله الحمد .
منقول للفائدة