سالم مسلم حمدان البلوي
03-07-2011, 03:45 PM
سؤال يحيرني دائما ... لم استطع ان اجد الاجابة عليه .... ولن يستطيع اي فرد في هذه القوقعة العالمية المليئة بالشر أن يجد لسؤالي حلا .... فالكثير سيؤيد كلامي ... لكنهم سيقولون ذلك على استحياء ...
نعم فالمرأة في عصرنا الحالي ... وبالذاات هذا الجيل النسائي هو جيل شرير ... فهم شر الكون .... وشر العاطفة .... وشر الحنان ..... وشر الحب .... وشر العشق .... وشر الهيام ... والشر لا يستمد قوته في هذا الكون الفسيح هنا الا من شر النساء ....فالمرأة لا تثق بالمرأة ... لانها تعلم بشرها وتعلم بأن تلك المراة هي شريرة لانها شريرة ايضا .... والمرأة تسطيع بشرها فعل اشياء لا يفعلها الشيطان ..... وتذكرت مقولة للشعب الالماني ( ما لا يقدرعليه الشيطان تقدر عليه المرأة ) تذكرته جيدا ... وذهبت اقلب صفحات الماضي ... وصفحات التاريخ ... فوجدت ان امما قد ابيدت بسبب امرأة .... ووجدت ان اكثر عظماء الكون انهاروا ... وانهارات امبراطورياتهم بسبب امرأة .... ووجدت ان غالبية الحروب كان بدايتها وجود امرأة ... بل ان من يريد ان يوقع بأي رجل كان او امراة ... لا عليه سوى ان يرسل اي امراة كانت اليه لتوقع به ... فيذهب هو وعظمته الى ماض تليد ....... تدرجت الى العظماء فوجدت غالبيتهم قد ذهبوا ادراج الرياح ... ثم ذهبت الى العامية من الشعب ... وقلت في خاطري لا اظن بأن له مالا او جاها لكي تسيطر عليه المرأة بشرها ... تدرجت بين تلك العامية من الشعب .... فوجدت انظارهم لا تتناول الا الــــــــ ( lbc) قناة ( فيوتشر ) مرورا مع المدعوة روتانا الغنائية وبقية القنوات التي لم استطع حصرها لكثرتها ..... واستغربت اتجاه انظار هؤلاء القوم .... فوجدت نفسي مجبرا ان يتراقص قلبي ...... ويتمايل مع تراقص وتمايل ذلك الشر ...... ثم قلت كفى ايها المتايل القلب ... اذهب لكي تحتسي لك بعض العصير البارد .... انطلقت مسرعا بسيارتي التي لا تسعف النساء الى النظر اليها لان نظراتهم الشريرة لا تميل اليها ... اوقفتها بعيدا بجانب هايبر او مول ... لكي لا تغضب مني النساء !!!!!... استعديت للدخول الى ذلك الهايبر او المول (سمه ِ ماشئت لانني لا اعرف ماذا يعني الهايبر ولا ابن جلدته مول ) ... وكنت اظن بأنني سأهرب من ذلك الشر الا بعض الشريرات تتبضع لشر قادم ..... دخلت فإذا انا في المعمة والشر بعينه فوجدت من تحمل عقربا في عباءتها لكي تلسعني به ... ووجدت من تحمل صقرا في عباءتها لينقض على فريسته ويقدمه لها لقمة هنيئة مرئية .... هذا غير تلك النظرات الشريرة والمكحلة بأزهى الألوان .... ذهبت مسرعا الى ذلك الهايبر ونظرات لا تدنو الى لقدمي فقط خجلا وحياء وخوفا من شرهن ..... دخلت الهايبر فأنا في معمة اخرى من الشر ... فالمخصر والمفصل والمقمر امامي .... وانا لا اربد سوى العصير البارد .... فذهبت الى محل الخضار لاطلب سمكا ... ثم ذهبت الى محل الاجبان لاطلب لحما مفروما .... ثم ذهبت الى المخبز لأطلب بعضا من المكسرات الحلبية ..... ثم ذهبت الى الكاشير ,,,, ولا اعلم لماذا دخلت من اسباب المخصر والمحمر والمقمر والمكحل بألوان قوس قزح .... ثم وليت هاربا الى سيارتي الهاربة من غضب النساء ... ركبتها متخفيا ... ووليت مسرعا عن النظرات الشريرة والغاضبة من سيارتي المترهلة .... الى ابعد نقطة يكون فيها الشر .
فأيقنت ان الشر سيبقى بهذا الكون .............. بوجود المرأة الشريرة ...
منقول للكاتب ابو الجماجم
نعم فالمرأة في عصرنا الحالي ... وبالذاات هذا الجيل النسائي هو جيل شرير ... فهم شر الكون .... وشر العاطفة .... وشر الحنان ..... وشر الحب .... وشر العشق .... وشر الهيام ... والشر لا يستمد قوته في هذا الكون الفسيح هنا الا من شر النساء ....فالمرأة لا تثق بالمرأة ... لانها تعلم بشرها وتعلم بأن تلك المراة هي شريرة لانها شريرة ايضا .... والمرأة تسطيع بشرها فعل اشياء لا يفعلها الشيطان ..... وتذكرت مقولة للشعب الالماني ( ما لا يقدرعليه الشيطان تقدر عليه المرأة ) تذكرته جيدا ... وذهبت اقلب صفحات الماضي ... وصفحات التاريخ ... فوجدت ان امما قد ابيدت بسبب امرأة .... ووجدت ان اكثر عظماء الكون انهاروا ... وانهارات امبراطورياتهم بسبب امرأة .... ووجدت ان غالبية الحروب كان بدايتها وجود امرأة ... بل ان من يريد ان يوقع بأي رجل كان او امراة ... لا عليه سوى ان يرسل اي امراة كانت اليه لتوقع به ... فيذهب هو وعظمته الى ماض تليد ....... تدرجت الى العظماء فوجدت غالبيتهم قد ذهبوا ادراج الرياح ... ثم ذهبت الى العامية من الشعب ... وقلت في خاطري لا اظن بأن له مالا او جاها لكي تسيطر عليه المرأة بشرها ... تدرجت بين تلك العامية من الشعب .... فوجدت انظارهم لا تتناول الا الــــــــ ( lbc) قناة ( فيوتشر ) مرورا مع المدعوة روتانا الغنائية وبقية القنوات التي لم استطع حصرها لكثرتها ..... واستغربت اتجاه انظار هؤلاء القوم .... فوجدت نفسي مجبرا ان يتراقص قلبي ...... ويتمايل مع تراقص وتمايل ذلك الشر ...... ثم قلت كفى ايها المتايل القلب ... اذهب لكي تحتسي لك بعض العصير البارد .... انطلقت مسرعا بسيارتي التي لا تسعف النساء الى النظر اليها لان نظراتهم الشريرة لا تميل اليها ... اوقفتها بعيدا بجانب هايبر او مول ... لكي لا تغضب مني النساء !!!!!... استعديت للدخول الى ذلك الهايبر او المول (سمه ِ ماشئت لانني لا اعرف ماذا يعني الهايبر ولا ابن جلدته مول ) ... وكنت اظن بأنني سأهرب من ذلك الشر الا بعض الشريرات تتبضع لشر قادم ..... دخلت فإذا انا في المعمة والشر بعينه فوجدت من تحمل عقربا في عباءتها لكي تلسعني به ... ووجدت من تحمل صقرا في عباءتها لينقض على فريسته ويقدمه لها لقمة هنيئة مرئية .... هذا غير تلك النظرات الشريرة والمكحلة بأزهى الألوان .... ذهبت مسرعا الى ذلك الهايبر ونظرات لا تدنو الى لقدمي فقط خجلا وحياء وخوفا من شرهن ..... دخلت الهايبر فأنا في معمة اخرى من الشر ... فالمخصر والمفصل والمقمر امامي .... وانا لا اربد سوى العصير البارد .... فذهبت الى محل الخضار لاطلب سمكا ... ثم ذهبت الى محل الاجبان لاطلب لحما مفروما .... ثم ذهبت الى المخبز لأطلب بعضا من المكسرات الحلبية ..... ثم ذهبت الى الكاشير ,,,, ولا اعلم لماذا دخلت من اسباب المخصر والمحمر والمقمر والمكحل بألوان قوس قزح .... ثم وليت هاربا الى سيارتي الهاربة من غضب النساء ... ركبتها متخفيا ... ووليت مسرعا عن النظرات الشريرة والغاضبة من سيارتي المترهلة .... الى ابعد نقطة يكون فيها الشر .
فأيقنت ان الشر سيبقى بهذا الكون .............. بوجود المرأة الشريرة ...
منقول للكاتب ابو الجماجم