سعود السحيمي
02-05-2011, 12:30 AM
الكاتب المميز صالح الشيحي في جريده الوطن الجمعه١/٣ يوجه الشكر لرئيس نادي الطلبه السعودي بالقاهره عامر الشهري ونائب رئيس النادي صالح عوض العقلا البلوي .
لجهودهم المبذوله فى اخلاء الطلبه السعوديين بالقاهره .
نص المقال
مقتطفات الجمعة
• إن لم يستطع الإعلام الحكومي أن ينقل الحقيقة كما هي فعلى الأقل يجب أن يصمت ولا يقول غيرها.. هذه رسالة لبعض الصحف المصرية.
• أدرك أن لكل نظام حاكم في الدنيا مستفيدين.. لكن لا ينبغي أن تكون الاستفادة لدرجة "الانتهازية"!
• مع بالغ التقدير للسفارة السعودية في القاهرة إلا أن كلمات الشكر يتم توجيهها لنادي الطلبة السعوديين ـ ممثلا في إدارته "عامر الشهري وصالح البلوي" ـ حيث بذل النادي جهودا متميزة في إجلاء الطلبة السعوديين.
• في خضم الأحداث المصرية التي شغلت العرب وحبست أنفاسهم، كانت قناة "الإخبارية" تجند طاقاتها لتغطية الأحداث في أفغانستان، وكان المانشيت الأحمر يتصدر شاشتها: ( عاجل: مناوشات حدودية بين باكستان وإفغانستان)!
• إن كنا غير قادرين على تقديم قناة إخبارية حرة معتدلة تواكب الحدث، فمن باب أولى تحويلها لقناة خاصة بالطبخ أو بالطقس!
• مذيع قناة (العربية) يقول بعدما تعرض للضرب على أيدي المتظاهرين، إنه شعر فعلا بخطر وجود الطبقية في المجتمعات!
الإعلام الرسمي الحكومي في مصر أراد أن يكحلها فأعماها، حيث أراد أن يصرف انتباه الناس عما يجري في الشارع إلى تحذيرهم من "البلطجية"، فصوروا الشعب المصري العظيم أنه مجموعة من "البلطجية"، حيث تكررت هذه الكلمة مئات المرات!
• الشارع أصبح مدرسة حقيقية.. علمنا الشارع التونسي والمصري أنه لا توجد قوة في الدنيا تستطيع أن تحمي حاكما من غضب شعبه.. وحدها" العدالة الاجتماعية" هي التي توفر له الأمن والأمان
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleID=4306 (http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleID=4306)
لجهودهم المبذوله فى اخلاء الطلبه السعوديين بالقاهره .
نص المقال
مقتطفات الجمعة
• إن لم يستطع الإعلام الحكومي أن ينقل الحقيقة كما هي فعلى الأقل يجب أن يصمت ولا يقول غيرها.. هذه رسالة لبعض الصحف المصرية.
• أدرك أن لكل نظام حاكم في الدنيا مستفيدين.. لكن لا ينبغي أن تكون الاستفادة لدرجة "الانتهازية"!
• مع بالغ التقدير للسفارة السعودية في القاهرة إلا أن كلمات الشكر يتم توجيهها لنادي الطلبة السعوديين ـ ممثلا في إدارته "عامر الشهري وصالح البلوي" ـ حيث بذل النادي جهودا متميزة في إجلاء الطلبة السعوديين.
• في خضم الأحداث المصرية التي شغلت العرب وحبست أنفاسهم، كانت قناة "الإخبارية" تجند طاقاتها لتغطية الأحداث في أفغانستان، وكان المانشيت الأحمر يتصدر شاشتها: ( عاجل: مناوشات حدودية بين باكستان وإفغانستان)!
• إن كنا غير قادرين على تقديم قناة إخبارية حرة معتدلة تواكب الحدث، فمن باب أولى تحويلها لقناة خاصة بالطبخ أو بالطقس!
• مذيع قناة (العربية) يقول بعدما تعرض للضرب على أيدي المتظاهرين، إنه شعر فعلا بخطر وجود الطبقية في المجتمعات!
الإعلام الرسمي الحكومي في مصر أراد أن يكحلها فأعماها، حيث أراد أن يصرف انتباه الناس عما يجري في الشارع إلى تحذيرهم من "البلطجية"، فصوروا الشعب المصري العظيم أنه مجموعة من "البلطجية"، حيث تكررت هذه الكلمة مئات المرات!
• الشارع أصبح مدرسة حقيقية.. علمنا الشارع التونسي والمصري أنه لا توجد قوة في الدنيا تستطيع أن تحمي حاكما من غضب شعبه.. وحدها" العدالة الاجتماعية" هي التي توفر له الأمن والأمان
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleID=4306 (http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleID=4306)