محمود علي مصلح البلوي
03-16-2011, 07:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا هذا من فضل ربي ..الفضل للاحد الفرد الصمد لا نشرك به احدا لاقبر ولا حجر ولا وثن .
(شعب اصيل اغلى من الذهب )
الشعب السعودي عقيدته قوية في التوحيد والايمان بالقضاء والقدر والثواب على الصبر وذلك بفضل الله ثم بفضل العلماء وولاة الامر.
الشعب يحب الله عز وجل ورسوله عليه الصلاة والسلام وآله وصحبه ومتدين,وان ظهر من بعضنا قصور في الطاعات او معاصي لكن بصورة عامة التدين له اثر كبير ولا ازكي على الله احدا..لذلك فان وقع القران والسنة على قلوبهم له اثر مباشر في قرارتهم وطريقة تفكيرهم . حتى الفاسد اذا ذكرته بالله تجده يستجيب ويندم والهداية من رب العالمين.
الشعب اصيل ووفي ويعشق وطنه وملكه بشكل منقطع النضير ويعتبرون الملك عبدالله في مقام الاب لأنهم تربوا على احترام الكبير,لذلك هم يقرون بوجود مشاكل وفساد ويطالبون بالاصلاح من الداخل ويرفضون التدخل الخارجي والاجنبي في البيت السعودي..كما يرفض كل عاقل ان يتدخل رجل حاقد بينه وبين ابيه فتجده صابرا مع حفض مكانة ابيه وكرامته.
الشعب على درجة من الحكمة والتعقل في حال الفتن ويستعيد ترتيب صفوفه بشكل سريع وتجد كل طرف يقدم تنازلات لأجل توحيد الصف ..فتجد المتابع من بعيد اقصد الغريب الذي لايفهم تركيبة اهل الجزيرة وعروبتهم ومذهبهم (السنة والجماعة) يعتقد ان الشعب مفكك نتيجة تعارض الافكار والتوجهات الفكرية وتيارات متصارعة ..لكن بمجرد شعورهم بوجود خطر على عقيدتهم ووطنهم فانهم يتحدون على كلمة سواء.
شعب الحرمين ..اذا قال رسول الله امرا قالوا سمعا وطاعة يارسول الله فهم يمجدون الله ورسوله .. بعكس بعض الشواذ يقال لهم قال رسول فيردون عليك باقوال الشعراء من تمجيد التمرد والخروج على ولاة الامر.
فاذا سمعتم اقوال الرسول عليه الصلاة والسلام التي ذكرها وبين فيها انه ستكون هناك فتن وظلم واذى ولكن علينا بالصبر والاعتصام بحبل الله ..فلو راجعتم اقوال النبي وفهمتوها جيدا , ستعلمون لماذا فشلت الفتنة في دار ابو متعب...
من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني ، وإنما الإمام جنة ، يقاتل من ورائه ويتقى به ، فإن أمر بتقوى الله وعدل فإن له بذلك أجرا ، وإن قال بغيره فإن عليه منه
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2957
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
السلطان ظل الله في الأرض فمن أكرمه أكرم الله و من أهانه أهانه الله
الراوي: أبو بكرة المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1024
خلاصة الدرجة: حسن
من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع الأمير فقد أطاعني ومن عصى الأمير فقد عصاني فإن صلى قاعداً فصلوا قعوداً.
الراوي: أبو هريرة المحدث: أحمد شاكر - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 3/67
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط مسلم
أتيت عبد الله بن أبي أوفى ، وهو محجوب البصر ، فسلمت عليه . قال لي من أنت ؟ فقلت : أنا سعيد بن جهمان قال : فما فعل والدك ؟ قال : قتلته الأزارقة قال : لعن الله الأزارقة ، لعن الله الأزارقة . حدثنا رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : أنهم كلاب النار ، قال : قلت : الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها ؟ قال : بل الخوارج كلها . قال : قلت فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم ؟ قال : فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة ثم قال : ويحك يا ابن جهمان ، عليك السواد الأعظم إن كان السلطان يسمع منك ، فائته في بيته ، فأخبره بما تعلم فإن قبل منك ، وإلا فدعه فإنك لست بأعلم منه .
الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 542
خلاصة الدرجة: حسن
من كره من أميره شيئا فليصبر عليه . فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبرا ، فمات عليه ، إلا مات ميتة جاهلية
قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر . فجاء الله بخير . فنحن فيه . فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : هل من وراء ذلك الشر خير ؟ قال ( نعم ) قلت : فهل من وراء ذلك الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : كيف ؟ قال ( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي . وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ) قال قلت : كيف أصنع ؟ يا رسول الله ! إن أدركت ذلك ؟ قال ( تسمع وتطيع للأمير . وإن ضرب ظهرك . وأخذ مالك . فاسمع وأطع ) . الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1847
خلاصة حكم المحدث: صحيح
*
وفي روايه اخرى
قلت : [ يا رسول الله ] ، فما تأمرني إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم [ تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ] فقلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض على أصل شجرة ، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك . ( وفي طريق ) فإن تمت يا حذيفة وأنت عاض على جذل خير لك من أن تتبع أحدا منهم . ( وفي أخرى ) فإن رأيت يومئذ لله عز وجل في الأرض خليفة ، فالزمه وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ، فإن لم تر خليفة فاهرب [ في الأرض ] حتى يدركك الموت وأنت عاض على جذل شجرة . [ قال : قلت : ثم ماذا ؟ قال : ثم يخرج الدجال . قال : قلت : فبم يجيء ؟ قال : بنهر أو قال : ماء ونار فمن دخل نهره حط أجره ووجب وزره ، ومن دخل ناره وجب أجره ، وحط وزره . [ قلت : يا رسول الله : فما بعد الدجال ؟ قال : عيسى بن مريم ] قال : قلت : ثم ماذا ؟ قال : لو نتجت فرسا لم تركب فلوها حتى تقوم الساعة .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2739
خلاصة حكم المحدث: جاء مطولا ومختصرا من طرق، جمعت هنا، وضممت إليه زوائدها في أماكنها المناسبة للسياق وهو للبخاري
الشعب السني يحب الله ورسوله ويمد يده لولاة الامر للبيعة وتجديد العهد والولاء والمضي قدما بالاصلاح ..سنصبر ونسمع ونطيع ونجاهد للاصلاح وانكار المنكر ورفع الظلم ...سنعتزل كل فرقة ضاله كما امرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام لاسفيه ولا حنين ولاروافض ومبتدعه ومنافقين ولا علمانيين.
يجب ان تفرق بين الالتزام بجماعة المسلمين مع الجهاد في الاصلاح وبين الخروج على ولي الامر وجر البلد الى الفتنة ..اذا لم تقتنع باقوال النبي ولا تقف عندها وتراجع نفسك فلا غرابة من تطاولك على العلماء واهل الصلاح.
[ يا رسول الله ] ، فما تأمرني إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم [ تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ]
[ يا رسول الله ] ، فما تأمرني إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم [ تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ]
المكرمة المنتظرة هي سلامة حبيب الشعب خادم الحرمين الشريفين الملك العادل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومانبي غيره حتى لو مااعطانا الا معمول بالتمر ..افهموها حنا مانخون ..مابايعنا من اجل المال ..بايعنا من اجل لااله الا الله محمدا رسول الله.. نحن لانبايع من اجل الدنيا..نسأل الله ان يشفيه ويسدد خطاه وان يجمع شملهم على الصلاح وان يرزقه البطانة الصالحة
((ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : رجل كان له فضل ماء بالطريق فمنعه من ابن السبيل ، ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنيا ، فإن أعطاه منها رضي وإن لم يعطه منها سخط ، ورجل أقام سلعته بعد العصر فقال : والله الذي لا إله غيره ، لقد أعطيت بها كذا وكذا ، فصدقه رجل . ثم قرأ هذه الآية : { إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا } .
]
اولا هذا من فضل ربي ..الفضل للاحد الفرد الصمد لا نشرك به احدا لاقبر ولا حجر ولا وثن .
(شعب اصيل اغلى من الذهب )
الشعب السعودي عقيدته قوية في التوحيد والايمان بالقضاء والقدر والثواب على الصبر وذلك بفضل الله ثم بفضل العلماء وولاة الامر.
الشعب يحب الله عز وجل ورسوله عليه الصلاة والسلام وآله وصحبه ومتدين,وان ظهر من بعضنا قصور في الطاعات او معاصي لكن بصورة عامة التدين له اثر كبير ولا ازكي على الله احدا..لذلك فان وقع القران والسنة على قلوبهم له اثر مباشر في قرارتهم وطريقة تفكيرهم . حتى الفاسد اذا ذكرته بالله تجده يستجيب ويندم والهداية من رب العالمين.
الشعب اصيل ووفي ويعشق وطنه وملكه بشكل منقطع النضير ويعتبرون الملك عبدالله في مقام الاب لأنهم تربوا على احترام الكبير,لذلك هم يقرون بوجود مشاكل وفساد ويطالبون بالاصلاح من الداخل ويرفضون التدخل الخارجي والاجنبي في البيت السعودي..كما يرفض كل عاقل ان يتدخل رجل حاقد بينه وبين ابيه فتجده صابرا مع حفض مكانة ابيه وكرامته.
الشعب على درجة من الحكمة والتعقل في حال الفتن ويستعيد ترتيب صفوفه بشكل سريع وتجد كل طرف يقدم تنازلات لأجل توحيد الصف ..فتجد المتابع من بعيد اقصد الغريب الذي لايفهم تركيبة اهل الجزيرة وعروبتهم ومذهبهم (السنة والجماعة) يعتقد ان الشعب مفكك نتيجة تعارض الافكار والتوجهات الفكرية وتيارات متصارعة ..لكن بمجرد شعورهم بوجود خطر على عقيدتهم ووطنهم فانهم يتحدون على كلمة سواء.
شعب الحرمين ..اذا قال رسول الله امرا قالوا سمعا وطاعة يارسول الله فهم يمجدون الله ورسوله .. بعكس بعض الشواذ يقال لهم قال رسول فيردون عليك باقوال الشعراء من تمجيد التمرد والخروج على ولاة الامر.
فاذا سمعتم اقوال الرسول عليه الصلاة والسلام التي ذكرها وبين فيها انه ستكون هناك فتن وظلم واذى ولكن علينا بالصبر والاعتصام بحبل الله ..فلو راجعتم اقوال النبي وفهمتوها جيدا , ستعلمون لماذا فشلت الفتنة في دار ابو متعب...
من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني ، وإنما الإمام جنة ، يقاتل من ورائه ويتقى به ، فإن أمر بتقوى الله وعدل فإن له بذلك أجرا ، وإن قال بغيره فإن عليه منه
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2957
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
السلطان ظل الله في الأرض فمن أكرمه أكرم الله و من أهانه أهانه الله
الراوي: أبو بكرة المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1024
خلاصة الدرجة: حسن
من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع الأمير فقد أطاعني ومن عصى الأمير فقد عصاني فإن صلى قاعداً فصلوا قعوداً.
الراوي: أبو هريرة المحدث: أحمد شاكر - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 3/67
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط مسلم
أتيت عبد الله بن أبي أوفى ، وهو محجوب البصر ، فسلمت عليه . قال لي من أنت ؟ فقلت : أنا سعيد بن جهمان قال : فما فعل والدك ؟ قال : قتلته الأزارقة قال : لعن الله الأزارقة ، لعن الله الأزارقة . حدثنا رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : أنهم كلاب النار ، قال : قلت : الأزارقة وحدهم أم الخوارج كلها ؟ قال : بل الخوارج كلها . قال : قلت فإن السلطان يظلم الناس ويفعل بهم ؟ قال : فتناول يدي فغمزها بيده غمزة شديدة ثم قال : ويحك يا ابن جهمان ، عليك السواد الأعظم إن كان السلطان يسمع منك ، فائته في بيته ، فأخبره بما تعلم فإن قبل منك ، وإلا فدعه فإنك لست بأعلم منه .
الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 542
خلاصة الدرجة: حسن
من كره من أميره شيئا فليصبر عليه . فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبرا ، فمات عليه ، إلا مات ميتة جاهلية
قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر . فجاء الله بخير . فنحن فيه . فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : هل من وراء ذلك الشر خير ؟ قال ( نعم ) قلت : فهل من وراء ذلك الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : كيف ؟ قال ( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي . وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ) قال قلت : كيف أصنع ؟ يا رسول الله ! إن أدركت ذلك ؟ قال ( تسمع وتطيع للأمير . وإن ضرب ظهرك . وأخذ مالك . فاسمع وأطع ) . الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1847
خلاصة حكم المحدث: صحيح
*
وفي روايه اخرى
قلت : [ يا رسول الله ] ، فما تأمرني إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم [ تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ] فقلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض على أصل شجرة ، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك . ( وفي طريق ) فإن تمت يا حذيفة وأنت عاض على جذل خير لك من أن تتبع أحدا منهم . ( وفي أخرى ) فإن رأيت يومئذ لله عز وجل في الأرض خليفة ، فالزمه وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ، فإن لم تر خليفة فاهرب [ في الأرض ] حتى يدركك الموت وأنت عاض على جذل شجرة . [ قال : قلت : ثم ماذا ؟ قال : ثم يخرج الدجال . قال : قلت : فبم يجيء ؟ قال : بنهر أو قال : ماء ونار فمن دخل نهره حط أجره ووجب وزره ، ومن دخل ناره وجب أجره ، وحط وزره . [ قلت : يا رسول الله : فما بعد الدجال ؟ قال : عيسى بن مريم ] قال : قلت : ثم ماذا ؟ قال : لو نتجت فرسا لم تركب فلوها حتى تقوم الساعة .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2739
خلاصة حكم المحدث: جاء مطولا ومختصرا من طرق، جمعت هنا، وضممت إليه زوائدها في أماكنها المناسبة للسياق وهو للبخاري
الشعب السني يحب الله ورسوله ويمد يده لولاة الامر للبيعة وتجديد العهد والولاء والمضي قدما بالاصلاح ..سنصبر ونسمع ونطيع ونجاهد للاصلاح وانكار المنكر ورفع الظلم ...سنعتزل كل فرقة ضاله كما امرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام لاسفيه ولا حنين ولاروافض ومبتدعه ومنافقين ولا علمانيين.
يجب ان تفرق بين الالتزام بجماعة المسلمين مع الجهاد في الاصلاح وبين الخروج على ولي الامر وجر البلد الى الفتنة ..اذا لم تقتنع باقوال النبي ولا تقف عندها وتراجع نفسك فلا غرابة من تطاولك على العلماء واهل الصلاح.
[ يا رسول الله ] ، فما تأمرني إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم [ تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ]
[ يا رسول الله ] ، فما تأمرني إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم [ تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ]
المكرمة المنتظرة هي سلامة حبيب الشعب خادم الحرمين الشريفين الملك العادل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ومانبي غيره حتى لو مااعطانا الا معمول بالتمر ..افهموها حنا مانخون ..مابايعنا من اجل المال ..بايعنا من اجل لااله الا الله محمدا رسول الله.. نحن لانبايع من اجل الدنيا..نسأل الله ان يشفيه ويسدد خطاه وان يجمع شملهم على الصلاح وان يرزقه البطانة الصالحة
((ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : رجل كان له فضل ماء بالطريق فمنعه من ابن السبيل ، ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنيا ، فإن أعطاه منها رضي وإن لم يعطه منها سخط ، ورجل أقام سلعته بعد العصر فقال : والله الذي لا إله غيره ، لقد أعطيت بها كذا وكذا ، فصدقه رجل . ثم قرأ هذه الآية : { إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا } .
]